كلهم بيئولوا كدا بس مين فيهم الصح اللي بيتبع السنة
أحسنت ... سؤال وجيه ...
أصلاً من نقل لنا القرآن ؟
صحابة رسول الله ومادمنا قبلنا منهم ما نقلوه من قرآن للعالم بأسره فلابد أن نقبل منهم ما نقلوه من سنة الرسول
ثم يا أخا الاسلام طرق نقل السنة عند أهل السنة واضحة ولها أصول وعلم معتبر بينما عند غيرهم لا تجد سنة واضحة ولا طرق معتبرة لنقل سنة النبي
بل تجد من يقنل من كتب التاريخ والأدب والقصص ... فتجد من يبني معتقده على روايات الأغاني ونهاية الأرب وتاريخ اليعقوبي وغير هذا من كتب الخرافات .
من هم الصحابة الدين تقصدهم ياكرار المرتدين ام الذين حاربوا الامام علي عليه السلام الرسول صل الله عليه وآله لم يوصي على اصحابه بل اوصى على العترة الظاهرة وامركم بالتمسك بهم
وروى البخاري عن ابن عبـاس عن النبي قـال إنكم تحشرون حفاة عراة ، وإن أناساً من أصحابي يؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال فأقول: أصحابي أصحابي فيقول: إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما قال العبد الصالح: وكنت عليهم شهيداً مادمت فيهم) . وروى مسلم هذا الحديث بلفظ ليردنّ عليّ ناس من أصحابي حتى إذا عرفتهم اختلجوا من دوني فأقول أصحابي فيقول لا تدري ماذا أحدثوا بعدك) وروى البخاري عن النبي بينما أنا قائم ، فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال: هلمّ ، قلت: أين ؟ قال: إلى النار والله ، قلت: وما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم. أي القلة القليلة) . وفي روايـة أخـرى قال النبي يـرد عليّ يـوم القيامة رهـط من أصحــابي فيحلَّـؤٌون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي ، فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى)
المشكلة دائماً أنكم تفهمون الروايات على أمزجتكم ....
عودي للشرح أختاه وستعرفي معنى الرواية جيداً .
هل هم اهل سنة الشيخين التي قبلها عثمان ورفضها أمير المؤمنين ؟
أم هم اهل سنة عثمان الذي خالف سنة الشيخين فقتل ودفن في حش كوكب؟
أم أهل سنة معاوية الذي سمى عام استلامه الحكم عام السنة والجماعة واظهر اللعن لأمير المؤمنين ؟
أم هم زيدية أو معتزلة نظّر لهم ابو حنيفة النعمان القائل بنظرية تصويب الحاكم؟
أم هم اتباع الامام مالك المخالف لابو حنيفة وصاحب مبدأ جواز قتل المسلمين لتطويعهم؟
أم هم اتباع احمد بن حنبل في محنته المزعومة حول خلق القرآن ؟
أم هم اتباع الشافعي المتعلم على يد غيره والمخالف له بكل حال؟
أم هم اتباع ابن تيمية الشاذ في مذهبه تارة الى التشيع وتارات الى النصب؟
اذا كان الحنابلة يعتبرون ابو حنيفة كافرا وزنديقا , والاحناف اعتبروا المجسمة والحشوية الحنابلة كفرة , والوهابية تعتبر اللامجسمة مشركين , والمذاهب الاربعة تعتبر الوهابية مجسمة , والامر كله عبارة عن دوامة عظيمة , فمن هم اهل السنة؟
لم يبقى لي الا ان اصرخ في المحاكم اريد حلا اريد حلا
الخامدي الصغير
نحن نتكلم في اصل الاعتقاد , لافي الخلاف الفقهي ولا حتى السياسي , وأنت لم تستوعب الأمر حتى الآن , ويبدو أنك لن تستوعبه , فانا لا اتكلم البنغالية.
والسؤال
من من هؤلاء هم السنة ؟ كلهم أم يوجد تخصيص؟
كرار احمد هل لك ان تجيب في هذا القرن لو سمحت؟
من هم أهل السنة ياكرارأحمد كيف تتسمون بأهل السنة وقد رفضوا السنة وصاحوا في وجه النبي صلى الله عليه وآله : (كتاب الله حسبنا) حتى لايكتب لهم كتاباً ولا يضلوا بعده
وسئل علي عليه السلام عن معنى أهل السنة والبدعة والجماعة والفرقة ، ففسرها كما فسرها له النبي صلى الله عليه وآله قال في منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد:1/109: ( روى العسكري عن سليم بن قيس العامري قال: سأل ابن الكواء علياً عن السنة والبدعة وعن الجماعة والفرقة، فقال: يا ابن الكواء حفظت المسألة فافهم الجواب: السنة والله سنة محمد( ) ، والبدعة ما فارقها ، والجماعة مجامعة أهل الحق وإن قلوا ، والفرقة مجامعة أهل الباطل وإن كثروا ) . فكيف تتبعون السنة وانتم من رفضتم الحق وهي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام هو مصدر السنة الحقيقية
قال تعالى {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
جعل الرضوان في ذلك دليل على اتباعهم
والا الذي لايريد الرضوان .... فليذهب ويبحث له عن غيرهم ليتبعه
فهم قشوري
المقصد من الاية ان بعض من السابقين من المهاجرين والانصار قد اسلمو واحسنو اسلامهم وبقو على ما هم عليه
ومن تبعهم بمثل ايمانهم
فهو مثل يضرب بايمان بعض المهاجرين والانصار وليس الاقتداء بهم والعمل ووجوب الطاعة لهم
ولو كان كذلك لما قال الله سبحانه وتعالى اطيعو الله واطيعو الرسول وأولي الامر منكم
بل قال اطيعو الله واطيعو الرسول والصحابة
ارجو ان يكون المعنى متضح
نعم ... لايعقل ان يكون هناك حديث مخالف للقرآن
فاهل البيت الـذين حصرتموهم في 12
فالتابعين منهم مثلهم مثلنا ... بشأن الاية
لو ارادوا الرضوان فعليهم اتباع الصحابة باحسان
الا ان تقول لي : انهم غير داخلين فيها.
هههههههههههههه
والله فهمك للاية والنصوص معوج
الرسول يقول اني مخلف فيكم الثقلين ما ان تمسكتم به لن تضلو كتاب الله وعترتي
انت بفهمك للاية تقول ان الله امر اهل البيت ونحن سواء باتباع الصحابة
فلا يكون لك مخرج
اما ان يكون الله سبحانه وتعالى متناقض والعياذ بالله
حيث يأمرنا باتباع أولي الامر بما فيهم الصحابة وكذلك يامرنا بالتمسك باهل البيت بما فيهم نحن والصحابة
او يأمرنا واهل البيت باتباع الصحابة
وهذا فهم معوج للاية
فلا يستقيم تفسيركم الا ان تقولو ان من لم يؤمن بطاعة اهل البيت عليهم السلام فلا يعصم من الضلالة
بما فيهم كبار صحابتكم ابو بكر وعمر وعثمان
فان لم يتمسكو بالعترة الطاهرة فهم ضالين مضلين
ولا نعلم هل الله سبحانه وتعالى يأمرنا باتتباع الصحابة جميعهم او بعضهم
وهل الصحابة يتبع بعضهم بعضاً ام كلهم ائمة
وهل التابعين لهم باحسان يجوز لهم اتباع بعضهم او جميعهم
ان قلت بعضهم فمن هم المقصودين بالاية
وان قلت جميعهم فهذا محل افتراء وكذب كون النبي قال في صحيح البخاري لا يسلم منهم الا مثل همل النعم
وقال في صحيح مسلم ان في اصحابي اثنا عشر منافق
وفي رواية ثلاثون منافق
وانت على علم ان الكثير من الصحابة من بدل وانقلب على عقبيه ...............................الخ
فما هذا الفهم الساذج
المقصد من الاية ان بعض من السابقين من المهاجرين والانصار قد اسلمو واحسنو اسلامهم وبقو على ما هم عليه
ومن تبعهم بمثل ايمانهم
فهو مثل يضرب بايمان بعض المهاجرين والانصار وليس الاقتداء بهم والعمل ووجوب الطاعة لهم
ولو كان كذلك لما قال الله سبحانه وتعالى اطيعو الله واطيعو الرسول وأولي الامر منكم
بل قال اطيعو الله واطيعو الرسول والصحابة
ارجو ان يكون المعنى متضح
انت فهمك غريب بعض الشيء لو كان الاقتداء بهم بالايمان فقط - اي ان نؤمن بمثل ما امنوا ونقتدي بهم بمثل ذلك- لكان مادون الايمان اولى بالاتباع ولكن مع ذلك فالاية لم تقل فقط بالايمان بل الاتباع "اتبعوهم باحسان" والاتباع معلوم.
فالاعلى يثبت الادنى
ولو كان كذلك لما قال الله سبحانه وتعالى اطيعو الله واطيعو الرسول وأولي الامر منكم
بل قال اطيعو الله واطيعو الرسول والصحابة
لاتناقض هنا
لان هذا موضوع مختلف .. فهو عن طاعة الله ورسوله
الرسول يقول اني مخلف فيكم الثقلين ما ان تمسكتم به لن تضلو كتاب الله وعترتي
انت بفهمك للاية تقول ان الله امر اهل البيت ونحن سواء باتباع الصحابة
فلا يكون لك مخرج
اما ان يكون الله سبحانه وتعالى متناقض والعياذ بالله
حيث يأمرنا باتباع أولي الامر بما فيهم الصحابة وكذلك يامرنا بالتمسك باهل البيت بما فيهم نحن والصحابة
او يأمرنا واهل البيت باتباع الصحابة
اذا وجدت ان هناك امور متناقضة فهذا يدل على ان في دينك اشكال عظيم
فالايات غير متناقضة ابدا
فولي الامر - لو كان من المهاجرين والانصار - فهو اساسا ولي امر فلا اشكال حينها لانه من الذين يُتبعون
والاخرين لو اتبعوه ... فهو ولي امر + مهاجر
مافي اشكال
واما لو كان ولي الامر من غيرهم ... فهو مطالب باتباعهم لو اراد الرضوان بنص الاية
فهل يوجد عندك دليل يقول ان اهل البيت غير داخلين في الاية؟
انت فهمك غريب بعض الشيء لو كان الاقتداء بهم بالايمان فقط - اي ان نؤمن بمثل ما امنوا ونقتدي بهم بمثل ذلك- لكان مادون الايمان اولى بالاتباع ولكن مع ذلك فالاية لم تقل فقط بالايمان بل الاتباع "اتبعوهم باحسان" والاتباع معلوم.
فالاعلى يثبت الادنى
عجيب ما كان ادنى بالايمان اولى بالاتباع يعني كيف ما هذا الفهم
ثم هل نفهم من قولك وتفسيرك ان نستتن ما سنه الصحابة
وهل يوجد مسلم يقول ان الاتباع خلاف الايمان
فلا وجود لنص قرأني يقول ان نقتدي بسنن الصحابة الا ايمان بعض منهم وهذا ما لا خلاف فيه
والا نطالبك بالبينة
لاتناقض هنا
لان هذا موضوع مختلف .. فهو عن طاعة الله ورسوله
لا اوليدي هذا ليس تناقض بل هو هروب منك
انت تقول ان الاية
السابقون الاولين من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسان
نحن مأمورين بأتباعهم بنص الاية
فقلنا لك ان كان قولك صحيح فلزم التناقض في القران الكريم
كون الله سبحانه وتعالى أمرنا ان نطيعه ورسوله وأولي الامر كذلك
ولو لم يكن لاولياء الامور طاعة فأساسا لم يذكرهم الله ويقرنهم في طاعته وطاعة رسوله
الا ان تقول ان الاية لا تأمرنا بطاعة أولياء الامور
فولي الامر - لو كان من المهاجرين والانصار - فهو اساسا ولي امر فلا اشكال حينها لانه من الذين يُتبعون
والاخرين لو اتبعوه ... فهو ولي امر + مهاجر
مافي اشكال
واما لو كان ولي الامر من غيرهم ... فهو مطالب باتباعهم لو اراد الرضوان بنص الاية
لا تهرب ولا تغير اصل الاشكال انا لا اتكلم عما اشرت اليه
انا اتكلم ان كانت الاية المقصود منها طاعة الصحابة
فما حكم الصحابة ذاتهم
هل يطيع بعضهم بعضاً كما هم التابعين بأحسان ونحن اتباع التابعين
وهل كلهم أئمة
فان كانو كذلك فيجب على الصحابي طاعة نفسه لا غيره
وأن كانت الطاعة لبعضهم دون بعض فوجب عليك ان تبين لنا من هم الواجب علينا طاعتهم في الاية دون غيرهم
كيف تحل هذا الاشكال
فهل يوجد عندك دليل يقول ان اهل البيت غير داخلين في الاية؟
نعم فأساسا الصحابي الذي لا يطيع اهل البيت هو ضال مضل وايمانه مهدوم
قال تعالى اطيعو الله ورسوله وأولي الامر منكم
وقال الرسول ص واله اني مخلف فيكم الثقلين ما ان تمسكتم به لن تضلو كتاب الله وعترتي اهل بيتي
مما يتضح ان لزوم الطاعة لاهل البيت عليهم السلام هو الاولى بالاطاعة والاقتداء بما فيها الامامة والخلافة
قوله سبحانه وتعالى في مدح الصحابة رضوان الله عليهم .. قال سبحانه :" وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة1
اوليدي كرار
اولاً
فسر لي ما معنى السابقون والى من الى الكفر او الى الاسلام والايمان
ثانياً بعد تفسيرك للسابقون ما معنى اتباعهم باحسان
ثالثاً رضي الله عنهم في الاية ماذا تعني هل لكونهم مؤمنين ومسلمين ام لكونهم يقتدى بهم امثال التابعين باحسان ونحن
انتظر تفسيرك
لتعلمو كم ان فهمكم للايات معوج
اوليدي كرار
اولاً
فسر لي ما معنى السابقون والى من الى الكفر او الى الاسلام والايمان ( السابقون إلى الاسلام والإيمان وإلا ما رضي الله عنهم )
ثانياً بعد تفسيرك للسابقون ما معنى اتباعهم باحسان ( أي السير على نهجهم والاقتداء بهم )
ثالثاً رضي الله عنهم في الاية ماذا تعني هل لكونهم مؤمنين ومسلمين ام لكونهم يقتدى بهم امثال التابعين باحسان ونحن
انتظر تفسيرك
لتعلمو كم ان فهمكم للايات معوج
( ورضا الله عنهم لأنهم آمنوا وعليه فمن تبعهم بإحسان فالله سيرضى عنهم ... عموماً ليست هذه فقط الآية التي تأمر باتباع أصحاب الرسول
احسنت اذا نتبعهم بالايمان كما امنو نؤمن وكذلك التابعين لهم باحسان كما امنو الصحابو يؤمنو
اذا اين اتباعهم في اعلمالهم
فهو مثال لايمانهم
واين حق الطاعة لهم في الاية كما تزعمون
انما هو وجوب الايمان كما امن المهاجرين والانصار
ننتظر اسماعيل الحامدي هل يرضى بتفسير اخيه الاشعري كرار احمد ( نحن لا نتبع الصحابة لذاتهم ولا نتبع اعمالهم وانما نتبع ايمانهم الذي هو التطبيق العملي لاوامر الله ورسوله , وبالتالي من يؤمن كما آمن الصحابة ويتبع طريقتهم وتطبيقهم فقد نال رضا الله كما نالوا ... هذا معنى اتباعنا لهم ... ونحن لم نقل انه يجب طاعة الصحابة في الآية ... الآية تتحدث عن الاتباع والاقتداء .... ليست المسألة أوامر عسكرية ... هذا الططريق مدحه الله فمن شاء اتبع ومن لم ي شاء فقد اتبع غير سبيل المؤمنين ...
تعليق