42 - باب جواز الطواف على بعير وغيره واستلام الحجر بمحجن ونحوه للراكب
(( وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا سليمان بن داود حدثنا معروف بن خربوذ قال سمعت أبا الطفيل يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يطوف بالبيت ويستلم الركن بمحجن معه و يقبل المحجن ))
أما معنى المحجن فهي عصا معوجة الرأس
والآن نعيد نفس السؤال ,
هل يجوز تقبيل محجن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟
شكرا ,
التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 14-06-2012, 01:44 PM.
اولا اثبت العرش ثم انقش يازميلي الجابي
اثبت ان الضريح لامس جسد النبي صلى الله عليه وسلم
ثانيا لا ادري هل يجوز في دينك التعبد بالقياس بحيث انك قست الضريح على المحجن واعتمدت على ظن اتحاد العلة هي الملامسة والطهارة
التعبد يكون بالنصوص
فالرسول كان حي وقبل المحجن ليعلمنا ديننا بانه من يستطع ان يصل الى الحجر فلايتدلفع مع الناس فانه يجوز له ان يلتمس الحجر بعصا او محجن ويقبله من بعيد ويجوز له ان يشير عليه من بعيد دون ان يلمسه
والرسول ايضا كان حي فلماذا لم يقبل ضريح الحمزة سيد الشهداء طيلة ثمان سنين عاشها في المدينة وكل والقبر بجنبه يراه ويمر فيه
هل نسي حاشاه ان يعلمنا هذا الجزء المهم من ديننا طيلة 8 سنوات عاشها بالقرب من قبر الحمزة لتاتي انت اليوم وتفتي بانه يجوز لنا بالقياس على المحجن تقبيل ضريح مالامس جسد النبي قط
العرش منقوش من سالف الزمان ولكنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ,
اثبت ان الضريح لامس جسد النبي صلى الله عليه وسلم
ثانيا لا ادري هل يجوز في دينك التعبد بالقياس بحيث انك قست الضريح على المحجن واعتمدت على ظن اتحاد العلة هي الملامسة والطهارة
التعبد يكون بالنصوص
فالرسول كان حي وقبل المحجن ليعلمنا ديننا بانه من يستطع ان يصل الى الحجر فلايتدلفع مع الناس فانه يجوز له ان يلتمس الحجر بعصا او محجن ويقبله من بعيد ويجوز له ان يشير عليه من بعيد دون ان يلمسه
يا عزيزي ,
فعل النبي ( صلى الله الله عليه وآله وسلم ) وقوله وتقريره سنة وحجة علينا ,
ومحجن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لامس الحجر فهو واسطة بين النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وبين الحجر ,
وكذلك الضريح المقدس فهو قد لامس القبر الشريف والذي بدوره قد لامس الجسد القدس ,
لا تنسى ذلك ,
فعل النبي ( عليه وعلى آله الصلاة والسلام ) حجة علينا في الدنيا والآخرة ,
تقول أنه لم يقبل قبر عمه الحمزة ,
عجيب ,
يزوره ويترحم عليه ويلمس قبر عمه الشريف فهل هذا اعظم او نفس التقبيل ,
فهل إذا زاره ولم يقبل تراب عمه فقد زال فعل الاستحباب إلا يكفي ما فعله بالحجر الاسود ,
تقول قياس ,
نقول سنة ,
فلا تخلط بين فعل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو سنة وبين القياس المذموم والذي انتم غارقون فيه ,
فعل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حجة علينا نحن المسلمون ,
هذا خاص بالنبي فقط
فلو لمست أنا الحجر بيدي لجاز لي تقبيلها لكن لا يجوز لغيري أن يقبل يدي أيضا
أما أن تقول الضريح لامس النبي والارض لامست الضريح والبحر لامس الارض.... هذا لا يجوز
المحجن لامس الهواء والهواء لامس الحجر
فكان واجبا ان يقبل النبي المحجن دون ان يلامس الحجر
وكان بامكان الرسول ان يقبل الهواء لان الهواء فعلا ملامس للحجر
يد الرسول تمسك المحجن والمحجن لامس الحجر فكان الاولى بالرسول ان يقبل يده الشريفة بحسب قاعدتك بتتابع التلامس الارض للجسد والضريح للارض والهواء للضريح
العرش منقوش من سالف الزمان ولكنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ,
يا عزيزي ,
فعل النبي ( صلى الله الله عليه وآله وسلم ) وقوله وتقريره سنة وحجة علينا ,
ومحجن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لامس الحجر فهو واسطة بين النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وبين الحجر ,
وكذلك الضريح المقدس فهو قد لامس القبر الشريف والذي بدوره قد لامس الجسد القدس ,
لا تنسى ذلك ,
فعل النبي ( عليه وعلى آله الصلاة والسلام ) حجة علينا في الدنيا والآخرة ,
تقول أنه لم يقبل قبر عمه الحمزة ,
عجيب ,
يزوره ويترحم عليه ويلمس قبر عمه الشريف فهل هذا اعظم او نفس التقبيل ,
فهل إذا زاره ولم يقبل تراب عمه فقد زال فعل الاستحباب إلا يكفي ما فعله بالحجر الاسود ,
تقول قياس ,
نقول سنة ,
فلا تخلط بين فعل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو سنة وبين القياس المذموم والذي انتم غارقون فيه ,
فعل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حجة علينا نحن المسلمون ,
ناقضت نفسك واقمت الحجة عليها
فالرسول ذهب لقبر حمزة مرات عديدة ولم يقبله
اذا سنة النبي عدم تقبيل القبر مهما كانت عظمة الشخصية التي بداخله
الرسول ذهب للحجر الاسود ولامسه بالمحجن فقبل المحجن
اذا سنة النبي تقبيل المحجن اذا لامس الحجر الاسود
فمن يقبل القبر يكون مبتدعا في الدين مالم يفعله رسول الله بزياته لقبور الصالحين مرات عديدة وعديدة
تعليق