تويت
بعد عمر طويل ونسئال الله ان يمن على السيد السيستاني بالعافية وطول العمر من يخلف السيستاني من بعده
-
-
نسأل اهل الخبرة وهم سوف يرشدونا الى الاعلم ويجب تقليده في هذا الحال -
سالبة بانتفاء الموضوع
الله يطول بعمر السيد وجميع المراجع العظامتعليق
-
أخي الكريم ..المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدباقر
ما المبرر لهذا السؤال؟
ان كان المبرر معرفة الأعلم بعد السيد دام ظله الوارف، فهذا لا نحتاج فيها انتظار وفاته - مدّ الله في عمره الشريف - اذ يمكنك معرفة ذلك بيسرٍ وسهوله عبر السؤال عن المتربعين على مصاف الأعلمية، كما ان بامكانك الرجوع اليهم في الاحتياطات التي يراها السيد ...
واعلم أخي الكريم ان المرجعية لا تورث بل ما دأب عليه علمائنا الزهد فيها واختيار الاتقى والاورع والاعلم ومأمون الدين والدنيا ليشغلها.تعليق
-
الخلافة هنا خلاقة اعلامية و ليست تقليدية
و ننتظر _ بعد عمر طويل ان شاء الله _ على من يٌسلط الاعلام
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الموالي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ذكرتم في كلام لكم بأن عبارة ( سالبة بأنتفاء الموضوع ) خطأ
فكيف ذلك ؟
وعليكم السلام ورحمة الله
إن القضية لابد لها من موضوع ومحمول، وإذا صح انتساب المحمول للموضوع سميت صادقة أو موجبة وإذا لم يصح الإنتساب سميت كاذبة أو سالبة، وقولهم (سالبة بانتفاء الموضوع) أي انها قضية كاذبة وسبب كذبها ان الموضوع منتف ولا وجود لها، فأنا اسألهم: إذا كان الموضوع غير موجود فكيف تسمى قضية؟؟
لأن الوصف بالصدق أو الكذب فرع وجود الموضوع، لأن الأعراض لا وجود لها الا بعد وجود ما تعرض عليه وهي الذات، فاذا كانت الذات مفقودة فهل يصح عرض العرض عليها؟؟
فعندما مثّلوا لذلك بهذا (والد عيسى لا يأكل ولا يشرب) نسألهم اين والد عيسى؟؟ هل هو موجود ام مفقود؟؟ طبعا مفقود، فاذن كيف وصفتموه بأنه لا يأكل ولا يشرب.
فاذا عُرض هذا التعبير على العرف المحاوري العام فانه يسخر منه ويعتبره كلاماً هزلياً لا معنى له.
فكيف سموها قضية سالبة بانتفاء الموضوع، كيف سولت لهم أنفسهم أن يسموها قضية وهم يعترفون ان لا موضوع لها، والموضوع اساس القضية.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
الله يهديك و يكفر عن ذنوبك و لو عرض كلامك هذا على السيد السيستاني (دام ظله) لقال انني استغفر له و ابرئه الذمة ... لاحول و لاقوة الا بالله العلي العظيم ...تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني محمدجزيتم خيرا .. و يا حبذا ان تذكر الخطأ في كلامي مع الاستغفار عنه
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائيانت تعلم من الذي يلهث يريد الاضواء والاعلام مهتم به
ويريد ان يظهر في اخبار الساعة الثامنة مساءا
طبعا سابقا سيدكم القائد صدام
وحاليا ولده البار الذي طبق الوصية بحذافيرها
فهل عرفته ام لا
طبعا اشك بذلكتعليق
-
من يكون مرجع الشيعة وبيده زعامتها .. هو من يكون مثل سماحته حفظه الله تعالى ورعاه وليس من يدعي الأعداءات أو تطرحه السياسة وغيرها ..
ولي بذلك شاهد لا يخالج الشك فيه إلا مريض قلب ..
الشلمغاني كانت مؤلفاته قد ملأت بيوت الشيعة .. وكانت الأصابع توجه نحوه أنَّه هو السفير الثالث !! ولم يكن الناس يتصورون أن الأختيار الألهي سيكون هو نحو ( الحسين بن روح النوبختي )) !! رجل غريب ومن عائلة ليست مرموقة في بغدادَ بل من عائلة فارسية وهي بني نوبخت !! و لم يكن له ما للشلمغاني من مؤلفات , وبأختصار -كما سمعتها من السيد محمد رضا الشيرازي قدس سره الشريف - كان رجل من الطبقة العاشرة !! ولكن هذا الظهور والبروز للشلمغاني وهذا الخفاء والضمور في الذكر لابن روح لم يجعل الشلمغاني كما كان يريد ويدعي !!
حتى أنَّه - الحسين - أحتار مع مؤلفات الشلمغاني بعد دعاواه المضلة العجيبة الغريبة ! كيف يخلص الناس من فتنته ومؤلفاته ملأت بيوت الشيعة ؟! ولكن تأسى بسنة أحد الممعصومين عليهم السلام مع منحرف عاش في زمن الإمام العسكري .. والقضية بيها تفصيل ..
هذا المقام ( المرجعية ) هو بيد الله - لا السياسة - وهو من يضع فلات ويحذف علان !
السيد السيستاني حفظه الله ورعاه لا عنده حزب ولا جيش ولا دولة ولكن عنده الله .. رفع الله شأنه في عليين رغم أنف كل حسود ورغم أنف كل حقود .. من كان قبل سماحتهِ رحمهم الله ومن ياتي بعده وفقه الله .. كلهم كذلك !!
هو نفسه روحي فداه ما كان يبحث عن مرجعية كان يريد أن يكون كأستاذه الشيخ حسين الحلي أعلى الله مقامه الذي صار تلاميذه مراجع عظام وهو لم يتصدَّ للأمر .. بل طرقوا بابَهُ لكي يكون مرجع الطائفة وزعيمها فلم يقبل ولم يبريء الذمة لمن يقلده هذا بخصوص الشيخ الحلي .. ولكن الظروف والأحداث التي جرت وحدثت بل .. مشيئة الله تعالى شآءت أن تجعل السيد السيستاني الذي لم تصنعه الفضائيات ولا السياسة والأعلام .. هذه المشيئة أرادة أن تجعل منه المرجع الأعلى ..
وكأنّما الله تعالى يقول له أخلصت في طلب العلم لوجهي الكريم ؟! لأرفعنَّ ذكرك في عليين في الدنيا والآخرة ..
وهذا هو جواب سؤالك الذي لا أرى ما هو الثمرة منه ؟!
تحيّاتي ..
تعليق
-
من مؤلفات الشلمغاني .. كتاب الإمامة الصغير .. كتاب الإمامة الكبير .. كتاب التوحيد .. كتاب البرهان .. كتاب فضل النطق على الصمت كتاب ... ومن مؤلفاته كتاب بعنوان الكافية وهو رسالة عملية راقية .. يعني كان مرجعاً له مؤلفات بمختلف العلوم .. والنتيجة ملعون على لسان الإمام المهدي عليه السلام !
ترجمة الشلمغاني لعنه الله رقمها في كتاب معجم رجال الحديث للإمام الخوئي قدس سره الشريف 11411 ج 18 .
تحيّاتي ..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهروانت ليش عصبي قابل المرجع معصوم ولايحق توجيه النقد اليه
او الحديث عنه
تعليق
-
الى السيد الكربلائي أرجو أن تنقل هذا للشيخ فاضل البديري مع التقدير
أن موضوع خلافة المرجع هو موضوع من مختصات ذوي العقول المريضة لان بإجماع مفكري الشيعة أن منصب المرجعية أهم من شخص المرجع موت المرجع ليس بالشيء المهم مقابل منصب المرجعية لكون المرجع يذهب والمرجعية باقية ، ولمن أراد التأمل فليسأل لما أن السيد السيستاني أصر على دخول النجف في وقت المعراك مع تحذير الحكومة له من أنه سيقتل لا محاله لتوتر الوضع فكان الجواب سندخل لان سمعة ومكانة المرجعية أهم من حياة المرجع . راجع الرحلة العلاجية للسيد السيستاني دام ظله ، فلاتتعب نفسك سيدي المنصب محفوظ ببركة صاحب الزمان والخلفاء كثيرون وما السيد السيستاني إلا جندي مخلص من جنود الامام المهدي عليه السلام يسعى جاهدا لكي يسلم اللواء والامانه لمن يتأهل لها من بعده وهم كثيرون ، فان كنت قلق فلا تقلق وأن كنت جاهل فاعلم ، وان كنت مثير للفتن فالشيعة أوعى بكثير من طرحك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى الصدريوانت ليش عصبي قابل المرجع معصوم ولايحق توجيه النقد اليه
او الحديث عنه
من قال اني عصبي هذا فقط من وحي خيالك
المرجع ليس بمعصوم لكن حينما ياتي زعطوط ما يعرف كوعه من بوعه
يجب ان يكون له رادع خصوصا ان كان يرمي تهم سيده صاحب اخبار الثامنة مساءا
على غيره
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهراذا كان المرجع غير معصوم فجاوب عن ماطرحه ورد عليه كما فعل الاخ لبيك ياشهيد لا ان تاتي وتدخل من ليس له علاقة بالموضوع الى الموضوع عنوة فالموضوع معروف وطرحه واضح وعليه ان يكون ردك في صلب الموضوع ولاتشتته ان كنت تتقبل الانتقاد كما تدعي
تعليق
تعليق