تويت
بيان من مكتب السيد الطاهر الهاشمي شيعة مصر جزء لا يتجزء من ثورته
بيان من مكتب
السيد الطاهر الهاشمي
شيعة مصر جزء لا يتجزء من ثورته :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
نظرا" للظروف الصعبة التى مر بها الموالين ( شيعة مصر ) خلال نظام الحكم البائد ، وشعور الخوف والكراهية التى بثته قنوات الفتنة ، فلم يستطيعوا التوحد تحت قيادة واحدة ، فيجب على الجميع تحرى الدقة فيما ينشر فى وسائل الأعلام عن الموالين ( الشيعة ) ، فإنه فى الغالب يمثل وجهة نظر صاحبها أو مجموعات معينة .. والحقيقة أن أغلبية شيعة مصر يتبنون مواقف معتدلة تتوافق مع النسيج الواحد للشعب المصرى ، وهم جزء لا يتجزء من ثورة الشعب المصرى ، وهم يرفضون رفضا" قاطعا" فلول النظام القديم ، وأى بيان يؤيد الفلول فهو لا يمثل إلا صاحبه ، إن ما يتعرض له الشيعة فى مصر من حملات ظالمة ، لسبب أو لأخر ، جعلهم يشعرون بضرورة التوحد وعدم التفرق ، وبدأوا فى إتخاذ خطوات هامة فى هذا الشأن ، لتوحيد خطابهم الأعلامى ، الذى يوضح الهدف التوافقى والتقريبى ، بل والتوحيدى مع إخوانهم من أهل السنة ، هذا الهدف الذى يسعون إليه بكل جد وإخلاص ، لقطع الطريق على كل من يبتغى الفتنة من الطرفين ، نحن طيف من أطياف الشعب المصرى ... أحلامنا هى أحلامه .. وأمالنا هى أماله .. وطموحاتنا فى غد أفضل هى طموحاته .. وأولا" وأخيرا" ثورته هى ثورتنا ، و أهدافها هى لنا جميعا"( عيش ، حرية ، عدالة إجتماعية
بيان من مكتب
السيد الطاهر الهاشمي
شيعة مصر جزء لا يتجزء من ثورته :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
نظرا" للظروف الصعبة التى مر بها الموالين ( شيعة مصر ) خلال نظام الحكم البائد ، وشعور الخوف والكراهية التى بثته قنوات الفتنة ، فلم يستطيعوا التوحد تحت قيادة واحدة ، فيجب على الجميع تحرى الدقة فيما ينشر فى وسائل الأعلام عن الموالين ( الشيعة ) ، فإنه فى الغالب يمثل وجهة نظر صاحبها أو مجموعات معينة .. والحقيقة أن أغلبية شيعة مصر يتبنون مواقف معتدلة تتوافق مع النسيج الواحد للشعب المصرى ، وهم جزء لا يتجزء من ثورة الشعب المصرى ، وهم يرفضون رفضا" قاطعا" فلول النظام القديم ، وأى بيان يؤيد الفلول فهو لا يمثل إلا صاحبه ، إن ما يتعرض له الشيعة فى مصر من حملات ظالمة ، لسبب أو لأخر ، جعلهم يشعرون بضرورة التوحد وعدم التفرق ، وبدأوا فى إتخاذ خطوات هامة فى هذا الشأن ، لتوحيد خطابهم الأعلامى ، الذى يوضح الهدف التوافقى والتقريبى ، بل والتوحيدى مع إخوانهم من أهل السنة ، هذا الهدف الذى يسعون إليه بكل جد وإخلاص ، لقطع الطريق على كل من يبتغى الفتنة من الطرفين ، نحن طيف من أطياف الشعب المصرى ... أحلامنا هى أحلامه .. وأمالنا هى أماله .. وطموحاتنا فى غد أفضل هى طموحاته .. وأولا" وأخيرا" ثورته هى ثورتنا ، و أهدافها هى لنا جميعا"( عيش ، حرية ، عدالة إجتماعية
تعليق