السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها الاخوة الاعزاء ما نشاهده اليوم في تجربتنا الديمقراطيةيؤكد حقيقة وهي ان من يدير الانتخابات هي كتل طائفية وعرقية وتسلطية. وديمقراطيتنا لاعلاقة لها بجوهر الديمقراطيةفي هيئة الافراد والحكومات على حد سواء
فالكل يتجاهل مضمون الديمقراطية. فلو نظرنا الى واقعنا السياسي المتخلف السيءنرى ان كل ماجنيناه كعراقين
من هذه الديمقراطية وخاصتاعقب الانتخابات الكثيرة بعد تحرير العراق مهاترات وهرج ومرج وفوضى وضياع للارواح
والممتلكات وسوف تؤدي الى ضياع الوطن.
اغلب العراقين ذهب الى صناديق الاقتراع وهويحمل عقلية طائفيةاو عرقية فضاعت كل المطالب والفائز الوحيدهم السياسيون اصحاب الكتل والتيارات والاحزاب من الطرح الطائفي والعرقي من هذه الانتخابات.
ايها الاخوة لقد ضاع الوطن والمواطن على يد مجموعة من السياسين الجهلةالتي جاءت بهم الاقدار ليركبوا على اكتافنا رغما عنا بحجة الانتخابات الانتخابات التي تدافع الناس عليها ولايعلمو الفائدة منها.
فلو القينا نظرة على قادة الكتل والاحزاب والتيارات نراهم لايعرفون الديمقراطية ولم يقرءوا عنهافي حياتهم.
1- احدهم بعثي سابق كان يحمل مسدسايرهب به من لايؤمن بفكر حزبه الفاشي.
2- الاخر نصف عاقل ونصف مجنون لايستطيع ان يقول جملة مفيدة .
3- وثالثهم يريد ان يحكم البلدبعقلية الروزخون.
4- اما رابعهم فهي الجهة التي لها الصوت المرتفع في الساحة والتي تحمل اجندة عرقيةبفضل اصدقائهم الاسرائيلين
الذين دربو الاباء والابناءعلى حرب العصابات والذين ساهموا في تدمير العراق واقتصاده منذ تأسيس الدولة العراقية
فكل تجربتهم هي ميليشيات في الجبال ويتعاملون مع الشيطان من اجل مصالحهموتحقيق مأربهم.
لقد ضاع الشعب العراقي ايها الاخوان بين المطرقة والسندان مطرقة الطائفية وسندان العنصرية البغيضة.والله الستار
ايها الاخوة الاعزاء ما نشاهده اليوم في تجربتنا الديمقراطيةيؤكد حقيقة وهي ان من يدير الانتخابات هي كتل طائفية وعرقية وتسلطية. وديمقراطيتنا لاعلاقة لها بجوهر الديمقراطيةفي هيئة الافراد والحكومات على حد سواء
فالكل يتجاهل مضمون الديمقراطية. فلو نظرنا الى واقعنا السياسي المتخلف السيءنرى ان كل ماجنيناه كعراقين
من هذه الديمقراطية وخاصتاعقب الانتخابات الكثيرة بعد تحرير العراق مهاترات وهرج ومرج وفوضى وضياع للارواح
والممتلكات وسوف تؤدي الى ضياع الوطن.
اغلب العراقين ذهب الى صناديق الاقتراع وهويحمل عقلية طائفيةاو عرقية فضاعت كل المطالب والفائز الوحيدهم السياسيون اصحاب الكتل والتيارات والاحزاب من الطرح الطائفي والعرقي من هذه الانتخابات.
ايها الاخوة لقد ضاع الوطن والمواطن على يد مجموعة من السياسين الجهلةالتي جاءت بهم الاقدار ليركبوا على اكتافنا رغما عنا بحجة الانتخابات الانتخابات التي تدافع الناس عليها ولايعلمو الفائدة منها.
فلو القينا نظرة على قادة الكتل والاحزاب والتيارات نراهم لايعرفون الديمقراطية ولم يقرءوا عنهافي حياتهم.
1- احدهم بعثي سابق كان يحمل مسدسايرهب به من لايؤمن بفكر حزبه الفاشي.
2- الاخر نصف عاقل ونصف مجنون لايستطيع ان يقول جملة مفيدة .
3- وثالثهم يريد ان يحكم البلدبعقلية الروزخون.
4- اما رابعهم فهي الجهة التي لها الصوت المرتفع في الساحة والتي تحمل اجندة عرقيةبفضل اصدقائهم الاسرائيلين
الذين دربو الاباء والابناءعلى حرب العصابات والذين ساهموا في تدمير العراق واقتصاده منذ تأسيس الدولة العراقية
فكل تجربتهم هي ميليشيات في الجبال ويتعاملون مع الشيطان من اجل مصالحهموتحقيق مأربهم.
لقد ضاع الشعب العراقي ايها الاخوان بين المطرقة والسندان مطرقة الطائفية وسندان العنصرية البغيضة.والله الستار
تعليق