والله اني بقدر عجبي من تناقضات السيد مقتدى الصدر مع نفسه الا ان عجبي يكون اكثر ممن يستميت بتباع مثل هكذا شخص وبعد سلسلة تناقضاته التي ذكرناها .........نجده يتناقض حتى في موقفه السياسي فاين مؤتمراته التي يحضرها في اربيل والنجف (التي كانت في بيته ) من الاستفتاء الذي هنا........ فاذا بنصه هو فان هذه المؤتمرات التي يحضرها (فضلا عن انها شقت الصف الشيعي لصالح التحالف الوهابي الكردي واصبح حالهك كحال ابو موسى الاشعري الذي سلم الحكم لمعاوية ) فانه لا يخلو من امرين الاول انه بحضوره قد ساهم بانزال قدر الحوزة وجلالها لانه هو يقول الحوزة اجل من هذه المؤتمرات والثاني واما ان تكون الحوزة محافظة على جلالها (وهي كذلك) الا ان السيد مقتدى ليس منها ......... ولا ادري بعد هذا اي دليل يسوقه الله لاتباعه كيما يرجعون الى رشدهم وعقولهم التي اماتوها من اجل دنيا السيد مقتدى؟؟؟؟؟ (المرفق عيارة عن اتفتاء يسال السائل فيه السيد مقتدى عن اشاعة كانت قد تسربت بشان حضوره للمؤتمر الوطني الذي كان من المقرر عقده قبل القمة العربية ....اي قبل ان ينجر بخداع التحالف الوهابي الكردي)