بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
اللهم صلي على محمد اللهم صلي على فاطمة ...
في سبيلك اكتب ياكوثر السموات العلى .. يابهجة قلب المصطفى .. يانورا على الارض ونورا في السماء .. ياأم ائمة النور والبيان والهدى .. في سبيلك اكتب يافاطمة الزهراء ...
اولا قبل كل شئ اعرف الاخوة الكرام بنفسي فانا من اولاد فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها فارجو من كل من يخاطبنا ان يحترم المقام ولو قليلا من اجل فاطمة عليها السلام فقد شرفني الله برؤيتها واللقاء بها من بين امور اخرى كثيرة لن ناتي على ذكرها اللهم الا ان يشاء الله شيئا ...
ومن الآن اقول ساكتب ما اكتب وفاءا مني لها وليس ابتغاء اي شئ آخر .. لانريد منكم لاجزاءا ولاشكورا اللهم الا .. قل لااسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى ...
كثرت المذاهب والفرق وتعددت الاتجاهات وكل يرى نفسه صاحب الحق وصاحب الراية المهتدية وان الاخرين كلهم على ظلالة وان جئتهم بكل آية لايؤمنوا بها ويحسبون انهم مهتدون ...هذا ساحة المنبر الحر فاسمحوا لنا بابداء وجهة نظرنا وراينا وان كان غريبا ومخالفا لكثير من الاراء العامة ..وقد اغترب الاسلام باهله ليس اليوم وبالامس لكن من زمن بعيد ...
جاء في الحديث ان كل مؤمن مهدي وفي كلام الامام عليه السلام انه لولم يبق في الارض الا اثنان لكان احدهما حجة على الاخر وفي كلام امير المؤمنين ووصي رسول رب العالمين صلوات الله وسلامه عليهما : اللهم بلى لاتخلو الارض من قائم لله بحجة اما ظاهرا مشهورا او خائفا مغمورا ...
وفي روايات العامة جااءت الاحاديث لتذكر المهدي بصفات معينة لكنها تنطبق على الوف من الناس في كل عصر وزمان منها انه اسمه يواطئ اسم النبي وانه من ذرية رسول الله ومن اولاد فاطمة على وجه الخصوص وانه اقنى الانف اجلى الجبهة على خده الايمن خال وفي يده اليمنى خال ... لذلك ظهر من ادعى المهدوية في مختلف البلدان العربية والاسلامية لتوفر بعض هذه الادلة فيهم وعلى راسهم محمد بن عبد الله النفس الزكية ... واستشهدت الشيعة بثورته وقيامه على صحة احاديث ظهور المهدي على من انكرها من الكتاب والمفكرين ... ثم اتبعه مهدويون اخر في عصور مختلفة ... فلا عجب ان كان كل مؤمن مهدي ولكن لم يكن احد منهم هو المهدي المنتظر ...
اما الروايات التي وردت عن الذرية الطاهرة من الائمة الطاهرين من اولاد فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها وعليهم اجمعين فانها تذكر المهدي وتصفه بادق التفاصيل بما لايدع مجال للشك فيه او الغموض والتقصير في وصفه من جهة وفي معرفته من جهة ثانية ... ا
اللهم صلي على محمد اللهم صلي على فاطمة ...
في سبيلك اكتب ياكوثر السموات العلى .. يابهجة قلب المصطفى .. يانورا على الارض ونورا في السماء .. ياأم ائمة النور والبيان والهدى .. في سبيلك اكتب يافاطمة الزهراء ...
اولا قبل كل شئ اعرف الاخوة الكرام بنفسي فانا من اولاد فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها فارجو من كل من يخاطبنا ان يحترم المقام ولو قليلا من اجل فاطمة عليها السلام فقد شرفني الله برؤيتها واللقاء بها من بين امور اخرى كثيرة لن ناتي على ذكرها اللهم الا ان يشاء الله شيئا ...
ومن الآن اقول ساكتب ما اكتب وفاءا مني لها وليس ابتغاء اي شئ آخر .. لانريد منكم لاجزاءا ولاشكورا اللهم الا .. قل لااسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى ...
كثرت المذاهب والفرق وتعددت الاتجاهات وكل يرى نفسه صاحب الحق وصاحب الراية المهتدية وان الاخرين كلهم على ظلالة وان جئتهم بكل آية لايؤمنوا بها ويحسبون انهم مهتدون ...هذا ساحة المنبر الحر فاسمحوا لنا بابداء وجهة نظرنا وراينا وان كان غريبا ومخالفا لكثير من الاراء العامة ..وقد اغترب الاسلام باهله ليس اليوم وبالامس لكن من زمن بعيد ...
جاء في الحديث ان كل مؤمن مهدي وفي كلام الامام عليه السلام انه لولم يبق في الارض الا اثنان لكان احدهما حجة على الاخر وفي كلام امير المؤمنين ووصي رسول رب العالمين صلوات الله وسلامه عليهما : اللهم بلى لاتخلو الارض من قائم لله بحجة اما ظاهرا مشهورا او خائفا مغمورا ...
وفي روايات العامة جااءت الاحاديث لتذكر المهدي بصفات معينة لكنها تنطبق على الوف من الناس في كل عصر وزمان منها انه اسمه يواطئ اسم النبي وانه من ذرية رسول الله ومن اولاد فاطمة على وجه الخصوص وانه اقنى الانف اجلى الجبهة على خده الايمن خال وفي يده اليمنى خال ... لذلك ظهر من ادعى المهدوية في مختلف البلدان العربية والاسلامية لتوفر بعض هذه الادلة فيهم وعلى راسهم محمد بن عبد الله النفس الزكية ... واستشهدت الشيعة بثورته وقيامه على صحة احاديث ظهور المهدي على من انكرها من الكتاب والمفكرين ... ثم اتبعه مهدويون اخر في عصور مختلفة ... فلا عجب ان كان كل مؤمن مهدي ولكن لم يكن احد منهم هو المهدي المنتظر ...
اما الروايات التي وردت عن الذرية الطاهرة من الائمة الطاهرين من اولاد فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها وعليهم اجمعين فانها تذكر المهدي وتصفه بادق التفاصيل بما لايدع مجال للشك فيه او الغموض والتقصير في وصفه من جهة وفي معرفته من جهة ثانية ... ا
تعليق