تويت
المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
وبعدين اذا اردت ان ترد على كلامي لاتشركني مع امثال هذا الخص
-
وبعدين اذا اردت ان ترد على كلامي لاتشركني مع امثال هذا الخص -
المشاركة الأصلية بواسطة لزوم مالايلزموالله احتاريت اخوية اخلي ياء لو ش!!
لأن الجو صار مكهرب
فرأيت أن الشين أستر
فتصير الشخص
تحياتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
لم اللتفت الىهذه معذور اخويتعليق
-
بحسب ما يتجلى لكالمشاركة الأصلية بواسطة alyatem
تعليق
-
ليش متكتبهه اكتب الي تعرفه عن عمر وعن هؤلاء السفلة والعن صفحة ابو لعمرالمشاركة الأصلية بواسطة alyatemتعليق
-
لا تقل شيعة هواةُ علـــــــــيٍّ *** إنّ في كل منصفٍ شيعيا
هو فخر التاريخ لا فخر شعب *** يصطفيه ويدّعيه وليـــــا
جلجل الحقُّ في المسيحي حتى *** صار من فرط حبه علويا
انّا من يعشق البطولة والعـــدل *** والالهام والخلق الرضيّا
فإذا لم يكن عليُّ نبيا *** فلقد كان خلقه نبويّا
يا سماءُ اشهدي وياارض***قرّي واخشعي انني ذكرت عليا
اللهم صل على محمد وال محمد
بولس سلامة
تعليق
-
شخصية الامام علي كانت ستظهر للناس بوجود النبي صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله او بدون وجوده فهو قد امتاز بصفات لا توجد الا عنده وعند النبي وهذا حال الكثير من اجداد النبي صلوات الله وسلامه عليهمالمشاركة الأصلية بواسطة فيصل قاسمتعليق
-
لا بأس بمطالعة هذا الموضوع
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=170993
كان معاويه في حياته يسكن في قصر فخم والان قبره خلف اسوار من حديد صديء
واذا اردنا توصيف الحال نذكر هذا الموقف من
الشاعر محمد مجدوب السوري
عندما تأسست المملكة العراقية في الربع الاول من القرن العشرين , قامت الحكومة العراقية حينها باستضافة الشخصيات العربية من فقهاء و ادباء لتعريفهم بالمملكة الفتية , و كان من بينهم الشاعر محمد مجذوب السوري , و عندما زار الوفود النجف الاشرف و شاهد الشاعر مقام أمير المؤمنين الامام علي بن ابي طالب عليهما السلام , تعجب مما رأى من بنيان شامخ مهيب و الزوار يحيطون بالقبر الشريف فقرر بعد عودته الى سوريا ان يزور قبر معاوية بن ابي سفيان , فرأى العجب العجاب و كانت النتيجة هذه القصيدة . و قد نشرت في الطبعة الاولى من ديوانه و لكن عملت دولارات البترول سحرها و ضغوطات الدول فعلها مما ادى الى اختفاء القصيدة من الطبعات اللاحقة . و اليكم القصيدة
أين القصور أبا يزيد ولهوها *** والصافنات وزهوها والسؤددُ
اين الدهاء نحرت عزته على *** أعتاب دنـيا زهوها لا ينفدُ
آثرت فانيها على الـحق الذي *** هو لو علمت على الزمان مخلدُ
تلك البهارج قد مضت لسبيلها *** وبقيت وحـدك عبرة تتجـددُ
هذا ضريحك لو بصرت ببؤسه *** لأسال مدمعك المصير الأسودُ
كتل من الترب المهين بخربـةٍٍ *** سكـر الذباب بها فراح يعربدُ
خفيت معالمها على زوارهــا *** فكأنها في مجهــل لا يقصــدُ
والقبة الشمـاء نكـس طرفه ـا *** فبكـل جزء للـفناء بهــا يدُ
تهمي السـحائب من خلال شقوقها *** والريح فـي جنـباتها تــترددُ
وكذا المصلى مظــلم فكــأنه *** مـذ كان لم يجتز به متعــبدُ
أأبا يزيد وتلك حكـمة خالق *** تـجلى على قلب الحكيم فيرشدُ
أرأيت عاقبة الجـــموح ونزوة *** أودى بـلبك غّـيها الترصــدُ
تعدوا بها ظلما على من حــبه *** ديـن وبغضتــه الشقاء السرمدُ
ورثت شمائـــله بـراءة أحمد *** فـيكاد من بريــده يشرق احمدُ
وغلـوت حتى قد جعلت زمامها *** ارثـا لكـل مــدمم لا يحمدُ
هتك المحــارم واستباح خدورها *** ومضى بـغير هــواه لا يتقيدُ
فأعادها بعد الـــهدى عصـبية *** جـهلاء تـلتهم النفوس وتفسدُ
فكأنما الأسلام سـلعة تاجر *** وكـأن أمـته لآلك أعــبدُ
فاسأل مرابض كربلاء ويثرب *** عن تـلكم الـنار التي لا تخمدُ
أرسلت مارجـها فـماج بحره *** أمــس الجـدود ولن يجّنبها غدُ
والزاكـيات من الدماء يـريقها *** بـاغ على حرم الــنبوة مفسدُ
والطاهرات فديـتهن حوارا *** تـنثال من عـبراتهن الأكـبدُ
والطيـبين من الصغار كـأنهم *** بــيض الزنابق ذيد عنها الموردُ
تشـكو الظــما والظـالمون أصمهم *** حقد أناخ على الجوانح موقدُ
والذائـدين تبعـثرت اشلاؤهم *** بدوا فثمة معصـــــم وهنا يدُ
تطأ السنابـك بالظـغاة أديمها *** مثــــل الكتاب مشى عليه الملحدُ
فعلـى الرمال من الأباة مضرج *** وعلى النـياق من الهداة مصفدُ
وعلى الرماح بقّــية من عابـد *** كالشمس ضاء به الصفا والمسجدُ
ان يجهـش الأثـماء موضع قدره *** فـلقـد دراه الراكـعون السّجدُ
أأبا يزيد وســاء ذلك عـــثرة *** ماذا أقول وباب سمعـك موصدُ
قم وارمق النجف الشريف بنظرة *** يرتد طرفك وهو بــاك أرمدُ
تلك العظــام أعز ربك قــدرها *** فـتكاد لولا خوف ربك تعبدُ
ابدا تباركـها الوفـــود يحثـها *** من كـل حدب شوقها المتوقدُ
نازعـتها الدنـيا فـفزت بوردها *** ثم انقـضى كالحـلم ذاك الموردُ
وسعت الى الأخــرى فخلد ذكرها *** في الخالدين وعطف ربك أخلدُ
أأبا يزيد لتـلك آهــــة موجع *** أفــضى اليك بها فؤاد مُقصدُ
أنا لســت بالقالي ولا أنا شـامت *** قـلب الكريم عن الشماتة أبعدُ
هي مــهجة حرى اذاب شفافها *** حـزن على الاسلام لم يك يهمدُ
ذكرتـها الماضي فهاج دفينها *** شمل لشعب المصــــطفى متبددُ
فبعثته عتـبا وان يـك قاسيا *** هـــو في ضلــوعي زفرة يترددُ
لم اسـتطع صـبرا على غلوائها *** أي الضلـوع على اللضى تتجلدُ
.........
وهنا النجف الاشرف مقام امير المؤمنين الذي عاش حياته عيش الزهداء وجالس
الفقراء ولبس اللبس الخشن
فرق بين هذا القبر وذاك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
يبدوا انك فقدت البوصلة
جورج واديسون وانشتاين مسلمون
سعدت بالحوار معك
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور الكويتي; الساعة 11-06-2012, 12:38 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
كثير من المسيحين يتأثرون عندما يسمعون عبر و حكم الأمام علي -صلوات الله عليه-
بل و الأعجب من ذلك أني سمعت عن الكثير منهم يبكون في مصيبة الحسين -صلوات الله عليه-
والكثير من القساسوة يحضرون المؤتمرات المقامة حول الأمام علي -صلوات الله عليه- و شخصيته
فهم في النهاية أفضل من كثير من المسلمين الأجلاف
اللهم صلى على محمد وال محمد
وهذه كنيسة ترفع شعارات الحسين -صلوات الله عليه- و بعض المسلمين يحتفلون و يصنعون الحلوى بمناسبة وفاته ويصومون لله شكراً !!!
الكنيسة عندما ترفع الراية التي ترمز للحسين فهو نوع من السياسة او التجانس الاجتماعي مع محيطها الذي تعيش فيه هذا اذا احسن الظن فيها
ولكن النصارى لاعهد لهم مع الاسلام وهم يتصيدون في الماء العكر
ويعتبرون النبي محمد من الكذابين الاربعين بعد عيسى
فكيف يخلصوا لسبطه الحسين
لماذا لايتاثرون بسيرة النبي محمد هلا سالت نفسك هذا السؤال ؟
التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور الكويتي; الساعة 11-06-2012, 12:41 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليلاتوجد شخصية تشابه شخصية النبي محمد صلى االله عليه واله وسلم لانبي ولا رسول ولا امام معصوم ولا حتى علي
المشاركة الأصلية بواسطة خطرسريع الاشتعال
هل وجدت في كلامي انزعاج مثلا ؟
انا قلت ان النصارى لا يعترفون بالاسلام ولا برسالة محمد ويعتبرونه من الكذابين
فكتبهم هذه ماهي الا فتنة الهدف منها التفريق بين المسلمين والضحك على العوام
والتلميع للدين النصراني والنصرانية وجعلها في صورة المنصف لاهل البيت او مظلوميتهم
فما قيمة لكلام رجل يطعن بالاب ( النبي محمد ) ويمدح بالابن ( الحسين ) !
ولاادري كيف عرف علي وانكر محمد ورسالته ؟
علي تلميذ نجيب من تلاميذ رسول الله
ورسول الله هو صوت الانسانية ( وماارسلناك الا رحمة للعالمين )
فمن الخطأ تقديم التلميذ للعالم
وتأخير المعلم
التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور الكويتي; الساعة 11-06-2012, 12:57 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فيصل قاسم
احسنت هذا
مااردنا ايصاله
ماعند علي(ع) جزء بسيط مما عند محمد (ص)
فلولا محمد ماكان علي
ومايطرحه النصارى في مؤلفاتهم الهدف منه هو : نحن نمدح علي وبقية المسلمين ضده والنتيجة نحن افضل منهم ونستحق الولاء ثم بعدها تظهر لنا عبارة الكافر العادل خير من المسلم الظالم ،،،فيكون هذا تمهيدا لاختراق مجتمعاتنا وبلداننا ..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
انما مولاي امير المؤمنين عليه افضل الصلاة والسلام مراة تعكس جمال سيد الخلق محمد عليه افضل صلوات الله وسلامه وعلى اله الاطهار
ولما كنتم انتم الحاجب لنور هذة المراة من خلال تشويهكم المتعمد للاسلام ونبي الاسلام صار النصارى وبقية الاديان يميلون الى الامام علي وهم لا يعلمون ان ما عند علي هو عند محمد وما عند محمد هو عند عليتعليق
-
لا أدري يا دكتور كويتي لماذا لا تريد إحترام الرسول الأعظم صلى الله عليه وأله وتحتج علي بالقرآن
عموما
كثير من النصارى كتب عن شخصية الرسول الأعظم صلى الله عليه وأله وسلم ولم يدخلوا الإسلام ومنهم من كتب كتب تقرآ لها عناوين براقة
أول مثال حتى لا تقول هؤلاء عرب ومحيطهم الإجتماعي هو الأمريكي مايكل هارت الذي يهاجم الإسلام والإيديولجية الإسلامية وكتب كتاب عن أعظم مائة شخصية في التاريخ أولهم الرسول الأعظم
كيف لأمريكي يحمل نزعة صهيونية ضد الإسلام أن يمدح النبي بهذه الطريقه ويجعله على رأس أعظم مائة شخصية في التاريخ وركز في كتابه على الإنجازات الدنيوية والدينية
اما النصارى العرب فهم كثر ربما لأنهم أقرب إلى التاريخ العربي ولقرائتهم التاريخ العربي
بين هؤلاء الأدباء : الأستاذ ( لبيب الرياشى) فى كتابه ( نفسية الرسول العربى ) والأستاذ - خليل اسكندر القبرصى- فى كتابه( دعوة نصارى العرب للإسلام ) والأستاذ - خليل جمعة الطوال- فى كتابه ( تحت راية الإسلام ) والأستاذ - نصرى سلهب- فى كتابه الضخم ( فى خطى محمد ) .
وقدم الدكتور - نظمى لوقا - للمكتبة عددا من الكتب عن محمد والإسلام , تحت عنوان ( الموسوعة الإسلامية الكبرى ) منها : - وامحمداه- , - محمد الرسالة والرسول - و - أنا والإسلام - .
ويلاحظ أن هؤلاء الكتاب الفضلاء لم يدخلوا إلى الإسلام , وإنما ظلوا على نصرانيتهم , وهو ما يعطى أهمية لما يقولونه حول رسول الله صلى الله عليه وأله
فلا تستغرب أيضا مدح علي عليه السلام لأنهم لم يقرئوا التاريخ بتعصب كما يقرئه المسلمون للأسف ويحذفون أو ينكرون كل ما لعلي إنتصارا لصحابتهم
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
هم يميلون الى الكتابة عن علي(ع) ليفككوا الاسلام ويشرذموه ...هم لايحبوا لا الاسلام ولاعلي ولا الحسين
بل يريدوا ان يشوهوا هذه الشخصيات ويقدموها بصورة مسيحية ....وقد قال انطوان بار في كتابه الماكر الحسين في الفكر المسيحي :(لو كان الحسين (عليه السلام) منا لنشرنا له في كل أرض راية ولأقمنا له في كل أرض منبراً ولدعونا الناس إلى المسيحية باسم الحسين )!!! وهذه الجملة بعينها مقتبسة من الفكر المسيحي وعقيدة الفداء والصليب وتاليه المسيح .
نحن ليس بحاجة لكتبهم
المسلمون جميعا يحترمون ويبجلون اهل البيت
تعليق
تعليق