إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسعد الله ايامكم يا موالين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسعد الله ايامكم يا موالين

    السلام عليكم
    ابارك لصاحب الامر بقية الله الاعظم الحجة بن الحسن عجل الله تعالى فرجه الشريف ولجميع المنتظرين العيد العظيم وهو ميلاد سيد المتقين وقائد الغر المحجلين علي بن ابي طالب عليه افضل الصلوات الزاكيات

    بحارالأنوار ج : 35 ص : 20
    عن كتاب الروضة وكتاب روضة الواعظين‏:
    رُوِيَ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِي عَمْرٍو وَ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَا كُنَّا جُلُوساً عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله إِذْ دَخَلَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ وَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ وَ أَبُو الْهَيْثَمِ بْنُ التَّيِّهَانِ وَ خُزَيْمَةُ بْنُ ثَابِتٍ ذُو الشَّهَادَتَيْنِ وَ أَبُو الطُّفَيْلِ عَامِرُ بْنُ وَاثِلَةَ فَجَثَوْا بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ الْحُزْنُ ظَاهِرٌ فِي وُجُوهِهِمْ فَقَالُوا فَدَيْنَاكَ بِالْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا نَسْمَعُ مِنْ قَوْمٍ فِي أَخِيكَ وَ ابْنِ عَمِّكَ مَا يَحْزُنُنَا وَ إِنَّا نَسْتَأْذِنُكَ فِي الرَّدِّ عَلَيْهِمْ فَقَالَ صلى الله عليه واله وَ مَا عَسَاهُمْ يَقُولُونَ فِي أَخِي وَ ابْنِ عَمِّي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالُوا يَقُولُونَ أَيُّ فَضْلٍ لِعَلِيٍّ فِي سَبْقِهِ إِلَى الْإِسْلَامِ وَ إِنَّمَا أَدْرَكَهُ الْإِسْلَامُ طِفْلًا وَ نَحْوَ هَذَا الْقَوْلِ فَقَالَ صلى الله عليه واله فَهَذَا يَحْزُنُكُمْ ؟؟
    قَالُوا إِي وَ اللَّهِ
    فَقَالَ: بِاللَّهِ أَسْأَلُكُمْ هَلْ عَلِمْتُمْ مِنَ الْكُتُبِ السَّالِفَةِ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ هَرَبَ بِهِ أَبُوهُ مِنَ‏الْمَلِكِ الطَّاغِي فَوَضَعَتْ بِهِ أُمُّهُ بَيْنَ أَثْلَالٍ بِشَاطِئِ نَهَرٍ يَتَدَفَّقُ يُقَالُ لَهُ حزران مِنْ غُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى إِقْبَالِ اللَّيْلِ فَلَمَّا وَضَعَتْهُ وَ اسْتَقَرَّ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ قَامَ مِنْ تَحْتِهَا يَمْسَحُ وَجْهَهُ وَ رَأْسَهُ وَ يُكْثِرُ مِنْ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ثُمَّ أَخَذَ ثَوْباً وَ اتَّشَحَ بِهِ وَ أُمُّهُ تَرَاهُ فَذُعِرَتْ مِنْهُ ذُعْراً شَدِيداً ثُمَّ هَرْوَلَ بَيْنَ يَدَيْهَا مَادّاً عَيْنَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ فَكَانَ مِنْهُ مَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ : وَ كَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى‏ كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي إِلَى قَوْلِهِ إِنِّي بَرِي‏ءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ وَ عَلِمْتُمْ أَنَّ مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ كَانَ فِرْعَوْنُ فِي طَلَبِهِ يَبْقُرُ بُطُونَ النِّسَاءِ الْحَوَامِلِ وَ يَذْبَحُ الْأَطْفَالَ لِيَقْتُلَ مُوسَى فَلَمَّا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ أَمَرَهَا أَنْ تَأْخُذَهُ مِنْ تَحْتِهَا وَ تَقْذِفَهُ فِي التَّابُوتِ وَ تُلْقِيَ التَّابُوتَ فِي الْيَمِّ فَقَالَتْ وَ هِيَ ذَعِرَةٌ مِنْ كَلَامِهِ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ الْغَرَقَ فَقَالَ لَا تَحْزَنِي إِنَّ اللَّهَ يَرُدُّنِي إِلَيْكِ فَبَقِيَتْ حَيْرَانَةً حَتَّى كَلَّمَهَا مُوسَى وَ قَالَ لَهُمْ يَا أُمِّ اقْذِفِينِي فِي التَّابُوتِ وَ أَلْقِي التَّابُوتَ فِي الْيَمِّ فَقَالَ فَفَعَلَتْ مَا أُمِرَتْ بِهِ فَبَقِيَ فِي الْيَمِّ إِلَى أَنْ قَذَفَهُ فِي السَّاحِلِ وَ رَدَّهُ إِلَى أُمِّهِ بِرُمَّتِهِ لَا يَطْعَمُ طَعَاماً وَ لَا يَشْرَبُ شَرَاباً مَعْصُوماً وَ رُوِيَ أَنَّ الْمُدَّةَ كَانَتْ سَبْعِينَ يَوْماً وَ رُوِيَ سَبْعَةَ أَشْهُرٍ وَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي حَالِ طُفُولِيَّتِهِ‏وَ لِتُصْنَعَ عَلى‏ عَيْنِي إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‏ مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى‏ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ الْآيَةَ وَ هَذَا عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا إِلَى قَوْلِهِ إِنْسِيًّا فَكَلَّمَ أُمَّهُ وَقْتَ مَوْلِدِهِ وَ قَالَ حِينَ أَشَارَتْ إِلَيْهِ فَ قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتانِيَ الْكِتابَ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ فَتَكَلَّمَ ع فِي وَقْتِ وِلَادَتِهِ وَ أُعْطِيَ الْكِتَابَ وَ النُّبُوَّةَ وَ أُوصِيَ بِالصَّلَاةِ وَ الزَّكَاةِ فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ مَوْلِدِهِ وَ كَلَّمَهُمْ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي مِنْ مَوْلِدِهِ وَ قَدْ عَلِمْتُمْ جَمِيعاً أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَقَنِي وَ عَلِيّاً مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ إِنَّا كُنَّا فِي صُلْبِ آدَمَ نُسَبِّحُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ نَقَلَنَا إِلَى أَصْلَابِ الرِّجَالِ وَ أَرْحَامِ النِّسَاءِ يُسْمَعُ تَسْبِيحُنَا فِي الظُّهُورِ وَ الْبُطُونِ فِي كُلِّ عَهْدٍ وَ عَصْرٍ إِلَى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ إِنَّ نُورَنَا كَانَ يَظْهَرُ فِي وُجُوهِ آبَائِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا حَتَّى تَبَيَّنَ أَسْمَاؤُنَا مَخْطُوطَةً بِالنُّورِ عَلَى جِبَاهِهِمْ ثُمَّ افْتَرَقَ نُورُنَا فَصَارَ نِصْفُهُ فِي عَبْدِ اللَّهِ وَ نِصْفُهُ فِي أَبِي طَالِبٍ عَمِّي فَكَانَ يُسْمَعُ تَسْبِيحُنَا مِنْ ظُهُورِهِمَا وَ كَانَ أَبِي وَ عَمِّي إِذَا جَلَسَا فِي مَلَإٍ مِنْ قُرَيْشٍ تَلَأْلَأَ نُورٌ فِي وُجُوهِهِمَا مِنْ دُونِهِمْ حَتَّى إِنَّ الْهَوَامَّ وَ السِّبَاعَ يُسَلِّمَانِ عَلَيْهِمَا لِأَجْلِ نُورِهِمَا إِلَى أَنْ خَرَجْنَا مِنْ أَصْلَابِ أَبَوَيْنَا وَ بُطُونِ أُمَّهَاتِنَا وَ لَقَدْ هَبَطَ حَبِيبِي جَبْرَئِيلُ فِي وَقْتِ وِلَادَةِ عَلِيٍّ فَقَالَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ الْعَلِيُّ الْأَعْلَى يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ وَ يُهَنِّئُكَ بِوِلَادَةِ أَخِيكَ عَلِيٍّ وَ يَقُولُ هَذَا أَوَانُ ظُهُورِ نُبُوَّتِكَ وَ إِعْلَانِ وَحْيِكَ وَ كَشْفِ رِسَالَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِأَخِيكَ وَ وَزِيرِكَ وَ صِنْوِكَ وَ خَلِيفَتِكَ وَ مَنْ شَدَدْتُ بِهِ أَزْرَكَ وَ أَعْلَنْتُ بِهِ ذِكْرَكَ فَقُمْ إِلَيْهِ وَ اسْتَقْبِلْهُ بِيَدِكَ الْيُمْنَى فَإِنَّهُ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ وَ شِيعَتُهُ الْغُرُّ الْمُحَجَّلُونَ فَقُمْتُ مُبَادِراً....
    فَمَدَدْتُ يَدِيَ الْيُمْنَى نَحْوَ أُمِّهِ فَإِذَا أَنَا بِعَلِيٍّ عَلَى يَدِي وَاضِعاً يَدَهُ الْيُمْنَى فِي أُذُنِهِ الْيُمْنَى وَ هُوَ يُؤَذِّنُ وَ يُقِيمُ بِالْحَنِيفِيَّةِ وَ يَشْهَدُ بِوَحْدَانِيَّةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ بِرِسَالَاتِي ثُمَّ انْثَنَى إِلَيَّ وَ قَالَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَقْرَأُ ؟؟
    قُلْتُ: اقْرَأْ فَوَ الَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَقَدْ ابْتَدَأَ بِالصُّحُفِ الَّتِي أَنْزَلَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى آدَمَ فَقَامَ بِهَا ابْنُهُ شَيْثٌ فَتَلاهَا مِنْ أَوَّلِ حَرْفٍ فِيهَا إِلَى آخِرِ حَرْفٍ فِيهَا حَتَّى لَوْ حَضَرَ شَيْثٌ لَأَقَرَّ لَهُ أَنَّهُ أَحْفَظُ لَهُ مِنْهُ ثُمَّ تَلَا صُحُفَ نُوحٍ ثُمَّ صُحُفَ إِبْرَاهِيمَ ثُمَّ قَرَأَ تَوْرَاةَ مُوسَى حَتَّى لَوْ حَضَرَ مُوسَى لَأَقَرَّ لَهُ بِأَنَّهُ أَحْفَظُ لَهَا مِنْهُ ثُمَّ قَرَأَ زَبُورَ دَاوُدَ حَتَّى لَوْ حَضَرَ دَاوُدُ لَأَقَرَّ بِأَنَّهُ أَحْفَظُ لَهَا مِنْهُ ثُمَّ قَرَأَ إِنْجِيلَ عِيسَى حَتَّى لَوْ حَضَرَ عِيسَى لَأَقَرَّ بِأَنَّهُ أَحْفَظُ لَهَا مِنْهُ ثُمَّ قَرَأَ الْقُرْآنَ الَّذِي أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ فَوَجَدْتُهُ يَحْفَظُ كَحِفْظِي لَهُ السَّاعَةَ مِنْ غَيْرِ أَنْ أَسْمَعَ مِنْهُ آيَةً ثُمَّ خَاطَبَنِي وَ خَاطَبْتُهُ بِمَا يُخَاطِبُ الْأَنْبِيَاءُ الْأَوْصِيَاءَ ثُمَّ عَادَ إِلَى حَالِ طُفُولِيَّتِهِ وَ هَكَذَا أَحَدَ عَشَرَ إِمَاماً مِنْ نَسْلِهِ فَلِمَ تَحْزَنُونَ وَ مَا ذَا عَلَيْكُمْ مِنْ قَوْلِ أَهْلِ الشَّكِّ وَ الشِّرْكِ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَفْضَلُ النَّبِيِّينَ وَأَنَّ وَصِيِّي أَفْضَلُ الْوَصِيِّينَ وَ أَنَّ أَبِي آدَمَ لَمَّا رَأَى اسْمِي وَ اسْمَ عَلِيٍّ وَ ابْنَتِي فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ أَسْمَاءَ أَوْلَادِهِمْ مَكْتُوبَةً عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ بِالنُّورِ قَالَ إِلَهِي وَ سَيِّدِي هَلْ خَلَقْتَ خَلْقاً هُوَ أَكْرَمُ عَلَيْكَ مِنِّي فَقَالَ يَا آدَمُ لَوْ لَا هَذِهِ الْأَسْمَاءُ لَمَا خَلَقْتُ سَمَاءً مَبْنِيَّةً وَ لَا أَرْضاً مَدْحِيَّةً وَ لَا مَلَكاً مُقَرَّباً وَ لَا نَبِيّاً مُرْسَلًا وَ لَا خَلَقْتُكَ يَا آدَمُ فَلَمَّا عَصَى آدَمُ رَبَّهُ وَ سَأَلَهُ بِحَقِّنَا أَنْ يَتَقَبَّلَ تَوْبَتَهُ وَ يَغْفِرَ خَطِيئَتَهُ فَأَجَابَهُ وَ كُنَّا الْكَلِمَاتِ تَلَقَّاهَا آدَمُ مِنْ رَبِّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَتَابَ عَلَيْهِ وَ غَفَرَ لَهُ فَقَالَ لَهُ يَا آدَمُ أَبْشِرْ فَإِنَّ هَذِهِ الْأَسْمَاءَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ وَ وُلْدِكَ فَحَمِدَ آدَمُ رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ افْتَخَرَ عَلَى الْمَلَائِكَةِ بِنَا وَ إِنَّ هَذَا مِنْ فَضْلِنَا وَ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا فَقَامَ سَلْمَانُ وَ مَنْ مَعَهُ وَ هُمْ يَقُولُونَ نَحْنُ الْفَائِزُونَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَنْتُمُ الْفَائِزُونَ وَ لَكُمْ خُلِقَتِ الْجَنَّةُ وَ لِأَعْدَائِنَا وَ أَعْدَائِكُمْ خُلِقَتِ النَّارُ .

  • #2
    وأباركم معكم سيدنا الفاضل الولادة الطاهرة لأمامنا وولينا الأمام علي عليه السلام ومن خلالكم سيدنا إسمحوا لي في دعوة الموالين لأستقبال الولادة المباركة بقلوب صافية ونبذ الخلافات التي من شأنها تسيء الى الأسلام والمذهب سائرين بذلك على نهج ولينا أمير المؤمنين عليه السلام.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة على خطى الأسلام
      وأباركم معكم سيدنا الفاضل الولادة الطاهرة لأمامنا وولينا الأمام علي عليه السلام ومن خلالكم سيدنا إسمحوا لي في دعوة الموالين لأستقبال الولادة المباركة بقلوب صافية ونبذ الخلافات التي من شأنها تسيء الى الأسلام والمذهب سائرين بذلك على نهج ولينا أمير المؤمنين عليه السلام.
      جعل الله كل ايامكم سعادة ووفقنا جميعا للسير على التكاتف والوحدة في النقاط المشتركة التي نتفق عليها ان شاء الله

      تعليق


      • #4
        سدد الله خُطاكم ، وثبتكم على ولاية امير المؤمنين

        الاخ الكريم سيد جلال الحسيني .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
          سدد الله خُطاكم ، وثبتكم على ولاية امير المؤمنين

          الاخ الكريم سيد جلال الحسيني .

          الراهبة الموالية
          اساله تعالى ان يصب عليك الرزق صبا صبا هنيئا مريئا من غير كد ولا نصب

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X