تويت
السلام عليكم وحمة الله تعالى وبركاته
السؤال:
هل يجوز تخزين مني الرجل في مستودعات؟؟ ثم تلقح لنساء ؟؟ وهو ما يسمى بالتلقيح الصناعي
الجواب:
إذا كان لزوجته ( فقط ) .. أما إن كن تلك النساء مِن غير زوجها فهذا زنى بوااااح .. لأن الغرض مِن الزواج هو الذُريّة والإنجاب لأن الحق قد جعل بعضنا مِن ذُريّة بعض .. فالتزواج مِن أجل بقاء جنس البشر وتكاثره لذلك شرع الله لنا الزواج وحين نظم سُبحانه لنا الزواج وحثنا رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم عليه والمكان الوحيد والإلتقاء الوحيد بين الزوجين مِن أجل أن يتم الإلتقاء اللقاحي بين مني الذكر والأُنثى لينجبا أبناء .. وتِلك الذُرية حثنا جل شأنه وأمرنا أن تكون طيبة مِن حلال .. وحلال هذا الإلتقاء هو الزواج الذي سنّه لنا سُبحانه وحرّم علينا الزنى مِن أجل عدم إختلاط الأنساب .
ولكُل ذلك ولأن ذلك لا يحتاج بُرهانه مِن الكِتاب بآية صريحة لأنه مِن الفقهيات والمنطقيات العقلية التي نجدها في روح كتاب الله حُكما .. فنجد أن :
يجوز ما قلته أنت (( بشرط )) أن يكون مِن زوجها .. وإلا يُعتبر زنا ولعياذ بالله .. لأنه إن كان مِن غير زوجها فإن الأبناء لا يُنسبان إلا لأصحاب منييهِما ( الذكر والأنثى ) وبذلك يكون المُنجب إبنا للإثنان فقط .. فما بالك لو كان غير زوجها .. فبماذا يُعتبر إن لم يكُن هوَ صاحِب المني المُنجَب منه .
السؤال:
هل يجوز تخزين مني الرجل في مستودعات؟؟ ثم تلقح لنساء ؟؟ وهو ما يسمى بالتلقيح الصناعي
الجواب:
إذا كان لزوجته ( فقط ) .. أما إن كن تلك النساء مِن غير زوجها فهذا زنى بوااااح .. لأن الغرض مِن الزواج هو الذُريّة والإنجاب لأن الحق قد جعل بعضنا مِن ذُريّة بعض .. فالتزواج مِن أجل بقاء جنس البشر وتكاثره لذلك شرع الله لنا الزواج وحين نظم سُبحانه لنا الزواج وحثنا رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم عليه والمكان الوحيد والإلتقاء الوحيد بين الزوجين مِن أجل أن يتم الإلتقاء اللقاحي بين مني الذكر والأُنثى لينجبا أبناء .. وتِلك الذُرية حثنا جل شأنه وأمرنا أن تكون طيبة مِن حلال .. وحلال هذا الإلتقاء هو الزواج الذي سنّه لنا سُبحانه وحرّم علينا الزنى مِن أجل عدم إختلاط الأنساب .
ولكُل ذلك ولأن ذلك لا يحتاج بُرهانه مِن الكِتاب بآية صريحة لأنه مِن الفقهيات والمنطقيات العقلية التي نجدها في روح كتاب الله حُكما .. فنجد أن :
يجوز ما قلته أنت (( بشرط )) أن يكون مِن زوجها .. وإلا يُعتبر زنا ولعياذ بالله .. لأنه إن كان مِن غير زوجها فإن الأبناء لا يُنسبان إلا لأصحاب منييهِما ( الذكر والأنثى ) وبذلك يكون المُنجب إبنا للإثنان فقط .. فما بالك لو كان غير زوجها .. فبماذا يُعتبر إن لم يكُن هوَ صاحِب المني المُنجَب منه .
تعليق