في التسعينيات نشر احمد اسماعيل قاطع كتابا باسم (كرامات وغيبيات) أراد أن يثبت فيه أنه صاحب كرامات وذكر فيه ص27
أنه: (أخبر قبل شهور من الحدث عن اغتيال السيد الصدر الثاني ثم أكده لخواصه في ذلك اليوم يوم الجمعة فلم يحصل شيء إلى العصر
فسأله الطلبة عن ذلك فكان يقول: إن شاء الله خير
وأخذ ينتظر ما أخبره الله به إلى أن حدث الليل ..! )
فإذا كان الله أخبره كما زعم فلماذا لم يخبر أستاذه السيد الصدر الثاني ليأخذ احتياطه ؟!
من كتاب (دجال البصرة) للشيخ علي الكوراني ص 19- 20
أنه: (أخبر قبل شهور من الحدث عن اغتيال السيد الصدر الثاني ثم أكده لخواصه في ذلك اليوم يوم الجمعة فلم يحصل شيء إلى العصر
فسأله الطلبة عن ذلك فكان يقول: إن شاء الله خير
وأخذ ينتظر ما أخبره الله به إلى أن حدث الليل ..! )
فإذا كان الله أخبره كما زعم فلماذا لم يخبر أستاذه السيد الصدر الثاني ليأخذ احتياطه ؟!
من كتاب (دجال البصرة) للشيخ علي الكوراني ص 19- 20
تعليق