إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا شيخ الأزهر.. أليس التشيّع من حُرية الاعتقاد؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا شيخ الأزهر.. أليس التشيّع من حُرية الاعتقاد؟

    ليطلع الوهابين والطائفين المصرين على صوت العقل الذي يرد على الارهاب الفكري والطائفي المنطلق من الازهر.
    بقلم عالم الاجتماع المصري المعروف: سعد الدين إبراهيم
    التحرير نيوز

    أكتب هذا المقال صباح يوم الأربعاء 23/5/2012، وهو اليوم الأول للانتخابات الرئاسية، وفى طريقى من منزلى بالمعادى إلى مكتبى بمركز ابن خلدون فى المقطم، مررت بعدة مواقع توجد بها مراكز لجان انتخابية. وكما كُنا قد شهدنا فى استفتاءات وانتخابات ما بعد ثورة يناير 2011، انتظم المواطنون فى صفوف طويلة للإدلاء بأصواتهم.
    وحينما وصلت إلى مركز ابن خلدون، وجدته مثل خلية نحل، حيث نحو خمسين مُتابعًا فى غرفة العمليات، على صلة مستمرة بعدة آلاف من المُراقبين فى 25 مُحافظة من الإسكندرية إلى أسوان. وخلال الساعات الأربع الأولى لم تقع، أو لم يتم الإبلاغ عن تجاوزات حادة. وربما كان أبرز تلك التجاوزات هو استمرار الدعاية الانتخابية من أنصار د.محمد مرسى، فى أفنية المدارس بمحافظتى الدقهلية والبحيرة، بالمخالفة لتعليمات اللجنة العليا للانتخابات، وكذا وجود عدد أكبر من المندوبين فى داخل غُرف الاقتراع. ولكن عموم المشهد هو شىء تفخر به مصر والمصريون. إنها المرة الأولى التى يختار فيها المصريون حاكمهم بإرادتهم الحُرة، خلال ستة آلاف سنة من تاريخهم المُسجل.
    تزامن ذلك مع قراءتى لتصريح فى الصفحة الأولى لـ«المصرى اليوم»، لفضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بمُعارضته القاطعة لدعوات ومُمارسات التشيّع فى مصر، حفاظًا على الوحدة المذهبية لأهل السُنة والجماعة فى الديار المصرية. واستغربت هذا التصريح للأسباب الثلاثة التالية:
    ١- أنه صدر من رجل اشتهر بين الخاصة من أقرانه، والعامة من أقرانى، بسعة العقل وسعة الصدر، وتصريحه ينم عن عكس ذلك.
    ٢- أن مصر، والجامع الأزهر الذى يؤمه هو تحديدًا، بناه خليفة فاطمى شيعى، لنشر تعاليم المذهب الشيعى، وهو المذهب الذى اعتنقه المصريون طواعية خلال القرون الأربعة التالية، إلى أن أعادت الدولة الأيوبية فرض المذهب السنى على عموم المصريين. ولكن كما لاحظ عالم الاجتماع المصرى الكبير الدكتور سيد عويس، فإن المصريين مالؤوا صلاح الدين الأيوبى بوجوههم، ولكنهم ظلّوا «شيعة» بقلوبهم. ولا أدل على ذلك من كثرة المُقدسات والمزارات الدينية «لآل البيت» (الحُسين- السيدة زينب- السيدة عائشة- السيدة نفيسة- السيدة سكينة). بينما لا توجد مثل هذه المزارات، لا من حيث العدد، ولا من حيث الأهمية، لأهل السُنّة والجماعة.
    3- أليس من حق أى مواطن حُر، أن يختار دينه، ومذهبه، وأن يُغير كلا منهما، حيثما يتغير قلبه أو عقله؟ إن هذا الحق أقرّته الأديان. ألم نتعلم من قرآننا الكريم ومن رسولنا الأمين، أن حُرية الاختيار هى أساس «الإيمان»، فمن أراد منكم أن يؤمن، فليؤمن، ومن أراد أن يكفر فليكفر؟ ثم إن هذا حق أقره الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، فى مادته السادسة.
    فإذا كان ذلك كذلك، فليت لفضيلة الشيخ الأكبر، أن يُطلق تصريحًا ينم عن مشاعر رفض للاختلاف، بينما خالقنا سبحانه هو الذى أراد لنا أن نكون «شعوبًا وقبائل» لنتعارف، وأن أفضلنا عند الله أتقانا. ويتأكد نفس هذا المعنى بالحديث النبوى الشريف، أنه لا فضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى.
    والمبدأ نفسه هو الذى خلّده أمير الشُعراء فى بيت واحد من إحدى قصائده:
    الدين للديّان جل جلاله … لو شاء ربُك وحد الأقواما
    فإذا كان الشيخ لا يقبل الاختلاف المذهبى فى نفس دينه، وهو الإسلام، فكيف له أن يقبل أديانًا سماوية أخرى، مثل اليهودية والمسيحية؟ فإذا كان رافضًا لهما، فقطعًا هو رافض للأديان الإنسانية الأخرى، مثل الهندوسية والكونفوشية والبوذية والطاوية. وهو ما يعنى أن الرجل يرفض ثلاثة أرباع البشرية. فالمسلمون لا يصلون إلى أكثر من ربع البشرية.
    وفى ضوء ذلك، كيف يستقبل شيخ الأزهر زعماء الطوائف والأديان الأخرى؟ وكيف يبتسم فى وجوههم؟ بل ويعانقهم ويحتضنهم أحيانًا؟ ألا ينطوى ذلك على نفاق بوّاح؟
    إن من يعتنقون المذهب الشيعى هم ثلث مُسلمى العالم، أى نحو خمسمئة مليون، معظمهم فى إيران، وشبه القارة الهندية، وتركيا، وجمهوريات آسيا الوسطى. ومعظمهم مثل شيخ الأزهر نفسه، توارثوا اعتناق دينهم ومذهبهم عن آبائهم. وقِلة قليلة منهم فقط، هى التى اختارت مذهبها بإرادتها الحُرة.
    أكثر من ذلك، أن بعض طوائف الشيعة، وتحديدًا الطائفة «الإسماعيلية» هم أكثر المسلمين تعليمًا ودخلًا وتنظيمًا. وهم الأكثر مُشاركة فى الأعمال التطوعية فى البُلدان التى يعيشون فيها، سواء فى شبه القارة الهندية، أو شرق وجنوب إفريقيا، أو أوروبا أو الأمريكتين.
    أى أنه فضلًا عن أنه لا فضل لمسلم سُنى على مُسلم شيعى إلا بالتقوى، فإن لكل المسلمين أن يفخروا بإنجازات إخوانهم المسلمين الشيعة. ومن ذلك أن أول مُسلم حصل على جائزة نوبل فى العلوم فى أوائل سبعينيات القرن الماضى كان شيعيًّا من مسلمى باكستان، من الطائفة الأحمدية، وهو الدكتور عبد الستار خان.
    لقد اتصل بى صباح يوم 24/5/2011 الأخ محمد غُنيم، من محافظة الشرقية، وهو مصرى مُسلم شيعى، ليُبلغنى عن حادثة اعتداء مجموعة من المُتشددين على أحد إخوته من الشيعة، بل والتهديد بهدم منزله، لإجباره على إما التخلى عن مُعتقداته الدينية، وإما مُغادرة القرية.
    ولا أظن أن ذلك كان ليحدث فى هذا التوقيت إلا بسبب تصريحات فضيلة شيخ الأزهر، التى أطلقها منذ ثلاثة أيام. كذلك من المُفارقات أن يأتى اضطهاد بعض الناس لإخوة مواطنين فى لحظة تاريخية فارقة يحتفى المصريون فيها بأول اختيار حُر لحاكمهم، لأول مرة، فى تاريخهم المُسجل، منذ الملك مينا، موحّد القُطرين.
    فكيف بالله على فضيلة شيخ الأزهر أن ينكر على المسلمين من أبناء مصر أن يختاروا مذاهبهم ومُعتقداتهم؟
    إننى لا أتصور أن شيخ الأزهر سيعتذر لثلاثة ملايين مصرى شيعى عن تصريحاته العدائية ضدهم. ولكن أضعف الإيمان أن ينتهز أول فُرصة سانحة لإعادة تأكيد احترامه لحُرية المُعتقدات والمُمارسات الدينية لكل المصريين.
    سامح الله فضيلة الشيخ..
    وعلى الله قصد السبيل

  • #2
    بارك الله بك اخي على النقل
    كلام الكاتب منطقي جداً وواقعي لكن هل من متدبر ؟؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة النور فاطمة
      بارك الله بك اخي على النقل
      كلام الكاتب منطقي جداً وواقعي لكن هل من متدبر ؟؟
      حفظك الله اختي الفاضلة ونتشرف بمرورك

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
        ليطلع الوهابين والطائفين المصرين على صوت العقل الذي يرد على الارهاب الفكري والطائفي المنطلق من الازهر.
        بقلم عالم الاجتماع المصري المعروف: سعد الدين إبراهيم
        التحرير نيوز

        أكتب هذا المقال صباح يوم الأربعاء 23/5/2012، وهو اليوم الأول للانتخابات الرئاسية، وفى طريقى من منزلى بالمعادى إلى مكتبى بمركز ابن خلدون فى المقطم، مررت بعدة مواقع توجد بها مراكز لجان انتخابية. وكما كُنا قد شهدنا فى استفتاءات وانتخابات ما بعد ثورة يناير 2011، انتظم المواطنون فى صفوف طويلة للإدلاء بأصواتهم.
        وحينما وصلت إلى مركز ابن خلدون، وجدته مثل خلية نحل، حيث نحو خمسين مُتابعًا فى غرفة العمليات، على صلة مستمرة بعدة آلاف من المُراقبين فى 25 مُحافظة من الإسكندرية إلى أسوان. وخلال الساعات الأربع الأولى لم تقع، أو لم يتم الإبلاغ عن تجاوزات حادة. وربما كان أبرز تلك التجاوزات هو استمرار الدعاية الانتخابية من أنصار د.محمد مرسى، فى أفنية المدارس بمحافظتى الدقهلية والبحيرة، بالمخالفة لتعليمات اللجنة العليا للانتخابات، وكذا وجود عدد أكبر من المندوبين فى داخل غُرف الاقتراع. ولكن عموم المشهد هو شىء تفخر به مصر والمصريون. إنها المرة الأولى التى يختار فيها المصريون حاكمهم بإرادتهم الحُرة، خلال ستة آلاف سنة من تاريخهم المُسجل.
        تزامن ذلك مع قراءتى لتصريح فى الصفحة الأولى لـ«المصرى اليوم»، لفضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بمُعارضته القاطعة لدعوات ومُمارسات التشيّع فى مصر، حفاظًا على الوحدة المذهبية لأهل السُنة والجماعة فى الديار المصرية. واستغربت هذا التصريح للأسباب الثلاثة التالية:
        ١- أنه صدر من رجل اشتهر بين الخاصة من أقرانه، والعامة من أقرانى، بسعة العقل وسعة الصدر، وتصريحه ينم عن عكس ذلك.
        ٢- أن مصر، والجامع الأزهر الذى يؤمه هو تحديدًا، بناه خليفة فاطمى شيعى، لنشر تعاليم المذهب الشيعى، وهو المذهب الذى اعتنقه المصريون طواعية خلال القرون الأربعة التالية، إلى أن أعادت الدولة الأيوبية فرض المذهب السنى على عموم المصريين. ولكن كما لاحظ عالم الاجتماع المصرى الكبير الدكتور سيد عويس، فإن المصريين مالؤوا صلاح الدين الأيوبى بوجوههم، ولكنهم ظلّوا «شيعة» بقلوبهم. ولا أدل على ذلك من كثرة المُقدسات والمزارات الدينية «لآل البيت» (الحُسين- السيدة زينب- السيدة عائشة- السيدة نفيسة- السيدة سكينة). بينما لا توجد مثل هذه المزارات، لا من حيث العدد، ولا من حيث الأهمية، لأهل السُنّة والجماعة.
        3- أليس من حق أى مواطن حُر، أن يختار دينه، ومذهبه، وأن يُغير كلا منهما، حيثما يتغير قلبه أو عقله؟ إن هذا الحق أقرّته الأديان. ألم نتعلم من قرآننا الكريم ومن رسولنا الأمين، أن حُرية الاختيار هى أساس «الإيمان»، فمن أراد منكم أن يؤمن، فليؤمن، ومن أراد أن يكفر فليكفر؟ ثم إن هذا حق أقره الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، فى مادته السادسة.
        فإذا كان ذلك كذلك، فليت لفضيلة الشيخ الأكبر، أن يُطلق تصريحًا ينم عن مشاعر رفض للاختلاف، بينما خالقنا سبحانه هو الذى أراد لنا أن نكون «شعوبًا وقبائل» لنتعارف، وأن أفضلنا عند الله أتقانا. ويتأكد نفس هذا المعنى بالحديث النبوى الشريف، أنه لا فضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى.
        والمبدأ نفسه هو الذى خلّده أمير الشُعراء فى بيت واحد من إحدى قصائده:
        الدين للديّان جل جلاله … لو شاء ربُك وحد الأقواما
        فإذا كان الشيخ لا يقبل الاختلاف المذهبى فى نفس دينه، وهو الإسلام، فكيف له أن يقبل أديانًا سماوية أخرى، مثل اليهودية والمسيحية؟ فإذا كان رافضًا لهما، فقطعًا هو رافض للأديان الإنسانية الأخرى، مثل الهندوسية والكونفوشية والبوذية والطاوية. وهو ما يعنى أن الرجل يرفض ثلاثة أرباع البشرية. فالمسلمون لا يصلون إلى أكثر من ربع البشرية.
        وفى ضوء ذلك، كيف يستقبل شيخ الأزهر زعماء الطوائف والأديان الأخرى؟ وكيف يبتسم فى وجوههم؟ بل ويعانقهم ويحتضنهم أحيانًا؟ ألا ينطوى ذلك على نفاق بوّاح؟
        إن من يعتنقون المذهب الشيعى هم ثلث مُسلمى العالم، أى نحو خمسمئة مليون، معظمهم فى إيران، وشبه القارة الهندية، وتركيا، وجمهوريات آسيا الوسطى. ومعظمهم مثل شيخ الأزهر نفسه، توارثوا اعتناق دينهم ومذهبهم عن آبائهم. وقِلة قليلة منهم فقط، هى التى اختارت مذهبها بإرادتها الحُرة.
        أكثر من ذلك، أن بعض طوائف الشيعة، وتحديدًا الطائفة «الإسماعيلية» هم أكثر المسلمين تعليمًا ودخلًا وتنظيمًا. وهم الأكثر مُشاركة فى الأعمال التطوعية فى البُلدان التى يعيشون فيها، سواء فى شبه القارة الهندية، أو شرق وجنوب إفريقيا، أو أوروبا أو الأمريكتين.
        أى أنه فضلًا عن أنه لا فضل لمسلم سُنى على مُسلم شيعى إلا بالتقوى، فإن لكل المسلمين أن يفخروا بإنجازات إخوانهم المسلمين الشيعة. ومن ذلك أن أول مُسلم حصل على جائزة نوبل فى العلوم فى أوائل سبعينيات القرن الماضى كان شيعيًّا من مسلمى باكستان، من الطائفة الأحمدية، وهو الدكتور عبد الستار خان.
        لقد اتصل بى صباح يوم 24/5/2011 الأخ محمد غُنيم، من محافظة الشرقية، وهو مصرى مُسلم شيعى، ليُبلغنى عن حادثة اعتداء مجموعة من المُتشددين على أحد إخوته من الشيعة، بل والتهديد بهدم منزله، لإجباره على إما التخلى عن مُعتقداته الدينية، وإما مُغادرة القرية.
        ولا أظن أن ذلك كان ليحدث فى هذا التوقيت إلا بسبب تصريحات فضيلة شيخ الأزهر، التى أطلقها منذ ثلاثة أيام. كذلك من المُفارقات أن يأتى اضطهاد بعض الناس لإخوة مواطنين فى لحظة تاريخية فارقة يحتفى المصريون فيها بأول اختيار حُر لحاكمهم، لأول مرة، فى تاريخهم المُسجل، منذ الملك مينا، موحّد القُطرين.
        فكيف بالله على فضيلة شيخ الأزهر أن ينكر على المسلمين من أبناء مصر أن يختاروا مذاهبهم ومُعتقداتهم؟
        إننى لا أتصور أن شيخ الأزهر سيعتذر لثلاثة ملايين مصرى شيعى عن تصريحاته العدائية ضدهم. ولكن أضعف الإيمان أن ينتهز أول فُرصة سانحة لإعادة تأكيد احترامه لحُرية المُعتقدات والمُمارسات الدينية لكل المصريين.
        سامح الله فضيلة الشيخ..
        وعلى الله قصد السبيل
        الأخ الفاضل المحترم طالب الكناني ،

        السلام عليكم ورحمة الله .....

        مضمون هذا الموضوع غير صحيح .. فقد أجاز شيخ الأزهر مِن قبل التعبُّد بالمذهب الشيعي وأقرّ بذلك .. إلا أن هُناك بعض المُمارسات والمعتقدات الخاطئة التي تشوب الكثيرين مِن المُنتمين لهذا المذهب والمُخالِفة في الحقيقة للمذهب الشيعي القُرآني القويم هي التي تجعل الكثيرين يرفضونها .. وهذا حقّ لأن الله ما أنزل بها مِن سُلطان وكذلك بعضها ضال ومُفترى على المذهب الحقّ .. ولسنا بصدد بيان ذلك الآن .

        على أية حال .. فلقد أجاز شيخ الأزهر كما قُلنا لك مِن قبل بالتعبُّد بالمذهب الشيعي ولكِن بعد أن يُنقى مِن الضلال والإضلال فيما دُس فيه ظُلما وجورا .

        تحياتنا ......

        تعليق


        • #5
          اعجبني في مقال الشيخ حرية الاعتقاد
          اين كانت هذه الحرية لما قاتل رسول الله المشركين ولما ذهب لفتح مكة وقاتل اليهود وفتح خيبر
          واين كانت حرية الاعتقاد لما قاتل علي اهل الجمل فان كنتم تدعون انهم لم يكونوا يريدوا ان يعتقدوا بولاية وامامة علي فلماذا لم يدع لهم حرية الاعتقاد والاختيار والاعتناق
          ونفس الشيء مع اهل الشام
          مجموعة من الناس لم يعتقدوا بولاية علي فلماذا يستعمل علي السيف معهم ويقتلهم ليجبرهم على الدخول في ولايته وهم لايريدون الاعتقاد بها

          ثانيا كلام الشيخ موجه للشيعة الاثنا عشرية في مصر والموالين لايران وتحركهم مخابرات ايران ولم يكن موجه للشيعة الاسماعيلية والكل يعرف ما تفعله المخابرات الايرانية من تخريب للاستقرار في البلدان العربية المجاورة
          مع العلم ان الجالية الاثنا عشرية لا تتجاوز المئات فكيف جعلها الكاتب الكاذب ثلاثة ملايين

          ثالثا المتباكين على حرية الاعتقاد والاختيار هذا الشعب السوري يحارب طاغية حزب البعث العربي الاشتراكي فرعون العصر بشار الاسد الذي رضي ان يعوه اتباعه بالاله وان يسجدوا لتماثيله ومع ذلك نجد المخابرات الايرانية وحرس القدس والسيد القائد خامنئي يحاربون ارادة الشعب السوري في حرية الاعتقاد والاختيار ويقفون الى جانب فرعون لمجرد انه شيعي يناصر قضيتهم وبحجة انهم لايريدون للسلفية ان يحكموا سورية وهم يعلمون ان من سيحكم سورية هم الاخوان المسلمين وليس السلفية ومع ذلك فان كان الشعب يريد السلفية ويريد الاعتقاد بدين السلفية فلماذا اية الله خامنئي يدفع مخابراته وحرسه لنصرة فرعون ضاربا بحرية الاعتقاد عرض الحائط

          تعليق


          • #6
            مشكلة المذهب الشيعي أنه ليس مجرد عقيدة يعتقد بها من يرى صحتها ، و إنما هو مذهب مبني على لعن و كره رموز مقدسة عند عقيدة أخرى ....

            فوجود أهل تلك العقيدة في نفس مكان وجود العقيدة الأخرى مدعاة إ لى الفتنة و هدم الاستقرار ...

            .
            .
            .
            () .. قلم حبر .. ()

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
              ليطلع الوهابين والطائفين المصرين على صوت العقل الذي يرد على الارهاب الفكري والطائفي المنطلق من الازهر.
              بقلم عالم الاجتماع المصري المعروف: سعد الدين إبراهيم
              التحرير نيوز

              أكتب هذا المقال صباح يوم الأربعاء 23/5/2012، وهو اليوم الأول للانتخابات الرئاسية، وفى طريقى من منزلى بالمعادى إلى مكتبى بمركز ابن خلدون فى المقطم، مررت بعدة مواقع توجد بها مراكز لجان انتخابية. وكما كُنا قد شهدنا فى استفتاءات وانتخابات ما بعد ثورة يناير 2011، انتظم المواطنون فى صفوف طويلة للإدلاء بأصواتهم.
              وحينما وصلت إلى مركز ابن خلدون، وجدته مثل خلية نحل، حيث نحو خمسين مُتابعًا فى غرفة العمليات، على صلة مستمرة بعدة آلاف من المُراقبين فى 25 مُحافظة من الإسكندرية إلى أسوان. وخلال الساعات الأربع الأولى لم تقع، أو لم يتم الإبلاغ عن تجاوزات حادة. وربما كان أبرز تلك التجاوزات هو استمرار الدعاية الانتخابية من أنصار د.محمد مرسى، فى أفنية المدارس بمحافظتى الدقهلية والبحيرة، بالمخالفة لتعليمات اللجنة العليا للانتخابات، وكذا وجود عدد أكبر من المندوبين فى داخل غُرف الاقتراع. ولكن عموم المشهد هو شىء تفخر به مصر والمصريون. إنها المرة الأولى التى يختار فيها المصريون حاكمهم بإرادتهم الحُرة، خلال ستة آلاف سنة من تاريخهم المُسجل.
              تزامن ذلك مع قراءتى لتصريح فى الصفحة الأولى لـ«المصرى اليوم»، لفضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بمُعارضته القاطعة لدعوات ومُمارسات التشيّع فى مصر، حفاظًا على الوحدة المذهبية لأهل السُنة والجماعة فى الديار المصرية. واستغربت هذا التصريح للأسباب الثلاثة التالية:
              ١- أنه صدر من رجل اشتهر بين الخاصة من أقرانه، والعامة من أقرانى، بسعة العقل وسعة الصدر، وتصريحه ينم عن عكس ذلك.
              ٢- أن مصر، والجامع الأزهر الذى يؤمه هو تحديدًا، بناه خليفة فاطمى شيعى، لنشر تعاليم المذهب الشيعى، وهو المذهب الذى اعتنقه المصريون طواعية خلال القرون الأربعة التالية، إلى أن أعادت الدولة الأيوبية فرض المذهب السنى على عموم المصريين. ولكن كما لاحظ عالم الاجتماع المصرى الكبير الدكتور سيد عويس، فإن المصريين مالؤوا صلاح الدين الأيوبى بوجوههم، ولكنهم ظلّوا «شيعة» بقلوبهم. ولا أدل على ذلك من كثرة المُقدسات والمزارات الدينية «لآل البيت» (الحُسين- السيدة زينب- السيدة عائشة- السيدة نفيسة- السيدة سكينة). بينما لا توجد مثل هذه المزارات، لا من حيث العدد، ولا من حيث الأهمية، لأهل السُنّة والجماعة.
              3- أليس من حق أى مواطن حُر، أن يختار دينه، ومذهبه، وأن يُغير كلا منهما، حيثما يتغير قلبه أو عقله؟ إن هذا الحق أقرّته الأديان. ألم نتعلم من قرآننا الكريم ومن رسولنا الأمين، أن حُرية الاختيار هى أساس «الإيمان»، فمن أراد منكم أن يؤمن، فليؤمن، ومن أراد أن يكفر فليكفر؟ ثم إن هذا حق أقره الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، فى مادته السادسة.
              فإذا كان ذلك كذلك، فليت لفضيلة الشيخ الأكبر، أن يُطلق تصريحًا ينم عن مشاعر رفض للاختلاف، بينما خالقنا سبحانه هو الذى أراد لنا أن نكون «شعوبًا وقبائل» لنتعارف، وأن أفضلنا عند الله أتقانا. ويتأكد نفس هذا المعنى بالحديث النبوى الشريف، أنه لا فضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى.
              والمبدأ نفسه هو الذى خلّده أمير الشُعراء فى بيت واحد من إحدى قصائده:
              الدين للديّان جل جلاله … لو شاء ربُك وحد الأقواما
              فإذا كان الشيخ لا يقبل الاختلاف المذهبى فى نفس دينه، وهو الإسلام، فكيف له أن يقبل أديانًا سماوية أخرى، مثل اليهودية والمسيحية؟ فإذا كان رافضًا لهما، فقطعًا هو رافض للأديان الإنسانية الأخرى، مثل الهندوسية والكونفوشية والبوذية والطاوية. وهو ما يعنى أن الرجل يرفض ثلاثة أرباع البشرية. فالمسلمون لا يصلون إلى أكثر من ربع البشرية.
              وفى ضوء ذلك، كيف يستقبل شيخ الأزهر زعماء الطوائف والأديان الأخرى؟ وكيف يبتسم فى وجوههم؟ بل ويعانقهم ويحتضنهم أحيانًا؟ ألا ينطوى ذلك على نفاق بوّاح؟
              إن من يعتنقون المذهب الشيعى هم ثلث مُسلمى العالم، أى نحو خمسمئة مليون، معظمهم فى إيران، وشبه القارة الهندية، وتركيا، وجمهوريات آسيا الوسطى. ومعظمهم مثل شيخ الأزهر نفسه، توارثوا اعتناق دينهم ومذهبهم عن آبائهم. وقِلة قليلة منهم فقط، هى التى اختارت مذهبها بإرادتها الحُرة.
              أكثر من ذلك، أن بعض طوائف الشيعة، وتحديدًا الطائفة «الإسماعيلية» هم أكثر المسلمين تعليمًا ودخلًا وتنظيمًا. وهم الأكثر مُشاركة فى الأعمال التطوعية فى البُلدان التى يعيشون فيها، سواء فى شبه القارة الهندية، أو شرق وجنوب إفريقيا، أو أوروبا أو الأمريكتين.
              أى أنه فضلًا عن أنه لا فضل لمسلم سُنى على مُسلم شيعى إلا بالتقوى، فإن لكل المسلمين أن يفخروا بإنجازات إخوانهم المسلمين الشيعة. ومن ذلك أن أول مُسلم حصل على جائزة نوبل فى العلوم فى أوائل سبعينيات القرن الماضى كان شيعيًّا من مسلمى باكستان، من الطائفة الأحمدية، وهو الدكتور عبد الستار خان.
              لقد اتصل بى صباح يوم 24/5/2011 الأخ محمد غُنيم، من محافظة الشرقية، وهو مصرى مُسلم شيعى، ليُبلغنى عن حادثة اعتداء مجموعة من المُتشددين على أحد إخوته من الشيعة، بل والتهديد بهدم منزله، لإجباره على إما التخلى عن مُعتقداته الدينية، وإما مُغادرة القرية.
              ولا أظن أن ذلك كان ليحدث فى هذا التوقيت إلا بسبب تصريحات فضيلة شيخ الأزهر، التى أطلقها منذ ثلاثة أيام. كذلك من المُفارقات أن يأتى اضطهاد بعض الناس لإخوة مواطنين فى لحظة تاريخية فارقة يحتفى المصريون فيها بأول اختيار حُر لحاكمهم، لأول مرة، فى تاريخهم المُسجل، منذ الملك مينا، موحّد القُطرين.
              فكيف بالله على فضيلة شيخ الأزهر أن ينكر على المسلمين من أبناء مصر أن يختاروا مذاهبهم ومُعتقداتهم؟
              إننى لا أتصور أن شيخ الأزهر سيعتذر لثلاثة ملايين مصرى شيعى عن تصريحاته العدائية ضدهم. ولكن أضعف الإيمان أن ينتهز أول فُرصة سانحة لإعادة تأكيد احترامه لحُرية المُعتقدات والمُمارسات الدينية لكل المصريين.
              سامح الله فضيلة الشيخ..
              وعلى الله قصد السبيل
              بالرغم من أن سعد الدين إبراهيم عليه عشرات علامات الاستفهام حول علاقته بأجهزة مخابرات وغيره وقد تورط في قضية شهيرة من هذا النوع إلا أنني لا أريد أن ادخل في جدل حول الكاتب ...
              شيخ الأزهر لم يصرح بتصريحات معادية للشيعة هذا غير صحيح ... الرجل تحدث عن حماة المجتمع من الانشقاق وأن حرية الاعتقاد مطلقة لكن حرية ممارسة الشعائر مرتبطة بعدم الاخلال بالنظام العام والسلم الأهلي ... وهذا لا ينطبق على ما أراد الشيعة المصريون أن يفعلوه ...
              إن منع هذه اتلأنشطة فيه حماية للشيعة أنفسهم ... والأزهر هو من يضمن وسطية الدولة ولولاه لذبح الوهابية كل شيعة مصر في أقل من نصف ساعة ..
              الأزهر يريد حماية الدماء وهذا أهم من أي اتهامات وهراء يسوقه شخص هنا أو هناك .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                الأخ الفاضل المحترم طالب الكناني ،

                السلام عليكم ورحمة الله .....

                مضمون هذا الموضوع غير صحيح .. فقد أجاز شيخ الأزهر مِن قبل التعبُّد بالمذهب الشيعي وأقرّ بذلك .. إلا أن هُناك بعض المُمارسات والمعتقدات الخاطئة التي تشوب الكثيرين مِن المُنتمين لهذا المذهب والمُخالِفة في الحقيقة للمذهب الشيعي القُرآني القويم هي التي تجعل الكثيرين يرفضونها .. وهذا حقّ لأن الله ما أنزل بها مِن سُلطان وكذلك بعضها ضال ومُفترى على المذهب الحقّ .. ولسنا بصدد بيان ذلك الآن .

                على أية حال .. فلقد أجاز شيخ الأزهر كما قُلنا لك مِن قبل بالتعبُّد بالمذهب الشيعي ولكِن بعد أن يُنقى مِن الضلال والإضلال فيما دُس فيه ظُلما وجورا .

                تحياتنا ......
                نعم قد اجاز ولكن المال الوهابي له دور كبير بتغير الافكان وخاصتا مثل شيخ الازهر الذي لم يكن يوما صاحب مبدا فقد كان عضو في الحزب الوطني والحزب الوطني حزب علماني ثم الشيخ من صنيعة مبارك وواعظ للسلطان وعين بمرسوم جمهوري فمثله بوق لمن يدفع

                تعليق


                • #9
                  [quote=مومن السيد]اعجبني في مقال الشيخ حرية الاعتقاد
                  اين كانت هذه الحرية لما قاتل رسول الله المشركين ولما ذهب لفتح مكة وقاتل اليهود وفتح خيبر
                  المصيبة عقول متحجرة لاتوجد مناسبة الا استغلت للتطاول على رسول الله وعلى ابن عمه ووصيه ايها الجاهل علمكم المذهب الوهاهبي بان النبي محمد نشر الاسلام بالسيف على قاعدة اسلم تسلم
                  الرسول استخدم حق الاعتقاد والتبشير بما يعتقد ولكن اسلافك هم من قابلوه بالاهاب والاضطهادوانتهت بمحاولة قتله وكل حروب رسول الله هي دفاعية ضد سلفك ايها الوهابي
                  واين كانت حرية الاعتقاد لما قاتل علي اهل الجمل فان كنتم تدعون انهم لم يكونوا يريدوا ان يعتقدوا بولاية وامامة علي فلماذا لم يدع لهم حرية الاعتقاد والاختيار والاعتناق
                  امير المؤمنين هو الخليفة وولي الامر رغم انف عائشة وانفكوهم من جمع الجيوش وهم من احتل البصرة وخرج عليهم امير المؤمنين مضطرا لاعادتهم الى جادة الصواب والدفاع عن حرمة المسلمين والتي هي من مسؤوليته
                  ونفس الشيء مع اهل الشام
                  ونفس الشيء مع معاوية لعنة الله عليه
                  مجموعة من الناس لم يعتقدوا بولاية علي فلماذا يستعمل علي السيف معهم ويقتلهم ليجبرهم على الدخول في ولايته وهم لايريدون الاعتقاد بها
                  كذاب ايها الوهابي واتحداك ان تثبت بان امير المؤمنين محطم اصنام سلفك ان حارب احد من اجل الولاية
                  ثانيا كلام الشيخ موجه للشيعة الاثنا عشرية في مصر والموالين لايران وتحركهم مخابرات ايران ولم يكن موجه للشيعة الاسماعيلية والكل يعرف ما تفعله المخابرات الايرانية من تخريب للاستقرار في البلدان العربية المجاورة
                  مع العلم ان الجالية الاثنا عشرية لا تتجاوز المئات فكيف جعلها الكاتب الكاذب ثلاثة ملايين
                  تهمة جاهزة كنا نعاني منها من اتهامنا من قبل المقبور صدام وها انت كالببغاء ترددها هات دليل على انهم يعملون للمخابرات الايرانية ايها الكذاب المفتري

                  [QUOTE]
                  ثالثا المتباكين على حرية الاعتقاد والاختيار هذا الشعب السوري يحارب طاغية حزب البعث العربي الاشتراكي فرعون العصر بشار الاسد الذي رضي ان يعوه اتباعه بالاله وان يسجدوا لتماثيله ومع ذلك نجد المخابرات الايرانية وحرس القدس والسيد القائد خامنئي يحاربون ارادة الشعب السوري في حرية الاعتقاد والاختيار ويقفون الى جانب فرعون لمجرد انه شيعي يناصر قضيتهم وبحجة انهم لايريدون للسلفية ان يحكموا سورية وهم يعلمون ان من سيحكم سورية هم الاخوان المسلمين وليس السلفية ومع ذلك فان كان الشعب يريد السلفية ويريد الاعتقاد بدين السلفية فلماذا اية الله خامنئي يدفع مخابراته وحرسه لنصرة فرعون ضاربا بحرية الاعتقاد عرض الحائط
                  [/QUOTE
                  ]
                  سوريا كالعراق متعدد الاطياف ووالمذاهب والوهابية الارهابين من اشعل هذه الفتنة بتمويل سعودي قطري والا هل يوجد عاقل يصدق ان نظام مثل نظام آل سعود المتخلف يناصر الشعوب المتطلعة للحرية بل هو دافع لتحطيم سوريا خدمتا لخوالكم اليهود والذي عمر آل سعود والقطرين لم يتعرضوا لهم بسوء

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                    مشكلة المذهب الشيعي أنه ليس مجرد عقيدة يعتقد بها من يرى صحتها ، و إنما هو مذهب مبني على لعن و كره رموز مقدسة عند عقيدة أخرى ....

                    فوجود أهل تلك العقيدة في نفس مكان وجود العقيدة الأخرى مدعاة إ لى الفتنة و هدم الاستقرار ...

                    .
                    .
                    .
                    () .. قلم حبر .. ()

                    نحن نلعن الظالمين كما لعنهم الله والرسول

                    ولنبين لك ايها الوهابي عقيدتك ومذهبك وموقفه منا

                    جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والإرشاد في المملكة العربية السعودية برئاسة الشيخ الاعور عبد العزيز بن عبد الله بن باز ردًّا على سؤال ورد لهم هذا نصه: إن السائل وجماعة معه في الحدود الشمالية مجاورون للمراكز العراقية، وهناك جماعة على مذهب الجعفرية، ومنهم من امتنع عن أكل ذبائحهم، ومنهم من أكل، ونقول: هل يحل لنا أن نأكل منها، علماً بأنهم يدعون علياً والحسن والحسين وسائر ساداتهم في الشدّة والرخاء؟


                    فجاء جواب الفتوى رقم (1661) كما يلي:
                    الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه، وبعد: إذا كان الأمر كما ذكر السائل من أن الجماعة الذين لديه من الجعفرية يدعون علياً والحسن والحسين وساداتهم فهم مشركون مرتدون عن الإسلام والعياذ بالله، لا يحل الأكل من ذبائحهم، لأنها ميتة ولو ذكروا عليها اسم الله.

                    وانظر ايها الوهابي المنحرف الدجال الى كلام ائمتنا وقارنه مع كلام ائمتكم الاراذل

                    الكافي 2/636
                    ففي صحيحة معاوية بن وهب، قال: قلت له: كيف ينبغي لنا أن نصنع فيما بيننا وبين قومنا وبين خلطائنا من الناس ممن ليسوا على أمرنا؟ قال: تنظرون إلى أئمتكم الذين تقتدون بهم، فتصنعون كما يصنعون، فوالله إنهم ليعودون مرضاهم، ويشهدون جنائزهم، ويقيمون الشهادة لهم وعليهم، ويؤدّون الأمانة إليهم

                    كتاب المحاسن للبرقي، ص 18. وسائل الشيعة 5/
                    وفي صحيحة عبد الله بن سنان قال: سمعت أبا عبد الله يقول: أوصيكم بتقوى الله عزَّ وجل، ولا تحملوا الناس على أكتافكم فتذلّوا، إن الله يقول في كتابه ( وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً )، ثم قال: عودوا مرضاهم، واشهدوا جنائزهم، واشهدوا لهم وعليهم، وصَلُّوا معهم في مساجدهم

                    تعليق


                    • #11
                      قد بينا موقف الأزهر .. ومن لا يعجبه فهو حر .. انتهى الأمر .

                      تعليق


                      • #12
                        ونحن نعلم ونبين للذي لايعلم بان حالق اللحية عضو الحزب الوطني وصنيعة مبارك ومن ازلامه نبين موقفه من الشيعة وموقفه من اليهود والوهابية والسلفية والاقباط فلا ينطلي كلامة بالتأخي والوحدة ونبذ الطائفية على احد والي يريد ان يعي ذلك لاباس والذي لايرغب يشرب من البحر الميت

                        تعليق


                        • #13
                          الرجل قال كلمته من قبل ولا يحتاج لشهادتك ولا لكلامك الذي لا معنى له هذا .

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            الرجل قال كلمته من قبل ولا يحتاج لشهادتك ولا لكلامك الذي لا معنى له هذا .
                            ونحن نريد ان نبين لكل منصف زيف المنافقين وانا اقول ما اقول واذا لايعجبك كلامي فهذا شأنك ولا انت ولا غيرك يستطيع ان يمنعنا من الكلام
                            وخاصتا كشفنا لرجال مبارك الانجاس

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                            ردود 119
                            18,094 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                            استجابة 1
                            100 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                            استجابة 1
                            72 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                            ردود 2
                            156 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                            استجابة 1
                            109 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            يعمل...
                            X