إعـــــــلان

**أميري حسين-5** · 05-07-2012, 05:46 PM

مومن السيد

مطلوب جوابك على هذه المشاركة

او تريد منا ان نفتح موضوع اخر عنها

ومن بعد ما تقدم على ماذا يدل قول مومن السيد وفتح موضوع تلوا موضوع
أيبحث عن خرقة بالية يغطي رأسه بها أم يكثر من مواضيع جانبية علها تسعفه
أم هو سلوك شيطاني وهابي

**مومن السيد** · 05-07-2012, 09:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

[/i]
ومن بعد ما تقدم على ماذا يدل قول مومن السيد وفتح موضوع تلوا موضوع
أيبحث عن خرقة بالية يغطي رأسه بها أم يكثر من مواضيع جانبية علها تسعفه
أم هو سلوك شيطاني وهابي

الاخ اميري حسين 5 انت اشرت الى ان السياق في القران له دلالة قطعية على الايات
فاتيناك بسياق ايات تتحدث عن نساء النبي وانتم تعتبرونها روائيا في اهل البيت
فاين ذهبت دلالة السياق القطعية لماذا ضربت بها عرض الحائط لما كانت ضدك وتحججت بتغير الضمائر ورفضت ان ارد عليك وطالبتني بفتح موضوع اخر

فلاحظ انك انت من طالبني بفتح موضوع اخر قهي رغبتك وليست رغبتي انا
فلما احرجناك واتيناك بايات اخر سياقها يتكلم عن التحليل والتحريم للنطيحة والتردية وانتم تعتبرونها في الامامة اخذت تشنع علينا اننا نريد فتح موضوع اخر ونسيت ان الموضوع الاخر هو رغبتك انت

فهل ستجيبنا على سؤالنا حول هل للسياق دلالة قطعية فعلا ام انك ستتراجعك عن كلامك السابق
والا اخبرنا ماعلاقة الامامة في سياق ايات تتحدث عن المتردية والنطيحة
~§§ المائدة(مدنية)120 §§~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{2} حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{3} يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{4} الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{5} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{6}

ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق ؟
وان كانت هذه النعمة هي الامامة كما تدعون ذلك روائيا فاخبرنا ماهي علاقة الامامة بالمتردية والنطيحة

**أميري حسين-5** · 06-07-2012, 01:24 PM

مومن السيد]
الاخ اميري حسين 5 انت اشرت الى ان السياق في القران له دلالة قطعية على الايات
فاتيناك بسياق ايات تتحدث عن نساء النبي وانتم تعتبرونها روائيا في اهل البيت
فاين ذهبت دلالة السياق القطعية لماذا ضربت بها عرض الحائط لما كانت ضدك وتحججت بتغير الضمائر ورفضت ان ارد عليك وطالبتني بفتح موضوع اخر
فلاحظ انك انت من طالبني بفتح موضوع اخر قهي رغبتك وليست رغبتي انا

المشكلة لما تحاور شخص لاذمة ولا ضمير ولا أخلاق ولادين ولا يصدق فيما يقول فكيف تقدر أن تلزمه بشئ فكل مرة يدس لك سما وتضطر أن تتقيه من ما يأخذ منك جهدا لتبيان حقيقته للقارئ فلا تقدر أن تسكت عنه كونه يكذب ويفتري وعليه تجد الصفحات تسود بسواد نية المحاور المخالف
الأخ مومن السيد
مزاعمك التي لونتها باللون الأحمر كاذبة أو مزيفة أو تتصرف بما تشتهي نفسك
نون النسوة وإختلاف سياق الآية في آية التطهير ثابت للأعمى والبصير كونها تخالف ما سبقتها من آيات وما لحقها قرآنا ورواية وأجبتك بشكل دامغ
فزعمك باطل من أساسه ولكنك تتشبث به لتغطي ما بان من تعمد لتغير مراد الآية.....
وصدقني لم أضرب بدلالة السياق بعرض الحائط بل ضربت بها وجهك وصفعتك بالحقيقة فألجمت وصمت وليس كما تدعي
وما هي بحجة لأتحجج بها بل هو الواقع والشواهد كثيرة
وقلت الوقوف على حقيقة تلك الآية ليس محلها هنا لكي لاتشتت الموضوع فإن شئت أفتح له موضوعا أخر لكونه أشبع بحثا في المنتديات فلا تتخذ من الظلمة جملا لتفر به
فأي تلون فيك وفي نقل الكلام وخلطه من عندياتك فصدقني ما كذبت لما وصفتك بالشيطان وأحيانا تغلبه بدهائك ومكرك

فلما احرجناك واتيناك بايات اخر سياقها يتكلم عن التحليل والتحريم للنطيحة والتردية وانتم تعتبرونها في الامامة اخذت تشنع علينا اننا نريد فتح موضوع اخر ونسيت ان الموضوع الاخر هو رغبتك انت

ههههههههههههههههههههههههههه
يقول أحرجناك
لقد بينت سبب عدم الرد عليك ومهما كان ومهما يكن فيكفي سياق أيات النور واحدة لم ولن تتغير واجبانك
وكذلك سياق آيات نساء النبي واضحة للعيان بنون نسوتها وأجبناك بالدليل الملزم للعاقل
والأن تأتي بآية أخرى وتزبد وترعد وتهدد بفتح موضوع إن لم أجب وتكثر وتثرثر
أقول لك
أفتح عشرين موضوع وماذا بعد هل سيتغير سياق آيات النور أو سيتغير سياق نون النسوة كلا
ولهذا الغرض فضلت عدم الرد لأنه كلما جئتك بالرد تقفز لآية أخرى كمن يرغب بجلد ذاته مرة تلو المرة ولا يكتفي بمرة واحدة ليعتبر بها

فهل ستجيبنا على سؤالنا حول هل للسياق دلالة قطعية فعلا ام انك ستتراجعك عن كلامك السابق
والا اخبرنا ماعلاقة الامامة في سياق ايات تتحدث عن المتردية والنطيحة
ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق ؟
وان كانت هذه النعمة هي الامامة كما تدعون ذلك روائيا فاخبرنا ماهي علاقة الامامة بالمتردية والنطيحة

أتراجع عن ماذا ياهذا
الجواب ليس صعبا كما تفهمك نفسك وتجعلك تلح المرة تلو المرة وتكرر التسائل لتصغر وتتصاغر
جوابك وبإختصار وحسب مبانينا أن هناك تلاعب بوضع بعض آيات الكتاب
وإذهب الأن وزمر وطبل وإفتح مليون موضوع وماذا بعد هل ستكتفي بعدم تكرار نفس السؤال وتاتي بآية أخرى والبحث في هذا المجال قد تم وإنتهى وبينته من سورة النور وهي محل الإشكال في مجال سياق الآيات
ولا تنسى قولي ساعتها لك

أميري حسين-5

حسب علمي القاصروعلى الأخص ماهو موجود في سورة النور فالجواب نعم

والأن تعال يامومن السيد بقرصة وهمسة في أذنيك قل لي متى ستجيب ولا تتهرب من تسائلاتي
أين جوابك عن هذه

فهذا يدلّ على أن أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما فَهِمَ عنه علي رضى

http://majles.alukah.net/showthread....AF%D9%8A%D8%AB

ونكرر السؤال ذاته أين باتت أحكام الله وآياته والشهود والملاعنة والرؤيا الحقيقة للميل في المكحلة
من قوله

أَكُونُ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ

وهذه

ذكر في الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم ، فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ، فذهب فوجده يغتسل في ركي ، وهو البئر ، فرآه مجبوبا فتركه ، قيل : لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر ، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا ، وكف عنه علي - رضي الله عنه - اعتمادا على أن القتل بالزنا ، وقد علم انتفاء الزنا . والله أعلم .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=1282&idfrom=7978&idto =8053&bookid=53&startno=48

أكيد

هذه الحادثة وقعت من بعد نزول سورة الأحزاب وسورة النور حسب معتقد السنة لأن مارية القبطية دخلت المدينة من بعد صلح الحديبية أواخر سنة سبع على قول
ومعناه أن سورة الأحزاب وسورة النور قد نزلتا حسب مزاعم القوم
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعات

وهذه

كُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لا يَثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ إِلَى مَا أَمَرْتَنِي ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " بَلِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ "
وعبر هذه الرواية وبقية روايات الشهود الأربعةو كيف نوفق بين هذا التناقض في تطبيق الحكم
وكيف نوفق بين مقولة سعد وهو يستنكر الشهود الأربعةو ويفضل أن يبضع الزاني بسيفه وهنا أيضا نجد النبي يرسل عليا بسيفه ليقتل القبطي
فياترى أين باتت أحكام الله وتفاسير آياته لدى من زعموا الشهود الأربعة والميل والمكحلة

و

هذا ترقيع منك نسخا لما سبقك وترقيع جاء به تفسير المفسرين وروايات نسبت له صلى الله عليه وآله وسلم
خذوا عني خذوا عني .......
ولا يجدي شيئا أمام نص صريح منه يناقض الشهود الأربعة
يناقض الرؤيا البصرية للشهود
يناقض الوصف
كالميل بالمكحلة
إنه وحي يوحى
وحاشا من التناقض
فكل التناقض والخلل فيكم وفي روايتاكم
نكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

**مومن السيد** · 06-07-2012, 10:22 PM

سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعات

لا شهود ولا لعان ولا رجم ولا جلد لانه لم يكن هناك زنا
فالرجل القبطي لم يزني بمارية القبطية حاشاها حتى يستوجب شهادة الشهود او اقامة حد الزنا
فانه لو زنا بمارية لكان توجب الحد عليهما كلاهما سوية
فالرسول

ما شك بمارية ولو شك بها للاعنها بحكم اية اللعان
ولم يشك بالقبطي ولو شك بان القبطي زنا بمارية لاقام عليه حد الجلد لان عبد وغير متزوج وليس حده القتل بالسيف

الا اذا كنت تظن ان النبي شك فعلا بان القبطي زنا بمارية
فهل تظن ذلك؟
اجب...
وهل تظن ايضا ان النبي خالف حكم الله بامره بقتل القبطي في حين ان حكم الله في الزامي غير المحصن هو الجلد
ها قد اجبنا سؤالك السهل
فاذا كنت ترفض هذا الجواب فاخبرنا ماذا تعتقد انت هل تعتقد ان النبي كان يشك فعلا بان القبطي زنا بمارية ؟
ام تعتقد ان الرواية موضوعة ؟؟
ام ماذا تعتقد؟؟؟

**مومن السيد** · 07-07-2012, 07:57 AM

أتراجع عن ماذا ياهذا
الجواب ليس صعبا كما تفهمك نفسك وتجعلك تلح المرة تلو المرة وتكرر التسائل لتصغر وتتصاغر
جوابك وبإختصار وحسب مبانينا أن هناك تلاعب بوضع بعض آيات الكتاب

على رسلك يا اخ اميري حسين 5
هل ستقول بتحريف القران لتخرج نفسك من ورطة القول بقطعية دلالة السياق
فارجوك لاتحاول الخروج من مطب لتسقط نفسك في مطب اكبر
فانت ان كانت مبانيكم ان الصحابة جمعوا القران وغيروا فيه الكلام عن مواضعه فانت حينها وقعت في مطب القول بتحريف القران
وان كانت مبانيكم تقول ان الرسول هو من جمع القران فانت وقعت في مطب اتهام الرسول

بتحريف الكلم عن

مواضعه
فانت اما خيارات ثلاث:
الاول ان تتراجع عن قولك بقطعية دلالة السياق وهو اهون الخيارات
الثاني ان تقول ان الصحابة تلاعبوا بكتاب الله وانهم حرفوا القران والله لم يستطع حفظ القران من تحريفات الصحابة برغم وعده بحفظ الذكر من التحريف وهذا كفرصريح
الثالث ان تقول ان الرسول

هو من حرف كتاب الله وخان الامانة وهذا كفر صريح

وإذهب الأن وزمر وطبل وإفتح مليون موضوع وماذا بعد هل ستكتفي بعدم تكرار نفس السؤال وتاتي بآية أخرى والبحث في هذا المجال قد تم وإنتهى وبينته من سورة النور وهي محل الإشكال في مجال سياق الآيات
ولا تنسى قولي ساعتها لك

من حقي ان افتح موضوع لما اجدك تتهرب من الجواب وتلف وتدور ومن حقي ان الزمك بما الزمت به نفسك
ومن حق ايضا ان استشهد بما شئت من الايات لاثبت بطلان اي نظرية تضعها انت في هذا الموضوع ومنها نظرية السياق

**أميري حسين-5** · 07-07-2012, 12:32 PM

مومن السيد]
لا شهود ولا لعان ولا رجم ولا جلد لانه لم يكن هناك زنا
فالرجل القبطي لم يزني بمارية القبطية حاشاها حتى يستوجب شهادة الشهود او اقامة حد الزنا
فانه لو زنا بمارية لكان توجب الحد عليهما كلاهما سوية
فالرسول

ما شك بمارية ولو شك بها للاعنها بحكم اية اللعان
ولم يشك بالقبطي ولو شك بان القبطي زنا بمارية لاقام عليه حد الجلد لان عبد وغير متزوج وليس حده القتل بالسيف

كلام إنشاء لا أريد وترقيع لاقيمة له لا أريد وسخف من القول لا أريد فكونك تتكلم بما لافهم لك ولادراية في معنى الرواية فرجاء لا تتفنتز ولاتنسج نسيجا عنكبوتيا يزيد في ضلالتك
تقول

ا شهود ولا لعان ولا رجم ولا جلد لانه لم يكن هناك زنا
فالرجل القبطي لم يزني بمارية القبطية حاشاها حتى يستوجب شهادة الشهود او اقامة حد الزنا

أنت عبقري
إذا فعلام أمر النبي عليا عليهما السلام بقتله وإعطائه السيف
فلم هندي لو مسرحية خليجية

فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ،

هل فهمت أم كعادتك تضطرنا لتكرار السؤال لكي تفهم ولن تفهم

الا اذا كنت تظن ان النبي شك فعلا بان القبطي زنا بمارية
فهل تظن ذلك؟
اجب...
وهل تظن ايضا ان النبي خالف حكم الله بامره بقتل القبطي في حين ان حكم الله في الزامي غير المحصن هو الجلد
ها قد اجبنا سؤالك السهل
فاذا كنت ترفض هذا الجواب فاخبرنا ماذا تعتقد انت هل تعتقد ان النبي كان يشك فعلا بان القبطي زنا بمارية ؟
ام تعتقد ان الرواية موضوعة ؟؟
ام ماذا تعتقد؟؟؟

ما أوقحك يامومن السيد
النبي يبعث عليا ويعطيه سيفا ويأمره بقتل القبطي والرواية تبطل الشهود الأربعة وتبطل الملاعنة وتكتفي بالشاهد الواحد ويحكم النبي مسبقا حكما بالقتل فقط بالسماع للخبر دون التحقيق وتقول متسائلا هل تعتقد وهل تظن كذا وكذا.
الرواية هي التي تخبرك أن النبي أيقن لما أمر بقتل القبطي
فهمت
هل تقرأ أم إنك من أمة لاتقرأ وإذا قرأت لا تفهم
وهل تعتقد لما تجيب السؤال بسؤال أو طرح عدة تسائلات معناه أنك قد أجبت فعلا بل أغرقت نفسك في ماء ضحل يراك كل لبيب
أجب على كل ماسألتك ولا تتنطع رجاء

سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعات

هل فهمت
أكررها لبطيئي الفهم
النبي أمر عليا عليهما السلام
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
فسؤالي هو
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
وكذلك تبيان لكل تسائل حيث جئتك بكل ألوان الطيف الشمسي فرجاء أريد جوابا
دون التستر بطرح اسئلة

هذا ترقيع منك نسخا لما سبقك وترقيع جاء به تفسير المفسرين وروايات نسبت له صلى الله عليه وآله وسلم
خذوا عني خذوا عني .......
ولا يجدي شيئا أمام نص صريح منه يناقض الشهود الأربعة
يناقض الرؤيا البصرية للشهود
يناقض الوصف
كالميل بالمكحلة
إنه وحي يوحى
وحاشا من التناقض
فكل التناقض والخلل فيكم وفي روايتاكم
نكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

أريد جوابا علميا وليس ترقيعات
فهل من مجيب مومن السيد أثبت عجزه وهزيمته مرارا وتكرار
هل من مجيب

**أميري حسين-5** · 07-07-2012, 12:33 PM

=مومن السيد]

على رسلك يا اخ اميري حسين 5
هل ستقول بتحريف القران لتخرج نفسك من ورطة القول بقطعية دلالة السياق
فارجوك لاتحاول الخروج من مطب لتسقط نفسك في مطب اكبر
فانت ان كانت مبانيكم ان الصحابة جمعوا القران وغيروا فيه الكلام عن مواضعه فانت حينها وقعت في مطب القول بتحريف القران

ههههههههههههههههههههههه
لم أجد مطبا إلا أنت يا مومن السيد
والله كنت أتوقع ردك هذا وأنتظره وقد وقعت في الفخ يا مفخخ أنا لا أقول بالتحريف وهذا لايسمى تحريفا بل التحريف عندكم أنتم يا نني العين
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقم أما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]

وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

فأيهما تختار فلسوف تنهار

وان كانت مبانيكم تقول ان الرسول هو من جمع القران

نعم النبي جمعه وكان عند علي بعد رحيله صلى الله عليه وآله وسلم و بعد السقيفة ومن بعد نتائجها جائهم الإمام علي به وردوه ورفضوه وهذا كله حسب مبانينا يانني العين
وبعدين الى أين تريد جر الموضوع

فانت وقعت في مطب اتهام الرسول

بتحريف الكلم عن

مواضعه
فانت اما خيارات ثلاث:
الاول ان تتراجع عن قولك بقطعية دلالة السياق وهو اهون الخيارات
الثاني ان تقول ان الصحابة تلاعبوا بكتاب الله وانهم حرفوا القران والله لم يستطع حفظ القران من تحريفات الصحابة برغم وعده بحفظ الذكر من التحريف وهذا كفرصريح
الثالث ان تقول ان الرسول

هو من حرف كتاب الله وخان الامانة وهذا كفر صريح

لاحاجة للرد على تخاريفك هنا من بعد ما بينتها من قبل حقيقة مبانينا وحقيقة مبانيكم وتحريفكم للقرأن ونقصه بلسان عمر وعائشة أقطاب مذهبكم فرجاء لا تتفنزت ولا تجر الموضوع للتحريف ليصبح تخريف

من حقي ان افتح موضوع لما اجدك تتهرب من الجواب وتلف وتدور ومن حقي ان الزمك بما الزمت به نفسك
ومن حق ايضا ان استشهد بما شئت من الايات لاثبت بطلان اي نظرية تضعها انت في هذا الموضوع ومنها نظرية السياق

يقول تتهرب من الجواب فهل وجدتم واحد مثل هذا
الأخ مومن السيد
من قال ومتى قلت وأين قلت أنه ليس من حقك فتح موضوع بل مواضيع
أقول ليس من حقك أن تدعوني له وأنت عاجز من خوض غماره هنا لا يحق لك دعوتي وأنت كل مرة تأتي بآية جديدة ونردك بها وتنقلب عليك ولما لم تجد حيلة للتملص من خيبة الأمل التي أنت فيها فتهرول لفتح موضوع والمصيبة تدمغ على رأسك مواضيعك تلك ولا تعجز ولا تغير من مفهومك الخاطئ أبدا ولو كنت أريد أن أنهج منهك لكل سؤال تهرب منه وتدس رأسك لوجدت لي مواضيع عدد رمال سيناء

**أميري حسين-5** · 07-07-2012, 01:01 PM

تعالوا هنا لنرى ما يقوله علماء السنة حول الآية الشريفة التي جائني بها مومن السيد وياترى هل إتفقوا على معانيها وتبيان مرادها وهل حقا وقت نزولها كان قد كملت الفرائض أم بقي منها شئ ولو كان قد بقي منها شئ فكيف يقال أكملت لكم دينكم وفيه مايزال بعضها لم ينزل قرآن يتلى
************************
قوله تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) الآية [ 3 ] .

نزلت هذه الآية يوم الجمعة ، وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - واقف ( بعرفات على ناقته العضباء .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=63&ID=1 84

تفسير القرطبي
محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي

[ ص: 19 ] فيه ست وعشرون مسألة :

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...rano=5&ayano=

نزلت في فتح مكة
[ ص: 30 ] الثانية والعشرون : قوله تعالى : اليوم أكملت لكم دينكم وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم حين كان بمكة لم تكن إلا فريضة الصلاة وحدها ، فلما قدم المدينة أنزل الله الحلال والحرام إلى أن حج ; فلما حج وكمل الدين نزلت هذه الآية : اليوم أكملت لكم دينكم الآية ; على ما نبينه . روى الأئمة عن طارق بن شهاب قال : جاء رجل من اليهود إلى عمر فقال : يا أمير المؤمنين آية في كتابكم تقرءونها لو علينا أنزلت معشر اليهود لاتخذنا ذلك اليوم عيدا ; قال : وأي آية ؟ قال : اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فقال عمر : إني لأعلم اليوم الذي أنزلت فيه والمكان الذي أنزلت فيه ; نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة في يوم جمعة . لفظ مسلم ، وعند النسائي ليلة جمعة . وروي أنها لما نزلت في يوم الحج الأكبر وقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم بكى عمر ; فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما يبكيك ؟ فقال : أبكاني أنا كنا في زيادة من ديننا فأما إذ كمل فإنه لم يكمل شيء إلا نقص . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : صدقت ، وروى مجاهد أن هذه الآية نزلت يوم فتح مكة .

قلت : القول الأول أصح ، أنها نزلت في يوم جمعة وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر ورسول الله صلى الله عليه وسلم واقف بعرفة على ناقته العضباء ، فكاد عضد الناقة ينقد من ثقلها فبركت . واليوم قد يعبر بجزء منه عن جميعه ، وكذلك عن الشهر ببعضه ; تقول : فعلنا في شهر كذا وكذا وفي سنة كذا كذا ، ومعلوم أنك لم تستوعب الشهر ولا السنة ; وذلك مستعمل في لسان العرب والعجم ، والدين عبارة عن الشرائع التي شرع وفتح لنا ; فإنها نزلت نجوما وآخر ما نزل منها هذه الآية ، ولم ينزل بعدها حكم ، قاله ابن عباس والسدي ، وقال الجمهور : المراد معظم الفرائض والتحليل والتحريم ، قالوا : وقد نزل بعد ذلك قرآن كثير ، ونزلت آية الربا ، ونزلت آية الكلالة إلى غير ذلك ، وإنما كمل معظم الدين وأمر الحج ، إذ لم يطف معهم في هذه السنة مشرك ، ولا طاف بالبيت عريان ، ووقف الناس كلهم بعرفة ، وقيل : أكملت لكم دينكم بأن أهلكت لكم عدوكم وأظهرت دينكم على الدين كله كما تقول : قد تم لنا ما نريد إذا كفيت عدوك
.

الثالثة والعشرون : قوله تعالى : وأتممت عليكم نعمتي أي : بإكمال الشرائع والأحكام وإظهار دين الإسلام كما وعدتكم ، إذ قلت : ولأتم نعمتي عليكم وهي دخول مكة . آمنين مطمئنين وغير ذلك مما انتظمته هذه الملة الحنيفية إلى دخول الجنة في رحمة الله تعالى .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...rano=5&ayano=3
انتهى تفسير القرطبي
***************************
تفسير ابن كثير
إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي

اهم مافيه

فأما ما رواه ابن جرير وابن مردويه والطبراني من طريق ابن لهيعة ، عن خالد بن أبي عمران ، عن حنش بن عبد الله الصنعاني ، عن ابن عباس قال : ولد نبيكم صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين ، [ ونبئ يوم الاثنين ] وخرج من مكة يوم الاثنين ، ودخل المدينة يوم الاثنين ، وأنزلت سورة المائدة يوم الاثنين : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) ورفع الذكر يوم الاثنين ، فإنه أثر غريب وإسناده ضعيف .
*******************

[ و ] قال ابن جرير : وقد قيل : ليس ذلك بيوم معلوم عند الناس ، ثم روي من طريق العوفي عن ابن عباس في قوله : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) يقول : ليس ذلك بيوم معلوم عند الناس قال : وقد قيل : إنها نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيره إلى حجة الوداع . ثم رواه من طريق أبي جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس .

قلت : وقد روى ابن مردويه من طريق أبي هارون العيدي ، عن أبي سعيد الخدري ; أنها أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم حين قال لعلي : " من كنت مولاه فعلي مولاه " . ثم رواه عن أبي هريرة وفيه : أنه اليوم الثامن عشر من ذي الحجة ، يعني مرجعه عليه السلام من حجة الوداع .

[ ص: 29 ] ولا يصح هذا ولا هذا ، بل الصواب الذي لا شك فيه ولا مرية : أنها أنزلت يوم عرفة ، وكان يوم جمعة ، كما روى ذلك أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب ، وأول ملوك الإسلام معاوية بن أبي سفيان ، وترجمان القرآن عبد الله بن عباس وسمرة بن جندب ، رضي الله عنهم ، وأرسله [ عامر ] الشعبي وقتادة بن دعامة وشهر بن حوشب ، وغير واحد من الأئمة والعلماء ، واختاره ابن جرير الطبري ، رحمه الله .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...rano=5&ayano=3

تفسير البغوي
الحسين بن مسعود البغوي

قوله عز وجل : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) يعني : يوم نزول هذه الآية أكملت لكم دينكم ، يعني الفرائض والسنن والحدود والجهاد والأحكام والحلال والحرام ، فلم ينزل بعد هذه الآية حلال ولا حرام ، ولا شيء من الفرائض . هذا معنى قول ابن عباس رضي الله عنهما ، وروي عنه أن آية الربا نزلت بعدها .

وقال سعيد بن جبير وقتادة : أكملت لكم دينكم فلم يحج معكم مشرك .

وقيل : أظهرت دينكم وأمنتكم من العدو . [ ص: 14 ]

قوله عز وجل : ( وأتممت عليكم نعمتي ) يعني : وأنجزت وعدي في قول " ولأتم نعمتي عليكم " ( سورة البقرة ، 150 ) ، فكان من تمام نعمته أن دخلوا مكة آمنين وعليها ظاهرين ، وحجوا مطمئنين لم يخالطهم أحد من المشركين ، ( ورضيت لكم الإسلام دينا ) سمعت عبد الواحد المليحي قال : سمعت أبا محمد بن أبي حاتم ، قال : سمعت أبا بكر النيسابوري سمعت أبا بكر محمد بن الحسن بن المسيب المروزي ، سمعت أبا حاتم محمد بن إدريس الحنظلي ، سمعت عبد الملك بن مسلمة أنا مروان المصري سمعت إبراهيم بن أبي بكر بن المنكدر رضي الله عنه ، سمعت عمي محمد بن المنكدر سمعت جابر بن عبد الله رضي الله عنه يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " قال جبريل عليه السلام قال الله تعالى : هذا دين ارتضيته لنفسي ولن يصلحه إلا السخاء وحسن الخلق ، فأكرموه بهما ما صحبتموه "

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...rano=5&ayano=3

*
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
محمد بن علي بن محمد الشوكاني

قوله : اليوم يئس الذين كفروا من دينكم المراد اليوم الذي نزلت فيه الآية ، وهو يوم فتح مكة لثمان بقين من رمضان سنة تسع وقيل : سنة ثمان ، وقيل : المراد باليوم الزمان الحاضر وما يتصل به ، ولم يرد يوما معينا و ( يئس ) فيه لغتان ييس بياءين يأسا ، وأيس إياسا وإياسة ، قاله النضر بن شميل ؛ أي : حصل لهم اليأس من إبطال دينكم وأن يردوكم إلى دينهم كما كانوا يزعمون ( فلا تخشوهم ) أي : لا تخافوا منهم أن يغلبوكم أو يبطلوا دينكم ( واخشون ) فأنا القادر على كل شيء إن نصرتكم فلا غالب لكم ، وإن خذلتكم لم يستطع غيري أن ينصركم .

قوله : اليوم أكملت لكم دينكم جعلته كاملا غير محتاج إلى إكمال لظهوره على الأديان كلها وغلبته لها ولكمال أحكامه التي يحتاج المسلمون إليها من الحلال والحرام والمشتبه ، ووفى ما تضمنه الكتاب والسنة من ذلك ، ولا يخفى ما يستفاد من تقديم قوله : ( لكم ) قال الجمهور : المراد بالإكمال هنا : نزول معظم الفرائض والتحليل والتحريم .

قالوا : وقد نزل بعد ذلك قرآن كآية الربا وآية الكلالة ونحوهما ، والمراد باليوم المذكور هنا هو يوم الجمعة ، وكان يوم عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر ، هكذا ثبت في الصحيح من حديث عمر بن الخطاب ، وقيل : إنها نزلت في يوم الحج الأكبر .

قوله : وأتممت عليكم نعمتي بإكمال الدين المشتمل على الأحكام وبفتح مكة وقهر الكفار وإياسهم عن الظهور عليكم كما وعدتكم بقولي : ولأتم نعمتي عليكم .

قوله : ورضيت لكم الإسلام دينا أي : أخبرتكم برضاي به لكم فإنه سبحانه لم يزل راضيا لأمة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بالإسلام فلا يكون لاختصاص الرضا بهذا اليوم كثير فائدة إن حملناه على ظاهره ، ويحتمل أن يريد رضيت لكم الإسلام الذي أنتم عليه اليوم دينا باقيا إلى انقضاء أيام الدنيا ، ودينا منتصب على التمييز ، ويجوز أن يكون مفعولا ثانيا .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...rano=5&ayano=3

فمن بعد القيل والقال وتغير الحال الى أحوال حيث يظهر التضارب في شرح الآية فمنهم من يقول أنزلت جميع الفرئض ومن بعد نزلت آية اليوم أكملت لكم دينكم ولكنهم يأتون من بعدها ليقول [وقالوا وقيل] أن أية الربا والكلالة ووو نزلت من بعدها فكيف أكملت الفرائض حسب ما تزعمون من تفاسيركم وكان مايزال بعضها لم ينزل المهم
أقول ونحن نقول إنها نزلت في ولاية الإمام علي عليه السلام
فلا تأتني بآية نحن أصلا غير متفقين عليها حتى تهدد وتزبد وترعد بفتح موضوع وصدقني إن فتحته سوف ينقلب عليك خبالا كغيره وليس موضوعك الأخير ببعيد وأما مسالة السياق بينتها لك في سورة النور وقفزت الى آية نساء النبي وأهل البيت ورددتها عليك وقفزت الى هذه الآية ورددتها عليك من جميع ابوابها وماذا بعد

**أميري حسين-5** · 07-07-2012, 01:18 PM

والآن أجب ولا تتهرب يامومن السيد جوابا منطقيا موضوعيا عقلانيا وبلا تهريج ومهاترة ورد سؤالي بسؤال وسؤال وسؤال

فهذا يدلّ على أن
أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما
فَهِمَ
عنه علي رضى

http://majles.alukah.net/showthread....AF%D9%8A%D8%AB

ونكرر السؤال ذاته أين
باتت أحكام الله وآياته والشهود والملاعنة والرؤيا الحقيقة للميل في المكحلة

من
قوله

أَكُونُ
كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا
يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ :
" الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى
الْغَائِبُ

لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعاتنكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

**مومن السيد** · 07-07-2012, 10:03 PM

الاخ اميري حسين5 انت تشرح الرواية بحسب فهمك انت لها
وليس في الرواية مايسعف فهمك ففي الرواية الرسول امر علي ليقتل القبطي ولم يحدد له شرط ان يراه بوضعية زنا بدليل ان علي ذهب الى القبطي وراه يسبح في بركة ماء وسحب سيفه وهم بقتله ومارية اصلا غير موجودة لتحقق وضعية الزنا ولولا ان القبطي صعد النخلة وسقط فبدت عورته فراه عليا مجبوبا فحينها فقط امتنع علي عن قتله وعاد للرسول ليخبره انه ماقتله لانه راه مجبوبا

ثانيا بحسب فهمك وشرحك للرواية انت تدعي ان الرسول كان على يقين ان القبطي زنا بمارية (( وهذا سوء ظن منك بنبوة محمد لانك لو ادعيت ان الرسول شك لكان اهون بل انك ادعيت ان الرسول كان على يقين)) ومعلوم ان يقين الرسول لا يكون الا يقين الهي من الله وقولك ان الرسول كان على يقين بزنا مارية القبطية والقبطي هو اتهام منك لشرف مارية القبطية وشرفالرسول وشك بنبوته لانك اتهمته بحسب شرحك انه كان على يقين بالزنا وانه يقين الرسول ظهر فيما بعد انه باطل
فكيف يمكن لعقلك ان يعتقد ولو لحظة ان يقين الرسول يمكن ان يكون باطلا
ثالثا بحسب شرحك وفهمك فان الرواية تدعي ان الرسول خالف كتاب الله وهذا حدي بك ان ترد الرواية لمخالفتها كتاب الله لا ان تعدها دليلا بحسب فهمك تتفتنز فيها على الناس

فانت امام خيارين
اما ان تتنازل عن فهمك المعوج للرواية لانها بحسب فهمك مخالفة للقران
او ان تطعن بنبوة الرسول محمد من اولها لاخره لانك تدعي انه خالف حدود الله في ايات اللعان والشهود وحدود الزنا

ولاتنسى فنحن لنا عودة معك وايمانك بتحريف القران واياته عن مواضعه

{مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46

{فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13

{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة41

**مومن السيد** · 07-07-2012, 10:05 PM

نقول له ان الرسول لم يكن عنده شك ان القبطي زنا بام المؤمنين مارية وهو يقول لا ..الرواية تبين النبي كان على يقين بزنا مارية والقبطي

**مومن السيد** · 07-07-2012, 10:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة اميري حسين 5

نعم النبي جمعه وكان عند علي بعد رحيله صلى الله عليه وآله وسلم و بعد السقيفة ومن بعد نتائجها جائهم الإمام علي به وردوه ورفضوه وهذا كله حسب مبانينا يانني العين
وبعدين الى أين تريد جر الموضوع

ويقول ايضا

أتراجع عن ماذا ياهذا
الجواب ليس صعبا كما تفهمك نفسك وتجعلك تلح المرة تلو المرة وتكرر التسائل لتصغر وتتصاغر
جوابك وبإختصار وحسب مبانينا أن هناك تلاعب بوضع بعض آيات الكتاب

فما هذا التناقض في مبانيكم يا اخ اميري حسين 5
فكيف تدعي ان الرسول هو من جمع هذا القران الذي بين ايدينا وكيف تدعي ان بعض اياته حرفت عن مواضعها
فكلامك مفهومه ان الرسول جمع القران وحرف بعض اياته عن مواضعها

**أميري حسين-5** · 08-07-2012, 12:39 PM

مومن السيد]

الاخ اميري حسين5 انت تشرح الرواية بحسب فهمك انت لها
وليس في الرواية مايسعف فهمك ففي الرواية الرسول امر علي ليقتل القبطي ولم يحدد له شرط ان يراه بوضعية زنا بدليل ان علي ذهب الى القبطي وراه يسبح في بركة ماء وسحب سيفه وهم بقتله ومارية اصلا غير موجودة لتحقق وضعية الزنا ولولا ان القبطي صعد النخلة وسقط فبدت عورته فراه عليا مجبوبا فحينها فقط امتنع علي عن قتله وعاد للرسول ليخبره انه ماقتله لانه راه مجبوبا

ثانيا بحسب فهمك وشرحك للرواية انت تدعي ان الرسول كان على يقين ان القبطي زنا بمارية (( وهذا سوء ظن منك بنبوة محمد لانك لو ادعيت ان الرسول شك لكان اهون بل انك ادعيت ان الرسول كان على يقين)) ومعلوم ان يقين الرسول لا يكون الا يقين الهي من الله وقولك ان الرسول كان على يقين بزنا مارية القبطية والقبطي هو اتهام منك لشرف مارية القبطية وشرفالرسول وشك بنبوته لانك اتهمته بحسب شرحك انه كان على يقين بالزنا وانه يقين الرسول ظهر فيما بعد انه باطل
فكيف يمكن لعقلك ان يعتقد ولو لحظة ان يقين الرسول يمكن ان يكون باطلا
ثالثا بحسب شرحك وفهمك فان الرواية تدعي ان الرسول خالف كتاب الله وهذا حدي بك ان ترد الرواية لمخالفتها كتاب الله لا ان تعدها دليلا بحسب فهمك تتفتنز فيها على الناس

فانت امام خيارين
اما ان تتنازل عن فهمك المعوج للرواية لانها بحسب فهمك مخالفة للقران
او ان تطعن بنبوة الرسول محمد من اولها لاخره لانك تدعي انه خالف حدود الله في ايات اللعان والشهود وحدود الزنا

كلامك هذا كله لا يساوي قشرة بصل فقط أجب عن السؤال مباشرة
لماذا أرسل النبي عليا بسيفه وقال له أقتل القبطي ولماذا تعطلت آية الملاعنة وآية الشهود الأربعة واليقين من الميل بالمكحلة مجرد لسماع خبر وبات الحال وإكتفى الأمر بالشاهد الواحد يرى الشاهد مالايرى الغائب ولا تتفنتز بكلا مبال
أجب ولا تتفلسف أجب مرغما عن أسئلتي ولات حين مناص فمنها ومنها ومنها

فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
فسؤالي هو
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة

*******
ما أوقحك يامومن السيد
النبي يبعث عليا ويعطيه سيفا ويأمره بقتل القبطي والرواية تبطل الشهود الأربعة وتبطل الملاعنة وتكتفي بالشاهد الواحد ويحكم النبي مسبقا حكما بالقتل فقط بالسماع للخبر دون التحقيق وتقول متسائلا هل تعتقد وهل تظن كذا وكذا.
الرواية هي التي تخبرك أن النبي أيقن لما أمر بقتل القبطي
فهمت
هل تقرأ أم إنك من أمة لاتقرأ وإذا قرأت لا تفهم
وهل تعتقد لما تجيب السؤال بسؤال أو طرح عدة تسائلات معناه أنك قد أجبت فعلا بل أغرقت نفسك في ماء ضحل يراك كل لبيب
أجب على كل ماسألتك ولا تتنطع رجاء
********
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعاتنكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

أو أخرج مرغما منكسرا وقد وصمت نفسك بالجهل والتعنت والمكابرة فالسؤال يتكرر ولا جواب مفيد سوى ترقيع وتهم وثرثرة فارغة

ولاتنسى فنحن لنا عودة معك وايمانك بتحريف القران واياته عن مواضعه

{مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46

{فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13

{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة41

ياعرقوب أنت ومواعيدك
لا تنسى الجواب لا ولم ولن يتغيرفهو موجود كلما تعاند وتماطل فلسوف ندمغك به كل مرة
ومنها المشاركة رقم232

ههههههههههههههههههههههه
لم أجد مطبا إلا أنت يا مومن السيد
والله كنت أتوقع ردك هذا وأنتظره وقد وقعت في الفخ يا مفخخ أنا لا أقول بالتحريف وهذا لايسمى تحريفا بل التحريف عندكم أنتم يا نني العين
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقم أما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]

وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

فأيهما تختار فلسوف تنهار

فاصل ونواصل
ههههههههههههههههههههه

نقول له ان الرسول لم يكن عنده شك ان القبطي زنا بام المؤمنين مارية وهو يقول لا ..الرواية تبين النبي كان على يقين بزنا مارية والقبطي

وأقول لماذا النبي أرسل عليها بسفه ليقتل القبطي إرجع وإقرأ يا أمة لا تقرأ وشاهد ودقق في المعنى
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
أمر
يضرب
عنقه
وكلام علمائك كان

فهذا يدلّ على أن أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما فَهِمَ عنه علي رضى

وأقول وإن كان ذلك فأين باتت آية الحبس والشهود والملاعنة وووووووووو

قَالَ : أُكْثِرَ عَلَى مَارِيَةَ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي قِبْطِيٍّ ابْنِ عَمٍّ لَهَا ، يَزُورُهَا ، وَيَخْتَلِفُ إِلَيْهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خُذْ هَذَا السَّيْفَ فَانْطَلِقْ فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهَا فَاقْتُلْهُ " ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَكُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لا يَثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ إِلَى مَا أَمَرْتَنِي ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " بَلِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ " فَأَقْبَلْتُ مُتَوَشِّحًا السَّيْفَ ، فَوَجَدْتُهُ عِنْدَهَا ، فَاخْتَرَطْتُ السَّيْفَ ، فَلَمَّا رَآنيِ عَرَفَ أَنَّنِي أُرِيدُهُ ، فَأَتَى نَخْلَةً ، فَرَقَى فِيهَا ، ثُمَّ رَمَى بِنَفْسِهِ عَلَى قَفَاهُ ، ثُمَّ شَالَ بِرِجْلَيْهِ ، فَإِذَا بِهِ أَجَبُّ أَمْسَحُ مَالَهُ مِنْ قَلِيلٍ وَلا كَثِيرٍ ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ ، فَقَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَرَفَ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ " . لَهُ شَاهِدٌ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ رِوَايَةِ أَنَسٍ ، بِنَحْوِهِ .

وأجب عن هذه وغيرها من أسئلة ما زلت تلي عنها
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خُذْ هَذَا السَّيْفَ فَانْطَلِقْ فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهَا فَاقْتُلْهُ

هل فهمت هل إستوعبت
فما هذا التناقض في مبانيكم يا اخ اميري حسين 5
فكيف تدعي ان الرسول هو من جمع هذا القران الذي بين ايدينا وكيف تدعي ان بعض اياته حرفت عن مواضعها
فكلامك مفهومه ان الرسول جمع القران وحرف بعض اياته عن مواضعها

وهل وجدتم أذكى من هذا المسكين المدعو مومن السيد كيف يتلاعب ويفتري ويكذب ويتهم بالباطل وكيف يجر الحديث الى تهاتر وتهريج ويسفل به الى مستوى لايليق بالشرفاء
فدلني بالله عليك أين قلت ذلك وأنا أعلم جيدا أنك تكذب في مزعمك وهي مناورة من مناوراتك لكي تهرب من الحقيقة المؤلمة التي تعيشها والتي باتت وبال عليك
النبي عنده الكتاب وهو الصدق وأعطاء للإمام هو نفس الكتاب
وأما الكتب التي جمعها أبو بكر وعمر وعثمان وتنازع الصحابة وكادوا أن يتقاتلوا وماكان من عثمان مثلا أن يحرق البقية هي التي تلاعبت بها الأيدي وبدلت أماكن بعض الأيات وقلت يا عبقري في هذا المجال وأكرره

ههههههههههههههههههههههه
لم أجد مطبا إلا أنت يا مومن السيد
والله كنت أتوقع ردك هذا وأنتظره وقد وقعت في الفخ يا مفخخ أنا لا أقول بالتحريف وهذا لايسمى تحريفا بل التحريف عندكم أنتم يا نني العين
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقم أما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]

وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

فأيهما تختار فلسوف تنهار

فهل ستجيب أنا منتظر

**أميري حسين-5** · 08-07-2012, 12:40 PM

التحريف عندكم أنتم يا نني العين
فأنت أمام خياران أحلاهما أمر من العلقمأما تقبل بما قلته وهو حسب مبانينا ولا نسميه تحريف وتخنع لما أقوله وفق مبانينا وتسلم وتعرف أن ليس كل ماعندكم يجب أن يوافق ما عندنا وهذا مهم جدا
وإما تضرب بالصحاح التي تتعبد بها بعرض الحائط حيث هي التي تقول بالحريف يا أبو العرّيف
[بحث خارج الموضوع]

وأخرج البخاري ، ومسلم وغيرهما عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب قام ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد أيها الناس إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها " الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة " ورجم رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ورجمنا بعده ، فأخشى أن يطول بالناس زمان أن يقول قائل : لا نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وقد روي عنه نحو هذا من طرق .

وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثا وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم .

وأخرج البخاري في تاريخه قال : قرأت سورة الأحزاب على رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها .

وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري ، وابن مردويهعن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=66&ID=6 74

وكذلك قول عائشة تعتبر الداجن أحد وسائل النسخ القرآني
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها.

فأيهما تختار فلسوف تنهار

**أميري حسين-5** · 08-07-2012, 12:42 PM

نكرر الأسئلة ففيها فائدة جدا للمستغفلين أنفسهم
ومن الأسئلة

فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
من بعد نزول آية الحبس وسورة النور
فسؤالي هو
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة

*******
ما أوقحك يامومن السيد
النبي يبعث عليا ويعطيه سيفا ويأمره بقتل القبطي والرواية تبطل الشهود الأربعة وتبطل الملاعنة وتكتفي بالشاهد الواحد ويحكم النبي مسبقا حكما بالقتل فقط بالسماع للخبر دون التحقيق وتقول متسائلا هل تعتقد وهل تظن كذا وكذا.
الرواية هي التي تخبرك أن النبي أيقن لما أمر بقتل القبطي
فهمت
هل تقرأ أم إنك من أمة لاتقرأ وإذا قرأت لا تفهم
وهل تعتقد لما تجيب السؤال بسؤال أو طرح عدة تسائلات معناه أنك قد أجبت فعلا بل أغرقت نفسك في ماء ضحل يراك كل لبيب
أجب على كل ماسألتك ولا تتنطع رجاء
********
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعاتنكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها