إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنت الحكم هل ابن تيمية جاهل أو ناصبي خبيث نجس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنت الحكم هل ابن تيمية جاهل أو ناصبي خبيث نجس

    قال شيخ النواصب ابن تيمية وهو يرد على العلامة الحلي :
    وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا
    عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن .
    [ منهاج السنة النبوية - ابن تيمية ]
    الكتاب : منهاج السنة النبوية
    المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو
    الناشر : مؤسسة قرطبة
    الطبعة الأولى ، 1406
    تحقيق : د. محمد رشاد سالم
    عدد الأجزاء : 8

    أخرج الحاكم في المستدرك على الصحيحين قال :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة : « إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك » « هذا حديث صحيح الإسناد ،
    ولم يخرجاه » ج 11 ص 38 .
    لكتاب : المستدرك على الصحيحين للحاكم
    عدد الأجزاء : 4
    مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
    http://www.alsu.com
    [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
    أقول ورواه من مجموعة هل العلم من العامة نذكر منهم
    1 ـ ابن ابي عاصم في الأحاد والمثاني ج 8 ص 313 ،
    2 ـ وابو نعيم الأصبهاني في معرفة الصحابة ج 1 ص 381 ،
    3 ـ والطبراني في المعجم الكبير ج 22 ص 401 ،
    بعد أقول لابد أن نتسائل ونقول هل كان شيخ النواصب يجهل
    هذه المصادر أنا لا أصدق أنه جاهل وإنما أقول هو كذاب مفّتري ناصبي خبيث

  • #2

    ( سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَّنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ )


    ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله


    ألا لعنة الله على الكاذبين

    تعليق


    • #3
      من يراجع كتاب شرح منهاج الكرامة للسيد الميلاني سيجد الكثير من أكاذيب ابن تيمية ونفاقه
      كتاب منهاج السنة أصبح عارا على الوهابية

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيراً اخينا الفاضل

        انا اقول ان ابن تيمية جاهل وخبيث وناصبي ونجس


        إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك [ يعني فاطمة ]
        الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/206
        خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن


        ومجرد اثبات ان النبي ص واله يغضب لغضب فاطمة عليها السلام فهو عينه غضب الله
        وقد ورد في صحيح البخاري

        +%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1 %D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%8A%D8%A9+-+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9+ %D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D8%A9+-+%D9%85%D9%86+%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB+%D8%B9%D9%8 4%D9%8A+%D8%A8%D9%86+%D8%A3%D8%A8%D9%8A+%D8%B7%D8% A7%D9%84%D8%A8
        صحيح البخاري - المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
        ‏- حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏




        المناوي - اتحاف السائل لما لفاطمة من المناقب

        عن عبد الله بن الزبير قال‏:‏ قال (ص)‏:‏‏ ‏إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما أذاها ويغضبني ما يغضبها‏ ‏‏،‏ رواه أحمد والترمذي والحاكم والطبراني بأسانيد صحيحة.





        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


          قال ابن تيمية رحمه الله تعالى في منهاج السنة في الرد على الرافضي " وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن "

          مع ان الحديث موجود في مستدرك الحاكم وهذا نصه

          حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري
          و أخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا : ثنا عبد الله محمد بن سالم ثنا حسين بن زيد بن علي عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

          شيخي الفاضل هل اخطا ابن تيمية رحمه الله عندما قال ان هذا الحديث لا يعرف في كتب الحديث وليس له اسناد معروف ارجو التوضيح وجزاكم الله خير


          الجواب :

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          وجزاك الله خيرا .

          شيخ الإسلام ابن تيمية قال : (ولا يُعْرَف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ، ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم لا صحيح ولا حسن)
          وهذا صحيح ، أي : أنه ليس له إسناد صحيح ولا حتى إسناد حَسَن .
          والحديث الذي أشرت إليه ، رواه ابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " والطبراني والحاكم وصححه ، وتعقّبه الذهبي قي التلخيص بقوله : بل حسين بن زيد مُنْكَر الحديث .

          والله تعالى أعلم .

          المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
          عضو مكتب الدعوة والإرشاد
          فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح، حتى إن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما بلا نزاع فكيف بتصحيح البخاري ومسلم. بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة، وأبي حاتم بن حبان البستي، وأمثالهما، بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مختاره خير من تصحيح الحاكم فكتابه في هذا الباب خير من كتاب الحاكم بلا ريب، عند من يعرف الحديث، وتحسين الترمذي أحيانا يكون مثل تصحيحه أو أرجح، وكثيرا ما يصحح الحاكم أحاديث يجزم بأنها موضوعة لا أصل لها )
          اى ان الحاكم النيسابورى يصحح أحاديث موضوعة ولا أصل لها
          واما تصحيح الحاكم النيسابورى لا عبرة له كما يقول أهل الصنعة الحديثية

          نعم لم يكذب شيخ الاسلام ليس فى كتب الحديث المعروفة التسعة وهى
          صحيحي البخاري ومسلم، وسنن الدارمي والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه، وموطأ مالك، ومسند الإمام أحمد بن حنبل
          الكتب التسعة
          وهذا صحيح
          ونحن اهل التحقيق فى الحديث اذ اننا ننزل الرواية على قواعد دقيقة نقدية
          حتى يتمحص صدقها من كذبها

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            قال ابن تيمية رحمه الله تعالى في منهاج السنة في الرد على الرافضي " وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن "

            مع ان الحديث موجود في مستدرك الحاكم وهذا نصه

            حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري
            و أخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا : ثنا عبد الله محمد بن سالم ثنا حسين بن زيد بن علي عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

            شيخي الفاضل هل اخطا ابن تيمية رحمه الله عندما قال ان هذا الحديث لا يعرف في كتب الحديث وليس له اسناد معروف ارجو التوضيح وجزاكم الله خير


            الجواب :

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            وجزاك الله خيرا .

            شيخ الإسلام ابن تيمية قال : (ولا يُعْرَف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ، ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم لا صحيح ولا حسن)
            وهذا صحيح ، أي : أنه ليس له إسناد صحيح ولا حتى إسناد حَسَن .
            والحديث الذي أشرت إليه ، رواه ابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " والطبراني والحاكم وصححه ، وتعقّبه الذهبي قي التلخيص بقوله : بل حسين بن زيد مُنْكَر الحديث
            الزيادة منى انا العضو ابن القيم الجوزية
            قال علي بن المديني : ( فيه ضعف ) وقال ابن معين : ( ليس بشيء )قال أبو حاتم تعرف وتنكر
            قال ابن حجر في التقريب : ( صدوق ربما أخطأ )ووثقه الدارقطني ، وقال الذهبي عنه بأنه منكر الحديث
            .

            والله تعالى أعلم .

            المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
            عضو مكتب الدعوة والإرشاد

            فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح، حتى إن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما بلا نزاع فكيف بتصحيح البخاري ومسلم. بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة، وأبي حاتم بن حبان البستي، وأمثالهما، بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مختاره خير من تصحيح الحاكم فكتابه في هذا الباب خير من كتاب الحاكم بلا ريب، عند من يعرف الحديث، وتحسين الترمذي أحيانا يكون مثل تصحيحه أو أرجح، وكثيرا ما يصحح الحاكم أحاديث يجزم بأنها موضوعة لا أصل لها )
            اى ان الحاكم النيسابورى يصحح أحاديث موضوعة ولا أصل لها
            واما تصحيح الحاكم النيسابورى لا عبرة له كما يقول أهل الصنعة الحديثية

            نعم لم يكذب شيخ الاسلام ليس فى كتب الحديث المعروفة التسعة وهى
            صحيحي البخاري ومسلم، وسنن الدارمي والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه، وموطأ مالك، ومسند الإمام أحمد بن حنبل
            الكتب التسعة
            وهذا صحيح
            ونحن اهل التحقيق فى الحديث اذ اننا ننزل الرواية على قواعد دقيقة نقدية
            حتى يتمحص صدقها من كذبها


            ثم

            نفرض مثلا أن شيخ الاسلام قد جانبه الصواب هل هدا يدل على أنه يكره
            السيدة فاطمة أبدا
            أختلفوا فى تصحيح حديد ولا زال العلماء يختلفون فى تصحيح الاحاديث
            فما بالك بحديث حاله كحال هذا الحديث
            (إن المتابع لكلام من يتهمون شيخ الإسلام ابن تيمية بالنصب ومعاداة أهل البيت يجد أنهم يستندون إلي كلام نقلوه من كتاب منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة والقدرية وأن ما نقلوه إما مبتور أو متصرف فيه ومن المعلوم أن هذا الكتاب ألفه شيخ الإسلام ابن تيمية للرد علي كتاب ((منهاج الكرامة)) الذي ألفه احد أعلام الاثنى عشرية وسياق الكلام في الكتاب هو أشبه ما يكون بالمناظرة والرد عليهم.)جريدة الشهاب
            وأقوال شيخ الاسلام كثيرة فى مقمام مدح أل البيت وتوليهم وحبهم
            وان شيخ الاسلام يتبرأ ممن يسب ويعادى ال البيت


            ثم

            ان شيخ الاسلا م ضعف الكثير من الاحاديث التى تمدح الصحابة
            وابوبكر وعمر وعتمان لماذا لا نقول أنه يكره ابى بكر أو عمر

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزية
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


              قال ابن تيمية رحمه الله تعالى في منهاج السنة في الرد على الرافضي " وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن "

              مع ان الحديث موجود في مستدرك الحاكم وهذا نصه

              حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري
              و أخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا : ثنا عبد الله محمد بن سالم ثنا حسين بن زيد بن علي عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

              شيخي الفاضل هل اخطا ابن تيمية رحمه الله عندما قال ان هذا الحديث لا يعرف في كتب الحديث وليس له اسناد معروف ارجو التوضيح وجزاكم الله خير


              الجواب :

              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              وجزاك الله خيرا .

              شيخ الإسلام ابن تيمية قال : (ولا يُعْرَف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ، ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم لا صحيح ولا حسن)
              وهذا صحيح ، أي : أنه ليس له إسناد صحيح ولا حتى إسناد حَسَن .
              والحديث الذي أشرت إليه ، رواه ابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " والطبراني والحاكم وصححه ، وتعقّبه الذهبي قي التلخيص بقوله : بل حسين بن زيد مُنْكَر الحديث .

              والله تعالى أعلم .

              المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
              عضو مكتب الدعوة والإرشاد
              فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح، حتى إن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما بلا نزاع فكيف بتصحيح البخاري ومسلم. بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة، وأبي حاتم بن حبان البستي، وأمثالهما، بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مختاره خير من تصحيح الحاكم فكتابه في هذا الباب خير من كتاب الحاكم بلا ريب، عند من يعرف الحديث، وتحسين الترمذي أحيانا يكون مثل تصحيحه أو أرجح، وكثيرا ما يصحح الحاكم أحاديث يجزم بأنها موضوعة لا أصل لها )
              اى ان الحاكم النيسابورى يصحح أحاديث موضوعة ولا أصل لها
              واما تصحيح الحاكم النيسابورى لا عبرة له كما يقول أهل الصنعة الحديثية

              نعم لم يكذب شيخ الاسلام ليس فى كتب الحديث المعروفة التسعة وهى
              صحيحي البخاري ومسلم، وسنن الدارمي والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه، وموطأ مالك، ومسند الإمام أحمد بن حنبل
              الكتب التسعة
              وهذا صحيح
              ونحن اهل التحقيق فى الحديث اذ اننا ننزل الرواية على قواعد دقيقة نقدية
              حتى يتمحص صدقها من كذبها

              ثم

              نفرض مثلا أن شيخ الاسلام قد جانبه الصواب هل هدا يدل على أنه يكره
              السيدة فاطمة أبدا
              أختلفوا فى تصحيح حديد ولا زال العلماء يختلفون فى تصحيح الاحاديث
              فما بالك بحديث حاله كحال هذا الحديث
              (إن المتابع لكلام من يتهمون شيخ الإسلام ابن تيمية بالنصب ومعاداة أهل البيت يجد أنهم يستندون إلي كلام نقلوه من كتاب منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة والقدرية وأن ما نقلوه إما مبتور أو متصرف فيه ومن المعلوم أن هذا الكتاب ألفه شيخ الإسلام ابن تيمية للرد علي كتاب ((منهاج الكرامة)) الذي ألفه احد أعلام الاثنى عشرية وسياق الكلام في الكتاب هو أشبه ما يكون بالمناظرة والرد عليهم.)جريدة الشهاب
              وأقوال شيخ الاسلام كثيرة فى مقمام مدح أل البيت وتوليهم وحبهم
              وان شيخ الاسلام يتبرأ ممن يسب ويعادى ال البيت


              ثم

              ان شيخ الاسلا م ضعف الكثير من الاحاديث التى تمدح الصحابة
              وابوبكر وعمر وعتمان لماذا لا نقول أنه يكره ابى بكر أو عمر



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ابن القيم الجوزية
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                قال ابن تيمية رحمه الله تعالى في منهاج السنة في الرد على الرافضي " وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن "

                مع ان الحديث موجود في مستدرك الحاكم وهذا نصه

                حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري
                و أخبرنا محمد بن علي بن دحيم بالكوفة ثنا أحمد بن حاتم بن أبي غرزة قالا : ثنا عبد الله محمد بن سالم ثنا حسين بن زيد بن علي عن عمر بن علي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

                شيخي الفاضل هل اخطا ابن تيمية رحمه الله عندما قال ان هذا الحديث لا يعرف في كتب الحديث وليس له اسناد معروف ارجو التوضيح وجزاكم الله خير


                الجواب :

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                وجزاك الله خيرا .

                شيخ الإسلام ابن تيمية قال : (ولا يُعْرَف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ، ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم لا صحيح ولا حسن)
                وهذا صحيح ، أي : أنه ليس له إسناد صحيح ولا حتى إسناد حَسَن .
                والحديث الذي أشرت إليه ، رواه ابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " والطبراني والحاكم وصححه ، وتعقّبه الذهبي قي التلخيص بقوله : بل حسين بن زيد مُنْكَر الحديث .
                قال علي بن المديني : ( فيه ضعف ) وقال ابن معين : ( ليس بشيء )قال أبو حاتم تعرف وتنكر
                قال ابن حجر في التقريب : ( صدوق ربما أخطأ )ووثقه الدارقطني ، وقال الذهبي عنه بأنه منكر الحديث


                والله تعالى أعلم .

                المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
                عضو مكتب الدعوة والإرشاد
                فإن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح، حتى إن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما بلا نزاع فكيف بتصحيح البخاري ومسلم. بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة، وأبي حاتم بن حبان البستي، وأمثالهما، بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مختاره خير من تصحيح الحاكم فكتابه في هذا الباب خير من كتاب الحاكم بلا ريب، عند من يعرف الحديث، وتحسين الترمذي أحيانا يكون مثل تصحيحه أو أرجح، وكثيرا ما يصحح الحاكم أحاديث يجزم بأنها موضوعة لا أصل لها )
                اى ان الحاكم النيسابورى يصحح أحاديث موضوعة ولا أصل لها
                واما تصحيح الحاكم النيسابورى لا عبرة له كما يقول أهل الصنعة الحديثية

                نعم لم يكذب شيخ الاسلام ليس فى كتب الحديث المعروفة التسعة وهى
                صحيحي البخاري ومسلم، وسنن الدارمي والنسائي والترمذي وأبي داود وابن ماجه، وموطأ مالك، ومسند الإمام أحمد بن حنبل
                الكتب التسعة
                وهذا صحيح
                ونحن اهل التحقيق فى الحديث اذ اننا ننزل الرواية على قواعد دقيقة نقدية
                حتى يتمحص صدقها من كذبها

                تعليق


                • #9
                  اقول ان ابن تيمية خبيث وناصبي ونجس و لكنه ليس جاهلا اذ لو كان جاهلا لَعُذِر في خبثه ونجاسته و نصبه

                  تعليق


                  • #10
                    أقول لكل الدجالين
                    شيخ النواصب ابن تيمية يقول :
                    وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا
                    عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن .إذن هو كذاب دجال نجس ابن حرام
                    عليه اللعنة العذاب الأليم

                    تعليق


                    • #11
                      أين أتباعك يا شيخ النواصب يتفرجون عليك
                      وأنت تعاني فضيحة الكذب بما قدمت يداك

                      تعليق


                      • #12
                        ( سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَّنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ )


                        ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله


                        ألا لعنة الله على الكاذبين

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                          قال تعالى
                          إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ
                          الا لعنه الله على الناصبي النجس ابن تيميه ومن يترضى عليه .
                          ..........
                          شكرا لك ...وفقك الله لما يحب ويرضى

                          تعليق


                          • #14

                            تعليق


                            • #15
                              أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك
                              الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 1/535
                              خلاصة حكم المحدث: [فيه الحسين بن زيد العلوي ذكر من تكلم فيه]
                              
                              2 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة إن الله يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك
                              الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 2/492
                              خلاصة حكم المحدث: [فيه] عبد الله بن محمد القزاز أتى بما لا يعرف
                              
                              3 - إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك [ يعني فاطمة ]
                              الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/206
                              خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
                              
                              4 - لما ذكرت فاطمة أن أباها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبها فدك قال لها : هات أسود أو أحمر يشهد لك بذلك ، فجاءت بأم أيمن ، فشهدت لها بذلك ، فقال : امرأة لا يقبل قولها . وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أم أيمن امرأة من أهل الجنة ، فجاء أمير المؤمنين فشهد لها بذلك ، فقال : هذا بعلك يجره إلى نفسه ولا نحكم بشهادته لك ، وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : علي مع الحق ، والحق معه يدور معه حيث دار لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فغضبت فاطمة عليها السلام عند ذلك وانصرفت ، وحلفت أن لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشكو إليه ، فلما حضرتها الوفاة أوصت عليا أن يدفنها ليلا ولا يدع أحدا منهم يصلي عليها ، وقد رووا جميعا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يا فاطمة إن الله تعالى يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
                              الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 4/226
                              خلاصة حكم المحدث: كذب
                              5 - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة رضوان الله عليها : يا فاطمة إن الله عز وجل يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
                              الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 3/217
                              خلاصة حكم المحدث: [فيه] الحسين بن زيد أرجو أنه لا بأس به إلا أني وجدت في بعض حديثه النكرة
                              
                              6 - إن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة رضي الله عنها إن الله عز وجل يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
                              الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 2/783
                              خلاصة حكم المحدث: [فيه] حسين بن زيد منكر الحديث
                              ولد شيخ الاسلام ابن تيمية سنة 661 ووفاته سنة 728
                              ولد الهيثمى سنة 735 وتوفى سنة 807
                              العاقل يحكم هل شيخ الاسلام أدرك تحسين الهيثمى للحديث يأيها الشتامون يا من دينهم قد بنى على اللعن
                              نعم تحسين الهيثمى جاء بعد ابن تيمية فلماذا أتهم شيخ الاسلام بأنه كذاب
                              أما حديث البخارى فهو حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني
                              فليس فيه ذكر لله عز وجل أين ذكر الله

                              فابن تيمية لا يبغض فاطمة ولكن أنكر الرواية وأنها ضعيفة ولا توجد فى كتب السنة المعروفة لا صحيحة ولا حسنه
                              ولا يستدل بها هذا ما يقصده ابن تيمية
                              ثم ان سبب الرواية هو كا ذكره القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل :
                              هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال :
                              إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
                              قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .
                              علل الشرائع لابن بابويه القمي
                              ص 185 ، 186
                              مطبعة النجف ،
                              أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه
                              ( جلاء العيون )
                              وقـال العـلاّمة المجلسي فى تعليقه على الروايات :
                              الاخبار المشتملة على منازعتهما ماءوّلة بما يرجع الى ضرب من المصلحة ؛ لظهور فضلهما على الناس ، او غير ذلك ممّا خفي علينا جهته
                              .بحارالانوار 43 / 146

                              أنظر لفتوى أنقلها لكم
                              هل يصح حديث ــ إن الله يغضب لغضب فاطمة ؟

                              الجواب .

                              لا أعلم حديثا صح في هذا ــ إن الله يغضب لغضب فاطمة

                              لكن المعنى صحيح ،، حديث النبي صلى الله عليه وسلم

                              عندما قال:

                              فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاهها

                              فهذا صحيح ..النبي يغضب لغضب فاطمة
                              ولكن الأصل أن الله يغضب لغضب نبيه يكفينا

                              قول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي :

                              من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب .

                              وهل يؤذن الله أحدا بالحرب إلا وهو غاضب عليه ؟

                              ففاطمة لا شك أنها من أولياء الله

                              فالذي يسب فاطمة آذى وليا من أولياء الله تبارك وتعالى

                              ومن يسب فاطمة فقد آذنه الله بالحرب

                              لكن الحديث بلفظه:إن الله يغضب لغضب فاطمة ،لا أعلم أنه ثابت أبدا

                              وإنما جاء بإسناد ضعيف جدا عند ابن عدي كأنه في الكامل .
                              *********
                              حفظ الله الشيخ :عثمان بن محمد الخميس ورعاه وأجزل الله تعالى له الأجر وشكر مسعاه،
                              للإستماع ،،

                              http://WWW.almanhaj.net/media/show/r...1680&cat_id=19
                              روى الشيخ الصدوق بسنده عن أبي ذر يحيى بن زيد بن العباس بن الوليد البزاز بالكوفة ، قال : حدثنا عمي علي بن العباس ، قال : حدثنا علي بن المنذر ، قال : حدثنا عبد الله بن سالم (1)، عن علي بن عمر بن علي ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن الحسين ، عن الحسين بن علي ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : ( يا فاطمة ، إن الله تبارك وتعالى ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، قال : فجاء صندل فقال لجعفر بن محمد عليه السلام : يا أبا عبد الله ، إن هؤلاء الشباب يجيئونا عنك بأحاديث منكرة ، فقال له جعفر عليه السلام : وما ذاك يا صندل ؟ قال : جاءنا عنك أنك حدثتهم أن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ، قال : فقال له جعفر عليه السلام : يا صندل ألستم رويتم فيما تروون أن الله تبارك وتعالى ليغضب لغضب عبده المؤمن ويرضى لرضاه ، قال : بلى ، قال عليه السلام : فما تنكروه أن تكون فاطمة مؤمنة يغضب الله لغضبها ويرضى لرضاها ، قال : فقال : ( الله أعلم حيث يجعل رسالته )أمالي الصدوق : ص 313 ، المجلس 61 ، ح 1 .

                              (1)ومن هذا الموضع يشترك الشيخ الصدوق مع الحاكم النيشابوري والطبراني في باقي الاسناد .

                              هذا فهم شيخ الاسلام أ، الله يغضب لغضب فاطمة لانها من أولياء الله
                              ثم ان شيخ الاسلام لم يكذب لاحظوا معى الكذاب هو أبن مطهر الحلى لاحظوا يا أخوان

                              قال المطهر الحلى أنهم روو جميعا أنظروا الى كذب الحلى المطهر فقال شيخ الاسلام ابن تيمية
                              (وَأَمَّا قَوْلُهُ : " وَرَوَوْا جَمِيعًا أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ : يَا فَاطِمَةُ إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ " فَهَذَا كَذِبٌ مِنْهُ) فعلا الكذاب هو الحلى المطهر هل روو الائمة جميعا هذا الحديث بهذا اللفظ كذب ما روى اذا لم يكذب شيخ الاسلام
                              فقال شيخ الاسلام ردا على المطهر = مَا رُوِيَهَذَا عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَلَا يُعْرَفُ هَذَا فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِ الْحَدِيثِ الْمَعْرُوفَةِ ، وَلَا لَهُ إِسْنَادٌ مَعْرُوفٌ)
                              لاحظوا هل قال شيخ الاسلام فى جميع الكتب لا بل قال فى الكتب المعروفة وهى كتب أهل الحديث المعتمدة التى يقصدها الصحاح والسنن والمسند سؤال هل نفى شيخ الاسلام أن تكون مروية فى كتب أخرى أبدا لم ينفى
                              بل كلام شيخ الاسلام يفهم منه أنها مروية فى كتب أخرى
                              ثم قال وَلَا الْإِسْنَادُ مَعْرُوفٌ . عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : لَا صَحِيحٌ وَلَا حَسَنٌ نعم جميع الرويات ضعيفة لا يعتد بها لا صحيحة ولا حسنه وفيها رجال مناكير اذا لم يكذب شيخ الاسلام
                              وشيخ الاسلام ابت تيمية يثبت كذب المطهر الحلى من جديد (وَأَمَّا قَوْلُهُ : " رَوَوْا جَمِيعًا أَنَّ فَاطِمَةَ بِضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَاهَا آذَانِي ، وَمَنْ آذَانِي آذَى اللَّهَ " فَإِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ لَمْ يُرْوَ بِهَذَا اللَّفْظِ)
                              اذا المطهر الحلى كذب فى النقل بقوله ان ائمة السنة قد روو جميعا هذا الحديث اذا الكذاب هو المطهر الحلى
                              فل نرى هل انكر ابن تيمية هذا الحديث
                              قال(بَلْ [ رُوِيَ ] بِغَيْرِهِكَمَا رُوِيَ فِي سِيَاقِ حَدِيثِخِطْبَةِ عَلِيٍّ لِابْنَةِ أَبِي جَهْلٍ وذكر أنه روى حديث اخر وهو" يُرِيبُنِي مَا رَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا " اثبته شيخ الاسلام ولم ينكره

                              اجيبونى ياشيعة
                              هل روو جميع الائمة فى كتبهم هذا الحديث (إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك)كما كذب المطهر الحلى؟؟؟؟؟المطهر قال جميعا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا قلتم (لا) اذا المطهر كاذب وشيخ الاسلام صادق حين قال انه كذب لم يرويه جميع اهل السنة ولا فى الكتب المعروفة لا باسناد حسن ولا صحيح
                              اذا قلتم (نعم) فقد كذبتم أنتم مابين المطرقة والسندان
                              النتيجة اذا المطهر الحلى كذب وقال ان الائمة روو جميعا هذا الحديث ولم يرويه جميع الائمة بل القلة القليلة بهذا اللفظ
                              وأن شيخ الاسلام لم ينكر أن يكون مرويا فى كتب أخرى بل قال فى الكتب المعروفة وهذا يدل اذا أن هناك كتب مروية فيها اذا لم يكذب شيخ الاسلام

                              انظروا الى كذب الحلى من جديد حين قال انهم روو جميعا ما معنى جميعا أى كلهم هذا الذى يفهم وهذا كذب من المطهر حين قال انهم روو جميها حديث " ِرَوَوْا جَمِيعًا أَنَّ فَاطِمَةَ بِضْعَةٌ مِنِّي مَنْ آذَاهَا آذَانِي ، وَمَنْ آذَانِي آذَى اللَّهَ
                              فقال له شيخ الاسلام فَإِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ لَمْ يُرْوَ بِهَذَا اللَّفْظِلْ [ رُوِيَ ] بِغَيْرِهِ
                              ثم أنهم لم يرووه جميعا كما كذب المطهر الحلى
                              ثم الهيثمي رحمه الله متساهل في نقد الأحاديث ورواتهاوتوثيق ابن حبان معتمد عند الهيثمي مطلقاً أو غالباً ما لم يجد في الرجل الذي يوثقه ابن حبان جرحاً من غيره(4).
                              ومن أقسام تساهل الهيثمي قوله في أحيان كثيرة في الراوي المتروك (ضعيف)(5).
                              ومنها قوله في كثير من الأحاديث المنقطعة أو التي فيها عنعنة مدلس (رجاله ثقات) أو (رجاله موثقون) أو (رجاله رجال الصحيح) مقتصراً على ذلك ساكتاً عن تلك العلة.
                              ثم إنه يتساهل في قوله (رجاله رجال الصحيح) فإن شرطه في هذا الحكم واسع لأنه يدخل فيه غالباً من أخرج له الشيخان احتجاجاً أو استشهاداً أو متابعة، وهذا منه تجوز فيه وقفة.
                              ومن تساهل الهيثمي أنه قد يطلق توثيق من لم يأت فيه من التوثيق وما يشبهه إلا أن ابن حبان أورده في ثقاته وإن كان ذلك الراوي مغموزاً عند ابن حبان نفسه، فترى الهيثمي يقول أحياناً في الكلام على الحديث: (رجاله رجال الصحيح غير فلان وهو ثقة) رغم أن فلاناً هذا وإن كان ممن ذكرهم ابن حبان في ثقاته إلا أنه قد ليَّنه أو غمزه بنحو قوله فيه (يخطئ ويخالف)، أو بنحو ذلك من عبارات الغمز التي يستعملها ابن حبان في ثقاته؛ وقد قال العلامة المعلمي وهو خبير بمنهج ابن حبان: (ومن شأن ابن حبان إذا تردد في راو أنه يذكره في الثقات ولكنه يغمزه). وقال ابن حجر في (النكت) (ج2 ص678) في بعضهم: (وأما ذكر ابن حبان له في الثقات فإنه قال فيه مع ذلك: (كان يخطئ)، وذلك مما يتوقف به عن قبول أفراده). ويأتي تمام هذا المعنى وما يقاربه – إن شاء الله تعالى - في المبحث المختص بابن حبان من هذه المباحث.
                              (4) انظر فهارس محمد عوامة لـ(الكاشف) وتعليقاته عليها في ذيل مطبوعة الكاشف (ج2ص560) و(تبييض الصحيفة) لمحمد عمرو عبد اللطيف (ص70-71)، وتعليق عبد الله بن يوسف الجديع على (عوالي سعيد بن منصور) لأبي نعيم (ص14).
                              (5)
                              اكتفى الهيثمي في وصف عبد المنعم بن بشير الأنصاري – وهو متهم بل وضاعبقوله (وهو ضعيف)؛ فقال الألباني رحمه الله في (سلسلة الأحاديث الضعيفة) (5/280): (ومنه يتبين تساهل الهيثمي في اقتصاره على قوله فيه 2/169 "وهو ضعيف")
                              قلت: لعله قاله من حفظه، ولكن إذا كثرت في كلامه الأمثلة من هذا النوع ثبت تساهله في النقد، وهذا هو الواقع.
                              وهؤلاء العلماء كلهم ضعفوا الرواية لماذا نقبت واخترت قول البيهقى وتركت قول الذهبي قائلا: « بل حسين (الأشقر) منكر الحديث لا يحل الاحتجاج به و السيوطى والكثير الذين ان اردت معرفتهم سأكتبهم لك
                              أمام الحاكم النيسابورى لا يعتد بتصحيحاته لانه ادخل الكثير من الموضوعات وصححها ثم انه لم يسود المستدرك ومات قبل تسويدة
                              قال المعلمي : « لا أرى الذنب للتشيُّع , فإنه يتساهل في فضائل بقية الصحابة , كالشيخين وغيرهما » . « التنكيل » ( 1 / 457 ) .
                              يقول المعلمى يتساهل فى فضائل الصحابة فمثلا يتحدث عن فضائل عمر وابوبكر وعثمان فتجد احاديث موضوعه فى فضائلهم قد صححها

                              وكتاب أبونعيم ألاصبهانىفى معرفة الصحابة هل هو كتاب حديث معتمد أو كتاب تراجم للصحابة؟؟؟؟؟؟ ارجوك أجبنى (لابد هو ترجمة للصحابة وبيان أعيانهم ووفياتهم وأولادهم وتاريخ الامهم) اذا ليس من الكتب المعتمدة المعروفة
                              اما رواية ابن ابى عاصم ضعيفة ولا يحتج بها ولا تبلغ الى درجة الحسن أو الصحة هل كذب شيخ الاسلام؟؟؟

                              - ابو حاتم ، تعرف احاديثه وتنكر
                              - بن المديني ، قال : فيه ضعف
                              - ابن معين : ليس بشيء
                              - بن عدي قال لا باس به ولكنه انكر عليه حديثنا
                              -قال الذهبى منكر الحديث

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X