اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مبارك عليك شهر رمضان الكريم اخي في الله
ومبارك عليك استبصار زوجتك
لكني اتسائل ياخي كيف تتزوج بامراه لاوجود لعلي عليه السلام في قلبها ولا في عقلها ؟
وانت تعلم ان علي عليه السلام ميزان الحق
((ياعلي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ))
وعن أبي الزبير المكي قال : رأيت جابرا متوكئا على عصاه و هو يدور في سكك الأنصار و مجالسهم ، و هو يقول :
علي خير البشر : فمن أبى فقد كفر .
يا معشر الأنصار :أدبوا أولادكم على حب علي ، فمن أبى فانظروا في شأن أمه .
الأمالي للصدوق ص76م13ح6 .
الحمدلله على استبصارها وفقكم الله
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مبارك عليك شهر رمضان الكريم اخي في الله
ومبارك عليك استبصار زوجتك
لكني اتسائل ياخي كيف تتزوج بامراه لاوجود لعلي عليه السلام في قلبها ولا في عقلها ؟
وانت تعلم ان علي عليه السلام ميزان الحق
((ياعلي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ))
وعن أبي الزبير المكي قال : رأيت جابرا متوكئا على عصاه و هو يدور في سكك الأنصار و مجالسهم ، و هو يقول :
علي خير البشر : فمن أبى فقد كفر .
يا معشر الأنصار :أدبوا أولادكم على حب علي ، فمن أبى فانظروا في شأن أمه .
الأمالي للصدوق ص76م13ح6 .
الحمدلله على استبصارها وفقكم الله
ثانيا حينما كانت زوجتي تسالني قبل الزواج ما ان كنت افرق بين السنة والشيعة او ان كنت سنيا او شيعيا
وكنت اقول لها بكل شجاعة " بحيل صدر كما نقول بالعامية " اني لا سني ولا ولا شيعي ونحن مسلمون
وما زلت احن لهذه الكلمة لانني اتمنى ان يكون السلام بدون مسميات كسنةوشيعة ولكن المصيبة فيمن فرق المسلمون واسسوا فرق تتبع ا لظالمين وجعلونا شيعة لقلة قليلة وهم طريقنا الى الجنة الى الجنة والسفينة التي نعبر بها الى بر الامان باذنه تعالى
وبالنسبة لزوجتي فلم تكن تبغض علي عليه السلام والعياذ بالله بل كانت تحبه مثل اي خليفة ولكن عندما اسالها عن الحب بمعنى الحب الذي نحبه نحن له فنحبه اكثر من انفسنا واهلنا كانت تقول انا لا احبه ولا اكرهه بمعنى انها لا تحبه كما احبه انا بجنون
بل هو خليفة حاله حال بقية الخلفاء نترضى عليهم ونحبهم لانهم صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
فزوجتي لا تجاملني في معتقدها او تعطيني الجواب الذي اريد خوفا مني والعياذ بالله ولو حدث ذلك لكرهت نفسي

اشكرك جزيل الشكر على المرور رمضان كريم عليكم وعلينا وان شاء الله التوفيق دنيا واخرة


تعليق