عجيب امرك ...تتكلم من دون ادلة و تريد ادلة

الآيه الكريمه تنفي الفرقه الناجيه وحديث السفينه الذي لم ينطق به الإمام علي في اعتى الظروف ؟ وتنفي الكلام والأقوال ان الإمام علي قسيم الجنه ؟
وهل نحن أولى لنا اتباع القرآن ام الروايات المتعارضه مع القرآن ومفاهيمه بعد ان سقطت كتب واقوال وعلماء هم مؤسسين للمذاهب قالوا بتحريف القرآن؟

الاية الكريمة تعني من اتبع دين الاسلام من دون ان ينحرف او يبتدع البدع لا كما تفهمها انت
1- انتم كذبتم على الامة بادعائكم ان رسول الله ترك فيكم كتاب الله و سنته
و قد اثبتنا لكم ان كل احاديث وسنتي ضعيفة و احاديث عترتي هي الصحيحة
ان سلمنا القول ان احاديث وسنتي صحيحة
فحديث السفينة وحديث قسيم الجنة هي من السنة التي تدعون انكم تتمسكون بها
و ها انت تريد ان تخالف سنتك المزعومة بعدم الاخذ بهذين الحديثين فتخرج عن الاسلام لانك كفرت باحد الثقلين

اما بعد اثبات ان حديث و عترتي هو الصحيح فنحن اتبعنا العترة و انتم لم تتبعوهم ايضا كفرتم باحد الثقلين فخرجتم من الملة

-------------------------
اما مسالة تحريف القران منذ دخولي الى هذا المنتدى و انتم تعيدوها كالببغاء
وقد عرفتم موقف الشيعة من تحريف القران و قد نزلت مواضيع كثيرة تفند هذه الشبهة
بعكسم عندما نجلب لكم مواضيع من كتبكم حول تحريف القران تبقون ساكتين لانها صحيحة

مثلكم كمثل ابليس كان يعبد الله ولكنه رفض السجود لادم
و انتم تومنون بالقران و تكفرون بالعترة
فانتم متشابهين

[quote=@وراء الحقيقة @]"وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (سورة آل عمران 58)،...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,,

الآيه الكريمه هل تعنى المسلمين جميعا ام تخص فرقه او مذهب ام تحافظ على الوحده والمسمى اسلامي للمسلمين جميعا وهو ميزان دخول الجنه

الاية رقمها 85 وليس 58
الاية واضحة ان كنت تعلم ام لاتعلم الإسلام هو دين الله الوحيد والذي يبغي غيره لايقبل منه وسياق الاية مرتبط بما قبلها والله تعالى بين لرسوله الكريم بان اهل الكتاب و قد كفروا بك و ظاهر حالهم أنهم يبغون الدين فهل يبغون غير الإسلام الذي هو دين الله الوحيد؟ و لذلك لا يصدقونك و لا يتمسكون بدين الإسلام مع أنه كان يجب عليهم الاعتصام بالإسلام لأنه الدين الذي يبتني على الفطرة، و كذلك يجب أن يكون الدين، و الدليل عليه أن من في السماوات و الأرض من أولي العقل و الشعور مسلمون لله في مقام التكوين فيجب أن يسلموا عليه في مقام التشريع.

وهل
الآيه الكريمه تنفي الفرقه الناجيه وحديث السفينه الذي لم ينطق به الإمام علي في اعتى الظروف ؟ وتنفي الكلام والأقوال ان الإمام علي قسيم الجنه ؟

لاعلاقة للاية بما ذكرت ولكن في قلبك مرض فتأول على هواك وما ذكرت متواتر عندنا وصحيح وفي كتبكم مذكور

وهل نحن أولى لنا اتباع القرآن ام الروايات المتعارضه مع القرآن ومفاهيمه بعد ان سقطت كتب واقوال وعلماء هم مؤسسين للمذاهب قالوا بتحريف القرآن؟

لايمكن ان نفصل بين القران والسنة المطهرة ونحن شيعة آل البيت الروايات المخالفة للقران نرمي بها عرض الحائط ولا يعنينا من رواها وليس عندنا كتاب صحيح من الدفة للدفه الا كتاب الله

ليدحظ الباطل ويثبت الحق وليس بيننا الا الأخوه الأسلاميه المؤمرين بها والأصلاح لها وكل يثبت قوله اما بالعلم وطريق المثقفين النييرين او طريق الجهلاء الذي ليس لنا حاجه به وهو ليس ماملى في اخوانى المشاركين بالرد العلمى المستند الى اثبات بدلائل تجلى الشكوك وتضع الأثبات ن الأسلام

ونحن نتمنى ان يكون هناك ترابط في كلامك وان تترك التعصب الطائفي وتحاور بعلم وبالدليل

وان تعترف بان الروايات الصحيحة من كتبك هي حجة عليك

ودليل الجهل والضعف (الشتم والسب والقذف) واشكر موصول لمن يشارك او يقرأ ,, ,, تحياتى

ونتمنى ان تتنزه انت عن هذا الداء المتأصل بك وان تنصح وتغير نفسك اولا

مادام وراء الحقيقة منكر لسنة الرسول الاعظم فهو عاصي لله ورسوله

ومشكلة القرآنيين لا يؤمنون بأي حديث مهما كان فلا يقول ان الامام علي ع لم يستدل به

فما هي الفائدة من استدال الامام او عدمه ان كنت لا تؤمن بالاحاديث على الاطلاق



{مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الحشر7



{هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ }الجمعة2

{قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ }آل عمران32



{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59


كل هذه الايات والكثير لم نعرضها تبين فساد القرانيين

عليكم السلام ورحمة الله ،

نعم هيَ تعني (( المُسلمين )) جميعا .

ولكِن ......

يجب أن يكون الإسم على صحيح مُسماه .. لذلِك يجب أن تعرِّف لنا ما هو المعنى ( الحق) لمُسمى مُسلمين .

فمَا هوَ الإسلام الحقّ لنعرف بعده مَن هُم المُسلمين (( الحقّ )) ؟؟

وبإختصار .. نسأل :

ما هوَ الإسلام (( الحقّ )) ؟؟ لنعلم مَن هُم المُسلمين بـ (( حقّ )) !!

تفضل ......

(قل الحق من ربك ) لامن اقوال بعد الأئمه منسوبه كذبا عليهم تدمر الأمه وتجعلها بصراع على خلافه
قضيت وانتهت و صاحبها رضي بالوضع ولم يكفر من قبله ولم يكفر الصحابه ولم يطلب الأيمان بالولايه وهي سبب تكفير الأمه فهل هناك تعارض مابين القرآن ومانحن فيه من صراع مقيت بسبب تفسيرات الأئمه براء منها لم يأكدوها في عصرهم او يدافعوا عنها او يحملوا الناس بألأيمان بها حتى صرنا اضحوكه الصراع والأراء ووووووالختلاف والتكفير والتفجير والقتل فعل ورد فعل واستخدمت
يلثارات الحسين على زمن واناس غير الذين عاصرةا الحسين فورثنا كفر ولعن وعداء

رابط عدائى موروث http://www.grenc.com/a/Akash/show_Myarticle.cfm?
فهل الرجوع للقرآن بالمحبه والأخوه اهدى
لكم التحيه والشكر

http://pulpit.alwatanvoice.com/artic...09/263056.htmlid=24537

[quote=طالب الكناني]شكرا الأخ طالب
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
لقياس ألآيه هل مع الله احد او شريك او قسيم لدخول الناس الجنه وتفضيل شيعي على سنى او مذهب آخر هل هناك اي اثبات من الأمام لقبول الناس
المميزين بالعمل او المحبه للآل ضع لي انت ترابط بين اقوال مابعد ائمتكم والقرآن اليس الأئمه يعلمون في كتبكم بما كان ويكون ولايدللون بالأثبات
للناس في عصرهم اعطنى من كتبنا علي امر الناس بالأيمان بالولايه او هو قسيم الجنه او لعن الشيخين او دلل واثبت للشيخين بان الولايه امر من الله ورسوله
ياخي ان دائره الجمع في القرآن بين المسلمين حجه على الأختلاف بالروايات الباطله والتى تبنى قصبا وكذبا لتفريق الأمه وما لنا الا الأعتراف بالحق
ونهدم التعصب المتأصل فينا بلا دليل ثابت ومجلى للأقوال المركبه والمتضاربه نحن جميعا نخوض في حرب الأنتصار للأسلام لا للمذاهب المفرقه نضع كل ضعيف في رفه ثم نتخلص منه كما تخلصنا من اقوال وكتب تأكد تحريف القرآن وهذا اعظم انتصار للأسلام وليس لنا وللدين والرسول وآل البيت وهذا هو الحق من ربك وهذا هو الأسلام المقبول وليس الفرقه الناجيه التى تجرنا لصراع وتكفير وحرب ولعن ونعود نخالف القرآن ومنهج الحل والأصلاح (وان طائفتان من المؤمنين الخ) والذي تأكد بالتاريخ في قضيه التحكيم بين الأمام علي ومعاويه ورضي الأمام بالطريقه ورفض الخداع ؟ شاكرين تفضلكم

ومشكلة القرآنيين لا يؤمنون بأي حديث مهما كان فلا يقول ان الامام علي ع لم يستدل به

فما هي الفائدة من استدال الامام او عدمه ان كنت لا تؤمن بالاحاديث على الاطلاق
يااخي الفاضل

من وضع مذهب وبنى عليه فرقه وكفر هل هو الإمام علي ام الأئمه12 عليهم السلام في عصرهم ام الذين شرعوا كتب بعد القرن الرابع وعندما اقول لم يستدل به الإمام لأنه لم يقل ان هناك سرقه او رده او مشكله حتى يفند رأيه بحديث يثبت تغير النهج او انحراف وهو اولى الناس بالتصحيحح وليس كتاب مابعد الأئمه فمن يضع التصحيح والطريق عندما يحكم
5 سنوات ولايأمر لابولايه ولابراء ولابمظلوميه ولابتكفير ولعن ؟ اليس لنا عقول فاين الحق ومن يتبع وبمن نتبع الإمام علي ام من خالفوه (كتاب المذهب) واين حديث الثقلين في اتباع الإمام ؟
شكرا للمشاركه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
هذه الأية الكريمة بصدد تشريع أن الدين الرسمي الذي يقبل به الله تبارك وتعالى هو الإسلام، وما عداه لا ينظر اليه، وليست بصدد بيان من يدخل الجنة وغيره ولا بيان من هي الفرقة الناجية وغيرها ولا بيان صغريان هذا الدين، فهي في هذا المقام ليست في مقام البيان بل في مقام التشريع، وأما باقي البيانات فتعرف من غير هذه الآية، فهذه الآية تجعلك تضمن انك مقبول عند الله أي يمكن ان يسمعك ولا تكون من الخاسرين الذين لا يُسمع منهم، ولكنها لا تضمن أنك تدخل الجنة ولا شيء آخر الا بالالتزام بتعاليم هذا الدين.

فهناك اسلام ظاهري واسلام حقيقي، والإسلام الظاهري هو اعتناق هذا الدين، والاسلام الحقيقي هو ترتيب الآثار التي وعد الله تعالى من يدخل هذا الدين ويلتزم به يدخل الجنة.

وأما حديث الفرقة الناجية، فان كثير من محققي الإسلام نفوا هذا الحديث، وأما حديث قسيم الجنة فهو حديث متواتر عند الشيعة مجمع عليه بينهم.

وأما (وهل نحن أولى لنا اتباع القرآن ام الروايات المتعارضه...) فاتباع القرآن هو الأولى بل الأوجب لو كانت دلالة القرآن واضحة بيّنة، ولم نستطع التوفيق بين هذه الروايات التي ظاهرها التعارض مع القرآن.

وأما القول بتحريف القرآن فهو حديث خرافة، قد صدر من جهلاء المسلمين.

الأخ سيد الكربلائي شكرا لتفضلك بالمشاركه
وليس لي تعليق إلا على ؛:-

وأما حديث الفرقة الناجية، فان كثير من محققي الإسلام نفوا هذا الحديث، وأما حديث قسيم الجنة فهو حديث متواتر عند الشيعة مجمع عليه بينهم.
قسيم الجنه فألإما م وبهذه المنزله ( الرسول ) لم نسمع عنه بهذه المنزله بل عبد الله ورسوله وقال لاتطرونى كما اطرت النصارى عيس بن مريم وله الشفاعه ولم نسمع بشفاعه آل البيت واولهم الإمام علي عليهم السلام جميعا مع احترامي لرأيكم واقوال علمائكم بس نريد اثبات لعصر طويل عاشها 12امام لم تظهر آرائهم في عصرهم نصره للحقيقه وألأثبات وتمحيصها والرد عليها
فمذهب يدخل الجنه وهو الحق وغيره باطل وفي نار جهنم اليس
من مسؤليه 12امام عليهم السلام ان يثبتوه وينشروه ويكتبوه ويدعو الكبار والصغار والطلبه لمعرفته واحقاق حقه وتبليغه للناس وتعرف كتب القرون الأولى واولهم عصر حكم الإمام علي عليه السلام
ويكون حجه على الناس وقيلت قولت الحق في عصر سلطان عادل
قبل الظالم ,, مع احترامي وتقديرى لأسلوبك في الكتابه الحياديه العلميه والتى تظهر بالمعرفه والعمق ,,خالص الشكر ,,,

شكراً لكم قد فهمت مقصدكم رعاكم الله، ليس معنى الحديث ان عليا يحاسب الناس يوم القيامة فيقسم بينهم الى الجنة والنار، بل ان معنى الحديث هو أن المسلمين يفترقون فريقين فريق مع علي وعلى هديه وفريق ضد علي وعلى محاربته، فالذي على نهج علي يعني على نهج أهل البيت وهو نهج محمد(ص) فهو في الجنة، والذي يحاربه فهو في النار لأنه انكر حب أهل البيت في القرآن الكريم.
فالشيعة تدّعي أن هذا الحديث متواتر عندهم وموجود في كتبهم جيلا بعد جيل وقد تلقوه من الامام يدا بيد، فهو مسطور في 128 كتاباً روائياً من القدماء أي في القرن الرابع الهجري وما قبله، وعدم انتشاره بين السنة لا يدل على عدم وجوده فالدواعي متظافرة لإخفائه كما لا يخفى على من جال النظر في النهج التأريخي.
وأما الأسماء التي قيلت في منزلة رسول الله (ص) فهي كثيرة جداً.
وأما أنه على 12 عاماً لم تظهر اراء الأئمة، فنقول: انها ظاهرة واضحة ولكنها عند أهلها من الأصحاب وقد وصلت الى الشيعة، وأما بعض السنة فقد اغفلوها عندما راحوا يأخذون أحكام الاسلام من غير اهل البيت، فهذا هو الفرق، والمراجع لكتب الشيعة يجد انها طافحة بهذا الحديث.
وحقك وحقك: الذي جعل بعض الناس تنهل احكام الاسلام من غير اهل البيت ليس لأن اهل البيت لا يعلمون الأحكام وليس لأنهم لا يعرفون قدر أهل البيت، لا بل لأنهم اذا أخذوا بالأحكام منهم فسيأخذون بالعقائد معها منهم ايضاً، وعقائد أهل البيت معروفة وهي حب أهل البيت ومن حارببهم منافق وهذه العقيدة لا يرضى يها من كان متسلطا آنذاك، ومن هنا رفضوا اللجوء الى حكم أهل البيت، وذهبوا الى غيرهم.

ومع ذلك فان كثيراً من علماء السنة ومحققيهم الأفذاذ يذكرونه بألفاظ شتى وعبارات مختلفة أقتصر منها على عجالة

أولا- قال ابن حجر - في آخر الفصل الثاني من فضائل علي (عليه السلام) في آخر الحديث الاربعين من كتاب الصواعق ص 126 -: وأخرج الدارقطني أن عليا قال للستة الذين جعل عمر الامر شورى بينهم كلاما طويلا من جملته: " أنشدكم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي أنت قسيم الجنة والنار يوم القيامة. غيري ؟ قالوا اللهم لا.

ثانياً: قال الآلوسي في تفسيره: ومعنى قوله كرم الله تعالى وجهه أنا قسيم الجنة والنار إن صح أن الناس من هذه الأمة فريقان فريق معي فهم على هدى وفريق علىّ، فهم على ضلال، فقسم معي في الجنة وقسم في النار.

ثالثاً: أخرج موفق بن أحمد الخوارزمي المكى: بسنده عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى: إذا كان يوم القيامة يؤتى بك يا على بسرير من نور وعلى رأسك تاج قد أضاء نوره وكاد يخطف أبصار أهل الموقف، فيأتى النداء من عند الله - جل جلاله - أين وصى محمد رسول الله ؟ فتقول: ها أنا ذا، فينادي المنادى أدخل من أحبك الجنة وأدخل من عاداك في النار، فأنت قسيم الجنة والنار.

رابعاً: أخرج ابن المغازلى الشافعي: بسنده عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا على إنك قسيم الجنة والنار، أنت تقرع باب الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب.

خامساً: ذكر في كتاب در بحر المناقب : لما مرض الأعمش مرضه الذي مات فيه دخل عليه ابن شبرمة ، وابن أبي ليلى ، وأبو حنيفة قالوا : يا أبا محمد ، هذا آخر يوم من أيام الدنيا ، وأول يوم من أيام الآخرة ، وكنت تروي في علي ( عليه السلام ) ، وكان السلطان يعترضك عليها ، وفيها تعيير بني أمية ، ولو كنت أمسكت عنها لكان الرأي .
فقال : إلي تقولون هذا ؟ ! أسندوني : فسندوه ، فقال : حدثني المتوكل الناجي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : إذا كان يوم القيامة ، قال الله تعالى لي ولعلي : أدخلا الجنة من أحبكما ، وأدخلا النار من أبغضكما ، فيجلس علي على شفير جهنم فيقول : هذا لي وهذا لك.

سادساً: قال في نثر الدر: سُئِلَ أحمدُ بنُ حنبل عَنْ قول الناسِ: على قَسِيمُ الجنَّةِ والنَّار. فقَالَ: هذا صحيحُ لأنَّ النبي عليه السلامُ قالَ لعلي: " لا يحبُّك إلا مؤمِنٌ ولا يُبغضُكَ إلا مُنَافقٌ " والمؤمن من الجنَّةِ والمُنافِقُ في النِّار.

والحمد لله رب العالمين.

يا حبيبنا مُشاركة طويلة عريضة (( دون )) أن تُجيبنا عن السؤال .. نسألك :

ما هو الإسلام الحقّ لنعلم مِنه مَن هُم المُسلمين بـ (( حقّ )) الذين تتحدّث عنهُم الآية .. وكُل آية تتحدّث عن الإسلام .. وبعد ذلك يقو ربّك : ومَن يبتغي غير ( الإسلام ) دينا .. فلن يُقبل مِنه وهو في الآخرة مِن الخاسرن .

فهل الذين ماتوا مِن الديانات السابقة قبل مجيء سيدنا محمد .. هل كانوا ( مُسلمين ) أم لا .. وهل سيكونوا في الآخرة مِن الخاسرين ؟!!!

تفضّل ........

الأخ الفاضل نصر الشاذلي
مع احترامي وتقديري لك ما ابتغيه في الموضوع ان الأسلام بين الشيعه والسنه هو الأسلام وان كان مسار الآيه لغير المسلمين قصدا فالأسلام هو الركيزه المطلوبه ولم يبنى الأسلام خطا لئي فرقه بأنها
هي الناجيه او المقبوله ويقاس عليها المسلم الحق بل ذكر الأسلام من النصارى والصائبه بالحسن ولاعقاب لمن لم تصله رساله دين من الله
وانت تعلم النار المستعره بين الفرق وكم هي تزداد وتقل وواجبنا البحث
والحوار لمعرفه اصوول كل تعارض يؤدى الى التباعد والفرقه
واذا المولى عز وجل اكد بآياته على وحده المسلمين وطلب محددات
مطلوبه (من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر الخ المحددات المطلوبه فمن له الحق مخالفه القرآن وتحديد من يدخل الجنه او النار
) وان في علماء اخواننا الشيعه من وضعو ا تحديد بروايات عن الإمام جعفر والباقر عن من لايؤمن بالولايه لايدخل الجنه وهذا الرأي
حدد من يدخل الجنه وهم الشيعه وهنا نسأل المسلمين قبل الأمامين ما مصيرهم واين الإمام علي عن هذا التشريع ولماذا لايعرفه أئمه اهل السنه المعاصرين لأمامين عن معرفه هذا التشريع ؟ شاكرين لكم صبركم

الأخ الفاضل نصر الشاذلي
مع احترامي وتقديري لك ما ابتغيه في الموضوع ان الأسلام بين الشيعه والسنه هو الأسلام وان كان مسار الآيه لغير المسلمين قصدا فالأسلام هو الركيزه المطلوبه ولم يبنى الأسلام خطا لئي فرقه بأنها
هي الناجيه او المقبوله ويقاس عليها المسلم الحق بل ذكر الأسلام من النصارى والصائبه بالحسن ولاعقاب لمن لم تصله رساله دين من الله
وانت تعلم النار المستعره بين الفرق وكم هي تزداد وتقل وواجبنا البحث
والحوار لمعرفه اصوول كل تعارض يؤدى الى التباعد والفرقه
واذا المولى عز وجل اكد بآياته على وحده المسلمين وطلب محددات
مطلوبه (من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر الخ المحددات المطلوبه فمن له الحق مخالفه القرآن وتحديد من يدخل الجنه او النار
) وان في علماء اخواننا الشيعه من وضعو ا تحديد بروايات عن الإمام جعفر والباقر عن من لايؤمن بالولايه لايدخل الجنه وهذا الرأي
حدد من يدخل الجنه وهم الشيعه وهنا نسأل المسلمين قبل الأمامين ما مصيرهم واين الإمام علي عن هذا التشريع ولماذا لايعرفه أئمه اهل السنه المعاصرين لأمامين عن معرفه هذا التشريع ؟ شاكرين لكم صبركم

[quote=السيد الكربلائي]شكراً لكم قد فهمت مقصدكم رعاكم الله، ليس معنى الحديث ان عليا يحاسب الناس يوم القيامة فيقسم بينهم الى الجنة والنار، بل ان معنى الحديث هو أن المسلمين يفترقون فريقين فريق مع علي وعلى هديه وفريق ضد علي وعلى محاربته، فالذي على نهج علي يعني على نهج أهل البيت وهو نهج محمد(ص)

فهو في الجنة، والذي يحاربه فهو في النار لأنه انكر حب أهل البيت في القرآن الكريم.
فالشيعة تدّعي أن هذا الحديث متواتر عندهم وموجود في كتبهم جيلا بعد جيل وقد تلقوه من الامام يدا بيد، فهو مسطور في 128 كتاباً روائياً من القدماء أي في القرن الرابع الهجري وما قبله، وعدم انتشاره بين السنة لا يدل على عدم وجوده فالدواعي متظافرة لإخفائه كما لا يخفى على من جال النظر في النهج التأريخي.
وأما الأسماء التي قيلت في منزلة رسول الله (ص) فهي كثيرة جداً.
وأما أنه على 12 عاماً لم تظهر اراء الأئمة، فنقول: انها ظاهرة واضحة ولكنها عند أهلها من الأصحاب وقد وصلت الى الشيعة، وأما بعض السنة فقد اغفلوها عندما راحوا يأخذون أحكام الاسلام من غير اهل البيت،
اولا السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ثانيا أئمه اهل البيت كانوا نبراس علم واعظم علماء اهل السنه اخذوا العلم منهم واما من قال بكريين او علم اموي فهذا من ردات الفعل السياسيه تلك الفتره ولا تإخذ من اصحاب الثقافه مثلك ولو كان العلم افترق والمذاهب تعارضت بشكل مكفر بين الفرق للزم من ألأئمه اعلان الحق من الإيمان عن الكفر
بل كان فقه وبه اختلاف لا يدخل احد في دائره التكفير بل اختلاف في الأجتهاد ومن اصاب له اجرين ومن اخطء فله اجر ولا يمكن ان لاترفع كلمه الحق
في الدين


فهذا هو الفرق، والمراجع لكتب الشيعة يجد انها طافحة بهذا الح
وحقك وحقك: الذي جعل بعض الناس تنهل احكام الاسلام من غير اهل البيت ليس لأن اهل البيت لا يعلمون الأحكام وليس لأنهم لا يعرفون قدر أهل البيت، لا بل لأنهم اذا أخذوا بالأحكام منهم فسيأخذون بالعقائد معها منهم ايضاً، وعقائد أهل البيت معروفة وهي حب أهل البيت ومن حارببهم منافق وهذه العقيدة لا يرضى يها من كان متسلطا آنذاك، ومن هنا رفضوا اللجوء الى حكم أهل البيت، وذهبوا الى غيرهم.

ومع ذلك فان كثيراً من علماء السنة ومحققيهم الأفذاذ يذكرونه بألفاظ شتى وعبارات مختلفة أقتصر منها على عجالة

أولا- قال ابن حجر - في آخر الفصل الثاني من فضائل علي (عليه السلام) في آخر الحديث الاربعين من كتاب الصواعق ص 126 -: وأخرج الدارقطني أن عليا قال للستة الذين جعل عمر الامر شورى بينهم كلاما طويلا من جملته: " أنشدكم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا علي أنت قسيم الجنة والنار يوم القيامة. غيري ؟ قالوا اللهم لا.

ثانياً: قال الآلوسي في تفسيره: ومعنى قوله كرم الله تعالى وجهه أنا قسيم الجنة والنار إن صح أن الناس من هذه الأمة فريقان فريق معي فهم على هدى وفريق علىّ، فهم على ضلال، فقسم معي في الجنة وقسم في النار.

ثالثاً: أخرج موفق بن أحمد الخوارزمي المكى: بسنده عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى: إذا كان يوم القيامة يؤتى بك يا على بسرير من نور وعلى رأسك تاج قد أضاء نوره وكاد يخطف أبصار أهل الموقف، فيأتى النداء من عند الله - جل جلاله - أين وصى محمد رسول الله ؟ فتقول: ها أنا ذا، فينادي المنادى أدخل من أحبك الجنة وأدخل من عاداك في النار، فأنت قسيم الجنة والنار.

رابعاً: أخرج ابن المغازلى الشافعي: بسنده عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا على إنك قسيم الجنة والنار، أنت تقرع باب الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب.

خامساً: ذكر في كتاب در بحر المناقب : لما مرض الأعمش مرضه الذي مات فيه دخل عليه ابن شبرمة ، وابن أبي ليلى ، وأبو حنيفة قالوا : يا أبا محمد ، هذا آخر يوم من أيام الدنيا ، وأول يوم من أيام الآخرة ، وكنت تروي في علي ( عليه السلام ) ، وكان السلطان يعترضك عليها ، وفيها تعيير بني أمية ، ولو كنت أمسكت عنها لكان الرأي .
فقال : إلي تقولون هذا ؟ ! أسندوني : فسندوه ، فقال : حدثني المتوكل الناجي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : إذا كان يوم القيامة ، قال الله تعالى لي ولعلي : أدخلا الجنة من أحبكما ، وأدخلا النار من أبغضكما ، فيجلس علي على شفير جهنم فيقول : هذا لي وهذا لك.

سادساً: قال في نثر الدر: سُئِلَ أحمدُ بنُ حنبل عَنْ قول الناسِ: على قَسِيمُ الجنَّةِ والنَّار. فقَالَ: هذا صحيحُ لأنَّ النبي عليه السلامُ قالَ لعلي: " لا يحبُّك إلا مؤمِنٌ ولا يُبغضُكَ إلا مُنَافقٌ " والمؤمن من الجنَّةِ والمُنافِقُ في النِّار.

والحمد لله رب العالمين.




وما حددته بالخط الأحمر برأى ان الدلاله السياسيه والمنعكسه على صراع حدث في ألأمه وطبع رأي دائما اقوله ان معاويه اخطأ وخرج عن إمام ألأمه المنتخب ببيعه وليس هو ولى أمر عثمان بل أبنائه فنعكس الى رأى دينى لم نسمع به في احاديث سيد الخلق بل الرساله خاتمه لاتحتاج الى اضافات (قويهالدلاله)لم تسمع
من ألأمام الحسين الثائر على الظلم وبيعه الوراثه المحطمه لللأمه والتى قال عنها احد مفكري القرب لو لم يغير معاويه ذظام البيعه الى وراثه
لوصل ألأسلام كل اطراف المعموره ,,, وعفوا على عدم الترتيب لقله المعرفه واشكاليه احيانا في التضليل ودمتم بحفظ الله ,,,
uote