إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نصوص الخميني في ديانة وحدة الموجود

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نصوص الخميني في ديانة وحدة الموجود

    نصوص الخميني في ديانة وحدة الموجود :

    قال الخميني : فهو تعالى حامد بلسان الذاّت ومحموده الذاّت وحامد بلسان الأسماء ومحموده الذات والأسماء وحامد بلسان الأعيان ومحموده هما مع الأعيان وكلّها في الحضرة الجمعية والتّفصيلية بل كلها حامد ومحمود حتى أنّ الذات حامد الأسماء والأعيان كما لا يخفى على أولي الأبصار والقلوب.


    المصدر : فصوص الحكم , ابن عربي , بتعليق الخميني, ص24 .

    بالمختصر الحامد والمحمود والأسماء والأعيان كلها شيء واحد..

    وقال أيضاً : فاليس بعده شاهد ومشاهدة ومشهود.

    المصدر: وصايا عرفانية صفحه 66

    هو توحيد ملا صدرا (ليس في الوجود الا الله) وهو توحيد ابن عربي

    وقال أيضاً : ليس هناك ساجد ومسجود له ولا عابد ومعبود.

    المصدر: سر الصلاة للخميني صفحه 38.

    هما شيء واحد فلا عابد ولا معبود ولا ساجد ولا مسجود له! فالعابد والمعبود شيء واحد!

    يقول الخميني : إن رؤية العبادة والعابد والمعبود والمستعين والمستعان به والاستعانة تتنافى مع التوحيد , ففي التوحيد الحقيقي الذي يتجلى لقلب السالك تتلاشى هذه الكثرة وتضمحل رؤية هذه الأمور .

    المصدر : آداب الصلاة , الخميني , ص402, طبعة طهران.

    فمن الآن صححوا توحيدكم! فذلك هو التوحيد! ولا تصدقوا كل تلك الايات اللتي تدعوكم إلى النظر في خلقكم وفي الكون من حولكم!

    (فلينظر الإنسان ممَ خلق؟)

    (إن في خلق السماء والأرض واختلاف الليل والنهار لآياتٍ لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض , ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار)

    فهذه الآية حينما نزلت في فاطمة الزهراء وعلي عليهما السلام كانت ذما لهما في الواقع لأنهما مستغرقان في التأمل والتفكر في هذه الكثرة الوهمية! فهما يريان غير الله!

    فان كنتم موحدين بحق يجب ان لا تدركوا هذه كلها! وان لا تفرقوا بينها وبين خالقها! فذلك هو التوحيد الحقيقي! أصلا هذا الاختلاف وهذه الكثرة هراء وليست آية من آيات الله!

    {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ}

    فمن يلحظ كل تلك الاختلافات والكثرة هو في الواقع ليس موحدا حقيقيا فتلك ليست من آيات الله فانتم واهمون وبذلك يكون من يدركها ليس بموحد!

    ويقول الخميني أيضاً : علم العرفان والعرفان العلمي يبحث عن الوجود المطلق أو بالتحديد عن الحق تعالى فلا بحث له سوى عن الحق تعالى وتجلياته التي هي عين ذاته!!

    المصدر: المظاهر الرحمانية , الخميني, ص51.

    العرفاء المتصوفة يقولون بأن الموجودات هي تجليات الله تعالى وهنا الخميني يقول بأن التجليات هي عين الذات!!


    وقال الخميني : إن المقيّد (الموجودات) ظهور المطلق(الله) بل عينه والمقيد أمر اعتباري... والعالم هو التعين الكل فهو اعتبار وخيال في خيال عند الاحرار !!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 81.


    فالخميني اختار أن يكون حرا لا عبدا لله! فهو يقر انه ليس عبدا ! فتلك هي عبادة الأحرار عند الخميني! عبادة الأحرار هي أن يعتقدوا أن الموجودات هي عين الله وإنها مجرد وهم!

    تعالوا لنرَ معا ما هي عبادة الأحرار عند إمام المتقين علي بن ابي طالب عليه السلام:

    (إن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار(

    وقال في مناجاته لله تعالى : (الهي ما عبدتك خوفا من عقابك ولا رغبةً في ثوابك ولكن وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك)

    قال الخميني أيضاً : أنّ تعيّنات الوجود المطلق، المعبّر عنها بـ"الماهيات" و"العوالم" أيّة عوالم كانت، إعتبار وخيال؛ ولذا قيل: العالم عند الأحرار خيال في خيال .…وقال الشيخ الكبير محيي الدين : العالم غيب ما ظهر قطّ ؛ والحقّ ظاهر ما غاب قطّ . إنتهى. ثم يقول الخميني :فما كان في دار التحقّق والوجود ومحفل الغيب والشهود إلا الحقّ، ظاهراً وباطناً، أولاً وآخراً. وما وراءه من تلبيسات الوهم واختراعات الخيال!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 112.

    أي انه أصلا في الواقع لا يوجد شيء إلا الله وكل ما ترونه من ماهيات (كائنات وعوالم) ليس سوى وهم واختراعات خيال!



    ويقول الخميني أيضاً : ولا تتوهمن من هذا التعبير أن ظهور الحقّ وبطونه تبع ظهوره وبطونه! فإن ذلك توهّم فاسد وظنّ في سوق اليقين والمعرفة كاسد. بل الأصل في الظهور والإظهار هو الحق. بل لا ظهور ولا وجود إلاّ له تبارك وتعالى، والعالم خيال في خيال عند الأحرار!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 123.

    الخميني يقول لا تتوهم أن ظهور الله تعالى وبطونه المقصود به المعنى السائد عندنا وهو ان ظهور المخلوقات هو تبعا لوجوده تعالى وناشيء عن خلقه وإيجاده لها ! أنت واهم فذلك ظن فاسد (وطايح سوقه عند أهل اليقين والمعرفة الخمينية!) إنما الله تعالى هو الاصل في الظهور والإظهار!! أي ما ترونه من موجودات ظاهره هو أصلها! أي هو ذاتها وعينها!




    للمزيد :

    http://www.fatimid-egypt.com/showthr...l=1#post112381


    هذا وسأل الله لنا ولكم الهداية وتجنب طريق الغواية بحق محمد وآله خير البرايا ..

    ولكم تحياتي ونسألكم الدعاء

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأخ نهج العترة أنا أعدت نسخ كلامكم مع محاولتي لأن أميّز كلام السيد الخميني قدّس سرّه عن كلامكم ، فللأسف أحسست أنّ هناك اختلاط ولذا استميحك عذراً، علماً انّني في هذه المشارة لن أغيّر في محتوى ما نقلتموه إلاّ بتغيير الألوان فقط، أرجو أن تراجعوا ما أعدت نسخه والتأكّد من الصحّة:




    نصوص الخميني في ديانة وحدة الموجود :

    قال الخميني : فهو تعالى حامد بلسان الذاّت ومحموده الذاّت وحامد بلسان الأسماء ومحموده الذات والأسماء وحامد بلسان الأعيان ومحموده هما مع الأعيان وكلّها في الحضرة الجمعية والتّفصيلية بل كلها حامد ومحمود حتى أنّ الذات حامد الأسماء والأعيان كما لا يخفى على أولي الأبصار والقلوب.

    المصدر : فصوص الحكم , ابن عربي , بتعليق الخميني, ص24 .

    بالمختصر الحامد والمحمود والأسماء والأعيان كلها شيء واحد..

    وقال أيضاً : فاليس بعده شاهد ومشاهدة ومشهود.

    المصدر: وصايا عرفانية صفحه 66

    هو توحيد ملا صدرا (ليس في الوجود الا الله) وهو توحيد ابن عربي

    وقال أيضاً : ليس هناك ساجد ومسجود له ولا عابد ومعبود.

    المصدر: سر الصلاة للخميني صفحه 38.

    هما شيء واحد فلا عابد ولا معبود ولا ساجد ولا مسجود له! فالعابد والمعبود شيء واحد!

    يقول الخميني : إن رؤية العبادة والعابد والمعبود والمستعين والمستعان به والاستعانة تتنافى مع التوحيد , ففي التوحيد الحقيقي الذي يتجلى لقلب السالك تتلاشى هذه الكثرة وتضمحل رؤية هذه الأمور .

    المصدر : آداب الصلاة , الخميني , ص402, طبعة طهران.

    فمن الآن صححوا توحيدكم! فذلك هو التوحيد! ولا تصدقوا كل تلك الايات اللتي تدعوكم إلى النظر في خلقكم وفي الكون من حولكم!

    (فلينظر الإنسان ممَ خلق؟)

    (إن في خلق السماء والأرض واختلاف الليل والنهار لآياتٍ لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض , ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار)

    فهذه الآية حينما نزلت في فاطمة الزهراء وعلي عليهما السلام كانت ذما لهما في الواقع لأنهما مستغرقان في التأمل والتفكر في هذه الكثرة الوهمية! فهما يريان غير الله!

    فان كنتم موحدين بحق يجب ان لا تدركوا هذه كلها! وان لا تفرقوا بينها وبين خالقها! فذلك هو التوحيد الحقيقي! أصلا هذا الاختلاف وهذه الكثرة هراء وليست آية من آيات الله!

    {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ}

    فمن يلحظ كل تلك الاختلافات والكثرة هو في الواقع ليس موحدا حقيقيا فتلك ليست من آيات الله فانتم واهمون وبذلك يكون من يدركها ليس بموحد!

    ويقول الخميني أيضاً : علم العرفان والعرفان العلمي يبحث عن الوجود المطلق أو بالتحديد عن الحق تعالى فلا بحث له سوى عن الحق تعالى وتجلياته التي هي عين ذاته!!

    المصدر: المظاهر الرحمانية , الخميني, ص51.

    العرفاء المتصوفة يقولون بأن الموجودات هي تجليات الله تعالى وهنا الخميني يقول بأن التجليات هي عين الذات!!


    وقال الخميني : إن المقيّد (الموجودات) ظهور المطلق(الله) بل عينه والمقيد أمر اعتباري... والعالم هو التعين الكل فهو اعتبار وخيال في خيال عند الاحرار !!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 81.


    فالخميني اختار أن يكون حرا لا عبدا لله! فهو يقر انه ليس عبدا ! فتلك هي عبادة الأحرار عند الخميني! عبادة الأحرار هي أن يعتقدوا أن الموجودات هي عين الله وإنها مجرد وهم!

    تعالوا لنرَ معا ما هي عبادة الأحرار عند إمام المتقين علي بن ابي طالب عليه السلام:

    (إن قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار(

    وقال في مناجاته لله تعالى : (الهي ما عبدتك خوفا من عقابك ولا رغبةً في ثوابك ولكن وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك)

    قال الخميني أيضاً : أنّ تعيّنات الوجود المطلق، المعبّر عنها بـ"الماهيات" و"العوالم" أيّة عوالم كانت، إعتبار وخيال؛ ولذا قيل: العالم عند الأحرار خيال في خيال .…وقال الشيخ الكبير محيي الدين : العالم غيب ما ظهر قطّ ؛ والحقّ ظاهر ما غاب قطّ . إنتهى. ثم يقول الخميني :فما كان في دار التحقّق والوجود ومحفل الغيب والشهود إلا الحقّ، ظاهراً وباطناً، أولاً وآخراً. وما وراءه من تلبيسات الوهم واختراعات الخيال!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 112.

    أي انه أصلا في الواقع لا يوجد شيء إلا الله وكل ما ترونه من ماهيات (كائنات وعوالم) ليس سوى وهم واختراعات خيال!



    ويقول الخميني أيضاً : ولا تتوهمن من هذا التعبير أن ظهور الحقّ وبطونه تبع ظهوره وبطونه! فإن ذلك توهّم فاسد وظنّ في سوق اليقين والمعرفة كاسد. بل الأصل في الظهور والإظهار هو الحق. بل لا ظهور ولا وجود إلاّ له تبارك وتعالى، والعالم خيال في خيال عند الأحرار!!

    المصدر: مصباح الهداية , الخميني , 123.

    الخميني يقول لا تتوهم أن ظهور الله تعالى وبطونه المقصود به المعنى السائد عندنا وهو ان ظهور المخلوقات هو تبعا لوجوده تعالى وناشيء عن خلقه وإيجاده لها ! أنت واهم فذلك ظن فاسد (وطايح سوقه عند أهل اليقين والمعرفة الخمينية!) إنما الله تعالى هو الاصل في الظهور والإظهار!! أي ما ترونه من موجودات ظاهره هو أصلها! أي هو ذاتها وعينها!




    انتهى كلام الأخ نهج العترة

    ولنا (جابر الجعفي ) بعض التعليقات بحول الله وقوّته.

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الاطهار

      منتظرين التعليق ومتابعين للنقض والتحقيق

      تعليق


      • #4
        قال أمير المؤمنين عليه السلام :

        مولاي يا مولاي أنت المولى وأنا العبد وهل يرحم العبد إلا المولى

        مولاي يا مولاي أنت المالك وأنا المملوك وهل يرحم المملوك إلا المالك

        مولاي يا مولاي أنت العزيز وأنا الذليل وهل يرحم الذليل إلا العزيز

        مولاي يا مولاي أنت الخالق وأنا المخلوق وهل يرحم المخلوق إلا الخالق

        مولاي يا مولاي أنت العظيم وأنا الحقير وهل يرحم الحقير إلا العظيم

        مولاي يا مولاي أنت القوي وأنا الضعيف وهل يرحم الضعيف إلا القوي

        مولاي يا مولاي أنت الغني وأنا الفقير وهل يرحم الفقير إلا الغني

        مولاي يا مولاي أنت المعطي وأنا السائل وهل يرحم السائل ألا المعطي

        مولاي يا مولاي أنت الحي وأنا الميت وهل يرحم الميت إلا الحي

        مولاي يا مولاي أنت الباقي وأنا الفاني وهل يرحم الفاني إلا الباقي

        مولاي يا مولاي أنت الدئم وأنا الزائل وهل يرحم الزائل إلا الدائم

        مولاي يا مولاي أنت الرازق وأنا المرزوق وهل يرحم المرزوق إلا الرازق

        مولاي يا مولاي أنت الجواد وأنا البخيل وهل يرحم البخيل إلا الجواد

        مولاي يا مولاي أنت المعافي وأنا المبتلى وهل يرحم المبتلى إلا المعافي

        مولاي يا مولاي أنت الكبير وأنا الصغير وهل يرحم الصغير إلا الكبير

        مولاي يا مولاي أنت الهادي وأنا الضال وهل يرحم الضال إلا الهادي

        مولاي يا مولاي أنت الرحمن وأنا المرحوم وهل يرحم المرحوم إلا الرحمن

        مولاي يا مولاي أنت السلطان وأنا الممتحن وهل يرحم الممتحن إلا السلطان

        مولاي يا مولاي أنت الدليل وأنا المتحير وهل يرحم المتحير إلا الدليل

        مولاي يا مولاي أنت الغفور وأنا المذنب وهل يرحم المذنب إلا الغفور

        مولاي يا مولاي أنت الغالب وأنا المغلوب وهل يرحم المغلوب إلا الغالب

        مولاي يا مولاي أنت الرب وأنا المربوب وهل يرحم المربوب إلا الرب

        مولاي يا مولاي أنت المتكبر وأنا الخاشع وهل يرحم الخاشع إلا المتكبر






        وقال مولانا الصادق صلوات الله عليه: "من شبّه الله بخلقه فهو مشرك، إن الله تبارك وتعالى لا يشبه شيئا ولا يشبهه شيء، وكل ما وقع في الوهم فهو بخلافه"
        المصدر: (التوحيد للصدوق ص80).

        عن مولانا الصادق عليه السلام: ”إن الله خلو من خلقه، وخلقه خلو منه، وكل ما وقع عليه (شيء) ما خلا الله فهو مخلوق، والله خالق كل شيء، تبارك الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير“.

        المصدر: (الكافي ج1 ص82).



        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة جابر الجعفي
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الأخ نهج العترة أنا أعدت نسخ كلامكم مع محاولتي لأن أميّز كلام السيد الخميني قدّس سرّه عن كلامكم ، فللأسف أحسست أنّ هناك اختلاط ولذا استميحك عذراً، علماً انّني في هذه المشارة لن أغيّر في محتوى ما نقلتموه إلاّ بتغيير الألوان فقط، أرجو أن تراجعوا ما أعدت نسخه والتأكّد من الصحّة:
          عزيزي المكرم جابر
          هل تعتقد أن الأمر جاء عفويا؟!!!
          كثيرا ما يكتب أمثال هذا وأشباهه (طالب علم) وووو... على هذه الشاكلة حتى يختلط النص بغيره
          وقد استعملوا نفس هذا الاسولب مع العديد من الروايات في مواضيعهم
          واتذكر في المنتدى حيث قام الاكرف بفتح موضوع وجعل له عنوانا مكذوبا من حديث عن الامام العسكري واضاف له تعليقات (منسوخة) دون تمييزها عن الاصل ليوهم القاريء أن مراد المعصوم ذلك!
          وقد تصدى حينها المشرف العام للامر ويمكن ان الموضوع قد حذف لانني لم أجده بعدها!
          لكن اسلوبهم واضح في مواقعهم المغرضة المعروضة في مشاركاتهم وتواقيعهم!
          وهذا أخطر اسلوب اصحاب الوقيعة ومن اشدها وبعده اسلوب النسخ واللصق وتكثير المواضيع واعادتها كل فترة مرة بعد مرة لتترسخ في صفحات النت وعقول القرّاء
          والاولياء والانبياء والعلماء والمؤمنون منها براء!
          والسلام

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            اشكد ما الموضوع قوي الردود اقوى منه وخصوصن الرد الاخير
            التعديل الأخير تم بواسطة ترابي77; الساعة 15-06-2012, 12:19 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ترابي77
              السلام عليكم
              اشكد ما الموضوع قوي الردود اقوى منه وخصوصن الرد الاخير
              بسم الله تعالى

              بما ان صاحب الموضوع مجرد حامل لهذا الكلام وهو لا يستطيع ان يدافع بشطر كلمة عن ما ينقل كما حدث وهرب فى اكثر من موضوع ومن اراد المراجعه
              أقوال العلماء في زيف مكاشفات العرفاء





              وبما انك مدحت هذا الموضوع وستهزأة من الردود

              فيمكن انك تملك اجابات وتملك القدره ايضا عن الدفاع عن ما نقل

              فسوف نوجه لك والى كل من يقبل هذا الكلام هذا الرد

              لان صاحب الموضوع انسان مسكين لا حول له ولا قوة

              فتضلو ودافعو يا ابطال

              النص الاول
              قال الخميني : فهو تعالى حامد بلسان الذاّت ومحموده الذاّت وحامد بلسان الأسماء ومحموده الذات والأسماء وحامد بلسان الأعيان ومحموده هما مع الأعيان وكلّها في الحضرة الجمعية والتّفصيلية بل كلها حامد ومحمود حتى أنّ الذات حامد الأسماء والأعيان كما لا يخفى على أولي الأبصار والقلوب.
              المصدر : فصوص الحكم , ابن عربي , بتعليق الخميني, ص24 .

              بالمختصر الحامد والمحمود والأسماء والأعيان كلها شيء واحد..


              يقول العبقرى طالب عالم ( من نقل عنه هذا النا........)
              ان هذا الكلام يقصد به وحدة الوجود التى تعنى ان كل شى هو الله وان الله هو كل شى وهو يقتضى الكفر والزندقه

              نرجع لبقية النص مع قليل من التفكر فيه

              هذا التعليق اتى على هذا الكلام
              الحمد الله منزل الحكم على قلوب الكلم (1) شروع (2) فيما يجب على جميع العباد من الحمد لله والثناء عليه، لذلك صدر الحق تعالى كتابه العزيز بقوله: (الحمد لله رب العالمين) تعليما للعباد وتفهيما لهم طريق الرشاد. ولما كان (الحمد) و (الثناء) مترتبا على الكمال، ولا كمال إلا لله و من الله، كان الحمد لله خاصة، وهو قولي وفعلي وحالي:
              أما القولي، فحمد اللسان (3) وثناؤه عليه بما أثنى به الحق على نفسه على لسان الأنبياء، عليهم السلام.
              وأما الفعلي، فهو الإتيان بالأعمال البدنية من العبادات والخيرات ابتغاء لوجه الله تعالى


              ابن عربى يقول ان الحمد والثناء هما من الكمالات والكمال المطلق هو الله
              وان الحمد والثناء على الله ليس مقتصر على القول بالسان فقط
              والامام الخمينى شرح هذا المعنى بهذه الكلمات

              قوله: (فحمد اللسان). اعلم، أن الحمد هو إظهار كمال المحمود وإعلان محامده.
              فالقولي منه ظاهر. وأما الفعلي والحالي فليسا كما ذكره الشارح الفاضل. فإن الإتيان بالأعمال ابتغاء لوجه الله ليس حمدا، بل الحمد الفعلي عبارة عن اظهار كمال المحمود بالعمل. فالعبادات والخيرات باعتبار أنها إظهار كماله والثناء على ذاته وأسمائه وصفاته حمد له تعالى، إلا أنها مختلفة في باب الحمد والثناء، فرب عبادة أنها ثناء الأسماء الجمالية أو الجلالية واللطفية والقهرية، فقد تكون ثناء الله بحسب مقامه الجامع واسمه الأعظم.........


              الحمد بالسان تقريبا هو واضح للجميع . الحمد لله الشكر لله هذه مرتبه

              الحمد بالافعال اوالفعلى
              فعل الكرم للاخرين فعل الخيرات للناس
              القول الجميل هو اظهار لجمال الله
              التحلى بالعزة امام الناس هو اظهار لعزة الله
              فالكرم والجمال والعزة التى تظهر فى المخلوقات
              ماهى فى الحقيقه سوى -كرم الله - عزة الله - جمال الله
              ومن المظهر الحقيقى لهذه الكمالات ؟
              هو الله سبحانه فعندها يكون هو الحامد وهو المحمود



              بصورة اوضح عندما تكون فى حالة جوع وياتى زيد من الناس و يعطيك اكل
              السول الك من الذى اطعمك الله او زيد
              او عندما تكون فى حالة صعبه وتحتاج مساعده وياتى من يساعدك
              فى الحقيقه من هو الذى ساعدك وخلصك
              الله او احد غيره

              اذا فهمت فبعد كذالك تفهم هذه الخلاصه
              فالتجلي الأسمائي بالفيض المقدس قولي، باعتبار شق أسماع الممكنات والأعيان، و فعلى، باعتبار إظهار كماله وجماله وجلاله، وحالي، باعتبار استهلاكه في حضرة الأسماء و الصفات والذات. والتجلي بالفيض الأقدس قولي، باعتبار شق أسماع الأسماء، و فعلى، باعتبار إظهار ما في السر الأحدي من الأسماء الذاتية، وحالي، وهو معلوم. فهو تعالى حامد بلسان الذات ومحموده الذات، وحامد بلسان الأسماء ومحموده الذات و الأسماء وحامد بلسان الأعيان ومحمودهما مع الأعيان. وكلها في الحضرة الجمعية و التفصيلية، بل كلها حامد ومحمود حتى أن الذات حامد الأسماء والأعيان. كمالا يخفى على أولى الأبصار والقلوب


              فقلى بربك هل هذا الكلام من الامام يقتضى او يفهم منه ان الله ومخلوقاته شئ واحد
              او ان كلام من نقل عنه هو مجرد كلام تافه ويدل على عقليه سقيمه سخيفه
              …...........................
              والنص الاخر الذى يدل
              اولا على طحالة تفكير وعقل الكاتب
              ثانيا على السير الاعمى خلف كل ناعق وتهام الاخرين بدون تحقق من الامر
              فلو تعب نفسه كل من ينقل هذا الاتهام التافه والسخيف
              وتحقق من النص الاصلى لفهم المعنى الحقيقى

              وقال أيضاً : ليس هناك ساجد ومسجود له ولا عابد ومعبود.
              المصدر: سر الصلاة للخميني صفحه 38.

              هما شيء واحد فلا عابد ولا معبود ولا ساجد ولا مسجود له! فالعابد والمعبود شيء واحد!


              والله لا اعرف اضحك ام ابكى على الكاتب والناقل

              هذا الكلام جزء من نص يشرح فيه الامام عن حالة السفر من الخلق الى الحق
              ( الكلام فى السفر من اخلق الى الخالق تعالى ومن الكثر الى الوحدة ومن الناسوت الى مافوق الجبروت الى حد الفناء المطلق الذى يحصل فى السجده الاولى والفناء عن الفناء وهو الذى يقع فى السجده الثانيه بعد الصحو وهو تمام قوس الوجود من الله الى الله وفى تلك الحاله ليس هناك ساجد ومسجود له ولا عابد ومعبود )

              اولا الامام الخمينى يصرح ويذكر انه يوجد خالق ويوجد مخلوق وان هذا المخلوق عليه السفر
              من عالم الخلق الى الله

              فأتى انسان عبقرى مثل صاحب الموضوع ومن نقل عنه . ويدعون ان الامام الخمينى يعتقد ان الخالق والمخلوق شئ واحد
              اذا كانو شئ واحد فأين يتم السفر الذى قاله الامام الخمينى . تبا لتك العقول التافه

              ثانيا الحاله التى يصل اليها الانسان (ليس هناك ساجد ومسجود له ولا عابد ومعبود)
              ليس معناها اكثر من معرفة ان الله سبحانه هو الفاعل الحقيقى لكل شئ
              بما فيها افعال العبد فى الصلاة
              بمعنى ان الله هو من اعطى هذا العبد القوة على هذه الافعال
              وان هو من اذن له فى الاقتراب
              وانه سبحانه هو ما يبحث عنه العبد من جمال وعدل ورحمه و و و و

              ويقول الخميني أيضاً : علم العرفان والعرفان العلمي يبحث عن الوجود المطلق أو بالتحديد عن الحق تعالى فلا بحث له سوى عن الحق تعالى وتجلياته التي هي عين ذاته!!
              المصدر: المظاهر الرحمانية , الخميني, ص51.

              العرفاء المتصوفة يقولون بأن الموجودات هي تجليات الله تعالى وهنا الخميني يقول بأن التجليات هي عين الذات!!


              ماهى ذات الله عند العرفاء وعند الامام الخمينى حتى ياتى هذا العبقرى
              ويعترض هذا الاعتراض السخيف
              ذات الله هى اسماؤه وصفاته والتجلى يعنى الظهور والظهور عنا لا يقصد به الظهور العينى او المادى

              وانما الظهور العقلى والقلبى
              (إلهي ، عميت عين لا تراك عليها رقيبا) (فَرَأَيْتُكَ ظاهِراً فِي كُلِّ شَيٍْ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ لِكُلِّ شَيٍْ.)
              الامام الحسين


              طيب هل استعمل هذا اللفظ من غير العرفاء
              ( ان المخلوفات هى تجلى لذات الله )

              [LIST][*]
              ((النبي واهل بيته اسماء الله
              [/LIST]
              و من جانب اخر فان الرسول صلى الله عليه وآله واهل بيته عليهم السلام هم اسماء الله الحسنى. فلا يختلف ان تقول (اللهم اني اسألك برحمتك التي وسعت كل شيء) او تقول (اللهم اني اسألك بنبيك نبي الرحمة) فالنبي تجلٍ للرحمة الالهية وهو القائل (انما انا رحمة مهداة) ولذلك في ليلة القدر ندعو الله باسمائه الحسنى – عبر دعاء الجوشن الكبير – و ندعوه بالمعصومين عليهم السلام، فالأمر واحد.))
              المدرسى
              http://www.mozn.net/?act=artc&id=2423

              ((فقد تجلّت فيهم الرحمة الإلهية على الخلق فكانوا يمثّلون بحقٍّ التجسيدَ الحيَّ لأسماء الله الحسنى وصفاته العظمى))
              السيد صادق الشيرازى



              اين الذى يتبجحون ويقولو اننا ما ندافع عن العرفاء الا لاجل الصنميه والاتباع الاعمى

              فمن الان الصنمى

              تعليق


              • #8
                يابه دعوفو العرفان والله دوختونا هسه اقل شي اذا العرفان شبهه لازم نتركه لأن ماكال الله بكتابه يجب ان تؤمنوا العرفان بس كال وحدوا الله وعرفو نبيه واتبعو وصي نبيكم والآئمة فقط راح تنجون وماجاب ذكر للعرفان وآسف على أزعاجكم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ترابي77
                  السلام عليكم
                  اشكد ما الموضوع قوي الردود اقوى منه وخصوصن الرد الاخير
                  متأكد انه (خصوصن) رد قوي؟!!
                  لعد آني (حتمن) قوي ولذلك صار ردي قوي (خصوصن)
                  تحياتن

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                  ردود 2
                  9 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X