بسم الله الرحمن الرحيم
من الاحاديث التي يقف امامها عقل اللبيب كثيرة جدا موضوعات ومختلقات واكاذيب وقرائن لاحاديث تواترت
ان دلت على شيء فانما تدل على حقد الصحابة ووعاظهم وحسد الصحابة من فضائل لاناس شهد لهم الله ورسوله والمؤمنون
ان دلت على شيء فانما تدل على حقد الصحابة ووعاظهم وحسد الصحابة من فضائل لاناس شهد لهم الله ورسوله والمؤمنون
ومااريد الاطاله في الحديث واضع امامكم حديثا جاء في كتب القوم ولنقل صحيحها وهي عندي (ضعيفه)
الحديث :
أخرج أحمد في المسند 1: 193
بإسناده عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، و علي في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، وسعد بن أبي وقاص في الجنة ، وسعيد بن زيد في الجنة ، وأبو عبيدة ابن الجراح في الجنة .
وبهذا الاسناد أخرجه الترمذي في صحيحه 13: 182 ، 183
وعن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن رسول الله نحوه .
والبغوي في المصابيح 2: 277 .
وأخرج أبو داود في سننه 2: 264
من طريق عبد الله بن ظالم المازني قال:
سمعت سعيد بن زيد بن عمرو قال: لما قدم فلان الكوفة أقام فلان خطيبا فأخذ بيدي سعيد بن زيد فقال: ألا ترى إلى هذا الظالم ؟ فأشهد على التسعة أنهم في الجنة (فعدهم) قلت: ومن العاشر ؟ فتلكأ هنيئة ثم قال: أنا .
وأخرج من طريق عبد الرحمن الأخينس أنه كان في المسجد فذكر رجل عليا عليه السلام فقام سعيد بن زيد فقال: أشهد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إني سمعته وهو يقول: عشرة في الجنة: النبي في الجنة ، وأبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وعلي في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير بن العوام في الجنة ، وسعد بن مالك في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، ولو شئت لسميت العاشر قال: فقالوا: من هو ؟ فسكت قال: فقالوا: من هو ؟ فقال: هو سعيد بن زيد
وبهذا الاسناد أخرجه الترمذي في جامعه 13: 183 ، 186 ،
وابن الديبع في تيسير الوصول 3: 260 ،
وذكره بالطريقين المحب الطبري في الرياض النضرة 1: 20 .
أخرج أحمد في المسند 1: 193
بإسناده عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، و علي في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، وسعد بن أبي وقاص في الجنة ، وسعيد بن زيد في الجنة ، وأبو عبيدة ابن الجراح في الجنة .
وبهذا الاسناد أخرجه الترمذي في صحيحه 13: 182 ، 183
وعن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن رسول الله نحوه .
والبغوي في المصابيح 2: 277 .
وأخرج أبو داود في سننه 2: 264
من طريق عبد الله بن ظالم المازني قال:
سمعت سعيد بن زيد بن عمرو قال: لما قدم فلان الكوفة أقام فلان خطيبا فأخذ بيدي سعيد بن زيد فقال: ألا ترى إلى هذا الظالم ؟ فأشهد على التسعة أنهم في الجنة (فعدهم) قلت: ومن العاشر ؟ فتلكأ هنيئة ثم قال: أنا .
وأخرج من طريق عبد الرحمن الأخينس أنه كان في المسجد فذكر رجل عليا عليه السلام فقام سعيد بن زيد فقال: أشهد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إني سمعته وهو يقول: عشرة في الجنة: النبي في الجنة ، وأبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وعلي في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير بن العوام في الجنة ، وسعد بن مالك في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، ولو شئت لسميت العاشر قال: فقالوا: من هو ؟ فسكت قال: فقالوا: من هو ؟ فقال: هو سعيد بن زيد
وبهذا الاسناد أخرجه الترمذي في جامعه 13: 183 ، 186 ،
وابن الديبع في تيسير الوصول 3: 260 ،
وذكره بالطريقين المحب الطبري في الرياض النضرة 1: 20 .
فمن يمتلك دليلا على تكذيب حديثهم هذا عقلا او نقلا فليتفضل مشكورا
ونحن نستقبله ببركة
الصلاة على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
ونحن نستقبله ببركة
الصلاة على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
تعليق