لسومرية نيوز/ النجف
وصف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الاثنين، تنظيم "المرابطون" المشكل من قبل مجموعة من العناصر ادعت أنها انشقت عن التيار الصدري قبل بضعة أيام بـ"الكلاب"، مطالبا أتباعه بجمع صفوفهم لإثبات أنهم الكتلة الأكبر في التحالف الوطني.
وقال الصدر في رده على سؤال من أحد أتباعه بشأن انشقاق حركة "المرابطون" بدعم من ائتلاف دولة القانون وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "كل ذلك لا لأجل سحب الثقة، بل لأجل اقتراب الانتخابات"، مبيناً أنهم "يريدون تشتيت أصواتكم، فقد أحزنهم إنكم أكبر كتلة في العراق كله".
ودعا الصدر أتباعه بالقول "أنا انتظر ما انتم فاعلون لكي توحدوا صفوفكم وتكونوا اكبر مما انتم عليه"، متسائلاً "هل تعينوننا على ذلك أم انتم ممن يسير عكس ما نسير".
ولفت الصدر إلى أن "الجميع يعلمون إننا اكبر من يملك قاعدة فاثبتوا ذلك لهم، فاجمعوا أمركم ووحدوا صفوفكم ولتسر قافلتكم ولا يهمكم أن نبحت الكلاب أم لا"، بحسب تعبيره.
وكانت جماعة تطلق على نفسها اسم "المرابطون" أعلنت عن انشقاقها عن التيار الصدري بهدف "تصحيح مسيرة" التيار، وهددت في بيان تعريفي بنفسها أصدرته في (3 حزيران 2012) كلا من الزعيم الكردي مسعود البارزاني وزعيم القائمة العراقية إياد علاوي ورئيس البرلمان أسامة النجيفي، وقالت انها "ستثأر" منهم.
يذكر أن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أكد في (3 كانون الثاني 2012)، أن المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي، حرم إضعاف التيار والانشقاق عليه، وفي حين اعتبر أن ذلك يشكل إضعافاً لـ"المذهب"، أشار إلى أن هذا الرأي يتفق مع ما يذهب إليه كبار مراجع الدين في النجف وإيران.
للكربلائي المصدر
مصدر اخر
http://www.alsumarianews.com/ar/1/42...-details-.html
لعنة الله على الظالمين

مقتدى يشكر قاتل والده ابن صبيحة

اخي مقتدى وصل لمرحلة امام معصوم الم تقرأ اخر فتوى له عندما شبه نفسة بالائمة المعصومين عليهم السلام

والله عرفنا قبلكم وكررنا سابقاً ان مقتدى همه الدينار وما يحصده من تكتله البرلماني وراح يلهث مع القتله والسفاكين علاوي وبرزاني ومن لف لفهم من اجل توزيع المناصب وسبقها كلامه المخزي بحق قتلة الزهراء المغصوب حقها من المجرمين وجعلهم خلفاء وقادة وزعماء قبح الله من قال بذلك ومن رضي بذلك

وهذا هو حال الدنيا والتي يتسلط فيها الجهلة والاغبياء على رقاب الناس فيصبحون زعماء وقادة وهم لافهم ولا علم ولا يفقهون بأبسط قواعد اللغة العربية والكثير شاهد وحكم بذلك لكن المناصب تعمي القلوب والابصار ولا ننسى تحالفه مع القتلة والمجرمين قبحهم الله جميعاً وفي الايام القريبة سترون من قائد الضرورة كثير من المواقف المخزية والمشينة كما وصفها كثير من اتباعه الذين انقذهم الله منه واتبعوا منهج الحق خط الائمة ( علماء وفقهاء الحوزة الرشيدة ) والبقية الذين بقوا معه فهو وصفهم بخير وصف بقوله المشهور ( جهلة جهلة جهلة ) .

شخص يشكر قاتل والده يقود عاصبة مجرمة من بقايا فدائيي صدام وحزب البعث المهزوم وقطاع الطرق والمكبسلجية ومجاميع اخرى اكثرهم لا يصلي البلد وشعبة اصبح مرهون بشخص هذا الارعن وكل من ينتقدة مصيرة يختطف ويختفي ذهب وتحالف مع البعثية والاكراد حزب برزاني عميل صدام ضد الشيعة لا نه يريد يسقط المالكي
قد يسأل احد لماذا مقتدى يكره المالكي
الجواب بسيط جداً عصابه مقتدى كانت تسيطر على البصرة وتقتل اهلها وتأخذ منهم اتاوات وتصادر بيوت الناس ومحلاتهم أي شيء يعجبهم في هذه المحافظة يأخذوة مافياتهم سيطرت على النفط الناس في هذه المحافظة استغاثت بالمالكي وما كان منه الا ان يلبي النداء لان هذه المحافظة هي عصب اقتصاد البلاد اراد مقتدى البعثي واتباعه الخوارج ضرب اقتصاد البلد من خلال تدمير منشأت تصدير النفط والموانئ في هذه المحافظة لان مقتدى عميل ينفذ اجندة دول الخليج والكل يعرف ذلك ومن اين يمول
ذهب المالكي بالجيش ومع اسناد عشائر هذه المدينه
وخيرعصابه مقتدى بالاستسلام وترك السلاح والخروج من المدينة امنين لكنهم رفضوا
وما كان من جيشنا البطل الا ان يقضي على هؤلاء الخوارج بالحق، والحق بهم هزيمة كبيرة وزج بالكثير من مجرميهم بالسجن
الامثال تضرب ولا تقاس المالكي له اسوه
بامير المؤمنين الامام علي علية السلام عندما قطع رقاب المرتدين بالحق وادخلهم الاسلام بالقوه لكنهم لن ينسوا هذا عندما قاتلوا الامام الحسين علية السلام قالو له نقاتلك كرها بك لان اباك قتل اجدادنا
مقتدى واتباعة لن ينسوا هذا
الا لعنه الله على كل من يتبع شخص جعل من أمير المؤمنين علية السلام خليفة رسول الله رابعاً بعد ابو بكر وعمر وعثمان لعنه الله عليهم
وانكر قتل الامام الحسين علية السلام على يد يزيد لعنه الله عليه
اللهم احشر مقتدى مع سيده ابو بكر وعمر ويزيد يوم القيامة في نار جهنم

ماهذا الغباء تشبه مقتدى بسماحة الامام السيستاني دام ظله اولاً سماحة السيد السيستاني لم ولن يكن له تكتل او حزب او ميليشيا ولم يشارك بقتل الشرطة او الجيش وغيرها ولا نريد ان ندخل بهذا الموضوع فالكل يعرفه

وسماحة السيد لم يذهب الى قطر او السعودية او الى اربيل وهذه الامكنة فيها تحاك المؤامرات على مذهبنا الشريف لكن ماذا نقول لمن لايفقه من العلم شيء وخاصة ان زعيمهم وامامهم وقائدهم يشبه غاصبي الخلافة بقادة الامة ويجعل الامام امير المؤمنين اخرهم الى متى هذا الجهل والغباء

واخيراً لاتشبه الفقهاء بالجهلة الاغبياء والسلام

والله لو تطلع نخلة برأس مقتدى واتباعة مراح يكدرون يسحبون الثقة من الحكومة هؤلاء العملاء الان الكل عرفتهم على حقيقتهم وهم لا يمثلون الشيعة ونحن منهم براء من وضع يده بيد البعث المجرم والاكراد اصبح الان هو عدونا بل اكثر من عدو الان تيار مقتدى اصبحو منبوذين اكثر من ذي قبل والاف من المضللين انشقو عن مقتدى العميل بعدما عرفوه على حقيقتة والانشقاقات مستمره

تخبط مقتدى ... للكاتب وسمي


وسمي المولى

لم يفاجئ مقتدى العراقيين صغارا وكبارا، رجالا ونساءا، مثقفون وبسطاء، بل لم يفاجئ العالم، ولاحتى اتباعه بموقفه الاخير من زوبعة سحب الثقة ،فقد اعتاد الجميع على شطحات هذا الرجل_التي تشبه شطحات القذافي المثيرة للضحك والاستهجان - و الذي حشر انفه وفمه في فضاء السياسة اللا متناهي وربما- بل من المؤكد - انه حشر رغم انفه ، ترغيبا وترهيبا فضاع في طيات موجاتها المتلاطمة ولازال ينازع سكرات الغرق لكنه، واتباعه مصرون على اغراق السفينة بمن فيها وما فيها ، وكما يبدو ان الشطحة الاخيرة لمبتكر متلازمة ( ان صح التعبير ) افقدته توازنه وانسحبت على قيادات تياره الفطاحل الذين اسقط بيدهم فتخبطوا وفشلوا فشلا مهينا - كقائدهم فلتة الزمان - -في اقناع اتباعهم باصطفافهم مع مشروع يستهدف العراق وتجربته الديمقراطية عامة والوجود الشيعي خاصة .فالصدريون مثل كل العراقيين لايشكون لحظة واحدة بان السعودية تستهدف الكيان الشيعي منذ تأسيسها قبل اكثر من مأة عام وتريد بل تسعى لمحو العراق من خارطة العالم ، ويعرفون ان قطر ( اسرائيل الثانية ) تسعى للهدف ذاته كون زوال اسرائيل سيكون على يد الشيعة ،ويعرفون جيدا ان الاكراد يريدون استمرار الفوضى لاضعاف المركز ريثما يصلوا الى مركز قوة يمكنهم من الانفصال ، ويعرفون اكثر من غيرهم ان القائمة العراقية الوجه المعلن للبعث المخفي الذي يسعى هو الآخر لاستمرار الاضطراب انتهازا لفرصة انقضاض تعيد العراق الى الادوار المظلمة تكون حصة الشيعة الابادة الشاملة وتحويل من يفلت من المحرقة الى متشردين في مزابل العالم .

ويبدو ان مقتدى تنبه لفعلته فارادكسب تأييد الايرانيين و تطييب خواطر مراجع تقليده وخاصةالحائري الذي حرم فعلته ما ادى الى انشقاق الالوف من تياره فاستبق الاكراد الى طهران باحثا عن مخرج ولو بحفظ ماء الوجه لكنه عاد خائبا ليمد عنقه للاكراد والبعثيين صاغرا . فهنيئا للتيار الصدري والعتب على العقلاء والحريصين منهم على مصلحة العراق ومصير الشيعة .

هنىء لنا بالذين تركوا مقتدى واعلنوا توبتهم والخزي والعار لكل من وقف وما يزال مع هذا الارعن العميل لمحاربة الشيعة
مقتدى هو مطيبة البعث وقطر والسعودية وتركيا وهو من ينفذ اجنده هذه الدول لضرب المذهب الشعي وجعل القتال يكون شيعي شيعي
علينا التصدي له ولاتباعه الجهلة جهلة جهلة زين بكل قوة

يا اخي مقتدة ما عليه عتب ,, العتب على جماعته الي يقدسونة ولو اعرف على شنو .. ادري يعني معقوله ما بيهم واحد عاقل ويفكر بعقله بدل ما يخلي مقتدى يفكر بمكانه ؟؟؟

هذا هو الجهل المركب الذي لديكم نعم قلنا اتمنى ان ارى رد بعيدا عن الحقد اما عن المؤامرات قلت لك لماذا اللتقى مرجعل بالقتلى حلال عليكم حرام علينا بطلوا سوالفكم هاي مامليتوا من الكذب والله لو اردنا ان نفتح مكواضيع لفتحنا مواضيع تشيب الراس عن اي احد تتكلم عنه وفي اي زمن
اما انا فافتخر لتقليدي المولى المقدس الصدر(قدس سره)واتباعي لسماحة السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
ومع ذلك اقول لك لم اوصلهم للعصمة لا ممكن ان يخطىء السيد مقتدى كما هو حال كل البشرية ماعدا النبي واله الاطهار حتى الذي تقلده فلذلك اتمنى وصلت الفكرة
اما عن الجهل فاعتقد قد رددت عليك بها ولم ارى جوابا هذا حالكم تتهربون وتقفزون من موضوع الى موضوع