إعـــــــلان

**رضوان الله** · 28-07-2012, 11:49 PM

أهل السنة يعتقدون عصمة الصحابة عن الكذب
ولا يضعفون الصحابي بسبب السهو أو النسيان مثلا

**نصرالشاذلى** · 28-07-2012, 11:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

أهل السنة يعتقدون عصمة الصحابة عن الكذب
ولا يضعفون الصحابي بسبب السهو أو النسيان مثلا

عجباً ...... !!!!

ولِماذا كَذِبوا بعد وفاة النبيّ ؟؟

**مومن السيد** · 29-07-2012, 02:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

السلام على عِباد الله الصالحين ورحمته وبركاته ،
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....

ولمّا كانت مُعظَم الأحاديث النبوية في كُتب المُخالفين مرّويّة عن عائِشة !!

فنبدأ بالسؤال ويتلوه الكثير .. فنقول :

أولاً ) هل عائِشة عِند المُخالفين .. معصومة ؟؟

ننتظِر المُدافِعون ......

زرارة وجابر الجعفي حفظوا عن المعصومين اكثر من سبعين الف حديث فهل هما معصومين ايضا

**رضوان الله** · 29-07-2012, 05:45 AM

روايات جابر الجعفي في كتب السنة أكثر من كتب الشيعة

**Malik13** · 29-07-2012, 12:48 PM

عائشة معصومة؟؟ و هل هي مثلك يا ن؟؟

أنت فقط المعصوم يا ولي الله يا من بشر بقدومك المعصومون عليهم السلام!

**علي الدرويش** · 29-07-2012, 08:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

السلام على عِباد الله الصالحين ورحمته وبركاته ،
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....

ولمّا كانت مُعظَم الأحاديث النبوية في كُتب المُخالفين مرّويّة عن عائِشة !!

فنبدأ بالسؤال ويتلوه الكثير .. فنقول :

أولاً ) هل عائِشة عِند المُخالفين .. معصومة ؟؟

ننتظِر المُدافِعون ......

س : من قام بالفعل ؟ ومن وقع عليه فعل الفاعل ؟
فمن قام به ، صح أن يكون فاعلا مرفوعا .
ومن وقع عليه فعل الفاعل اثباتا أو نفيا ، هو اسم منصوب وهو المفعول به.
الفاعل ها هنا - اعني جملة : ننتظر المدافعيـن ،
الضمير (نحن) ، لأن الضمير هو من أُسند إليه الفعل .
و (المدافعين) ، مفعول به ، وهو منصوب بالياء ، وقع عليه فعل الفاعل ، وهو جمع مذكر سالم.
تحية طيبة ..

**نصرالشاذلى** · 29-07-2012, 11:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

س : من قام بالفعل ؟ ومن وقع عليه فعل الفاعل ؟
فمن قام به ، صح أن يكون فاعلا مرفوعا .
ومن وقع عليه فعل الفاعل اثباتا أو نفيا ، هو اسم منصوب وهو المفعول به.
الفاعل ها هنا - اعني جملة : ننتظر المدافعيـن ،
الضمير (نحن) ، لأن الضمير هو من أُسند إليه الفعل .
و (المدافعين) ، مفعول به ، وهو منصوب بالياء ، وقع عليه فعل الفاعل ، وهو جمع مذكر سالم.
تحية طيبة ..

أهلا ومرحبا بـ .... ( المُحترم ) عليّ الدرويش .. يكفيك أنك مُحترما ..

أتعلم أننا سعدنا بوجودك والله .. ليه الغيبة ؟!

على أية حال .. رمضان كريم عليك والعائِلة الكريمة .

إسمع .. نقول لك :

كُل الذي قُلته أنت الآن .. في ( كِتاب الله ) وبيانه .. لا يُثمِن ولا يُغني مِن جوع .

نسألك بالله العظيم .. أهُناك فارق في ( المعنى ) !! .. لاحِظ دِقّة السؤال وإجابتك لا تحنف عنه .. نقول في ( المعنى ) .. هل هُناك فارق بينهُما ؟!

**نصرالشاذلى** · 29-07-2012, 11:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

زرارة وجابر الجعفي حفظوا عن المعصومين اكثر من سبعين الف حديث فهل هما معصومين ايضا

أهذا جواب يا مؤمن السيد ؟؟

أبالله عليك .. أهكذا إجابة !! مالنا وما لغيرنا .. أجِب يا مؤمِن على قدر السؤال ( فقط ) .. مالك وغيركم ؟؟

يعني .. وهل يُعقَل إن قيل لكم أنكُم مُخطئون .. فتقولون : وغيرنا مُخطئين ( بزعمكم ) !!

غيركم يا مؤمن .. لا يقولون بـ ( صِحة ) كِتاب غير كتاب الله .. أمّا أنتُم فجعلتموها ( صِحاح ) .. فحدِّث العاقِل !!

أجِب يا مؤمن السيد عمّا سألناكُم عنه في أولاً .......

أجِب ........

**علي الدرويش** · 30-07-2012, 12:09 AM

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
علم العربية هو علمٌ يحترز به عن الخلل في كلام العرب لفظاً أو كتابةً ، وهو علمٌ يتعرف منه التفاهم عما في الضمائر بأدلة الألفاظ والكتابة .
ومنه النحو ، و يسمّى أيضاً الإعراب ، وهو يُعرف به كيفية التركيب العربي صحة وسقاماً .
و كتاب الله العزيز ، هو الأصل والنص الجلي و المثالي لاستقراء قواعد العربية وقوانين صياغة الكلام .
أنت كـ داعية أسلامي ، وكـ مبلغ عن ايات الله الحسان ، صار عليك لزاما ، ان تتقن العربية بسلامة اللفظ والتدوين ،كما كان عليك ان تُحسن بلاغتها وصرفها ومعانيها وبيانها وبديعها و لغتها وقوانين القراءة والكتابة فيها .
و لا يمكن ابدا ، و لا يصح مطلقا ، أن يحسن الإنسان منا سلامة التفسير والاستدلال ، فضلا عن التبليغ ، لكلام الله عز وجل ، وهو لا يحسن اللغة البلاغية العالية الماتعة ، التي أنزل بها كلام الله عز وجل .
نعم ، الفارق ملموس ، وهو :
أ- محرر العبارة ، غير عربي ، فلا يصح كلامه و لا حجة له .
ب- عند العرب ، لا يستوي للفعل أكثر من فاعل ، فقولك : ننتظر المدافعون ، لا نَعرف من فاعله !
ج- قواعد اللغة ، قوانين صارمة لفائدة عامة ، ومن يضرب بها عرض الحائط في اللفظ و التدوين ، وقع السامع في اللبس ، وبالنتيجة يضرب عن سماعه ويبتعد عن حديثه ، وكما قيل : الخط الحسن يزيد الحق وضوحا ، فإن الكلام السليم العربي الجيد يزيد الاذن سماعا والقلوب تعلقا ، وحسبك بابي الحسنين عليه السلام في نهج البلاغة .
رمضان كريم ، وما كان مني سوى النصح ، بلغ ما تريده في موضوعك ، استمر في نقاش النص الأصلي للموضوع

**نصرالشاذلى** · 30-07-2012, 12:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
علم العربية هو علمٌ يحترز به عن الخلل في كلام العرب لفظاً أو كتابةً ، وهو علمٌ يتعرف منه التفاهم عما في الضمائر بأدلة الألفاظ والكتابة .
ومنه النحو ، و يسمّى أيضاً الإعراب ، وهو يُعرف به كيفية التركيب العربي صحة وسقاماً .
و كتاب الله العزيز ، هو الأصل والنص الجلي و المثالي لاستقراء قواعد العربية وقوانين صياغة الكلام .
أنت كـ داعية أسلامي ، وكـ مبلغ عن ايات الله الحسان ، صار عليك لزاما ، ان تتقن العربية بسلامة اللفظ والتدوين ،كما كان عليك ان تُحسن بلاغتها وصرفها ومعانيها وبيانها وبديعها و لغتها وقوانين القراءة والكتابة فيها .
و لا يمكن ابدا ، و لا يصح مطلقا ، أن يحسن الإنسان منا سلامة التفسير والاستدلال ، فضلا عن التبليغ ، لكلام الله عز وجل ، وهو لا يحسن اللغة البلاغية العالية الماتعة ، التي أنزل بها كلام الله عز وجل .
نعم ، الفارق ملموس ، وهو :
أ- محرر العبارة ، غير عربي ، فلا يصح كلامه و لا حجة له .
ب- عند العرب ، لا يستوي للفعل أكثر من فاعل ، فقولك : ننتظر المدافعون ، لا نَعرف من فاعله !
ج- قواعد اللغة ، قوانين صارمة لفائدة عامة ، ومن يضرب بها عرض الحائط في اللفظ و التدوين ، وقع السامع في اللبس ، وبالنتيجة يضرب عن سماعه ويبتعد عن حديثه ، وكما قيل : الخط الحسن يزيد الحق وضوحا ، فإن الكلام السليم العربي الجيد يزيد الاذن سماعا والقلوب تعلقا ، وحسبك بابي الحسنين عليه السلام في نهج البلاغة .
رمضان كريم ، وما كان مني سوى النصح ، بلغ ما تريده في موضوعك ، استمر في نقاش النص الأصلي للموضوع

كُل هذا ولم تُجِب !!!!

أتخشى الجواب ؟؟

سؤآلنا سهل وبسيط وسلس جداً يا عليّ !!!

نُعيد السؤآل :

هُل هُناك فارق في ........... ((( المعنى ))) ؟!

أجِب .. وإن كان بـ لا : فأوضِح الفارق في ..... (( المعنى )) ؟!

وأمّا وأخيرا .. فإن كان نُصحَك فيما نصحت به في ( كِتاب الله ) يُثمِن أو يُغني مِن جوع لكُنّا أخذنا به والله ..

ولكِنكّم ...... !!!!

**علي الدرويش** · 30-07-2012, 12:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

كُل هذا ولم تُجِب !!!!

أتخشى الجواب ؟؟

سؤآلنا سهل وبسيط وسلس جداً يا عليّ !!!

نُعيد السؤآل :

هُل هُناك فارق في ........... ((( المعنى ))) ؟!

أجِب .. وإن كان بـ لا : فأوضِح الفارق في ..... (( المعنى )) ؟!

وأمّا وأخيرا .. فإن كان نُصحَك فيما نصحت به في ( كِتاب الله ) يُثمِن أو يُغني مِن جوع لكُنّا أخذنا به والله ..

ولكِنكّم ...... !!!!

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
اذن ، فلمَ لا نقرأ (المعنى) من القرآن الكريم فقط، خير من ان نتلوه كل يوم بحروفه !؟
فهل يصح ان اقول :
قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِونَ.
امنح لي رخصة ، لأقول : (الظالمون ) بدلا من (الظالمين) !!
:
الفارق بين (ننتظر المدافعون) و (ننتظر المدافعين) :
الأولى : لا يُعرف فاعل الفعل ، فمن ينتظر من !!؟
الثانية : سليمة ، والضمير (نحن) فاعل ينتظر المدافعين
مع التحية ..

**Malik13** · 30-07-2012, 11:34 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
اذن ، فلمَ لا نقرأ (المعنى) من القرآن الكريم فقط، خير من ان نتلوه كل يوم بحروفه !؟
فهل يصح ان اقول :
قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِونَ.
امنح لي رخصة ، لأقول : (الظالمون ) بدلا من (الظالمين) !!
:
الفارق بين (ننتظر المدافعون) و (ننتظر المدافعين) :
الأولى : لا يُعرف فاعل الفعل ، فمن ينتظر من !!؟
الثانية : سليمة ، والضمير (نحن) فاعل ينتظر المدافعين
مع التحية ..

ماشاء الله لا قوة إلا بالله...أحسنتم أخي علي..

لكن من تعلّم؟؟ المثل المصري يقول: علّم المبلّم يصبح ناسي...لا و يقول لا فرق مرفوع مجرور لا يهم و لا يتغير المعنى

مبارك عليكم الشهر الفضيل تقبل الله طاعاتكم...وين هالغيبة يا رجل!؟ حمدا لله على سلامتكم

**alyatem** · 30-07-2012, 01:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

يُثمِن أو يُغني مِن جوع لكُنّا أخذنا به والله ..

ولكِنكّم ...... !!!!

الاستاذ الدرويش
السلام عليكم
لعلي ضعيف بالعربية ممكن توضحون ما المقصود بـ يُثمِن

**علي الدرويش** · 30-07-2012, 08:37 PM

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
الأستاذ مالك السبيعي :
رمضان كريم ، نسأل الباري عز و جل تقبل الطاعات ، أعاده عليكم وعلى المسلمين في الجارة الحبيبة بخير وعافية
الأخ اليتيم :
جاء قوله - جل من قائل- في سورة الغاشية : (لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ)
وذلك أن المقصود من الطعام أحد أمرين:
إما أن يسد جوع صاحبه ويزيل عنه ألمه، وإما أن يسمن بدنه من الهزال، وهذا الطعام ليس فيه شيء من هذين الأمرين، بل هو طعام في غاية المرارة والنتن والخسة نسأل الله العافية .
فالأصل هو (يسمن) لا (يثمن) لـــ :
أ- النص القرآني أبلغ ، وطالما النص القرآني كان هو السابق لهذا الوصف ، كان الأنيق استعمال المفردة كما هي.
ب- الاستعارة موفقة و بالغة الحلاوة في : يسمن ، كونها أكثر مطابقة واناقة ودقة ، كما تبين اعلاه ، خلاف ما في : يثمن .