اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ العزيز الطيب الطاهر إبن الطاهرين من شك به فقد كفر حفظكم الرحمن نور عيني وقضى حوائجكم ويسر أموركم وسائر أحبتي من المؤمنين
مولاي العزيز : يجب أن يكون تفسير هذه الرؤيا على العام لأنها رسالة إلهية ربانية سماوية محمدية علوية حسينية ولاإعتراض عليها من أي كائن كان وأرجو أن تصل الى الشخص المذكور والمقصود فيها لعله ينتبه ويرجع الى رشده ويتوب قبل فوات الأوان وهذه الرؤيا له تحذير فالأمر خطير بالنسبة لشخصه ولِمن يتمسك به ومما أراه من باب إبراء ذمتي لأنها جاءت بإسمي وإبراء ذمة أخي العزيز الرائي من هذه الرسالة السماوية
والتي يجب أن تصل للشخص المذكور بأي طريقة كانت
وما على الرسول إلا البلاغ اللهم إشهد
عزيزنا الغالي أنت من أهل الخير ورؤياك هذه تدل على صفاء روحك
وحُسن سريرتك ولاأراك إلا مؤمناً متمسكاً بهم أهل البيت إن شاء الله
وعليك التقرب لهم أكثر وأكثر لأن من تقرب لهم تقربوا إليه ورآهم بصورهم الحقيقية والشيطان لعنه الله أبداً لايتمثل بهم وهنيئاً لك هذه الرؤيا
ذلك الرجل الذي رأيته وتسأل عن شخصيته هو الحاضر الموجود المحجوب عن بصائر أعيننا حجة الله في خلقهِ الكريم إبن الكِرام روحي وأرواح المؤمنين فدته وعجل الله فرجه وسهل مخرجه ذاك هو مولاي إبن الحسن الحاضر المحجوب وفدته روحي وأرواح الشيعة
ومن الذي يجعلني أن أقول هو ؟؟!! هو مارآه شخصك تماماً لأن السمك الصغير لايمكن أن يعيش مع السمك الكبير كما أن الذئب لايمكن أن يرعى مع الغنم والقوي يأكل الضعيف وهذا واضح لِمن تأمل في هذه الدنيا لِمن طغى وتجبر سواء كان من إنسان أو حيوان لكن بالدولة المهدية ليس هناك كمثل هذه الأمور الكل يعيش بأمن وأمان وراحة وسرور
وقد دلّت الآيات والروايات على الكثير من هذه المعاني لأن الأرض أخيراً تُشرق بنور ربها
وهذا الشخص الموجود على الصخرة والتي هي شبيهة بصخرة الأموات أراه عجيباً وواويلاه إن لم ينتبه لنفسه خاتمة المطاف سيئة مُحزنة لشخصه
وهذا تنبيه له وبشر القاتل بالقتل ربما تكون نهاية المطاف له قتلاً بلا رحمة وهو من باب القصاص والعدل الإلهي
لأن ضربة أهل البيت عليهم السلام دائماً تكون ضد الظالم لأنها ضربة حق كما ضرب النبي (ص) والإمام علي (ع) أهل الباطل
ووجوده على الصخرة دليل على أنه قاسي القلب ظالماً وأشد من الصخرة قسوة وأعاذنا الله من تلك القلوب القاسية
وخلاصة الكلام أقول أن هذا الشخص ينتبه لنفسه ويعود لرشده ويترك عنه العظمة الشخصية ولِمن يُصفق له من بعض المساكين وهم أيضاً مسؤولين عن ذلك لأن اليد الواحدة أبداً لاتُصفق
الى هنا أكتفي وأرجو المعذرة وشكراً لعزيزنا لهذا المنام والذي يكشف عن حقيقة وهنيئاً لِمن تمسك بها وإعتبر
دمتم بعافية

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ العزيز الطيب الطاهر إبن الطاهرين من شك به فقد كفر حفظكم الرحمن نور عيني وقضى حوائجكم ويسر أموركم وسائر أحبتي من المؤمنين
مولاي العزيز : يجب أن يكون تفسير هذه الرؤيا على العام لأنها رسالة إلهية ربانية سماوية محمدية علوية حسينية ولاإعتراض عليها من أي كائن كان وأرجو أن تصل الى الشخص المذكور والمقصود فيها لعله ينتبه ويرجع الى رشده ويتوب قبل فوات الأوان وهذه الرؤيا له تحذير فالأمر خطير بالنسبة لشخصه ولِمن يتمسك به ومما أراه من باب إبراء ذمتي لأنها جاءت بإسمي وإبراء ذمة أخي العزيز الرائي من هذه الرسالة السماوية
والتي يجب أن تصل للشخص المذكور بأي طريقة كانت
وما على الرسول إلا البلاغ اللهم إشهد
عزيزنا الغالي أنت من أهل الخير ورؤياك هذه تدل على صفاء روحك
وحُسن سريرتك ولاأراك إلا مؤمناً متمسكاً بهم أهل البيت إن شاء الله
وعليك التقرب لهم أكثر وأكثر لأن من تقرب لهم تقربوا إليه ورآهم بصورهم الحقيقية والشيطان لعنه الله أبداً لايتمثل بهم وهنيئاً لك هذه الرؤيا
ذلك الرجل الذي رأيته وتسأل عن شخصيته هو الحاضر الموجود المحجوب عن بصائر أعيننا حجة الله في خلقهِ الكريم إبن الكِرام روحي وأرواح المؤمنين فدته وعجل الله فرجه وسهل مخرجه ذاك هو مولاي إبن الحسن الحاضر المحجوب وفدته روحي وأرواح الشيعة
ومن الذي يجعلني أن أقول هو ؟؟!! هو مارآه شخصك تماماً لأن السمك الصغير لايمكن أن يعيش مع السمك الكبير كما أن الذئب لايمكن أن يرعى مع الغنم والقوي يأكل الضعيف وهذا واضح لِمن تأمل في هذه الدنيا لِمن طغى وتجبر سواء كان من إنسان أو حيوان لكن بالدولة المهدية ليس هناك كمثل هذه الأمور الكل يعيش بأمن وأمان وراحة وسرور
وقد دلّت الآيات والروايات على الكثير من هذه المعاني لأن الأرض أخيراً تُشرق بنور ربها
وهذا الشخص الموجود على الصخرة والتي هي شبيهة بصخرة الأموات أراه عجيباً وواويلاه إن لم ينتبه لنفسه خاتمة المطاف سيئة مُحزنة لشخصه
وهذا تنبيه له وبشر القاتل بالقتل ربما تكون نهاية المطاف له قتلاً بلا رحمة وهو من باب القصاص والعدل الإلهي
لأن ضربة أهل البيت عليهم السلام دائماً تكون ضد الظالم لأنها ضربة حق كما ضرب النبي (ص) والإمام علي (ع) أهل الباطل
ووجوده على الصخرة دليل على أنه قاسي القلب ظالماً وأشد من الصخرة قسوة وأعاذنا الله من تلك القلوب القاسية
وخلاصة الكلام أقول أن هذا الشخص ينتبه لنفسه ويعود لرشده ويترك عنه العظمة الشخصية ولِمن يُصفق له من بعض المساكين وهم أيضاً مسؤولين عن ذلك لأن اليد الواحدة أبداً لاتُصفق
الى هنا أكتفي وأرجو المعذرة وشكراً لعزيزنا لهذا المنام والذي يكشف عن حقيقة وهنيئاً لِمن تمسك بها وإعتبر




دمتم بعافية