بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
في هذه اللحظات الحساسة و الحرجة يتسائل الجميع , اذا ما كانت الجمهورية الاسلامية في ايران تملك سلاحا نوويا ام لا ؟
اقول و كلي ثقة : ايران تمتلك السلاح النووي و ان لم تكن تمتلكه حتى الآن سوف تمتلكه رغما عن انف من شاء ام ابى !
جميع من قرأ علامات الساعة و علامات المهدي قد ترائت له الروايات التي توضح وجود اتفاقية سلام بين [ المهدي عليه السلام ] و امريكا بشكل خاص و الامم الغربية بشكل عام , و لكن هناك حروف لم توضع على النقاط و لربما لا يعرفها الكثير !
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (يكون بينكم وبين بني الأصفر هدنة ، فيغدرون بكم في حمل امرأة ، يأتون في ثمانين غاية في البر والبحر ، كل غاية اثنا عشر ألفاً ، فينزلون بين يافا وعكا ، فيحرق صاحب مملكتهم سفنهم ، يقول لأصحابه قاتلوا عن بلادكم ، فيلتحم القتال ، ويمد الأجناد بعضهم بعضاً ، حتى يمدكم من بحضر موت اليمن ، فيومئذ يطعن فيهم الرحمان برمحه ، ويضرب فيهم بسيفه ، ويرمي فيهم بنبله ، ويكون منه فيهم الذبح الأعظم) (مخطوطة لابن حماد ) .
تكون هدنة !
و لكن كيف ستقبل الدول الغربية بعقد هدنة امام شخص يقوم بتغيير الامور ضد مصالحهم , و كيف سيسكتون ؟
هذا ما اود ان اشير اليه !
الجفر الاعظم - صفحة 68
طبعة 2008 م - مؤسسة التاريخ العربي - بيروت
تنظيم السيد علي عاشور
" و ينذر الروم باطلاق سراح موت فتاك محبوس بقنينة عجيبة , فينذرهم المهدي سلاحا اسمه الصارخ له صوت الزلزال , و يأكل هام البشر كقذف البركان لمن رأى البركان , نارا هائلة من باطن الارض , تخرج من مكمن و مخبأ , و تطير في السماء عاليا جدا , ثم تهبط بموت ينزع الناس كأنهم اعجاز نخل منقعر , و له نار لا تبقي و لا تذر , ينادي على الروم انها لواحة لمن غدر , فيطلب ملك الروم الهدنة و يأبى المهدي الا ان يدخل بلده , فيصالح المهدي على العطاء , و لا يبقى في بلد الروم اسير الا خرج , و علموا لو غدروا هدها و جعل اعاليها سافلها ...)
و هذا وصف دقيق بليغ للقنبلة النووية و ما تفعله !
و حول السلاح الايراني :
الجفر الاعظم - صفحة 336
" [519] - في جفر سيدنا علي : ( .. و تهيج جموع اصحاب الرايات السوداء , و ينصبون نارا عظيمة اسمها صارخ , و يهددون اعداء الله بمعادن كثيرة , اخلاطا مثل الدائرة و اشكال كثيرة , سهام طول الجبال في قلبها لهب يخترق الارض و يفسد الماء و الهواء , و لا يترك حيا الا اكله , كالحمحمة يتركه يغدو رمادا تذروه الرياح , ان لم تدفنوه .... )
اللهم صل على محمد و آل محمد
في هذه اللحظات الحساسة و الحرجة يتسائل الجميع , اذا ما كانت الجمهورية الاسلامية في ايران تملك سلاحا نوويا ام لا ؟
اقول و كلي ثقة : ايران تمتلك السلاح النووي و ان لم تكن تمتلكه حتى الآن سوف تمتلكه رغما عن انف من شاء ام ابى !
جميع من قرأ علامات الساعة و علامات المهدي قد ترائت له الروايات التي توضح وجود اتفاقية سلام بين [ المهدي عليه السلام ] و امريكا بشكل خاص و الامم الغربية بشكل عام , و لكن هناك حروف لم توضع على النقاط و لربما لا يعرفها الكثير !
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (يكون بينكم وبين بني الأصفر هدنة ، فيغدرون بكم في حمل امرأة ، يأتون في ثمانين غاية في البر والبحر ، كل غاية اثنا عشر ألفاً ، فينزلون بين يافا وعكا ، فيحرق صاحب مملكتهم سفنهم ، يقول لأصحابه قاتلوا عن بلادكم ، فيلتحم القتال ، ويمد الأجناد بعضهم بعضاً ، حتى يمدكم من بحضر موت اليمن ، فيومئذ يطعن فيهم الرحمان برمحه ، ويضرب فيهم بسيفه ، ويرمي فيهم بنبله ، ويكون منه فيهم الذبح الأعظم) (مخطوطة لابن حماد ) .
تكون هدنة !
و لكن كيف ستقبل الدول الغربية بعقد هدنة امام شخص يقوم بتغيير الامور ضد مصالحهم , و كيف سيسكتون ؟
هذا ما اود ان اشير اليه !
الجفر الاعظم - صفحة 68
طبعة 2008 م - مؤسسة التاريخ العربي - بيروت
تنظيم السيد علي عاشور
" و ينذر الروم باطلاق سراح موت فتاك محبوس بقنينة عجيبة , فينذرهم المهدي سلاحا اسمه الصارخ له صوت الزلزال , و يأكل هام البشر كقذف البركان لمن رأى البركان , نارا هائلة من باطن الارض , تخرج من مكمن و مخبأ , و تطير في السماء عاليا جدا , ثم تهبط بموت ينزع الناس كأنهم اعجاز نخل منقعر , و له نار لا تبقي و لا تذر , ينادي على الروم انها لواحة لمن غدر , فيطلب ملك الروم الهدنة و يأبى المهدي الا ان يدخل بلده , فيصالح المهدي على العطاء , و لا يبقى في بلد الروم اسير الا خرج , و علموا لو غدروا هدها و جعل اعاليها سافلها ...)
و هذا وصف دقيق بليغ للقنبلة النووية و ما تفعله !
و حول السلاح الايراني :
الجفر الاعظم - صفحة 336
" [519] - في جفر سيدنا علي : ( .. و تهيج جموع اصحاب الرايات السوداء , و ينصبون نارا عظيمة اسمها صارخ , و يهددون اعداء الله بمعادن كثيرة , اخلاطا مثل الدائرة و اشكال كثيرة , سهام طول الجبال في قلبها لهب يخترق الارض و يفسد الماء و الهواء , و لا يترك حيا الا اكله , كالحمحمة يتركه يغدو رمادا تذروه الرياح , ان لم تدفنوه .... )
تعليق