تويت
قالت عائشة : ( قال لي رسول الله (ص) في مرضه: أدعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتاباً ، فإني أخاف أن يتمنى متمنٍّ ويقول قائل: أنا أولى)!(مسلم:7/110) . لا بد أن يكون كلامها هذا بعد وفاة عمر ، لأن أبا بكر وعمر لم يحتجَّا بالنص أبداً ، وإنما احتجَّا بأن محمداً من قريش وهما يمثلان قبائل قريش فهما أولى بسلطانه ، قال عمر: (ولنا بذلك على من أبي من العرب الحجة الظاهرة والسلطان المبين . من ذا ينازعنا سلطان محمد وإمارته ، ونحن أولياؤه وعشيرته ، إلا مدلٍ بباطل أومتجانفٌ لإثم أومتورطٌ في هلكة ). ( تاريخ الطبري:2/457 ) .
ومع أن حديث عائشة في صحيح مسلم ، فلو كان صحيحاً لكان أكبر حجة لأبي بكر وعمر! ولاحتج به طلحة على أبي بكر عندما اعترض عليه كيف أخرج الخلافة من بني تيم وأوصى بها الى عمر !
لفظه: ولهذا لما استخلفه أبو بكر كره خلافته طائفة ، حتى قال له طلحة: ماذا تقول لربك إذا وليت علينا فظاً غليظاً ؟! فقال: أبا لله تخوفوني ، أقول: وليت عليهم خير أهلك ) . (منهاج السنة 2: 170 ط بولاق )
بل كان عمر الى آخر حياته يؤكد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يوص ولم يستخلف أبداً !
قال البخاري:8/126: ( قيل لعمر: ألا تستخلف؟ قال: إن أستخلف فقد استخلف من هوخير مني أبو بكر ، وإن أترك فقد ترك من هوخير مني رسول الله).
ولكن عائشة رأت أن الخلافة ذهبت بعيداً عن عشيرتها بني تيم ، مع أن منها أبو بكر وابنته عائشة ، وإخوتها أولاد أبي بكر ، وابن عمها طلحة بن عبيدالله ! فنقمت على عثمان ثم على الامام علي عليه السلام ، وأيدت هدفها بهذا الحديث ، تضاهي فيه حديث الدواة المتواتر حيث أمرهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يلتزموا له بالتنفيذ ليكتب لهم كتاباً بخلافة علي والعترة الطاهرة من ذريته عليهم السلام فلا يضلوا بعده أبداً !
كيف الرسول اوصى بالخلافة الى ابو بكر والرسول يطلب قبل اسشهاده
الدواة كي يكتب كتاب فلايضلوا بعده ابداً ؟؟
لماذا عائشة كذبة على الرسول وخالفة كلام رسول عليه وآله وسلم ؟؟
وهل من المعقول أن الرسولسوف يكتب الكتاب يوصي بخلافة ابو بكر وعمر يمنعه ؟؟
ولماذا اغلب الاحاديث لم تسمع بها الى عائشة ؟؟؟؟
ولماذا اغلب االاحاديث التي ترويها عائشة في مصلحتها ومصلحت عشيرتها ؟؟؟
بنتظار محاورين وليس مدلسين
لفظه: ولهذا لما استخلفه أبو بكر كره خلافته طائفة ، حتى قال له طلحة: ماذا تقول لربك إذا وليت علينا فظاً غليظاً ؟! فقال: أبا لله تخوفوني ، أقول: وليت عليهم خير أهلك ) . (منهاج السنة 2: 170 ط بولاق )
بل كان عمر الى آخر حياته يؤكد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يوص ولم يستخلف أبداً !
قال البخاري:8/126: ( قيل لعمر: ألا تستخلف؟ قال: إن أستخلف فقد استخلف من هوخير مني أبو بكر ، وإن أترك فقد ترك من هوخير مني رسول الله).
ولكن عائشة رأت أن الخلافة ذهبت بعيداً عن عشيرتها بني تيم ، مع أن منها أبو بكر وابنته عائشة ، وإخوتها أولاد أبي بكر ، وابن عمها طلحة بن عبيدالله ! فنقمت على عثمان ثم على الامام علي عليه السلام ، وأيدت هدفها بهذا الحديث ، تضاهي فيه حديث الدواة المتواتر حيث أمرهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يلتزموا له بالتنفيذ ليكتب لهم كتاباً بخلافة علي والعترة الطاهرة من ذريته عليهم السلام فلا يضلوا بعده أبداً !
كيف الرسول اوصى بالخلافة الى ابو بكر والرسول يطلب قبل اسشهاده
الدواة كي يكتب كتاب فلايضلوا بعده ابداً ؟؟لماذا عائشة كذبة على الرسول
وخالفة كلام رسول عليه وآله وسلم ؟؟وهل من المعقول أن الرسول
سوف يكتب الكتاب يوصي بخلافة ابو بكر وعمر يمنعه ؟؟ولماذا اغلب الاحاديث لم تسمع بها الى عائشة ؟؟؟؟
ولماذا اغلب االاحاديث التي ترويها عائشة في مصلحتها ومصلحت عشيرتها ؟؟؟
بنتظار محاورين وليس مدلسين
تعليق