إعـــــــلان

**مومن السيد** · 21-06-2012, 04:08 PM

لو كان النص موجودا فعلا من لدن الرسول ومشهور بين افراد ال البيت لعلمه ابن الحنفية فلايعقل ان جهال الشيعة يعلمون بالنص الالهي ويجهله البطل الهمام حامل لواء ابيه علي بن ابي طالب
ولو كان النص موجودا لكان الاولى بالسجاد ان يخبر عمه ابن الحنفية بذلك ويريه اللوح الذي تدعون ان الصحابي جابر الانصاري راه عند الزهراء وان الائمة توارثوه وهو من الواح الجنة ثم ان رفض ابن الحنفية النص الموجود في اللوح فحينها يأخذ الامام السجاد عمه بن الحنفية الى الحجر الالسود ليتحاكما اليه

الا اذا قلتم ان محمد بن الحنفية كان ينكر النص في اللوح ولايؤمن به مما حدا السجاد ان يحاكمه للحجر الاسود فحينها امن ابن الحنفية واستبصر
فيكون عنوان الموضوع صحيحا

**Malik13** · 24-06-2012, 08:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

وان اختلفت الالفاظ والمعنى نفسه فلايعتبر كذب

فان كان يمثل ذلك ... او يقلد انه لايعلم ... أو يظهر للناس انه كذا

مش بس يعتبر كذب..بل و قلة أدب أيضا

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

تختلف الوصية من الامام بالذي يليه عن نص من النبي عليه الصلاة والسلام
لان النص لو كان من النبي عليه الصلاة والسلام لما احتاج الى الذهاب : فلان اوصى قبل ان يموت ام لم يوصي!!!!

فهي اساسا منصوص عليها قبل مولده حتى يحتاج الى وصية

هذا بحسب مفهومك أنت فلا تطبقه علينا ثم تلزمنا به..

فحسب المفهوم الجعفري قول أي إمام هو كقول رسول الله

لأنه الناطق بإسمه

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

لو نطق الحجر امامي وخبرني بشيء فقد اعتقد ان ذلك من السحر في ذلك العصر (قبل عصر الاختراعات الان)
ولكن لو كان جدي الرسول عليه الصلاة والسلام وقال فلان ثم فلان ثم فلان ثم فلان... فليس بعد هذا حجة

بل لايتجرأ وينكر ذلك وينازع اصحاب الامر وهو يعلم علم اليقين انه كذلك بلا شبهة الا .... نسأل الله السلامة

كذلك قالوا عن رسول الله ساحر مجنون فلا غرو أن يشكل أمثالك على السجاد بمثل ما اشكل الكفار على رسول الله ..

ثم الذي يظن إمكان أن يكون السجاد ساحرا فلا يستبعد أن يكذب السجاد حتى لو أتى له بألف نص من رسول الله

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

ابن الحنفية عاش مع ابيه واخويه
فلو افترضت انه لم يسمع النص منهم خلال الـ 45 سنة .. فهذه طامة كبرى في حق النص
لان الامامة الركن الركين في الدين عندكم... وليست مسألة فقهية فرعية قد تخفى على الانسان أو قد لاتاتي مناسبة لذكرها

قد سبق و سألتك و أعود و أسألك...هل أنت بوعيك؟؟

و من قال أن ابن الحنفية لم يسمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الكلام عن الحضور و ليس عن ابن الحنفية...الكلام بيني و بينك على أن ابن الحنفية يعلم لكنه يُعلم الحضور بأن السجاد هو الإمام الحق..

فما هذا الكلام الغريب منك؟

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

ذكرت لك مثال سابق عفعل مشابه
ولا ادري ما علاقة التقية في الموضوع!!!

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

والله يبدو أنك أنت لا تفهم ما تكتب و لذلك فإنك لا تفهم ما أكتبه أنا لك

**Malik13** · 24-06-2012, 08:15 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

لو كان النص موجودا فعلا من لدن الرسول ومشهور بين افراد ال البيت لعلمه ابن الحنفية فلايعقل ان جهال الشيعة يعلمون بالنص الالهي ويجهله البطل الهمام حامل لواء ابيه علي بن ابي طالب
ولو كان النص موجودا لكان الاولى بالسجاد ان يخبر عمه ابن الحنفية بذلك ويريه اللوح الذي تدعون ان الصحابي جابر الانصاري راه عند الزهراء وان الائمة توارثوه وهو من الواح الجنة ثم ان رفض ابن الحنفية النص الموجود في اللوح فحينها يأخذ الامام السجاد عمه بن الحنفية الى الحجر الالسود ليتحاكما اليه

الا اذا قلتم ان محمد بن الحنفية كان ينكر النص في اللوح ولايؤمن به مما حدا السجاد ان يحاكمه للحجر الاسود فحينها امن ابن الحنفية واستبصر
فيكون عنوان الموضوع صحيحا

اقرأ المشاركات السابقة..فقد أتيت في الوقت الضائع

**اسماعيل الحامدي** · 24-06-2012, 09:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

هذا بحسب مفهومك أنت فلا تطبقه علينا ثم تلزمنا به..
فحسب المفهوم الجعفري قول أي إمام هو كقول رسول الله

لأنه الناطق بإسمه

عندكم ولكن ليس عند ابن الحنفية

كذلك قالوا عن رسول الله ساحر مجنون فلا غرو أن يشكل أمثالك على السجاد بمثل ما اشكل الكفار على رسول الله ..

ثم الذي يظن إمكان أن يكون السجاد ساحرا فلا يستبعد أن يكذب السجاد حتى لو أتى له بألف نص من رسول الله

لاحظ ان جوابي ليس له علاقة بهذا التعليق!!!
فجوابي حول الحجة اهي الحجر ام قول المعصوم

فانت تقول الان ان قول الامام مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام
ثم تسألني عن الحجة ايها اكبر كلام الحجر ام قول المعصوم!!!

فبما ان الطرف الاخر مسلم والمعصوم طبعا مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام في قوة الحجة
فمن الطبيعي ان يكون قول المعصوم اكبر من قول الحجر

بل الاكبر من ذلك ..... قول الرسول عليه الصلاة والسلام فهو حجة على الجميع

والدليل على ذلك :
الان لو نطق الحجر ... ورجح احكام شرعية مختلف فيها بين العلماء الكبار على قولين
فلن يكون كلام الحجر حجة على طرف ... وبل لن يحتج به طرف على طرف كون الطرفين اساسا لن يقبلوه كحجة في حال انه تكلم بخلاف قولهم.

الكلام عن الحضور و ليس عن ابن الحنفية...الكلام بيني و بينك على أن ابن الحنفية يعلم لكنه يُعلم الحضور بأن السجاد هو الإمام الحق..

-- الغاية لاتبرر الوسيلة --

هذه الوسيلة فيها عدة اشكالات ....
مثل منازعة صاحب الامر في امر الامامة وهذا لايجوز عندكم وبل هو من الكفر
وأن كلامه قابل للاخذ والرد وليس مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام والذي لايُرد وهذا فيه اشكال شرعي كبير
وان الامامة بالوصية لانهم تجاهلوا الاحتجاج بالنص الذي هو قبل الوصية كما تزعمون
وفيها شهادة الزور - المزعومة- من ابن الحنفية بان الامام السابق لم يوصي وقد اوصى وهو يعلم بانه اوصى

بينما لو احتج بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام على الحاضرين .... فالحديث حجة اساسا على المسلمين

واما لو قلت ان الحضور لايصدقون السجاد اساسا ....
فالعهد قريب من عهد الرسول والصحابة مازال الكثير منهم احياء فلو ذهب واخذ بشهادة الصحابة لكان ذلك خالي من الاشكالات الشرعية
بل غاية الامر ان يحاجج الذين لايؤمنون بذلك بالحجر لو كان يريد
وليس بان ينازعه عمه!!!

**Malik13** · 24-06-2012, 09:39 AM

يا اسماعيل الحامدي...أنت تحب اللجاج..و مشاركتك لا جديد فيها سوى اجترار ما سبق الرد عليه..

الرد أمامك و أنت لم تأت بجديد و لا وقت أضيعه مع من يكذب عليّ جهارا نهارا ثم يقول أنت لم تقل ولكن.....

**السيد الكربلائي** · 24-06-2012, 09:44 AM

وعليكم السلام ورحمة الله
محمد بن الحنفية لا يعرف مقام الإمامة على حقيقته، ولا يصل الى مقام زين العابدين، ولذا كانت هذه المحاورة، بناءا على صحة الرواية، حيث أراد الامام أن يقنع عمه بهذه الطريقة، بعد اختلاف الناس، وليضع حداً للقال والقيل في المستقبل.

**اسماعيل الحامدي** · 24-06-2012, 02:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

وعليكم السلام ورحمة الله
محمد بن الحنفية لا يعرف مقام الإمامة على حقيقته، ولا يصل الى مقام زين العابدين، ولذا كانت هذه المحاورة، بناءا على صحة الرواية، حيث أراد الامام أن يقنع عمه بهذه الطريقة، بعد اختلاف الناس، وليضع حداً للقال والقيل في المستقبل.

بل الحقيقة ان الذي كتب الرواية اراد ان يرد على الفرقة الكيسانية
ويقول لهم : هذه الرواية تثبت ان ابن الحنفية الذين يعتقدون امامته رجع الى امام زمانه

ولو كان الثمن اثبات ان الامامة - التي تعتقدون بها الان - شيء مختلق ليس له اساس حقيقي
بحيث ان شخصية عظيمة مثل ابن الحنفية - اليد اليمني لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه - ينازع اصحابها فيها بهذه الطريقة التي توحي بانها موضوعة للرد على فرقة معينة

فلايتصور ان يصدر هذا الفعل المريب من هذه الشخصية العظيمة
ولايعقل ان يصدر هذا الرد غير السوي من الامام الحقيقي

ولو قرأت الكثير من روايات الامامية فستجدها بهذه الطريقة بحيث انها ترد على الفرق الاخرى بلسان الذي تعتقدون عصمته!!!

فالعاقل تكفيه الاشارة

**زائر (غير مسجل)** · 22-01-2018, 03:01 AM

محمد ابن الحنفية رحمه الله الرد على الموضوع

النص يقول: فخلا به.
هاتين الكلمتين تسقط كل ما قيل فلا أحد كان موجودا يرى أو يسمع لتقام عليه الحجة.
والراد يجب أن يكون إلى الله وإلى الرسول لا إلى الحجر الأسود يقول الله تبارك وتعالى:
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله وإلى الرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر.
ويقول تعالى: وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله.
وفي الرواية لا نجد دليلا من كتاب الله ولاحذيثا من سنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم
وأين حذيث العترة هل نسياه؟ لم يعودا لا إلى كتاب الله ولى إلى العترة قفزا عليه وذهبا إلى الحجر الأسود
تركا القرآن الصامت والقرآن الناطق ليستنطقا جماد صامت لا يضر ولا ينفع ولولا أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبّله لما قبّلناه .