بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتراف وشهادة !!! سيذكرها ويخلدها التاريخ
بفضل الله فاز السيد الشريف الفريق أحمد شفيق برئاسة مصر !
ولكن تم الضغط عليه وعلى المجلس العسكرى والقضاء من أمريكا ودول أوروبا
هل تقبل أن تكون رئيسا لمصر وهى مدمرة بحورها أصبحت بحورا من الدماء ؟؟
أم تريدها آمنة مطمئنة ويرأسها محمد مرسى باسم الدين ؟
وهنا تذكر جده الامام الحسن بن الامام علي عليهما السلام وموقفه من معاوية
عليه من الله ما يستحقه ,
وقال أريد مصر آمنة مطمئنة ووقى الله مصر شر الفتنة على يد المجلس العسكرى
وأخلاق السيد الشريف أحمد شفيق الحسنى
وسيذكرالتاريخ، بأن السيد الشريف أحمد شفيق والمجلس العسكري، والقضاء أنه فضل أمن مصر والمصريين، على خرابها .. وأن شفيق، فضل الخسارة مُضحياً بالنصر، لأن مصر كانت أغلى لديه من أي منصب، .. وسيذكر التاريخ أن حملة شفيق، كانت حملة محترمة قامت بكل الجهد من أجل مصر، وليس من أجل الفرد فقط،
وسيذكر التاريخ، أن شفيق هنأ الرئيس الجديد، بينما الرئيس الجديد، الذي إقتنص الفوز "زوراً"، لم يذكره .. وأتباعه يذكرونه بطر...يقة قمة في التعالي دون تذكر أنه مصري، ضحى من أجل بلاده ومواطنيه، وهو الفرق بين شفيق ومرسى وأفلح ان صدق فى حديثه ,! وهو رئس وليس خليفة !!!
إن على الشعب المصري الآن، إثبات ما إن كان هو الذي يريد دولة مدنية أم لا .. ولقد أثبت يوم 23 يونيو عند المنصة أنه عندما يريد، يتحرك ويفعل ما يريده من أجل قضية مصر الأساسية، من أجل بلاده وجيش بلاده .. وقضية بلاده، في أن تكون دولة مدنية،
تحية إلى كل من يُفضل مصر على ما دونها، حتى لو كان منصب رئيس الجمهورية، .. وعلى كل خلوق مهذب، يظهر دينه الحق في أفعاله المحترمة، .. وتحية إلى شعب مصر، الذي يراهن عليه كل محب لوطنه اليوم، في إعلاء وسيادة الدولة المدنية،
وتبقى مصر أولاً وأخيراً
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتراف وشهادة !!! سيذكرها ويخلدها التاريخ
بفضل الله فاز السيد الشريف الفريق أحمد شفيق برئاسة مصر !
ولكن تم الضغط عليه وعلى المجلس العسكرى والقضاء من أمريكا ودول أوروبا
هل تقبل أن تكون رئيسا لمصر وهى مدمرة بحورها أصبحت بحورا من الدماء ؟؟
أم تريدها آمنة مطمئنة ويرأسها محمد مرسى باسم الدين ؟
وهنا تذكر جده الامام الحسن بن الامام علي عليهما السلام وموقفه من معاوية
عليه من الله ما يستحقه ,
وقال أريد مصر آمنة مطمئنة ووقى الله مصر شر الفتنة على يد المجلس العسكرى
وأخلاق السيد الشريف أحمد شفيق الحسنى
وسيذكرالتاريخ، بأن السيد الشريف أحمد شفيق والمجلس العسكري، والقضاء أنه فضل أمن مصر والمصريين، على خرابها .. وأن شفيق، فضل الخسارة مُضحياً بالنصر، لأن مصر كانت أغلى لديه من أي منصب، .. وسيذكر التاريخ أن حملة شفيق، كانت حملة محترمة قامت بكل الجهد من أجل مصر، وليس من أجل الفرد فقط،
وسيذكر التاريخ، أن شفيق هنأ الرئيس الجديد، بينما الرئيس الجديد، الذي إقتنص الفوز "زوراً"، لم يذكره .. وأتباعه يذكرونه بطر...يقة قمة في التعالي دون تذكر أنه مصري، ضحى من أجل بلاده ومواطنيه، وهو الفرق بين شفيق ومرسى وأفلح ان صدق فى حديثه ,! وهو رئس وليس خليفة !!!
إن على الشعب المصري الآن، إثبات ما إن كان هو الذي يريد دولة مدنية أم لا .. ولقد أثبت يوم 23 يونيو عند المنصة أنه عندما يريد، يتحرك ويفعل ما يريده من أجل قضية مصر الأساسية، من أجل بلاده وجيش بلاده .. وقضية بلاده، في أن تكون دولة مدنية،
تحية إلى كل من يُفضل مصر على ما دونها، حتى لو كان منصب رئيس الجمهورية، .. وعلى كل خلوق مهذب، يظهر دينه الحق في أفعاله المحترمة، .. وتحية إلى شعب مصر، الذي يراهن عليه كل محب لوطنه اليوم، في إعلاء وسيادة الدولة المدنية،
وتبقى مصر أولاً وأخيراً
تعليق