إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قصص جميلة وعبر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص جميلة وعبر

    الفتاة والحصى



    الفتاة والحصى: قديما وفي أحد قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غير محظوظ لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية. مقرض المال هذا وهو عجوز وقبيح أعجب ببنت المزارع الفاتنة، لذا قدم عرضا بمقايضة .قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوجه ابنته.
    ارتاع المزارع وابنته من هذا العرض. عندئذ اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع وابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة سوداء والأخرى بيضاء في كيس النقود، وعلى الفتاة التقاط أحد الحصاتين
    إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته و يتنازل عن قرض أبيها
    إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه و يتنازل عن قرض أبيها
    إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها
    كان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، و حينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. انتبهت الفتاة حادة البصر أن الرجل التقط حصاتين سوداوين ووضعهما في الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس
    الآن تخيل أنك كنت تقف هناك، بماذا ستنصح الفتاة؟
    إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الاحتمالات التالية:
    سترفض الفتاة التقاط الحصاة
    يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود و بيان أن مقرض المال رجل غشاش
    تلتقط الفتاة الحصاة السوداء و تضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين و السجن

    تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير السطحي والتفكير المنطقي. إن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها إذا استخدمنا التفكير المنطقي الاعتيادي. فكر بالنتائج التي ستحدث إذا اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى. مرة أخرى، ماذا ستنصح الفتاة ؟

    حسنا ' هذا ما فعلته الفتاة:
    أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود وسحبت منه حصاة وبدون أن تفتح يدها وتنظر إلى لون الحصاة تعثرت وأسقطت الحصاة من يدها في الممر المملوء بالحصى ، وبذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي التقطتها الفتاة . قالت :" يا لي من حمقاء، ولكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية وعندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها"

    هكذا قالت الفتاة، وبما أن الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. وبما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته ' فإن الفتاة قد غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد الحدود

    الدروس المستفادة من القصة :هناك حل لأعقد المشاكل، ولكننا لا نحاول التفكير. اعمل بذكاء ولا تعمل بشكل مرهق.

  • #2
    قصة وعبرة



    تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش - بعد إجراء المقابلة والاختبار ( تنظيف أرضية المكتب )، أخبره مدير التوظيف بأنه قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني. أجاب الرجل: ولكنني لا أملك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني! رد عليه المدير ( باستغراب ): من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا ومن لا وجود له فلا يحق له العمل.

    خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة، فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات. بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار وقام بشراء صندوق من الطماطم ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية ويمر على المنازل ويبيع حبات الطماطم. نجح في مضاعفة رأس المال وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزله في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار.

    أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا يخرج في الصباح الباكر ويرجع ليلا ، أرباح الرجل بدأت تتضاعف فقام بشراء عربة ثم شاحنة حتى أصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن. بعد خمس سنوات أصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة.

    لضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تأمين على الحياة فاتصل بأكبر شركات التأمين وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه فطلب منه موظف شركة التأمين أن يعطيه بريده الإلكتروني!! أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني! رد عليه الموظف (باستغراب): لا تملك بريداً إلكترونيا ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخمة!! تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونيا! فأين ستكون اليوم؟

    أجاب الرجل بعد تفكير: '' فرّاش في شركة مايكروسوفت ''
    العبرة: لا تحزن على مالا تملك .. فربما لو كان عندك لكان سبب حزنك أكبر

    تعليق


    • #3
      طرح جميل
      بارك الله بكم اخي المتفائل

      تعليق


      • #4
        الطفل وحنان الاب


        دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل , فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته ,فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم.


        الطفل : لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة , فقد اشتقت لقصصك واللعب معك ،فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة ؟


        الأب : يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للّعب وضياع الوقت , فعندي من الأعمال الشيء الكثير و وقتي ثمين.


        الطفل : أعطني فقط ساعة من وقتك , فأنا مشتاق لك يا أبي .


        الأب : يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم , والساعة التي تريدني أن
        أقضيها معك أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100 جنيه , فليس لدي وقت لأضيعه معك , هيا اذهب والعب مع أمك.


        تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي إحدى الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوح فيدخل على أبيه.


        الطفل : أعطني يا أبي خمسة جنيهات.


        الأب : لماذا ؟ فأنا أعطيك كل يوم فسحة 5 جنيهات , ماذا تصنع بها ؟

        هيا أغرب عن وجهي , لن أعطيك الآن شيئاً


        يذهب الابن وهو حزين , ويجلس الأب يفكر في ما فعله مع أبنه , ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه ويعطيه الـخمسة جنيهات. فرح الطفل بهذه الجنيهات فرحاً عظيماً , حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته , وجمع النقود التي تحتها ,وبدأ يرتبها عندها تساءل الأب في دهشة , قائلاً :كيف تسألني وعندك كل هذه النقود ؟


        الطفل : كنت أجمع ما تعطيني للفسحة , ولم يبق إلا خمس جنيهات لتكتمل المائة ,والآن خذ يا أبي هذه المائة جنيه وأعطني ساعة من وقتك.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة د.نور
          طرح جميل
          بارك الله بكم اخي المتفائل

          شكرا على المرور الطيب

          دمت بود

          تعليق


          • #6
            بوركت اخي المتفائل
            واني استئذنك للمشاركة معك في هذه الصفحة بقصص قصيرة وفيها عبرة

            الملك
            يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً
            أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة
            وخلال عودته
            وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة
            فأصدر مرسوماً يقضي
            بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد
            ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل
            وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط
            فكانت هذه بداية الأحذية






            العبرة: إذاأردت أن تعيش سعيدا في العالم
            فلا تحاول تغيير كل العالم
            بل أعمل التغيير في نفسكومن ثم حاول تغيير العالم بأسره

            تعليق


            • #7
              موضوع جميل

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X