اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في الأَوَّلينَ، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ في الآخِرينَ، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ في المَلإِ الأَعْلى، وَصَلِّ عَلَيْهِمْ أَبَدَ الآبِدِينَ، صَّلاةً لا مُنْتَهَى لَهَا وَلا أَمَدَ دونَ رِضَاكَ آمينَ آمينَ رَبَّ الْعالَمين، اَللّهُمَّ الْعَنِ الَّذينَ بَدَّلوا دِينَكَ وَكِتَابَكَ وغَيَّرُوا سُنَّةَ نَبِيكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَأَزَلُوا الْحَقَّ عَنْ مَوْضِعِهِ أَلْفَيْ أَلْفَ لَعْنَةٍ مُخْتَلِفَةٍ غَيْرَ مُؤتَلِفَةٍ، وَالْعَنْهُمْ أَلْفَيْ أَلْفَ لَعْنَةٍ مُؤتَلِفَةٍ غَيْرَ مُخْتَلِفَةٍ، وَالْعَنْ أَشْيَاعَهُمْ وأَتْبَاعَهُمْ وَمَنْ رَضِيَ بِفِعَالِهِمْ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرينَ
اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وأَهْلِ بَيْتِهِ الأَخْيَارِ الأَئِمَّةِ الأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائي، فَبِحَقِّهُمُ الَّذي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَني في جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِمْ، وَفي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ، إِنَّكَ أَرْحَمُ الْرَاحِمينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآَلِهِ الْطَاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُُ
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وأَهْلِ بَيْتِهِ الأَخْيَارِ الأَئِمَّةِ الأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائي، فَبِحَقِّهُمُ الَّذي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَني في جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِمْ، وَفي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ، إِنَّكَ أَرْحَمُ الْرَاحِمينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآَلِهِ الْطَاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُُ
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
تعليق