تويت
المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
أفلا تتدبرون القُرآن أم على قلوب أقفالها ؟!!
-
نعم بكُل تأكيد ويقين وعدهُم .
أفلا تتدبرون القُرآن أم على قلوب أقفالها ؟!! -
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
يا قلم إذا كنت تقبل كلام اخيك جاسم
فهل يمكن ان توضح لنا ان منع الناس عنه يعني منع الناس من ان يقتلوه أو منع الناس من تكذيبه او منع الناس من الاضرار به
او هو شيء آخر غير هذه الامور؟
وهل المراد من الناس المسلمين او المشركين او اهل الكتاب او مطلقا؟
ولا تقل لي ان ذلك لا علاقة له بالسؤال
بل هذه الامور كما وضحت لك لها علاقة وثيقة بالسؤال
وان كنت لم تستوعب ما قلته لك فسوف اكرره
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي القمي
يا قلم انت لم تفهم ما هي علاقة معنى العصمة بهذا السؤال
وهذه مشكلتك دائماً انك لا تفهم وهذا ليس بغريب عليك
ورعاية لعقلك الضحل
سوف افهمك بعلاقة ذلك بالسؤال
انت عندما تسأل هل الله وعد الائمة بعصمتهم من الناس كما وعد النبي ام لا؟
فربما تفهم من ذلك معنى غير الذي انا افهمه
فيكون النفي والاثبات مختلف
لان النفي والاثبات من الناحية المنطقية يجب ان ينصب على محور واحد وهو ما يسمى بوحدة الموضوع والمحمول أو وحدة القضية المتنازع عليها
إذن فمن حقي ان اعرف ماذا فهمت انت من تلك العصمة التي عصم بها النبي
حتى اجيبك بان الله وعد الائمة بها ام لم يوعدهم بها
ولا يمكن ان اجيبك عن شيء فاثبته او انفيه وانا لا اعرف كيف تفهمه
هيا وضح لنا ماذا فهمت من الآية
ولا تماطل باساليب غبية و ومفضوحة
ما فهمته من الآية هو أن الله وعد رسوله محمد صلى الله عليه و آله و سلم أنه سيمنع الناس من الحيلولة دون أن يقوم بتبليغ الرسالة .. بمعنى : لا تخف يا محمد ، قم بتليغ رسالتي إلى الناس ، فالناس لن يستطيعوا أن يمنعوك من التبليغ ، فأنا أعصمك منهم ...
فإن كان هذا هو فهمك للآية فهذا جيد ، و إن كان فهما آخر ، فيا حبذا تخبرني إياه .. و أيّا كان : فسؤالي لك يصب في فهمك أنت للآية هل متحقق للأئمة كذلك أم لا ... !
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()تعليق
-
أولا : يحسب لك أنك أجبت على السؤال مباشرة دون إضياع صفحات الموضوع فيما لا طائل منه ، كما فعل أسلافك !المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
ثانيا : تقول بأن الله وعد الأئمة بأن يعصمهم من الناس بأدلة عندكم .. لا تخف فأنا لن أسألك عن الأدلة لأني سأصدقك .. و لكن لي أن أتعجب سائلا :
إذا كان الله قد وعد الأئمة بأن يعصمهم من الناس ، فلماذا نراهم يستخدمون التقية و يغيرون الرسالة حفاظا على أنفسهم ...؟؟!!
أليس هذا تناقض ...!!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()تعليق
-
إذا كان الله قد وعد الأئمة بأن يعصمهم من الناس ، فلماذا نراهم يستخدمون التقية و يغيرون الرسالة حفاظا على أنفسهم ...؟؟!!
..............................
ما دليل تغيير الرسالة
وهل من شروط التقيه الحفاظ على الروح من التهلكه
ام تغيير الرساله
ولا تنسى
لا يطاع الله من حيث يعصى
حميد الغانم
تعليق
-
أصلا بعض اخواننا الشيعة يشككون في عصمة الله لنبيه في التبليغ ويزعمون ان عمر بن الخطاب منعه بالقوة من كتابة كتاب اراده ...تعليق
-
أصلا بعض اخواننا الشيعة يشككون في عصمة الله لنبيه في التبليغ ويزعمون ان عمر بن الخطاب منعه بالقوة من كتابة كتاب اراده ...
,,,,,,,
روح اشرب ممية احسن الك ونام واغفى
حميد الغانمتعليق
-
ليس هذا وقت نوم ... هذا وقت النقاش ... ان كنت أضعف من أن تناقش يمكنك الذهاب ...تعليق
-
اذا انت لا ترى اعمى فمواضيعي الحمد لله امامك في المنتدى
وانتظر ان يحاورني وهابي
ولا وهابي
وثانيا
بطل عن الكلام الانشائي
وقضيه رزية يوم الخميس
لدينا مواضيع كثيره وكثيرة
وكل ما عليك
ان تكتب
حميد الغانم
وترى مواضيعي على النت
وتجد هنالك رزيه يوم الخميس
وهنالك موضوع نزل قبل فتره على هذا المنتدى
اسمه صراع الفلته يتجسد حيا بين ذوي ابي بكر من جهه وعمر من جهه اخرى
اذهب هناك وناقش
اةو اشتري نظارات طبيه
حميد الغانمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
ان الله تعالى بحسب ما جاء في القرآن الكريم لم يعد أحداً من نبي أو أمام من العصمة من الناس بل الله سبحانه وتعالى لم يعد النبي صلى الله عليه وآله نفسه من العصمة من الناس قبل هذه اللحظة التي نزلت فيها هذه الآية، فالنبي لم يكن يمسك عن تبليغ الرسالة بأصولها وفروعها مع شدة بطش الكفار والمشركين.
وهذه الآية تدل على النبي امسك عن تبليغ أمر ما من أمور الدعوة وأخره الى حين مناسب خوفاً من الناس لا على نفسه بل على دين الله لان رسل الله لا يخشون أحداً غير الله ولكن الله اخبره بانه لو لم يبلغ هذا الامر فكأنه لم يبلغ الرسالة بكاملها تبياناً لاهمية هذا الامر، وان الله عصمة من الناس في خصوص تبليغ هذا الامر
و على هذا فالمراد بالعصمة عصمته (صلى الله عليه وآله وسلم) من أن يناله الناس بسوء ويحولون دون أن يبلغ هذا الحكم للناس كأن يقتلوه دون أن يبلغه أو يثوروا عليه أو يتهموه بما يرتد به المؤمنون عن دينه، أو يكيدوا كيدا يميت هذا الحكم ونحو ذلك.
فالعصمة من الناس لا يراد به المعنى المطلق لان هذا ينافي القرآن والثوابت التاريخية من ان النبي قد نال من الناس شتى انواع المصائب و المحن والأذى ما ليس في وسع أحد أن يتحمله ولذا قال (صلى الله عليه وآله وسلم) كما في الحديث المشهور: ما أوذي نبي مثل ما أوذيت قط.
وهذا الامر الذي اراد تبليغه للناس على ما صرحت به الروايات الشريفة الصادرة عن اهل البيت عليه السلام هو ولاية علي عليه السلام
والخلاصة
ان الأنبياء لم يكونوا يطلبوا العصمة من الناس في تبيلغ الرسالة مع شدة المعارضين وقوة بأسهم وفتكهم بل كانوا ييلغون الرسالة بلا خوف من الناس ويتحملون كل النتائج المترتبة على ذلك ولكن في خصوص تبليغ هذا الامر وهو ولاية علي عليه السلام أمسك النبي عن تبليغ هذا الأمر وكان يترقب وقتاً مناسباً في تبليغه خوفاً على دين الله من المتربصين.
والائمة عليهم السلام أيضاً لم يطلبوا العصمة من الناس في أداء وظيفتهم الشرعية بل كانوا يتحركون طبقاً للتكليف حتى لو كلفهم هذا التكليف حياتهم واسرهم لكن لسنا نحن من نحدد ما هو تكليفهم وما يتطلبه من حركة أو سكون بل هم من يحدده ويعملون على طبقه ولم يشترطوا في ذلك العصمة من الناس، وعملهم بالتقية لا يتنافى مع ذلك بل يدخل في هذا النطاق ايضاً إذ هو عمل بالتكليف والوظيفة الإلهية فليس العمل بالتقية هو عمل بخلاف الدين بل عمل بالدين والامر الالهي ولو اقتضى الامر خلاف ذلك عملوا به.التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 01-07-2012, 08:05 PM.تعليق
-
[quote=علي القمي]
ان الله تعالى بحسب ما جاء في القرآن الكريم لم يعد أحداً من نبي أو أمام من العصمة من الناس بل الله سبحانه وتعالى لم يعد النبي صلى الله عليه وآله نفسه من العصمة من الناس قبل هذه اللحظة التي نزلت فيها هذه الآية، فالنبي لم يكن يمسك عن تبليغ الرسالة بأصولها وفروعها مع شدة بطش الكفار والمشركين.
وهذه الآية تدل على النبي امسك عن تبليغ أمر ما من أمور الدعوة وأخره الى حين مناسب خوفاً من الناس لا على نفسه بل على دين الله لان رسل الله لا يخشون أحداً غير الله ولكن الله اخبره بانه لو لم يبلغ هذا الامر فكأنه لم يبلغ الرسالة بكاملها تبياناً لاهمية هذا الامر، وان الله عصمة من الناس في خصوص تبليغ هذا الامر
و على هذا فالمراد بالعصمة عصمته (صلى الله عليه وآله وسلم) من أن يناله الناس بسوء ويحولون دون أن يبلغ هذا الحكم للناس كأن يقتلوه دون أن يبلغه أو يثوروا عليه أو يتهموه بما يرتد به المؤمنون عن دينه، أو يكيدوا كيدا يميت هذا الحكم ونحو ذلك.
فالعصمة من الناس لا يراد به المعنى المطلق لان هذا ينافي القرآن والثوابت التاريخية من ان النبي قد نال من الناس شتى انواع المصائب و المحن والأذى ما ليس في وسع أحد أن يتحمله ولذا قال (صلى الله عليه وآله وسلم) كما في الحديث المشهور: ما أوذي نبي مثل ما أوذيت قط.
وهذا الامر الذي اراد تبليغه للناس على ما صرحت به الروايات الشريفة الصادرة عن اهل البيت عليه السلام هو ولاية علي عليه السلام
والخلاصة
ان الأنبياء لم يكونوا يطلبوا العصمة من الناس في تبيلغ الرسالة مع شدة المعارضين وقوة بأسهم وفتكهم بل كانوا ييلغون الرسالة بلا خوف من الناس ويتحملون كل النتائج المترتبة على ذلك ولكن في خصوص تبليغ هذا الامر وهو ولاية علي عليه السلام أمسك النبي عن تبليغ هذا الأمر وكان يترقب وقتاً مناسباً في تبليغه خوفاً على دين الله من المتربصين.
والائمة عليهم السلام أيضاً لم يطلبوا العصمة من الناس في أداء وظيفتهم الشرعية بل كانوا يتحركون طبقاً للتكليف حتى لو كلفهم هذا التكليف حياتهم واسرهم لكن لسنا نحن من نحدد ما هو تكليفهم وما يتطلبه من حركة أو سكون بل هم من يحدده ويعملون على طبقه ولم يشترطوا في ذلك العصمة من الناس، وعملهم بالتقية لا يتنافى مع ذلك بل يدخل في هذا النطاق ايضاً إذ هو عمل بالتكليف والوظيفة الإلهية فليس العمل بالتقية هو عمل بخلاف الدين بل عمل بالدين والامر الالهي ولو اقتضى الامر خلاف ذلك عملوا به.
ممكن سؤال
من اين اتيت بهذا التفسير
هل قرئة الايه الكريمه (( الوارد فيا الله يعصمك من الناس))
( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ) المائدة/ 67
الله يخاطب نبيه ويقول له بلغ ما انزل اليك من ربك(( السؤال . مذا انزل على النبي)) الجواب (( القران))
هذا بتفاق كل المسلمين(( وكل تشريع اسلامي جاء في(( سوره او ايه))
ممكن تفدنا بهذه الايه او السوره الداله على ما شرحة.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 5
208 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
03-07-2025, 10:06 PM
|
|||
|
ردود 5
290 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 08:46 PM
|
|||
|
ردود 4
133 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:02 AM
|
|||
|
ردود 7
398 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:03 AM
|
|||
|
ردود 4
1,556 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:41 PM
|
تعليق