فابو بكر وعمر جمعا القران من الجلود والسعف والعظام وجمعوه في كتاب سموه المصحف وضعه عمر عند حفصة ولم يظهره للناس
فتخيل ان الله سبحانه وتعالى يحفظ قرانه عند امراة قال عنها في قرانه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
صدق الله العلي العظيم
وقال فيها رسوله الاكرم صلى الله عليه واله وسلم
يا صويحبات يوسف
يعني لم يجد الا امراة صغا قلبها وزاغ عن الحق يحفظ كتابه الحكيم عندها ?
لم يجد الا صويحبات يوسف لكي يخزن قرانه الكريم عندها ?
فلما اختلف التابعينفي القراءؤات التي اخذوها عن الصحابة كابن مسعود وابي بن كعب وعلي وزيد وغيرهم حتى وصل النزاع بينهم الى درجة فتنة الاقتتال
طلب عثمان المصحف منام المؤمنين حفصة ليخرجه للناس ويجمعهم على قران واحد مرتبة اياته وحروفه بحسب ما انزله الله فرفضت حفصة اعطائه المصحف الذي جمعه الشيخين فلما الح عليها عثمان وتبين لها مراده اقتنعت به واعطته القران فنسخه سبعة نسخ وزعه في امصار ((محافظات )) الامة الاسلامية وامر ولاته ان ينسخوا على هذه النسخ
الح عليها فاقتنعت ووو
ما هذه الخرافات
هل كان هو الشخص الطيب الوحيد الذي استطاع ان يفعل هذا ولم يفكر احد قبله بفعل ذلك ?
ام ان حفصة قلبها رق لعثمان فقط لانه صديق ابو بكر وعمر ?
وين كاعدين بقهوة
شوية احترم عقولنا مؤمن السيد
رحمة لوالديك
تعليق