تويت
المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
بعد الاعتذار من صاحب الموضوع
عزيزي حيّاك اللهُ تعالى .. شكراً جزيلاً على أهتمامكم بهذا الموضوع .. ولكن لا يعبأ بهذا الكلام ويضرب به عرض الحائط , فهذا الرابط الآتي للسيد مرتضى الشيرازي وجدته على اليوتيوب فيه رأي ياسر الحبيب بالشيخ الوائلي قدس سره ورأي السيد الشيرازي حفظه الله !!
فأسمعوا الكلام وقارنوه بالمنقول أعلاه !!
http://www.youtube.com/watch?v=l4fyt...eature=g-all-u
المرحوم المغفور له الخطيب الشهير العلامة الشيخ الوائلي رضوان الله عليه !
هذا المكتوب بالأحمر أعلاه ما ستجدونه من السيد مرتضى الشيرازي نجل المرجع السيد صادق الشيرازي حفظهما الله تعالى !!
فهل ماذا أم ماذا ؟!
وأنا لا أعرف من هو ياسر الحبيب ! ولكنَّه على كل حال يقدم للغرب ما هم محتاجون أليه !
فهم يقتلون الشيعة ويذبحونهم حتى يرد الشيعة بالمقابل على السنة بالمثل !
وهم لعلَّهم أثاروا في الماضي ( في الزمن الملكي ) أيضاً طرح شيعة ناقد لرموز الآخرين ولكن بصورة أصطدامية وأنفعالية وأحدثت ما أحدثت .. وراجع أن أحببت البحث القيّم للدكتور الفلسطيني حنّا بطاطو في كتابه العراق !
وستجد أنَّ هناك شخصاً سماه أمين الشفرنجي نشر صحيفة أسمها النهضة وفيها أثار أطروحات من الطراز الأنفعالي والأصطدامي أدت إلى ما أدت من بلبلة ! أثناء ذهاب فيصل الأول إلى لندن والتي أخره الأنكليز فيها 4 أشهر وبنفس الوقت طرح أمين هذه الأطروحات !!
حنا بطاطو يتهم الشفرنجي هذا بأنَّه قام بما قام به بتوصية وبعمالة للأنكليز !!
والله أعلم ! لأنَّ الأنكليز خبراء من الطراز الأول في أثارة الشقاقات والمشاكل اوليس غاندي من يقول لو وجدت سمكتين تتعارك فسبب هذا هو الأنكليز ؟!
لا أتهم الشيخ ياسر الحبيب بأنَّه عميل لهم .. لكن أنا - وأعوذ بالله من الأنا - أرى المنهج الصدامي فيه عيبين كفيلين بهدمه من الجذور !
1- أنَّ علمائنا من زمن إلى زمن لم يستخدموه بتاتاً فما الموجب له ؟! أأنتم أعرف بالمنهج الصادقي والباقري منهم ؟!
وراجعوا المراجعات ! وراجعوا ليالي بيشاور !
2- هذا الأسلوب ما يريده الغرب منا لأثارة الفتنة .. أذكر مرة وفقت لحضور مجلس للسيد الطويرجاوي حفظه الله فقصة قصة مضحكة مبكية !
يقول بأنَّه هناك من قدم لبعض الأشخاص نقوداً ليفتح فضائية فيها سب شيعة للسنة ! وهو ( دافع النقود ) سيخي !!
هذه هي تجارتهم وهذه هي نارهم فلماذا نترك المنهج الحوزوي ونلجأ إلى المنهج الصِدامي ؟! فنكون حطباً لنارهم !
تحيّاتي ..
تعليق