1-طفلة تبلغ من العمر ايام ..... وجدت على حافة الطريف بجانب حاجز للجيش اللبنانى فى منطقة العاقبية على طريق صيدا صور.... فى الجنوب اللبنانى
حيث تخلى اهل الطفلة عنها وتركوها بجانب الحاجر لعلهم يسمعون صراخها ا فينقذونها او يسلمونها الا الجهات المختصة..
والغريب بهذة القصة انها بقيت الطفلة سبعة ايام من غير ان عليها احد , او يسمع لها بكاء او صراخ
وكانت تتواجد كلبة بالقرابة من الحاجر وكثرت تردد الكلبة (ذهابها وايابها) بشكل لافت حتى اصبح كل من يلحق بها تهرب منة و تدافع عن نفسها بشراسة غريبة .
الى ان قرروا معرفة هذا اللغز الغريب فلحقوا بها ( وهنا الطامة ) فوجدوا الكلبة ترضع هذة الطفلة مع اولادها الثلاث ....
كلبة تحن على طفلة وترضعها حين تخلا عنها اهلها
الله اكبر من الهمها ان تحضن هذة الطفلة وترضعها سبحان الله وهو القائل : وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتاب مبين . صدق الله العظيم هود الايه 5
لا اله الا انت سبحانك انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له
2-عرضت مفرزة صيدا القضائية في مقرها في سرايا صيدا الحكومي، أربعة أشخاص حاولوا بيع طفلة لم يتجاوز عمرها الأربعين يوما في محلة المنارة في بيروت لقاء مبلغ عشرين ألف دولار أميركي، وهم: زينب ش. (24 عاما)، ابراهيم س. (35 عاما)، علي ش. (30 عاما) ودام الهنا ش. (50 عاما).
وأفادت المعلومات الأمنية ان القضية بدأت عندما حاول ابراهيم ان يتخلص من ابنة شقيقه التي ولدت نتيجة زواج مؤقت (المتعة) وقرر اعطاءها لعلي ش. الذي لا ينجب فقبل الأخير ان يتبناها ويستفيد منها ببيعها او تقديمها لأي شخص مقابل مبلغ مالي فعرض الأمر على خالته دام الهنا التي اقتنعت بالفكرة وأخذت تفتش بدورها عن الشخص المؤهل لمثل هذه العملية.
واعترف الموقوفون بأنه كان يوجد شخصان او أكثر قبلوا بفكرة شراء الطفلة مقابل مبلغ عشرين ألف دولار أميركي.
وتمكنت عناصر الشرطة القضائية من معرفة هذه العملية ودخلت على الخط عبر عنصر فيها عرض نفسه زبونا مستعدا لشراء الطفلة وذلك بغية احباط العملية والحؤول دون حصول البيع وتم نصب كمين استدرجت اليه دام الهنا في بيروت وحصلت مفاوضات بين هذا العنصر والمذكورة التي أصرّت على المبلغ المرقوم. ثم جرى تحديد محلة المنارة في بيروت لاتمام عملية الشراء ونصبت دورية من الشرطة القضائية من صيدا وبيروت كمينا ألقت في خلاله القبض على الأشخاص الأربعة الذين أخضعوا لتحقيقات مطولة بدأت لدى الشرطة القضائية في بيروت وانتهت في صيدا باشراف النيابة العامة.
وأشارت مصادر أمنية الى ان <<هؤلاء الأربعة كانوا يفكرون في حال نجاح عملية بيع الطفلة ببيع طفل ثان تمت معاينته>>.
وعلم ان هناك شخصا خامسا شارك في محاولة بيع الطفلة ولكن لم يكشف النقاب عن اسمه لسلامة التحقيق.
ونقلت الطفلة الرضيعة الى احد مستشفيات صيدا ثم الى أحد مراكز الرعاية على ان يبت بأمرها لاحقا.
منقول عن جريدة السفير الجمعة 31 شباط .
منقول
حيث تخلى اهل الطفلة عنها وتركوها بجانب الحاجر لعلهم يسمعون صراخها ا فينقذونها او يسلمونها الا الجهات المختصة..
والغريب بهذة القصة انها بقيت الطفلة سبعة ايام من غير ان عليها احد , او يسمع لها بكاء او صراخ
وكانت تتواجد كلبة بالقرابة من الحاجر وكثرت تردد الكلبة (ذهابها وايابها) بشكل لافت حتى اصبح كل من يلحق بها تهرب منة و تدافع عن نفسها بشراسة غريبة .
الى ان قرروا معرفة هذا اللغز الغريب فلحقوا بها ( وهنا الطامة ) فوجدوا الكلبة ترضع هذة الطفلة مع اولادها الثلاث ....
كلبة تحن على طفلة وترضعها حين تخلا عنها اهلها
الله اكبر من الهمها ان تحضن هذة الطفلة وترضعها سبحان الله وهو القائل : وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتاب مبين . صدق الله العظيم هود الايه 5
لا اله الا انت سبحانك انت الواحد الاحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له
2-عرضت مفرزة صيدا القضائية في مقرها في سرايا صيدا الحكومي، أربعة أشخاص حاولوا بيع طفلة لم يتجاوز عمرها الأربعين يوما في محلة المنارة في بيروت لقاء مبلغ عشرين ألف دولار أميركي، وهم: زينب ش. (24 عاما)، ابراهيم س. (35 عاما)، علي ش. (30 عاما) ودام الهنا ش. (50 عاما).
وأفادت المعلومات الأمنية ان القضية بدأت عندما حاول ابراهيم ان يتخلص من ابنة شقيقه التي ولدت نتيجة زواج مؤقت (المتعة) وقرر اعطاءها لعلي ش. الذي لا ينجب فقبل الأخير ان يتبناها ويستفيد منها ببيعها او تقديمها لأي شخص مقابل مبلغ مالي فعرض الأمر على خالته دام الهنا التي اقتنعت بالفكرة وأخذت تفتش بدورها عن الشخص المؤهل لمثل هذه العملية.
واعترف الموقوفون بأنه كان يوجد شخصان او أكثر قبلوا بفكرة شراء الطفلة مقابل مبلغ عشرين ألف دولار أميركي.
وتمكنت عناصر الشرطة القضائية من معرفة هذه العملية ودخلت على الخط عبر عنصر فيها عرض نفسه زبونا مستعدا لشراء الطفلة وذلك بغية احباط العملية والحؤول دون حصول البيع وتم نصب كمين استدرجت اليه دام الهنا في بيروت وحصلت مفاوضات بين هذا العنصر والمذكورة التي أصرّت على المبلغ المرقوم. ثم جرى تحديد محلة المنارة في بيروت لاتمام عملية الشراء ونصبت دورية من الشرطة القضائية من صيدا وبيروت كمينا ألقت في خلاله القبض على الأشخاص الأربعة الذين أخضعوا لتحقيقات مطولة بدأت لدى الشرطة القضائية في بيروت وانتهت في صيدا باشراف النيابة العامة.
وأشارت مصادر أمنية الى ان <<هؤلاء الأربعة كانوا يفكرون في حال نجاح عملية بيع الطفلة ببيع طفل ثان تمت معاينته>>.
وعلم ان هناك شخصا خامسا شارك في محاولة بيع الطفلة ولكن لم يكشف النقاب عن اسمه لسلامة التحقيق.
ونقلت الطفلة الرضيعة الى احد مستشفيات صيدا ثم الى أحد مراكز الرعاية على ان يبت بأمرها لاحقا.
منقول عن جريدة السفير الجمعة 31 شباط .
منقول
تعليق