تويت
كثيرة هي موبقات عمر وتجرآته على النبي حتى عده الصحابة انه اجرأ الناس على رسول الله روحي فداه
ولكن ان تصل الى هذه الدرجة لم اتصور ذلك
المعجم الأوسط للطبراني - (12 / 75)
5497 - حدثنا محمد بن أحمد بن أبي خيثمة قال : نا محمد بن علي بن خلف العطار قال : نا موسى بن جعفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب قال : نا هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب قال : لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم قال : « ادعوا لي بصحيفة ودواة ، أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا » ، فكرهنا ذلك أشد الكراهة ، ثم قال : « ادعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا » ، فقال النسوة من وراء الستر : ألا تسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقلت : إنكن صواحبات يوسف ، إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « دعوهن ؟ فإنهن خير منكم » يرويه كذلك ابن سعد ويرويه صاحب كنز العمال ايضا
المستنتج من الحديث
1- ان الحاضرين في بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانوا من المتخلفين عن جيش اسامة حيث الجيش في الوقت قد عسكر في الجرف
2- ان الامر الذي اراد النبي(صلى الله عليه وآله) ان يكتبه وهو امر سيكون بتباعه الهداية وبغيره الضلال وليس لمثل هذا الامر الا الخلافة بعده لأن الامر الذي سيتبعونه منه سيكون من امر الله ورسوله وبغيره سيكون امر طاغوت ومن الشيطان وثانيا ان الوضع الطبيعي للحاكم والسلطان ان يعين بعده احد اذا حضره الموت
3- ان النبي(صلى الله عليه وآله) كان قد علم منهم رفضا لقوله وارادته كانوا قد كرهوا فأراد النبي(صلى الله عليه وآله) ان يلزمهم بتنفيذه بكتابته لأنها ستكون وصيته المكتوبة.
4- ان النساء من وراء الستر فهمن قصد النبي وزجرن هؤلاء بأن يأتوا بالصحيفة والدواة وهذا يعني انهن كن يعرفن ماهي رغبة النبي ان يصنع بالصحيفة بل الجميع يعرف .
5- عمر وهنا الطامة الكبرى يقذف زوجات النبي (ص) امامه ويتهمهن بأرادة الفاحشة مثل صواحب يوسف علما ان النبي (ص) رد التهمة عن زوجاته والصقها بأبنتي ابي بكر وعمر عائشة وحفصة فقال حين اردن ان يصلي ابائهن في مقام النبي وفي محرابه قام متهالكا ينوء بنفسه وقال لهن (انكن لأنتن صواحب يوسف) يأبى الله ذلك والمؤمنون . (ان يصلي احد متقدما على مقام النبي ومحرابه وفي حياته )
6- ان عمر يهينه ويقول له انت امعه تركبك النسوان كأنك حمار يركبن رقبتك. تف تف تف تف
12- عمر يكذب حب أمهات المؤمنين وزوجات النبي للنبي (ص) وانهن غير صادقات في البكاء عليه وهو يتقلب في المه (ص) فيقول عمر : (فقلت : إنكن صواحبات يوسف ، إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن عنقه)
7- عمر يرمي ازواج النبي بالبهتان ويقول انهن غير منضبطات اخلاقيا فهن يركبن رقبة النبي .
8-عمر كان يطلع على حجرات النبي (ص) ويتكشف حال النبي مع ازواجه ويعيب مبالغا غاليا على النبي مزاحه مع نساءه .
9- واخيرا ان النبي (ص) يزجرهم ويقول لمن حضر انهم خير منكم حين سلطوا السنتهم على نساءه (دعوهن فأنهن خير منكم ) فدعوى الأفضلية لأبي بكر وعمر باطلة
10-ان النبي توفي عن هؤلاء وهو عنهم غضبان حتى انه صلى الله عليه وآله طردهم من بيته. ولم يسمح لأحد ان يصلي في مقامه رغم مابه من الم الموت .
13 - القائمة تطول لكم الاستنتاج اكثر
2- ان الامر الذي اراد النبي(صلى الله عليه وآله) ان يكتبه وهو امر سيكون بتباعه الهداية وبغيره الضلال وليس لمثل هذا الامر الا الخلافة بعده لأن الامر الذي سيتبعونه منه سيكون من امر الله ورسوله وبغيره سيكون امر طاغوت ومن الشيطان وثانيا ان الوضع الطبيعي للحاكم والسلطان ان يعين بعده احد اذا حضره الموت
3- ان النبي(صلى الله عليه وآله) كان قد علم منهم رفضا لقوله وارادته كانوا قد كرهوا فأراد النبي(صلى الله عليه وآله) ان يلزمهم بتنفيذه بكتابته لأنها ستكون وصيته المكتوبة.
4- ان النساء من وراء الستر فهمن قصد النبي وزجرن هؤلاء بأن يأتوا بالصحيفة والدواة وهذا يعني انهن كن يعرفن ماهي رغبة النبي ان يصنع بالصحيفة بل الجميع يعرف .
5- عمر وهنا الطامة الكبرى يقذف زوجات النبي (ص) امامه ويتهمهن بأرادة الفاحشة مثل صواحب يوسف علما ان النبي (ص) رد التهمة عن زوجاته والصقها بأبنتي ابي بكر وعمر عائشة وحفصة فقال حين اردن ان يصلي ابائهن في مقام النبي وفي محرابه قام متهالكا ينوء بنفسه وقال لهن (انكن لأنتن صواحب يوسف) يأبى الله ذلك والمؤمنون . (ان يصلي احد متقدما على مقام النبي ومحرابه وفي حياته )
6- ان عمر يهينه ويقول له انت امعه تركبك النسوان كأنك حمار يركبن رقبتك. تف تف تف تف
12- عمر يكذب حب أمهات المؤمنين وزوجات النبي للنبي (ص) وانهن غير صادقات في البكاء عليه وهو يتقلب في المه (ص) فيقول عمر : (فقلت : إنكن صواحبات يوسف ، إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن عنقه)
7- عمر يرمي ازواج النبي بالبهتان ويقول انهن غير منضبطات اخلاقيا فهن يركبن رقبة النبي .
8-عمر كان يطلع على حجرات النبي (ص) ويتكشف حال النبي مع ازواجه ويعيب مبالغا غاليا على النبي مزاحه مع نساءه .
9- واخيرا ان النبي (ص) يزجرهم ويقول لمن حضر انهم خير منكم حين سلطوا السنتهم على نساءه (دعوهن فأنهن خير منكم ) فدعوى الأفضلية لأبي بكر وعمر باطلة
10-ان النبي توفي عن هؤلاء وهو عنهم غضبان حتى انه صلى الله عليه وآله طردهم من بيته. ولم يسمح لأحد ان يصلي في مقامه رغم مابه من الم الموت .
13 - القائمة تطول لكم الاستنتاج اكثر
رحم الله امرء سمع مقالتي فوعاها وانبأ بها من لم يسمعها ولم يقرأها
عذرا لرداءة الترتيب
عذرا لرداءة الترتيب