في سنة 2004 شهدت محافظة النجف الاشرف قتالا عنيفا بين انصار مقتدى ابن محمد الصدر ( جيش المهدي ) وبين القوات الحكوميه والتي بلغ فيها قتلى جيش المهدي عدد كبير جدا من غير الجرحى والمنازل التي تهدمت ومقام امير المومنين الامام علي عليه السلام الذي تضرر من جراء المعارك
وكان يقود الحرب ضد جيش المهدي رئيس الوزراء وقتها وهو اياد علاوي والذي كان يهدد ويصرح ويتوعد الصدريين وكان يرد عليه بالمثل
ومع شديد الاسف نجد مقتدى يلتقي مع اياد علاوي ويجتمع معه متناسيا المبادي والقيم والتضحيات التي ضحاها انصاره وقت الحرب مع اياد علاوي فمن انصاره من قتل ومنهم من جرح ومنهم لايزال مسجون لحد الان ولكن الشي الغريب ان مقتدى يأتلف مع عدوه
ولكن فلنقل بان المساله شخصيه وانه قد تصالح مع عدوه ولكن المساله ليست شخصية فلقد وقع جراء الصراع الدموي الكثير من القتلى والجرحى وقد ضرب مقام الامام عليه السلام وبهذا فانها قضية مبادي وقيم واخلاق وقضية دماء
فاين ذهبت يامقتدى القيم والمبادي والاخلاق وها انت تاتلف وتجتمع مع علاوي
وكان يقود الحرب ضد جيش المهدي رئيس الوزراء وقتها وهو اياد علاوي والذي كان يهدد ويصرح ويتوعد الصدريين وكان يرد عليه بالمثل
ومع شديد الاسف نجد مقتدى يلتقي مع اياد علاوي ويجتمع معه متناسيا المبادي والقيم والتضحيات التي ضحاها انصاره وقت الحرب مع اياد علاوي فمن انصاره من قتل ومنهم من جرح ومنهم لايزال مسجون لحد الان ولكن الشي الغريب ان مقتدى يأتلف مع عدوه
ولكن فلنقل بان المساله شخصيه وانه قد تصالح مع عدوه ولكن المساله ليست شخصية فلقد وقع جراء الصراع الدموي الكثير من القتلى والجرحى وقد ضرب مقام الامام عليه السلام وبهذا فانها قضية مبادي وقيم واخلاق وقضية دماء
فاين ذهبت يامقتدى القيم والمبادي والاخلاق وها انت تاتلف وتجتمع مع علاوي
تعليق