إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

واخيرا استبصر المعاند

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • واخيرا استبصر المعاند

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين

    كتبت موضوعا فيما سبق من الايام او السنين عن الشخصيات الاسلامية التي لي معها رابطة وعلاقة مباشرة او عن طريق صديق اثق به له علاقة مباشرة مع صاحب القصة .
    ومن تلك القصص والذكريات أنقل لكم قصة جميلة عن سماحة الشيخ عبد الزهراء الكعبي - قدس سره ورحمة الله عليه - وهو الخطيب المعروف قارئ المقتل وفيها قصة استبصار حاكم كربلاء الناصبي ؛ انقلها بواسطة واحدة وهو الاخ ابو زينب الكتبي حيث تحدث لي بالقصة عن الشيخ عبد الزهراء الكعبي مباشرة وسانقل لكم تفاصيلها اللذيذة جدا ان شاء الله .

    ملاحظة كالمقدمة :

    في يوم من الايام كنت جالسا في الدكان بدءت احسب العمر وسرعة انتهائه وكيفية الاستفادة منه ؛ فوجدت ان عمر الانسان لو كان ستين سنة فرضا؛ لكان ثلثه بالنوم يبقى اربعين سنه من عمره ؛ ولايمكن ان يقال قد يعمر الانسان اكثر بكثير لانني ساقول لك ان الانسان بعد الستين لايكون في قواه التي كانت قبل الستين وذلك بضعف العين وانهدام الركبتين وانتظار الموت بين كل ساعة وساعتين .
    و اما الطفولة فهو لا يعي فيها شيئا الى ان ينتهي سكر الشباب وهو ثمل بين نشوة الشباب ونشاط الجسم فلا يبقى من العمر الا الاندر اليسير ولولا العلم ان وفق لطلبه في شبابه لكان منبوذا من الاهل والاولاد ؛ يستثقل وجوده الصهر و الاحباب
    وان قلت لي لعله يكون ذومال فيحترم لماله فاجيبك بقولي فان كان ذامال فساعد الله من الوراث الانامل ؛ لكثرة ما يضربون على راس الحاسوب المسكين ذو الارقام ؛ ليعرفوا كم يكون حصتهم من اتعاب هذا المسكين الغافل عن قرب ملك الموت من حلقومه .
    فلما وصلت الى هذه الحقيقة هرعت الى نفسي الجزوعة فقلت لها: ارجوك لا تفوّتي اللحظة ولا الدقيقة بل استفيدِ من كل صغيرة وكبيرة من الطرائف العلمية ؛ لانها هي راس المال وللعزة خير وسيلة .
    فوجدت ان احسن وسيلة هي الاستفادة من الوقت في المجالس الاجتماعية لكي لا يضيع العمر هدرا بين القيل والقال بل علينا الاستفادة من كل صاحب خبرة في خبرته ؛ والحمد لله لقد حصلت الكثير الكثير ؛ وانا لكم خير حمال ؛ احمل لكم ما حصلته من كل زهرة معطرة ؛ وعلى سبيل المثال لما اجتمعنا البارحة مع مجموعة من الاخيار في دعوة لعرس شاب من الشبان الذي يعجبك النظر الى محياه واشراق النور من حناياه فبدءت كالمعتاد بحرثي وبيدي مسحاة الورق والقلم فسالت الاخ ابا زينب وهو صاحب مكتبة الحيدرية اكبر ناشر للكتب في قم و النجف الاشرف فقلت له كيف اصبح جدكم من مؤسسي المطبعة في النجف الاشرف
    فقال....... اعطي لجدي الحاج المرحوم محمد صادق الكتبي غرفة في داخل الصحن الشريف ليبيع فيها الكتب ؛ وشاركه المعروف عند اهل العلم سماحة السيد هبة الله الشهرسستاني رحمه الله تعالى ؛ فكان ربح جدي عادة ثلاث دراهم في اليوم وكان كثيرا في تلك الايام فياخذ درهم لنفسه ويعطي السيد الشهرستاني رحمه الله تعالى درهم والدرهم الثالث يوزعوه الى عشرة اقسام ويعطوا من يرون ظاهره من طلاب العلم يحتاج للدعم؛ من اهل الشيم وعزة النفس ؛ فيعطوه منها الى عشرة افراد ؛ وهكذا بقي مدة من الزمن الى ان قدر له ان يذهب في تلك الايام مع شحة الوسائل وصعوبة الانتقال ؛ الى بلاد الصين وجاء بجهاز الطابعة التي كانت تدور باليد طباعة حجرية ثم توفي رحمة الله عليه واستلم مهام الطباعة والنشر في النجف الاشرف الحاج المرحوم محمدكاظم الكتبي وهو والد صديقنا الحبيب ابو زينب وكان من الشخصيات المهمة في النجف الاشرف وسمى دار نشره بمكتبة المرتضوي واخرج كثيرا من الكتب من بين تراب المكتبات الراكدة في سبات النوم الى نور العلم لتبصره العيون المتطلعة للحقائق ككتاب سليم بن قيس الهلالي والكثير من هذه الكتب ثم انتقل الى رحمة الله الواسعة واستلم المكتبة المسماة الان بالمكتبة الحيدرية الاستاذ المتخصص الكيمياوي ابو زينب محمد صادق الكتبي حفظه الله تعالى ورعاه وقضى حوائجه وهي من المكتبات المهمة جدا في طباعة المصادر الشيعية المهمة في قم والنجف الاشرف .
    فان زرت النجف الاشرف لاباس بان تذهب الى شارع الرسول صلى الله عليه واله فتجد المكتبة هناك او الى قم المقدسة ففي اسواق صاحب الزمان عليه السلام في شارع الانقلاب .
    قال لي الاستاذ ابو زينب في مجلس العقد المبارك الذي عقده اخي السيد علي حفظه الله للشاب المؤدب على حفيدة الاستاذ الكتبي .........
    انه كان في مكتبة السعادة لصاحبه السيد سعيد زيني رحمة الله عليه والذي كان مقابل الحرم الحسيني عليه السلام ؛ والان ذهب في توسعة الشوارع المحيطة بحرم النور والبركة؛ يقول ذهبت في يوم من الايام الى المكتبة واذا بسماحة الخطيب المعروف صاحب قراءة المقتل الشيخ عبد الزهراء الكعبي رحمه الله تعالى موجود هناك في المكتبة فنقل لي هذه القصة الرائعة :

  • #2
    عودا حميدا اخي وابن عمي الغالي سماحة السيد جلال الحسيني ..... شوقتنا الى المزيد رعاك الله ..... فهلا سقيت الظمآن الى معين سطورك كي يروى؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني محمد
      عودا حميدا اخي وابن عمي الغالي سماحة السيد جلال الحسيني ..... شوقتنا الى المزيد رعاك الله ..... فهلا سقيت الظمآن الى معين سطورك كي يروى؟
      سماحة ابن العم المؤدب المتواضع احبك في الله ولله كثيرا جما

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سيد جلال الحسيني
        سماحة ابن العم المؤدب المتواضع احبك في الله ولله كثيرا جما


        حفظكم الله ورعاكم و جنبكم كل مكروه ..... ننتظر المزيد بلهفة وشوق ان ابقانا الله وبقيت الحياة لنعرف كيف استبصر المعاند عسى ان يكون درسا لدعاة الحاضر لتقريب المخالف نحو الاستبصار وركوب سفينة النجاة

        و نسألكم الدعاء

        تعليق


        • #5
          سيدنا الفاضل مقدمة موفقة وبأنتظار التفاصيل

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة على خطى الأسلام
            سيدنا الفاضل مقدمة موفقة وبأنتظار التفاصيل
            شكرا لكم جعلكم الله كما يحب
            غدا صباحا تتمت القصة باذن الله تعالى وهي عن اناس معروفين والحمد لله رب العالمين

            تعليق


            • #7
              بإذن الله

              تعليق


              • #8
                قال المرحوم الشيخ الكعبي رضوان الله عليه:
                التقى بي مرة رئيس محاكم كربلاء وكان معروفا بالنصب والعداء لاهل البيت عليهم السلام كما هو عادة الحكومة العراقية في العهود البائدة لعنة الله عليهم اجمعين حيث يجعلون الموظفين الكبار في المناطق الشيعية من النواصب ؛ فقال لي: يجب عليك ان تاتي الى بيتنا الساعة الخامسة ؛
                يقول الشيخ الكعبي رحمه الله فخفق قلبي منه واضطربت لاني لا اعلم ما هي علة دعوته لي وخشيت ان يعاقبني لقراءة الماتم للسيدة فاطمة البتول سلام الله عليها لانه ناصبي وانا في ذكر المصيبة عادة اذكر الهجوم على الدار وضرب حر وجهها ولطمها على عينها وعصرها بين الباب والحائط واسقاطهم لمحسن اول شهيد بعد رسول الله صلى الله عليه واله وحرق الباب وكل هذه المصائب قام بها من يعتقد بهم هذا الناصبي ؛ والمصيبة الادهى ان مدير الشرطة وبعض المسؤلين الكبار كانوا ايضا من اقربائه فذهبت لاصدقائي واستشرتهم في الامر وكلهم قالوا لي لابد من الذهاب اليه لانك ان لم تذهب ازدت الطين بلة ؛ وتعتبر فارا من الحكم واخيرا يقول ذهبت اليه وطرقت الباب فلما فتح الباب قال لي لماذا تاخرت هذه الدقائق الخمس فقلت له:
                لاني جئتكم ماشيا على قدمي . قال:
                كان الواجب عليك ان تستاجر سيارة وتاتيني بالوقت المحدد .
                فاعتذرت منه ؛ فقال لي الحاكم: في المرة الاخرى عليك ان تستاجر سيارة وتاتيني مسرعا فقلت:
                ان شاء الله افعل ؛ فادخلني الى بيته وانا لا اعلم مصيري وعلة الدعوة فلما ادخلني في الصالة واذا بها قد ملأت برئيس الشرطة والمسؤلين الاخرين واكثرهم اقرباء رئيس المحاكم فازداد استغرابي واضطرابي ؛ فقال لي:
                اجلس على ذلك الكرسي فنظرت واذا بكرسي منصوب وعليه قطعة سوداء فقال لي:
                اجلس على ذلك الكرسي واقرء عن مصيبة الزهراء( عليها السلام )
                فقلت : واي زهراء تعني ؟
                فغضب مني ثم قال وكم زهراء عندنا؟!
                قلت له: تعني بنت رسول الله صلى الله عليه واله ؟!
                فازداد غضبه!! ثم قال وكم فاطمة عند نبينا ؟!
                يقول صعدت الكرسي وانا متحير كيف اقرء ومن اين ابدء ؟!
                ولكنني توكلت على الله سبحانه ولما بدءت بالقراءة بدء رئيس المحاكم الناصبي بالنحيب نحيبا ازال الوحشة عن قلبي وكذلك اخرج الباقين المناديل واجهشوا بالبكاء فلما شاهدت هذا المنظر العجيب بداءت أقرء لهم مالم اقرءه في كل المجالس من اسرار خيانة عبّاد عجل السامري وصحبه فلما انتهيت من المجلس ودعوت بطريقتنا الشيعية المباركة ؛ واردت ان اقوم قال لي:
                اجلس في مكانك على الكرسي حتى اقص عليك علة طلبي منك لقراءة هذا الماتم ليزول استغرابك ..... ثم نادى بنت صغيرة له فجاءت ؛ فقال انني كنت في العمل فاتصلت زوجتي بي قائلة اسرع في المجيئ الى البيت فان بنتك؛ واشار الى البنت التي ناداها قد ابتلعت قطعة نقود ؛ فيقول رئيس المحاكم هرعت الى البيت وانا كاليائس البائس وحملتها الى المستشفى فقيل لي: لا نستطيع في الوضع الحالي ان نخرجها بما لدينا من الوسائل فخذها الى لندن ان استطعت ؛ وباعتباري رئيس المحاكم ويدي مفتوحة في الدوائر اسرعت في اخذ بطاقة السفر وذهبنا انا والبنت هذه وزوجتي الى لندن ؛ ولما ذهبنا للمستشفى هناك ؛ قلت لزوجتي بعد ان ادخلوا بنتي لصالة العمليات انني دائما استهزء بالشيعة في بكائهم على ضلع السيدة فاطمة الزهراء ( عليه السلام )
                وكنت اتعجب منهم حين يتوسلون بالله تعالى ويقسمون عليه بحق الضلع المكسور والان يا زوجتي جاء دور توسلي بالله سبحانه وان اقسم عليه بحق الضلع الذي يتوسل الشيعة به فان خرجت القطعة النقدية بدون عملية فسوف اتشيع وانذر ماتم يقام في بيتي لمصيبة الضلع المكسور .
                يقول الحاكم :
                كنت اتحدث مع زوجتي واذا بالدكتور الجراح جاء مع بنتي وبيده القطعة النقدية وقال انها عطست وخرجت هذه القطعة بدون اي عملية
                ثم قال ارفع راسك وانظر الكيس الذي فوق رأسك فالقطعة النقدية فيها .
                فرحمة الله على سماحة الشيخ الكعبي وحفظ الله اخونا العزيز ابو زينب

                تعليق


                • #9
                  الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين و اله الطيبين الطاهرين و على الزهراء الشهيدة البتول و رحم الله الشيخ الكعبي ...................شكرا لكم سيدنا على الموضوع الهادف

                  تبين لنا ان استبصار هذا المعاند ببركة سيدتي ومولاتي فاطمة الزهراء البتول ....


                  لكنه اخاف الشيخ االكعبي سامحه الله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الحسيني محمد
                    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين و اله الطيبين الطاهرين و على الزهراء الشهيدة البتول و رحم الله الشيخ الكعبي ...................شكرا لكم سيدنا على الموضوع الهادف

                    تبين لنا ان استبصار هذا المعاند ببركة سيدتي ومولاتي فاطمة الزهراء البتول ....


                    لكنه اخاف الشيخ االكعبي سامحه الله
                    سبحان الله وتعالى
                    التفاتتك الاخير يا سماحة السيد يبين طيب عنصرك واصالتك الحسينية الرؤوفه الحنونه سددك الله سبحانه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيد جلال الحسيني
                      سبحان الله وتعالى
                      التفاتتك الاخير يا سماحة السيد يبين طيب عنصرك واصالتك الحسينية الرؤوفه الحنونه سددك الله سبحانه


                      سيدنا الغالي شكرا لله اولا و اخيرا


                      نحمده ونستعين به


                      لا تنسانا والمؤمنين من خالص الدعاء


                      حفظكم الله تعالى بعينه التي لا تنام


                      و الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين و اله الطيبين الطاهرين

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                        مولاي العزيز وأخي وحبيبي ونور عيني سيد جلال أبو محمد لاعدمنا الله من وجودك وحضورك
                        فما أروع ماتكتبه لأولي الأبصار عسى الله أن يفيد بها كل مُخالف ويهتدي لطريق محمد وآل محمد
                        أحسنت ماطرحت
                        وذكرتنا بهذا الشيخ الكبير عبد الزهرة الكعبي قدس الله نفسه الزكية مات جسده ولكن لم يمت روحه فهو حي حاضر
                        موجود في كل سنة نسمع منه قراءة المقتل بالصوت الشجي الحزين بالطريقة التي قد يعجب منها الكثير
                        طِوال ساعات وهو يقرأ ولم يجد في نفسه نوعاً ما من التعب أبداً وهذا واضحاً جلياً لِمن أستمع للمقتل
                        وكأن هناك قوة إلهية ربانية محمدية علوية زهرائية حسينية تمده بذلك وهذه من الكرامات له قد يجهلها الكثير
                        وسلامٌ على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها وعليه
                        وعليكم يانور عيني وحبيبي ورحمة الله وبركاته
                        أحسنتم ماتم نقله المثلج للصدور



                        دمتم بعافية

                        تعليق


                        • #13
                          الحمد على سلامتكم سيدنا وتقبل الله زيارتكم
                          بحق ذاك الضلع المكسور
                          جزاك الله خيرا على هذه القصية الرائعة
                          وهي واحدة من كثير من القصص تدل على مكانة السيدة الزهراء (سلام الله عليها)
                          ورحمة الله على شيخنا الكبير الشيخ (عبد الز هرة الكعبي)
                          ذلك الصوت الموالي الذي لاتجد بيت من البيوت لايسمعه في صبيحة العاشر من محرم
                          نعم كما الاخ معالج
                          هناك قوة إلهية ربانية محمدية علوية زهرائية حسينية تمده بذلك وهذه من الكرامات له فرحمة الله عليه يوم ولد ويم استشهد ويوم يبعث حيا
                          جزاك الله خيرا سيدنا العزيز

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة معالج
                            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                            مولاي العزيز وأخي وحبيبي ونور عيني سيد جلال أبو محمد لاعدمنا الله من وجودك وحضورك
                            فما أروع ماتكتبه لأولي الأبصار عسى الله أن يفيد بها كل مُخالف ويهتدي لطريق محمد وآل محمد
                            أحسنت ماطرحت
                            وذكرتنا بهذا الشيخ الكبير عبد الزهرة الكعبي قدس الله نفسه الزكية مات جسده ولكن لم يمت روحه فهو حي حاضر
                            موجود في كل سنة نسمع منه قراءة المقتل بالصوت الشجي الحزين بالطريقة التي قد يعجب منها الكثير
                            طِوال ساعات وهو يقرأ ولم يجد في نفسه نوعاً ما من التعب أبداً وهذا واضحاً جلياً لِمن أستمع للمقتل
                            وكأن هناك قوة إلهية ربانية محمدية علوية زهرائية حسينية تمده بذلك وهذه من الكرامات له قد يجهلها الكثير
                            وسلامٌ على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها وعليه
                            وعليكم يانور عيني وحبيبي ورحمة الله وبركاته
                            أحسنتم ماتم نقله المثلج للصدور



                            دمتم بعافية
                            عالجت شوقي اليك بدواء كلماتك العذبة
                            وعالجت حبي لك ببلسم اخوتك الصادقة
                            نعم انه صوت معجز وهي للحسين عليه السلام ولمن خدمه والان وانت تقرء هذه الكلمات راجع ذاكرتك ستجد اكثر الخطباء كبر سنهم وكلما كبر اصبح صوته اجمل واشجى عادة وهي للحسين كرامة روحي فداه الذي تهلل وجهه كلما زاد بلاؤه لقرب لقائه بالحبيب

                            تعليق


                            • #15
                              [quote=مرتضى الصدري]
                              الحمد على سلامتكم سيدنا وتقبل الله زيارتكم
                              بحق ذاك الضلع المكسور
                              جزاك الله خيرا على هذه القصية الرائعة
                              وهي واحدة من كثير من القصص تدل على مكانة السيدة الزهراء (سلام الله عليها)
                              ورحمة الله على شيخنا الكبير الشيخ (عبد الز هرة الكعبي)
                              ذلك الصوت الموالي الذي لاتجد بيت من البيوت لايسمعه في صبيحة العاشر من محرم
                              نعم كما الاخ معالج
                              هناك قوة إلهية ربانية محمدية علوية زهرائية حسينية تمده بذلك وهذه من الكرامات له فرحمة الله عليه يوم ولد ويم استشهد ويوم يبعث حيا
                              جزاك الله خيرا سيدنا العزيز
                              الاخ العزيز مرتضى الصدري
                              كيف صحتك عزيزي
                              دعواتي لك يا حبيب بالتوفيق وطول العمر بالعز والعافية ببركة الضلع المكسور ان شاء الله




                              التعديل الأخير تم بواسطة سيد جلال الحسيني; الساعة 08-07-2012, 04:52 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X