بمنطق الوهابية نقول :
حين تصلي ياوهابي يا صغير انت تشرك كون الصلاة طريق (وسيلة) للتقرب من الله.
وحين تدعو تشرك.
وحين تتجه للقبلة تشرك.
لأن اللغة والاتجاه مخلوقات جامدة , والافعال غير الفاعل , وانت رغم انفك لاتستطيع التقرب الى الله الا بها.
حتى انك حين تنفي الوسيلة تشرك , لأن فكرة نقض الوسيلة هي حادث (مخلوق) تعتمده للتقرب من الله.
فلماذا تشرك؟
ملاحظة : استخدمنا ابسط الالفاظ في بياننا عسى أن يفهم جهابذة الوهابية.
ملاحظة 2 : لو كان شيخ البغال ابن تيمية حيا لاعجبه الموضوع , لكثرة تردد لفظة شرك المحببة الى النعل في رأسه.
ملاحظة 3 :
لا يمكن أن يعبد الحادث الازلي الا بوسيلة , لعجز الحادث عن التقرب الى الازلي الا بها في حيز الامكان , الا ان كان الحادث مجردا عن المكان والزمان , بمعنى التصرف بالامكان ذاته , وذاك يحيل الحادث الى محدث بدوره , وهو الاستثناء الاوحد في مقام الوساطة أو الوسيلة , وهذا ما نعنيه في كون بعض الحوادث وسائل , مع ملاحظة بدهية تدرج قوى الوسائل تلازما مع اطلاق تصرفها امكانا الى عدمه.
ملاحظة 4 : لاتتعب نفسك بقراءة الملاحظة 3 ياوهابي فالموضوع ليس عن البطاطا أو البقالة.
حين تصلي ياوهابي يا صغير انت تشرك كون الصلاة طريق (وسيلة) للتقرب من الله.
وحين تدعو تشرك.
وحين تتجه للقبلة تشرك.
لأن اللغة والاتجاه مخلوقات جامدة , والافعال غير الفاعل , وانت رغم انفك لاتستطيع التقرب الى الله الا بها.
حتى انك حين تنفي الوسيلة تشرك , لأن فكرة نقض الوسيلة هي حادث (مخلوق) تعتمده للتقرب من الله.
فلماذا تشرك؟
ملاحظة : استخدمنا ابسط الالفاظ في بياننا عسى أن يفهم جهابذة الوهابية.
ملاحظة 2 : لو كان شيخ البغال ابن تيمية حيا لاعجبه الموضوع , لكثرة تردد لفظة شرك المحببة الى النعل في رأسه.
ملاحظة 3 :
لا يمكن أن يعبد الحادث الازلي الا بوسيلة , لعجز الحادث عن التقرب الى الازلي الا بها في حيز الامكان , الا ان كان الحادث مجردا عن المكان والزمان , بمعنى التصرف بالامكان ذاته , وذاك يحيل الحادث الى محدث بدوره , وهو الاستثناء الاوحد في مقام الوساطة أو الوسيلة , وهذا ما نعنيه في كون بعض الحوادث وسائل , مع ملاحظة بدهية تدرج قوى الوسائل تلازما مع اطلاق تصرفها امكانا الى عدمه.
ملاحظة 4 : لاتتعب نفسك بقراءة الملاحظة 3 ياوهابي فالموضوع ليس عن البطاطا أو البقالة.

تعليق