تويت
مقام السيدة زينب(ع) : أضرار مادية كبيرة والمراقبون يعاينون مكان الانفجار
دمشق – الانتقاد
حتى مقام حفيدة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم،السيدة زينب (ع) لم يسلم أيضاً من آثار الإرهاب في سورية وذلك جراء التفجير الانتحاري الذي وقع على مقربة منه، صباح هذا اليوم والذي ألحق اضراراً مادية كبيرة بحرم ومصلى وساحة المقام الشريف.
وأشار مصدر مطلع في إدارة مقام السيدة زينب(ع) إلى أن صوت الانفجار ألحق بحرم السيدة زينب أضراراً مادية بالغة تقدر بملايين الليرات جراء تهاوي أسقف المصلى وتهشم زجاج ونوافذ المقام مشيراً إلى أن الهدف من التفجير هو ضرب الاستقرار واللحمة الوطنية بين أبناء الشعب السوري من مختلف الطوائف، مؤكدا أن وعي الشعب السوري كان أقوى من الإرهاب والعنف.
واطلع المراقبون الدوليون اليوم على آثار التفجير الإرهابي في منطقة السيدة زينب(ع)، حيث جال وفد مؤلف من 4 مراقبين على موقع الانفجار (كاراج السيارات) إضافة إلى مقام السيدة زينب (ع) الذي تعرض لأضرار مادية كبيرة جراء شدة صوت الانفجار الأمر الذي اضطر إدارة المقام إلى إغلاقه أمام الزوار ريثما يتم إصلاح الاضرار وإزالة مخلفات التفجير.
الجدير بالذكر أن إحدى أشلاء الانتحاري عثر عليها على أحد أسطح المقام بعد تطايرها في الهواء، إضافة إلى تأذي الأطفال الخدج في حواضنهم في مستشفى الإمام الصدر القريب من موقع الانفجار.
دمشق – الانتقاد
حتى مقام حفيدة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم،السيدة زينب (ع) لم يسلم أيضاً من آثار الإرهاب في سورية وذلك جراء التفجير الانتحاري الذي وقع على مقربة منه، صباح هذا اليوم والذي ألحق اضراراً مادية كبيرة بحرم ومصلى وساحة المقام الشريف.
وأشار مصدر مطلع في إدارة مقام السيدة زينب(ع) إلى أن صوت الانفجار ألحق بحرم السيدة زينب أضراراً مادية بالغة تقدر بملايين الليرات جراء تهاوي أسقف المصلى وتهشم زجاج ونوافذ المقام مشيراً إلى أن الهدف من التفجير هو ضرب الاستقرار واللحمة الوطنية بين أبناء الشعب السوري من مختلف الطوائف، مؤكدا أن وعي الشعب السوري كان أقوى من الإرهاب والعنف.
واطلع المراقبون الدوليون اليوم على آثار التفجير الإرهابي في منطقة السيدة زينب(ع)، حيث جال وفد مؤلف من 4 مراقبين على موقع الانفجار (كاراج السيارات) إضافة إلى مقام السيدة زينب (ع) الذي تعرض لأضرار مادية كبيرة جراء شدة صوت الانفجار الأمر الذي اضطر إدارة المقام إلى إغلاقه أمام الزوار ريثما يتم إصلاح الاضرار وإزالة مخلفات التفجير.
الجدير بالذكر أن إحدى أشلاء الانتحاري عثر عليها على أحد أسطح المقام بعد تطايرها في الهواء، إضافة إلى تأذي الأطفال الخدج في حواضنهم في مستشفى الإمام الصدر القريب من موقع الانفجار.
تعليق