مغيث الخلق في ترجيح القول الحق للجويني ( ص 38 ) :
ونظر ابي حنيفه وإن دق الاّ انه لايوافق الاصول ويخالفها ويحيد عنها وأكثر نظره يخالف الكتاب والسنة وآلاثار وإجماع الامّة .
الوثيقة :
قلت(الجابري) : هذا ابو حنيفة مع دقته حسب قول الجويني ومع ذلك اكثر نظره يخالف الكتاب والسنة والاجماع ..!
فكيف يعتبر مثل هذا الرجل إماما يقتدى به ؟
وماحكم من يخالف الكتاب والسنة والاجماع ؟

تعليق