أبى طالبْ
ذِهبُ دنيا ما يذهبُ بريقهُ
وان خَطَ الموتُ عليه خُيوطُ العناكبْ
فتتلفُ الخيوطْ
وتهاجرُ العناكبْ
ويعودُ الموتُ بذكرى أبى طالبْ
أنت أنتْ يا سيدُ البطحاء ِ
يما كنت بحقِ مُحمدٍ مُطالبْ
تراهُ كما لم يراهُ غِيرُك
رسولاً ونبيً للجهلِ ضاربْ
عاشَ فيك ابنً
وأنت عمٌ تزيحُ عن وجهةِ الرسالةِ
كلُ المِصائبْ
وتدانتْ تلك المِصائبْ
بموتك
وبكى الدينُ عليكْ
وبكينا عليكْ
وعلى مُحمدٍ
فقد بقى في الوغى وحدهُ يُحاربْ
وتناجت الأرواح
تضم حنين لقاك
امتناناً وشكراً
منْ
عليٍ سيدُ الأطايبْ
والي المطر
7 شهر رمضان
1433هـ
ذِهبُ دنيا ما يذهبُ بريقهُ
وان خَطَ الموتُ عليه خُيوطُ العناكبْ
فتتلفُ الخيوطْ
وتهاجرُ العناكبْ
ويعودُ الموتُ بذكرى أبى طالبْ
أنت أنتْ يا سيدُ البطحاء ِ
يما كنت بحقِ مُحمدٍ مُطالبْ
تراهُ كما لم يراهُ غِيرُك
رسولاً ونبيً للجهلِ ضاربْ
عاشَ فيك ابنً
وأنت عمٌ تزيحُ عن وجهةِ الرسالةِ
كلُ المِصائبْ
وتدانتْ تلك المِصائبْ
بموتك
وبكى الدينُ عليكْ
وبكينا عليكْ
وعلى مُحمدٍ
فقد بقى في الوغى وحدهُ يُحاربْ
وتناجت الأرواح
تضم حنين لقاك
امتناناً وشكراً
منْ
عليٍ سيدُ الأطايبْ
والي المطر
7 شهر رمضان
1433هـ