إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ثوابت المرجعية العليا، حامد الخفاف في كتابين حول الامام السيستاني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثوابت المرجعية العليا، حامد الخفاف في كتابين حول الامام السيستاني

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآله الطاهرين



    ثوابت المرجعية

    حامد الخفاف في كتابين



    بين صيف 2004 وربيع 2012 مرحلة يشوبها الكثير من الغموض، قد تكون الأكثر خطورة في تاريخ العراق الحديث. المرحلة لا تزال مستمرة بأشكال مختلفة، وسماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني لا يزال معتصماً بالصمت، والظروف تزداد تعقيداً.
    الشاهد الأول على هذه المرحلة ممثل ووكيل سماحته الحاج حامد الخفاف، وثّق في كتاب رحلة السيد العلاجية في العام 2004 التي كثرت حولها الاجتهادات، وعودته الى النجف لحل الأزمة.
    كما نشر كتاباً آخر يجمع كل ما صدر عن سماحته من فتاوى وبيانات ورسائل ومقابلات صحفية وتصريحات بعد سقوط النظام السابق في 9 / 4 / 2003.
    وقراءة الوثائق لا تكشف فقط عن حقيقة الموقف الشرعي من مرحلة ما بعد التغيير في العام 2003، وانما تبين بالتفاصيل الدقيقة دور المرجعية الدينية في بناء العراق الجديد وهويته الوطنية وركائز هذه الهوية، كما ركائز الوحدة في العراق الديمقراطي.
    لا يجادل أحد في ان المرجعية الدينية في النجف لعبت دوراً رئيساً في العملية السياسية التي بدأت في العراق بعد سقوط صدام، وأن مواقفها كان لها الأثر البالغ في إعادة بناء الدولة ومؤسساتها الدستورية، على قاعدة القانون ومبادئ العدالة والمساواة واحترام الآخر، فضلاً عن تفعيل المشاركة الشعبية.
    الحاج حامد الخفاف وثق هذه المرحلة في ثلاثة فصول:
    النصوص وفق التسلسل الزمني لصدورها، الترتيب الموضوعي لما صدر عن المرجعية، وصور الوثائق الأصلية المختومة بختم مكتب السيستاني، وكلها تعكس نهج المرجعية العليا في التعاطي مع الشأن العراقي والقضايا الحساسة التي واجهها العراق.
    باختصار، الكتاب يعيد رسم الحقيقة من مصادرها الأساسية، منذ اللحظة التي استعاد فيها العراقيون سيادتهم حتى هذا التاريخ، مروراً بالحقبة الأميركية التي امتدت لثماني سنوات كاملة.
    ونتوقف عند بعض المحطات الكبرى:
    - في معرض الرد على اسئلة وسائل الاعلام المحلية والعربية والأجنبية قال سماحته:
    ان الحكم في العراق- يجب أن يكون للعراقيين من دون ان يتسلط أجنبي في اختيار نوع النظام، ومن دون أي تدخل للأجانب... ولا مخاوف من وقوع فتن طائفية إذا لم تتدخل أطراف أجنبية في شؤون العراق.
    وأضاف: إن العراقيين بجميع طوائفهم ومذاهبهم، من الشيعة وغيرهم، موحدون في المطالبة باحترام ارادتهم في تقرير مصيرهم ورفض أن يخطط الأجنبي لمستقبلهم السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي.
    - وحول آلية تشكيل المجلس الدستوري قال سماحته:
    إن سلطات الاحتلال في العراق لا تتمتع بأي صلاحية في تعيين اعضاء مجلس كتابة الدستور، ولا بد اولا من اجراء انتخابات عامة كي يختار كل عراقي مؤهل للانتخاب من يمثله في مجلس تأسيسي لكتابة الدستور، ثم يجري التصويت العام على الدستور الذي يقره هذا المجلس... والمهم أن يفسح المجال للعراقيين في أن يحكموا بلدهم بأنفسهم من دون تسويف أو مماطلة، والشرعية هي للحكومة التي تكون منبعثة عن ارادة الشعب العراقي بجميع طوائفه وأعراقه.
    وأضاف: ان ما يره الشيعة لا يختلف عما يريده سائر أبناء الشعب العراقي من استيفاء حقوقهم بعيداً عن رأي لون من ألوان الطائفية، وأما شكل الحكم فيلزم أن يحدده الشعب العراقي بجميع أبنائه من مختلف الأعراق والطوائف وآلية ذلك هو الانتخابات العامة.
    - وفي ما يتعلق بالحوزة العلمية، ورداً على سؤال لصحيفة أميركية، قال سماحته:
    الحوزة العلمية ممثلة بمراجعها العظام، تنطق أو تصمت وفق مقتضيات المصلحة الدينية، والدور الأساس للحوزة هو التعليم والارشاد والتثقيف الديني، لكن ذلك لا يمنع أن تبدي المرجعية رأيها في المنعطفات المهمة في حياة الشعب، كاعداد الدستور الدائم للبلاد.
    - وفي ما يتصل بالعلاقة بين السنة والشيعة في ضوء بعض حوادث العنف التي شهدها العراق، قال سماحته:
    ان العلاقة الأخوية بين الشيعة والسنة في العراق لن تتأثر ببعض الحوادث المؤسفة التي وقعت مؤخراً، وقد سعى الكل في تطويقها واتخاذ ما يلزم لعدم تكررها ومن المؤكد ان العراقيين جميعاً، سنة وشيعة وغيرهم، حريصون على وحدة بلدهم والدفاع، عن ثوابته الدينية والوطنية، كما انهم متفقون على ضرورة التأسيس لنظام جديد يقر مبدأ العدالة والمساواة بين جميع أبناء البلد باحترام مبدأ التعددية والرأي الآخر.
    وفي معرض الرد على سؤال آخر قال:
    ان القوى السياسية والاجتماعية العراقية ومعظم الشعب العراقي على وعي تام بمخاطر الانسياق وراء النعرات العرقية والطائفية، وقد تعاون الجميع على تطويق الحوادث الأخيرة والحد من نتائجها السلبية.
    وفي بيان صدر عن النجف الأشرف (مكتب السيد السيستاني) بعد لقاء مع رئيس وزراء العراق المكلف نوري المالكي تناول تشكيل الحكومة، نقرأ بالحرف الواحد:
    أكد سماحته على ضرورة أن تشكل الحكومة الجديدة من عناصر كفوءة علمياً وادارياً تتسم بالنزهة والسمعة الحسنة، مع الحرص البالغ على المصالح الوطنية العليا والتغاضي في سبيلها عن المصالح الشخصية والحزبية والطائفية والعرقية (...) وأوضح سماحته أن من المهام الملقاة على عاتق هذه الحكومة، أن تحظى بأهمية بالغة مكافحة الفساد الاداري المستشري في معظم مؤسسات الدولة بدرجة تنذر بخطر جسيم، ولا بد من وضع آلية عملية للقضاء على هذا الداء العضال وملاحقة المفسدين قضائياً أياً كانوا.
    وبعدما شدد البيان على حصر السلاح في أيدي القوات الحكومية، وبناء هذه القوات على أسس سليمة بحيث يكون ولاؤها للوطن وحده، وليس لأي جهة سياسية أو غيرها، ذكر سماحته ان من الضروري اقامة افضل العلاقات وأوثقها مع دول الجوار كافة على اساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والتعاون في مختلف المجالات بما يخدم مصالح شعوب المنطقة جميعاً.

    هذه نماذج من مواقف المرجعية في المسألة العراقية، ولا يتسع المجال بالطبع لاستعادة كل الوقائع وكل التصريحات التي واكبت إعادة بناء العراق في مرحلة التغيير، إلا أن ما أوردنا يعطي فكرة واضحة عن ثوابت المرجعية الدينية في التعاطي مع القضايا المصيرية الحساسة.

    أزمة النجف

    في 216 صفحة مدعمة بالوثائق الدامغة، وبعنوان «الرحلة العلاجية لسماحة السيد السيستاني وأزمة النجف» دوّن الحاج حامد الخفاف وقائع الرحلة التي رافق فيها سماحته الى لندن ذهاباً واياباً، في ظروف بالغة التعقيد على المستويات السياسية والأمنية.
    الكتاب يوثق مجريات تلك الفترة (صيف 2004) والظروف والأسباب التي وجهت حركة الأحداث، ويرد على التساؤلات والشبهات الظالمة التي حاولت في حينه ان تمس المرجعية الدينية، بسبب تزامن الرحلة العلاجية والانهيار الأمني الكبير في المدينة. وهو يسرد الاتصالات والجهود التي تولتها المرجعية من على فراش المرض، قبل عودتها الى النجف لقيادة المسيرة الجماهيرية الانقاذية التي فاجأت الجميع وقلبت كل التوقعات.
    يومها انتصر صوت الحكمة على أزيز الرصاص ودوي المدافع ولا يزال.
    ومن بين الوقائع المحدودة التداول التي يرويها الكتاب أن عائلة السيد السيستاني (زوجته وبناته وولده السيد محمد باقر وعائلته) بقيت في النجف، أي في منزل سماحته، طوال فترة الأزمة، رغم القصف العنيف الذي استهدف تلك المنطقة التي تبعد حوالي خمسين متراً عن الحرم العلوي... وقد رفض السيد في حينه أن يطلب من أفراد عائلته الخروج من النجف القديمة الى احيائها الجديدة أو الى كربلاء كما اقترح البعض.


    نقلا عن (الاسبوعية)
    الملفات المرفقة

  • #2














    صورة نادرة لسماحة السيد السيستاني حين زيارته مرقد الامام علي عليه السلام
    بعد عودته من رحلة العلاج بتاريخ 13 رجب 1425
    ويظهر الى جانبه نجله السيد محمد رضا وخلفه الحاج حامد الخفاف
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3



















      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        ]بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صلي على محمد وال محمد

        اللهم الجبت والطاغوت

        لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

        والله عجيب ما يقوم به كاتب الموضوع من مدح والكتابة عن الامام المرجع الاعلى السيستاني دام ظله وهو من طلبة الميرزا مهدي الاصفهاني قدس سره وكل الناس يعرف موقف الامام السيستاني من ابن عربي لعنه الله وموقف الامام السيستاني من العرفان والتصوف والدراويش


        وفي نفس الوقت يقوم كاتب الموضوع بالتهجم على استاد المرجع الاعلى وسبه وتسفيه اراءه واقصد تهجم وسب الميرزا مهدي الاصفاني من قبل كاتب الموضوع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



        عجيب

        غريب!!!!!!!!!!!!!!!

        لماذا الكتابة عن بن عربي وعن العرفان من قبل كاتب الموضوع ؟؟؟؟ وهو يعلم موقف المرجع الاعلى السيستاني من بن عربي والعرفان[؟؟؟؟


        الا يعتبر هذا مشروع خاسر من قبل كاتب الموضوع لكي يوهم القاريء انه مع المرجعية الدينية وهو من عشاقها وهو في نفس الوقت يمرر افكار ضالة مضلة متمثلة بابن عربي والعرفان والدروشة والتصوف وكل هذه الافكار المنحرفة والضالة ضد موقف المرجعية الدينية ؟؟؟؟


        انكشف اللعب والتهريج يا كاتب الموضوع



        اللهم العن بن عربي ومن تبعه الى يوم القيامة

        امين


        المتوقع من كاتب الموضوع ان يقوم بالسب والشتم وخلع الاخلاق الاسلامية وترك كل ذرات الاسلام في التعامل مع الاخرين وهذا هو المعهود منه وتاريخه المشرق بالسب والشتم اشهر من نار على علم



        يا كاتب الموضوع سب واشتم واطع شيطانك وهواك فلا تثني كل الناس من قول الحق

        نسخة من هذا الكلام الى كل اصدقائك من المهرجين واصحاب السب والشتم والتهجم




        يا قاريء الموضوع ستعرف اخلاق اليتيم من رده

        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          بعد غياب من هذا العضو النكرة نجده يتداخل متحدثا عن الاخلاق التي لا يملكها وله الحمد!


          1 ـ أنا اقسم بالله العلي العظيم أن حمية الجاهلية عند هذا العضو هي ليست للسيد السيستاني حفظه الله تعالى
          لأنه لا يقلده بل ولا يعترف به
          وكانت ردّة فعله هذه التي ترونها هي لأنني عملت جاهدا على فضحه أيما فضيحة وأظهرت اصوله ومن يتبع من الشيخية والمنحرفين ممن هو يعرفهم، وررد جميع مواضيعه و(الخرط) الذي تحتويها!

          2 ـ نحن أعرف بموقف السيد السيستاني بأهل العرفان ولو كان موقفه كما تزعمون فيجب أن يكون السيد السيستاني كافر ابن كافر على زعمكم لأن جده هو السيد الداماد من كبار عرفاء وفلاسفة الشيعة!


          3 ـ أين وجدتني سببت الشيخ الميرزا الاصفهاني؟ وهل التعرض لآرائه سب له! واعيد ما قلته سابقا أن يدرس هذا عند ذاك أو أن يكون ذاك استاذ هذا فهو لن يشفع لأحدها ولن يضرهما معا لو كان أحدهما منحرفا! إن كان منحرفا!

          فعدم قبولي لآراءالميرزا الاصفهاني رحمه الله وتفنيد أدلته لا يعني (سبه) لكنكم اصحاب الوقيعة تعودتم الكذب! يا دعاة الاخلاق! وانتم عديموها!

          4 ـ حبيبي، مشروعك هو الخاسر بالتهجم الشخصي علي! ومحاولة تشويه المواضيع التي فيها حقائق دامغة تبين زيف دعاويك وشيخك وسيدك وكل من تتبع ايها الشيخي!

          وقد يقع المشرفون في شركاكم ويغلقون الموضوع، فما أسهل من أن نعيد كتابته، كما هو ديدنكم!

          5 ـ هل في مشاركتك هذه ذرة من الاخلاق؟ وهل كانت نابعة من باب رضا الله سبحانه!

          إن كنت أنا عديم الاخلاق فلماذا تتأثر بي وتتبعني! وهل ما كتبته أنت نابع من منبع غير ذلك؟ وكل اناء بالذي فيه ينضح!

          عموما

          خذ هذه الهدية المتواضعة بعد السلام سلاما سلاما



          اخيرا ننصح الاخوةالمشرفين بحذف المشاركة بعد تنبيه صاحبها! مع الشكر!

          تعليق


          • #6
            وبعيدا عن محاولة البعض التشويش على الموضوع بحججهم الواهية
            وايهام القاري الدفاع عن المرجعية
            وهم أول من يتهمها
            وقد روعهم وجود هذه الحقائق التي حاولوا اخفائها بأكاذيبهم واتهامات شيوخهم وساداتهم وكبرائهم
            وانتم ترون المشاركات السابقة ما هي الا انموذج مفضوح من هؤلاء!
            بعيدا عن ذلك تبقى الحقيقة المرة في حلق كل هؤلاء
            أن السيد السيستاني حفظه الله تعالى هو من أخرج المحتل من العراق

            أقرأ الموضوع الذي تسبب في المشاركة السابقة لبعض المنافقين

            السيد السيستاني هو من أجبرنا على الانسحاب

            http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=161405


            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              متى سنشاهد ارتقاء بمستوى الحوار بين الإخوة المتحاورين ؟
              متى ستقر أعيننا بوعي الإخوة الأعضاء فيرتاحون ويريحون ؟ ويكون كلامهم مثمراً مفيداً ؟

              لا أريد جواباً من أحد، ولا رمي التهمة من كل طرف على الآخر، إنما أردت لفت النظر لمن يعتبر.. علّ وعسى ..

              والسلام عليكم

              تعليق


              • #8
                كنت اود ان انقل الموضوع انا الى الانترنيت بهيئة صورية كما تفضل كاتب الموضوع لكن خفت ان لا يجيز الحاج حامد الخفاف ذلك لهذا عدلت عن المحاولة ...خوفا من ان يكون هناك اشكال شرعي بالموضوع
                واعتقد انه لن يجيز ذلك اذ ان تكلفة طبع الكتاب بالتأكيد كبيره ولدار النشر حصة في ذلك
                والله العالم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة اكرم ابو حيدر
                  كنت اود ان انقل الموضوع انا الى الانترنيت بهيئة صورية كما تفضل كاتب الموضوع لكن خفت ان لا يجيز الحاج حامد الخفاف ذلك لهذا عدلت عن المحاولة ...خوفا من ان يكون هناك اشكال شرعي بالموضوع
                  واعتقد انه لن يجيز ذلك اذ ان تكلفة طبع الكتاب بالتأكيد كبيره ولدار النشر حصة في ذلك
                  والله العالم
                  الاخ العزيز ابو حيدر
                  السلام عليكم
                  شكرا للفت الانتباه
                  بغض النظر عن حقوق التأليف والطبع عند من يرى ذلك من غيره ، الكتاب منشور على نفس الموقع الخاص لأخينا وصديقنا الاستاذ حامد الخفاف! ولذلك اقتضى التنويه!
                  كما أن نقل الكتاب وعرضه للعموم أهم من جعله حبيس المكتبات ورفوفها! مع الشكر لكم
                  المشاركة الأصلية بواسطة قنبر
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  متى سنشاهد ارتقاء بمستوى الحوار بين الإخوة المتحاورين ؟
                  متى ستقر أعيننا بوعي الإخوة الأعضاء فيرتاحون ويريحون ؟ ويكون كلامهم مثمراً مفيداً ؟

                  لا أريد جواباً من أحد، ولا رمي التهمة من كل طرف على الآخر، إنما أردت لفت النظر لمن يعتبر.. علّ وعسى ..

                  والسلام عليكم

                  وعليكم السلام
                  1ـ لست أي أحد حتى لا تريد أن تسمع جوابا منّا!!
                  2 ـ أنت ترى من هو الباديء في الاسائة! ولعلك تذكر رسالتي لكم وعنوانها : قليلا من الانصاف يا شيخنا العزيز!
                  3 ـ الموضوع لم يوضع للحوار بل هو عرض لحقبة زمنية مهمة في تاريخ الشيعة عموما والعراق خصوصا!
                  4 ـ لم يكن ذنبي أن أحببت أن اشارك ما أقرأه اخوتي الموالين بعيدا عن مواضيع المنافقين!
                  5 ـ من العجيب أن أرى اشراكي في لفت النظر ـ وإن كنت أقبله ـ لكن دون توجيه التنبيه الى من تعدى وجعل الموضوع شخصي وأخرجه من أن يكون كلاما مثمرا مفيدا كما تطلبون!
                  فالذنب ليس ذنبي! فما هكذا الظن بكم حتى وإن أبتعدت عن مواضيع المشاحنات ونرجو الفائدة لكن المنافقين لا يتركونا ونهدأ!
                  6 ـ انتم تعرفون أنني أقول الحق ولو على نفسي ولا يهمني غير ذلك! وعليه فليس من شيمتي أن اختار معرّفات لعرض آرائي بهذا أو ذاك! والتجاوز على هذا او ذاك حتى أحتفظ بعضوية اليتيم ناصعة البياض عندكم!
                  7 ـ لن تردعني مثل هذه الحركات الصبيانية من هذا العضو أو غيره مهما كانت وتنوعت! والحمد لله سبحانه وتعالى ينفضح جميع من نازلني العداء وتتبين حقيقته ولو بعد حين والامثلة أمام القرّاء كثيرة!
                  وآخرها ذيل وتبع الشاذلي وأمثاله كثير!
                  8 ـ كان يمكن لكم أن تتبينوا أمر هذا العضو وتوجهاته وأسباب شخصنته للموضوع ، ويمكن لكم الاستفسار من الاخ مهند البراك! فهو على معرفة وثيقة به! وأظنه قريب منكم!
                  9 ـ أنا اعتز بمثل هذه التهجمات مهما كانت ولكن يعزّ عليّ حتى التنزل والجواب على أمثال هؤلاء الصعاليك! لكن لابد دوما من رد الحجر الى المحل الذي صدر منه! وإن كان يكبرعليّ ذلك ويأخذ من وقتي ما ينفعني لاتمام الموضوع!
                  10 ـ أمثال هؤلاء هم من جعل المنتدى يهجره الكثير من الاخوة الاعزاء وحتى من نخالفهم الرأي!
                  11 ـ المواضيع النافعة والمشاركات مثلها ماثلة أمامكم قارنوا بينها لتتعرفوا على ماهيات وخلفيات الاعضاء! وهذا الموضوع من اوضحها!
                  12 ـ اخيرا المواضيع في معرض القرّاء وهم الحكم ، والله خير الحاكمين! وهو الذي يأخذ بأيدينا ويعيننا على الكاذبين!
                  هذه 12 نقطة تيمنا بالائمة المعصومين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

                  تعليق


                  • #10


                    السيد محمد رضا السيستاني







                    صورة نادرة للامام الخوئي رحمه الله في الطائرة متوجها الى لندن





                    صورة تجمع بين الشيخ التبريزي رحمه لله والسيد السيستاني في لندن

                    فيديو لقاء المرحوم الشيخ التبريزي مع السيد السيستاني (انقر هنا)




                    الملفات المرفقة

                    تعليق


                    • #11


                      صورة نادرة للامام السيد الخوئي والى جانبه السيد السيستاني






                      الاستاذ نبيه بري رئيس مجلس النواب اللبناني






                      موفق الربيعي مستشار الامن الوطني العراقي






                      السيد جواد الشهرستاني صهر السيد السيستاني ومدير مكتبه في قم







                      الملفات المرفقة
                      التعديل الأخير تم بواسطة alyatem; الساعة 29-06-2012, 07:50 PM.

                      تعليق


                      • #12







                        الامام السيد الخوئي في بيروت قبل توجهه للعلاج في لندن


                        الملفات المرفقة

                        تعليق


                        • #13


                          السيد مرتضى الكشميري صهر السيد السيستاني وممثله في اوروبا
























                          يتبع انشاء الله تعالى بعد حين




                          نسألكم الدعاء
                          الملفات المرفقة

                          تعليق


                          • #14
                            أشار الاستاذ حامد الخفاف في الصفحة 48 من الكتاب المعروض تحت هامش رقم 1 الى مقال لأحد الكتاب نعيد نشره اتماما للفائدة

                            *****

                            المستقبل
                            - السبت 7 آب 2004 - العدد 1665 - الصفحة الأولى - صفحة 1


                            أجواء سرّية أحاطت بمروره في بيروت

                            الزيارة الصحية للسيستاني الى لندن
                            تُحرّك عناوين سياسية لبنانية وعراقية



                            قاسم قصير

                            وسط تكتّم كامل وفي ظل تدابير أمنية مشددة، مرّ المرجع الاسلامي الشيعي الأعلى آية الله السيد علي السيستاني بمطار بيروت قبل ظهر أمس في طريقه الى لندن لتلقي العلاج من "اضطرابات في القلب" كما قال لـ"المستقبل" وكيل مكتبه في لبنان الحاج حامد خفّاف.

                            ومرور السيستاني ببيروت، حيث وصل من بغداد بطائرة تابعة لشركة "بساط الريح" وغادر بيروت الى العاصمة البريطانية بطائرة تابعة لـ"طيران الشرق الأوسط"، حرّك مجموعة من العناوين السياسية لبنانياً وعراقياً.
                            فماذا على الصعيد اللبناني أولاً؟

                            الوصول الى بيروت

                            حتى وصول السيد السيستاني الى العاصمة اللبنانية، لم يكن معروفاً لدى الشركة الناقلة من بغداد وطاقمها بمن فيه المضيفون، ان الشخصية التي تقلّها الطائرة هو السيد السيستاني نفسه. ذلك ان المرجع الشيعي صعدَ الى طائرة "بساط الريح" من مطار بغداد وسط تدابير أمنية اتخذتها قوات التحالف حول الطائرة وداخلها اذ أحاطت بها "جيبات" من نوع "هامر" وحلّقت فوقها مروحيتان حتى اقلاعها، بما "عزل المرجع عن قيادة الطائرة والمضيفين الذبن لم يسمح لهم بالاقتراب الى اكثر من مقاعد الصف الثاني. وكان جرى اخطار الشركة بأن عليها ان تقل وفداً تشريعياً عراقياً الى بيروت، قبل ان يتبين ان الوفد هو السيستاني ومرافقوه. وقد أشارت "المستقبل" في عددها الصادر أمس الى وفد تشريعي عراقي يصل الى لبنان.
                            بيد ان الامر لم يقف عند هذا الحد، أي عدم وجود معرفة بقدوم السيستاني. فاستقبال رئيس مجلس النواب نبيه برّي له على المطار، بمفرده من دون سائر أركان الطائفة الشيعية، دلّ على ان الرئيس برّي كان على علم مسبق بموعد قدوم السيستاني، وقد أكدّت مصادر مطّلعة لـ"المستقبل" هذا الأمر مشيرة الى ان ممثل المرجع الحاج خفاف أخطر برّي سلفاً.

                            برّي يستقبله منفرداً

                            ومع ان برّي ومكتبه الاعلامي لم يرغبا في الحديث عن الاستقبال في المطار ولا عمّا دار بينه وبين السيستاني، فقد ذكر خفّاف ان "اللقاء كان بروتوكولياً ولم يتطرق الى مواضيع سياسية أو دينية".
                            غير ان "انفراد" رئيس المجلس باستقبال المرجع الشيعي الأعلى، كان موضع انتقاد من قبل "حزبيات" شيعية أخرى، رأت انه كان يجب اعداد استقبال حاشد له يعبّر عن التضامن مع المرجعية الشيعية. لكن الانتقاد هذا لم يكن علنياً، اضافة الى ان عدم ابلاغ برّي أياً من المرجعيات الشيعية قد يكون عائداً الى "معطيات" تتعلّق بـ"السرية" التي أحيطت بها رحلة السيستاني من النجف إلى بغداد وبيروت فلندن.

                            المراجع ولندن

                            وفي مجال تأكيدها على الأهمية التي كان سيتخذها استقبال حاشد للسيستاني في بيروت، فقد عادت الأوساط الشيعية المنتقدة لـ"انفراد" برّي بالاستقبال، بالذاكرة الى المرجع الشيعي السابق السيد أبو قاسم الخوئي الذي مرّ في السبعينات من القرن الماضي بمطار بيروت في طريقه إلى العاصمة البريطانية للعلاج أيضاً، وكان في استقباله يومئذ أركان الطائفة سياسيين وعلماء دين وحشودا شعبية.
                            غير ان اختيار مرجعين شيعيين لندن للمعالجة حرّك "الحشرية" لمعرفة "سرّ" هذا الاختيار. وفي هذا المجال لفتت مصادر شيعية مطلعة "المستقبل" إلى ان الخوئي والسيستاني ليسا المرجعين الشيعيين الوحيدين تاريخياً اللذين اختارا بريطانيا للاستشفاء، فقد قصد لندن المراجع السيد أبو الحسن الأصفهاني والسيد محسن الحكيم والسيد محمد سعيد الحكيم والسيد الميرزا جواد التبريزي. وفسّرت المصادر ذلك بأن ثمة اطمئناناً لدى المراجع إلى "المستوى الطبي في بريطانيا، إضافة إلى وجود جالية عراقية وإسلامية كبيرة هناك، وتوافر تسهيلات تقدمها السلطات البريطانية إلى علماء الدين والقيادات الإسلامية للمرور في بريطانيا أو الاقامة فيها".
                            وماذا على الصعيد العراقي؟

                            مغادرة النجف والهجوم على الصدر؟

                            من الواضح ان "مصادفة" انتقال السيستاني إلى لندن مع الانذار الأخير الذي وجهته "قوات التحالف" إلى الزعيم الشيعي العراقي السيد مقتدى الصدر و"جيش المهدي"، جعلت أوساطاً متابعة للوضع في العراق تعتبر ان "مغادرة السيد السيستاني إلى لندن للعلاج ليست مرتبطة فقط بوضعه الصحي بل هي مرتبطة أيضاً بالأوضاع الخطيرة في النجف في ظل الهجمة الأميركية على تيار السيد الصدر وجيش المهدي"، مشيرة إلى "احتمال وجود قرار أميركي كبير بتصفية تيار الصدر".
                            غير ان الخفاف أكد لـ"المستقبل" من لندن حيث يرافق المرجع الشيعي ان "وجود السيد السيستاني في لندن يعود إلى انتكاسة صحية تعرض لها وحصول اضطرابات في القلب، ما جعل الأطباء ينصحونه بالعلاج في لندن لعدم توافر الظروف المناسبة لذلك في العراق". وأوضح ان "الوضع الصحي للسيد مستقر وقد وصل إلى لندن بسلامة وتم البدء بتنفيذ الإجراءات الطبية المطلوبة لعلاجه".
                            ونفى أن تكون مغادرة السيستاني النجف مرتبطة بـ"الأوضاع المتدهورة في النجف، فالسيد بقي في العراق في أسوأ الظروف سواء في عهد (الرئيس العراقي المخلوع) صدام حسين أو في الشهور الماضية ولم يغادر النجف".
                            على أي حال، فإن ما ذكره خفاف حول الوضع الصحي للسيستاني، ورد في بيان صادر من مكتب المرجع في النجف، وجاء فيه انه "ألمّ بسماحة السيد السيستاني مؤخراً وعكة قلبية وقد استدعي فريق من اخصائيي القلب العراقيين إلى النجف الأشرف للتشخيص والمعالجة". وأضاف البيان انه "وفقاً لما ارتآه الفريق الطبي فقد تقرر متابعة الإجراءات الطبية اللازمة في احد المستشفيات المتخصصة في المملكة المتحدة (..)".
                            بدوره نفى مستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي ان تكون مغادرة السيستاني مرتبطة بالهجوم على تيار الصدر و"جيش المهدي" ووصف الربط بأنه "أمر سخيف تماماً".

                            في لندن

                            وفي ظل التفسيرات التي راوحت بين تفسير مغادرة السيستاني بالخشية من ان يعوق تدهور الأوضاع في النجف علاجه أو ان يؤدي الى تدهور وضعه الصحي، وبين تفسير المغادرة سياسياً واعتبارها مؤشراً الى قرار حسم أميركي ضدّ مقتدى الصدر لا يرغب السيستاني في ان يكون شاهداً على تنفيذه، أعلن المتحدث باسمه في لندن مرتضى الكشميري ان "السيد سيخلد الى الراحة بضعة أيام ثم نرى ماذا يقرّر فريقه الطبي"، مشيراً الى أن "السيّد لم يدخل المستشفى اليوم (أمس) ولن يدخله قبل نهاية الأسبوع على الأقل"، موضحاً أنه "يقيم في منزل خاص".
                            وفيما أكد المتحدث باسم الخارجية البريطانية ان السيستاني لن يلتقي أي مسؤول بريطاني، قال ناطق باسم "مؤسسة الخوئي" في لندن انها "المرة الأولى التي يغادر فيها آية الله العظمى العراق منذ العام 1988 ويبدو بالتالي مقتنعاً بأن صحته باتت في وضع حرج"، مشيراً الى أنه "مصاب بانسداد في الشريان الأبهر".

                            انتهى المقال
                            وبقراءة بعض فقرات ما جاء في المقال اعلاه
                            نتبين أهمية اصدار كتاب الرحلة العلاجية للسيد السيستاني
                            فجزى الله الاخ الحاج حامد الخفاف وجعل عمله في ميزان حسناته
                            الملفات المرفقة

                            تعليق


                            • #15
                              فاتني أن اعرض فهرس الكتاب



                              الملفات المرفقة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X