نقول لكرار ابو الانشاء
ماهو الكتاب الذي اراد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتابته حتى لانظل ابدا
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يكتب الكتاب فمن يتحمل هذا الاثم لان بكتابة الكتاب لن نظل ابدا ولكنه لم
يكتب
الذي يتحمل ابن صهاك لعنة الله عليه
حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
صحيح البخاري:باب المرضى/قول المريض قومو عني،هلم اكتب لكم كتابا لن تضلو بعده ابدا
الوقح ابن صهاك يقول كفانا كتاب الله اي لاحاجة لنا بما تكتب
لعنةالله عليه وعلى ابيه وعلى كل من يتجرأ على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
اما قول البعض بان تصرف ابن صهاك جاء رأفه فهذا اما انه يدل على غباء قائلها او لانه على خطى ابن صهاك الضال
ماهو الكتاب الذي اراد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتابته حتى لانظل ابدا
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يكتب الكتاب فمن يتحمل هذا الاثم لان بكتابة الكتاب لن نظل ابدا ولكنه لم
يكتب
الذي يتحمل ابن صهاك لعنة الله عليه
حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
صحيح البخاري:باب المرضى/قول المريض قومو عني،هلم اكتب لكم كتابا لن تضلو بعده ابدا
الوقح ابن صهاك يقول كفانا كتاب الله اي لاحاجة لنا بما تكتب
لعنةالله عليه وعلى ابيه وعلى كل من يتجرأ على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم
اما قول البعض بان تصرف ابن صهاك جاء رأفه فهذا اما انه يدل على غباء قائلها او لانه على خطى ابن صهاك الضال
تعليق