إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الخطر القادم ليس من نمر النمر الشيعي بل من نمر النمر السني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخطر القادم ليس من نمر النمر الشيعي بل من نمر النمر السني

    الخطر القادم ليس من نمر النمر الشيعي بل من نمر النمر السني


    أكدت الكاتبة الجزيرية مضاوي الرشيد في مقال لها تحت عنوان "السعودية والخطر القادم" في صحيفة القدس العربي على أن الخطر القادم ليس من نمر النمر الشيعي، بل من نمر النمر السني، ولكم نص المقال:

    مرة اخرى توجهت انظار العالم الخارجي الى السعودية، حيث عادت المظاهرات والاعتقالات في صفوف الشيعة في القطيف والعوامية متزامنة مع سقوط عدد من القتلى، على خلفية مواجهات دامية مع متظاهرين خرجوا لنصرة نمر النمر الشيخ الشيعي المعروف بمواقفه الرافضة للنظام السعودي، والداعية لاخراج المعتقلين من السجون السعودية.

    وانطلقت دعوات في الشبكات التواصلية الالكترونية تتداول مصطلح 'جمهورية الاحساء والقطيف' التي كانت موجودة سابقا على صفحات الانترنت، ورغم ان مثل هذه الدعوات لا تجد قبولا عند اغلبية الشيعة الا ان تداولها في هذه المرحلة الحرجة قد يبدو وكأنه يهدف الى تبرير الاعتقالات والمصادمات التي يقوم بها الجهاز الامني السعودي، ويقدم الدليل مسبقا لدعم اطلاق الرصاص على الشيخ النمر ومن ثم اصابته واعتقاله. ولن تكون الصورة السعودية مكتملة الا اذا تجاوزنا ما يحدث في القطيف من احداث ليست بالجديدة، وكل ما هو جديد فيها التصعيد الشعبي الشيعي وردة الفعل الرسمية القاسية التي تمثلت باطلاق الرصاص ومحاصرة المنطقة أمنيا حتى قبل لحظة اعتقال الشيخ النمر.

    تمر السعودية بمرحلة حرجة في لحظة نعتبرها من اخطر المراحل، حيث لا توجد قيادة ديناميكية تنهج السياسة والدبلوماسية، بل نجد ان اللجوء الى الحلول الامنية والعسكرية قد اصبح الملاذ الاخير لهذه القيادة بعد ان فقدت قدرتها على استيعاب مطالب شعبية مستحقة تضاعفت وتبلورت بصورة واضحة خلال العامين المنصرمين، وكلها تصب في خانة المطالبة بتغيير النظام السياسي وفتح الباب لمشاركة شعبية اكبر في صناعة القرار.
    صرف النظام السعودي النظر عن هذه المطالب خاصة انه بحالة ارتباك قيادي واضحة بعد وفاة رموز كبيرة وتردي صحة الملك الحالي.

    ونعتقد ان المسألة الشيعية المتفجرة في القطيف لا تمثل الخطر الحقيقي حاليا، خاصة انها مسألة قديمة مرتبطة بأقلية استطاع النظام ان يحشد ضدها الاكثرية ويجيش مشاريعها الطائفية، علها بذلك تعيد ولاءها وتكثفه تجاه نظام الحكم المهتز.
    وربما كان اعتقال الشيخ النمر استجابة لدعوات خرجت تنتقد النظام وتزعم تساهله في موضوع الشيعة على حساب القبضة الصارمة ضد شيوخ الاكثرية المعتقلين في السجون السعودية، وخطاب القاعدة المندد بموقف النظام السعودي من قضية اعتقال شيوخ السنة ونساء الناشطين الموالين لاعضاء القاعدة، فجاء التهكم على النظام السعودي من القاعدة التي لا زالت تحتجز الدبلوماسي السعودي رهينة الى ان يطلق النظام السعودي عددا من السجينات المحتجزات تحت احكام سجن طويلة الامد او بدون محاكمة. وزعمت القاعدة وغيرها ان النظام السعودي يتساهل مع ناشطي الشيعة، خاصة انه لم يعتقل الشيخ النمر سابقا رغم دعواته الانفصالية وخطابه الحاد الثائر، بينما يجد بعض المشايخ الذين ناصروا قضايا المعتقلين السنة انفسهم خلف القضبان دون ان يطلقوا دعوات للتظاهر والحراك الشعبي.

    قراءتنا للوضع في السعودية تجعلنا نجزم ان النظام السعودي لا يخيفه الحراك الشيعي الحالي ولا تحرجه عمليات اطلاق الرصاص، خاصة انه شحن الرأي الداخلي ضد الشيعة بآلته الاعلامية، واقنع الاغلبية ان الشيعة طابور خامس يأتمر بأمر ايران ما عدا بعض العقول النيرة التي تشكك في مصداقية الخطاب السعودي الرسمي، ويشترك في موقف النظام السعودي الرأي العام الغربي الذي يهمه فقط حصر المشكلة الشيعية في منطقة القطيف واستنزاف قياداتها في كانتون صغير، حتى هذه اللحظة لم يستهدف انابيب النفط التي تتجاور مع مدينة القطيف وتمر تحتها.
    فكما لم يستهدف تيار القاعدة اعضاء بارزين في صف القيادة الاولى السعودية ما عدا مسرحية محاولة اغتيال محمد بن نايف في فيلم (المؤخرة المفخخة) ظل التنظيم بعيدا عن اغتيالات وتفجيرات تطال العمق السعودي، نجد ان الحراك الشيعي السابق والحالي ظل بعيدا عن النفط رغم قربه من مناطق التوتر وساحات المواجهة، ويصر التيار الشيعي على ان مواجهاته مع النظام سلمية تتمثل في الحشد والحراك دون اللجوء الى السلاح، رغم الدعاية السعودية الرخيصة عن قنابل المولوتوف وغيرها. وان كان النظام السعودي قد نجح في تصعيد الشحن الطائفي ضد الشيعة، الا اننا نعتقد ان الخطر القادم ليس من نمر النمر الشيعي، بل من نمر النمر السني، حيث لن ينفع شحن الرأي العام والتمترس والتخندق الطائفي في مواجهة اكبر تحد تواجهه القيادة السعودية في تاريخها الحديث، رغم سلسلة من المصادمات والاعتقالات والحركات الاسلامية العنيفة التي ظهرت على الساحة السعودية منذ عام 1927.

    يستمتع النظام حاليا بدعايات جمهورية الاحساء والقطيف المزعومة لكنه يرتعد من البركان السني المتعطش للثورة بكافة محاوره ومراكزه المناطقية والقبلية والطبقية والايديولوجية من سلفية الى اخوانية، مرورا بوسطية اسلامية وتيارات قديمة ارتبطت بمحاربين قدامى كانوا قد هادنوا النظام بعد فترة نضال طويلة. وان كان بعض المراقبين للشأن السعودي قد تنبأ ببروز تيار جديد اسلامي اطلق عليه الاسلامو ليبرالية، الا اننا نعتقد ان هؤلاء لا يشكلون الخطر الحقيقي على النظام وديمومته، لكنهم ربما يشكلون جزءا من الحل الحاسم بعد سقوط النظام السعودي او تغيير ملامحه الحالية.

    يكمن الخطر القادم من تيار قد يسمى مستقبلا اسلامي قبلي يكون مزيجا من كيانات قبلية همشتها آلة القمع السعودية تتمحور في قلب الجزيرة العربية وعلى اطرافها بدأت تشعر بعملية تهميش مبرمجة ومستمرة اقصتها عن المشاركة الفعلية في هيكلية الدولة وقرارها، وسيكون هذا التيار استمرارية لتيارات سابقة جمعت بين الاسلام القبلي في معادلة ابن خلدونية قديمة كقدم التاريخ الاسلامي.
    ورغم تفكك القبلية حاليا وتشرذم قياداتها واستيعاب بعض رجالها في مؤسسات الدولة خاصة العسكرية، الا انها تبقى كينونة تنام وتصحو تعطي الولاء للنظام وتسحبه قادرة على اعادة صياغة ذاتها في ظروف متباينة تماما، كما حصل في انحاء مختلفة من العالم العربي.
    قد تهادن القبيلة الاحتلال الخارجي والقمع الداخلي وقد تثور عليه وتهدم وجوده على الارض وكذلك تفعل مع الانظمة الديكتاتورية المحلية وان توشحت بالاسلام تتحول هذه المنظومة السياسية الاجتماعية الى قنبلة موقوتة تفعل فعلها في الساحات الملتهبة.

    وبسبب التغيرات الاجتماعية والتربوية نجد ان هناك طيفا جديدا من الزعامات الصغيرة القبلية حتى هذه اللحظة، وقد اكتسبت مهارات وخبرات جديدة وصاغت خطابا ثوريا اسلاميا قد لا يلجأ الى العنف لكنه يفجر عقولا ويلهمها بشرعية العمل السلمي والحراك الشعبي ويركز على مسألة المشاركة في الحكم وتقرير المصير والثروة النفطية. لهذه الزعامات رصيد قبلي واسلامي معروف الاول منه، لكن رصيده الاسلامي يختلف عن الخطاب الثوري الذي يصطدم بالنظام امنيا، بل هو ينبع من عملية تأصيل فقهية وشرعية جديدة تحاول ان تتجاوز تفسيرات روج لها علماء النظام. سيكون التيار الاسلاموقبلي ان صح التعبير سهما جديدا يصيب النظام السعودي بطيش لن يستطيع استيعابه او حشد المجتمع خلفه ان بقي هذا التيار ملتزما بالعمل السلمي نائيا بنفسه عن المواجهة المسلحة، الا ان فرضت عليه من قبل النظام السعودي. وسيستغل رصيده الاسلامي القديم المتجدد وقبليته ليضرب مجازيا في صميم الاساطير السعودية التي استعملها لبناء ما سمي بالدولة الحديثة التي بقيت دولة اقلية رغم الفلكلور القبلي المستحضر في المناسبات الرسمية والخطاب الاسلامي الاسطوري الزاعم بنصرة المسلمين وتطبيق الشريعة، الى ما هنالك من مقولات استهلكها النظام خلال 80 عاما سيكون التحدي القبلي الاسلامي صعب الاحتواء، لان القبيلة اليوم ليست صاحبة اللحمة القديمة بل لانها مشتتة لا تمتلك شيخا كبيرا يستطيع ان يضبطها ويجرها لتقدم ولاءها للنظام وتلهث طالبة رضاه وتنظم القصائد في مديحه.
    لهذا السبب سيكون الخطر القادم صعب التجاوز، خاصة ان القبيلة اصبحت متشعبة تتصارع بداخلها قيادات جديدة متعلمة وديناميكية تجاوزت المشيخات السابقة الهرمة والمنقرضة. تماما كما يحدث حاليا داخل الحلقة القيادية السعودية، وبعد ان تعلمت القيادات الشابة ابجديات الحراك الشعبي خلال العقود القليلة الماضية تتوجت بمشاهدة الربيع العربي يتخذ مناحي مختلفة من السلمية الى المواجهات الدامية، مرورا بالتدخل العسكري الخارجي.

    وان كانت احداث القطيف مؤسفة ندينها وندين التسلط السعودي المفضوح في معالجتها، الا انها ليست كل الخطر بل جزءا من خطر اعظم يهدد القيادة السعودية حاليا. واخطأ الاعلام عندما لم يبحث عن مشكلة اكبر من المشكلة الشيعية رغم حدتها وتجاهل تغييرات بنيوية خطيرة تختمر تحت السطح السعودي، وان كان غبار معركة القطيف واعلام جمهورية الاحساء والقطيف قد حجب الوضع المتأزم في السعودية عند الاكثرية. وربما هذا ما كان يصبو اليه النظام السعودي عندما اعتقل النمر واصابه جريحا معتقدا ان دمه سيحجب البركان القادم.


    السعودية والخطر القادم
    د. مضاوي الرشيد

    2012-07-15
    كاتبة واكاديمية من الجزيرة العربية
    www.madawialrasheed.org
    المصدر


  • #2
    مضاوي الرشيد
    ^
    أعشق هذة الأنسانه هي فخر لكل بنات الوطن

    تعليق


    • #3
      لايوجد خوف من هؤلاء

      أمريكا وإسرائيل وبريطانيا موجودين وسيتدخلون قطعا



      تعليق


      • #4
        المعارضة السعودية لا تحتاج لمشروع طائفي ... أية محاولة للتحرك من منظور الطائفية أو لتحقيق مشروع طائفي ستكون نتيجتها مذبحة مروعة وضرب لا مثيل له للمعارضة .. ولن يقف العالم كثيراً ليسأل عمن قتلوا لأن أمريكا في صف النظام المستبد في السعودية ....
        المعارضة السعودية وكما قال الأستاذ كمال الهلباوي القيادي السابق في حركة الاخوان المسلمين تحتاج لمشروع وطني جامع يرتكز على ثلاثة محاور هي الحكم الدستورية وقيام الحياة النيابية والتحرر الوطني من الوجود الأجنبي في منطقة الخليج ...
        المعارضة السعودية تحتاج الاتفاق على هذه الاهداف والبدء في التحرك لتحقيقها لتصل إلى مبتغاها بعد 30 سنة ... كما حدث في تونس ومصر وليبيا .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          المعارضة السعودية لا تحتاج لمشروع طائفي ... أية محاولة للتحرك من منظور الطائفية أو لتحقيق مشروع طائفي ستكون نتيجتها مذبحة مروعة وضرب لا مثيل له للمعارضة .. ولن يقف العالم كثيراً ليسأل عمن قتلوا لأن أمريكا في صف النظام المستبد في السعودية ....
          المعارضة السعودية وكما قال الأستاذ كمال الهلباوي القيادي السابق في حركة الاخوان المسلمين تحتاج لمشروع وطني جامع يرتكز على ثلاثة محاور هي الحكم الدستورية وقيام الحياة النيابية والتحرر الوطني من الوجود الأجنبي في منطقة الخليج ...
          المعارضة السعودية تحتاج الاتفاق على هذه الاهداف والبدء في التحرك لتحقيقها لتصل إلى مبتغاها بعد 30 سنة ... كما حدث في تونس ومصر وليبيا .
          رأيك وهو محترم
          ونتمنى ان لا ينزلق الاخوان للطائفية
          وإن بعد ذلك، والايام حبلى بالمفاجئات، سنتقابل هنا قريبا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            المعارضة السعودية لا تحتاج لمشروع طائفي ... أية محاولة للتحرك من منظور الطائفية أو لتحقيق مشروع طائفي ستكون نتيجتها مذبحة مروعة وضرب لا مثيل له للمعارضة .. ولن يقف العالم كثيراً ليسأل عمن قتلوا لأن أمريكا في صف النظام المستبد في السعودية ....
            المعارضة السعودية وكما قال الأستاذ كمال الهلباوي القيادي السابق في حركة الاخوان المسلمين تحتاج لمشروع وطني جامع يرتكز على ثلاثة محاور هي الحكم الدستورية وقيام الحياة النيابية والتحرر الوطني من الوجود الأجنبي في منطقة الخليج ...
            المعارضة السعودية تحتاج الاتفاق على هذه الاهداف والبدء في التحرك لتحقيقها لتصل إلى مبتغاها بعد 30 سنة ... كما حدث في تونس ومصر وليبيا .
            الاخوان المسلمين وما ادراك ما الاخوان
            فاليوم شاهدنا الرئيس الاخواني مرسي وهو يرد على برقيه التهنئه للرئيس الاسرائيلي
            وشاهدناه يجلس مع هيلاري كلنتون ,, اذن المشروع اصبح واضحا وهو احتضان الاخوان من قبل ال سعود
            اذن نظريه ان مشروع الاخوان سقطت بيد ال سعود وامريكا واصبحوا اليوم يلوذون بهم
            خاصه بعد مسانده السعوديه لمرسي في الانتخابات ,,
            ال سعود ومن خلال تحشيدهم الطائفي جعلو اهل السنه يعتقدون ان عدوهم الاول هو الشيعه
            وصورو لهم ان الشيعه الخطر الحقيقي عليهم
            لهذا نجد ان كل السنه يقبلون بالمر والذل والهوان مقابل بقاء ال سعود بالحكم ؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة موالي عراقي
              الاخوان المسلمين وما ادراك ما الاخوان
              فاليوم شاهدنا الرئيس الاخواني مرسي وهو يرد على برقيه التهنئه للرئيس الاسرائيلي
              وشاهدناه يجلس مع هيلاري كلنتون ,, اذن المشروع اصبح واضحا وهو احتضان الاخوان من قبل ال سعود
              اذن نظريه ان مشروع الاخوان سقطت بيد ال سعود وامريكا واصبحوا اليوم يلوذون بهم
              خاصه بعد مسانده السعوديه لمرسي في الانتخابات ,,
              ال سعود ومن خلال تحشيدهم الطائفي جعلو اهل السنه يعتقدون ان عدوهم الاول هو الشيعه
              وصورو لهم ان الشيعه الخطر الحقيقي عليهم
              لهذا نجد ان كل السنه يقبلون بالمر والذل والهوان مقابل بقاء ال سعود بالحكم ؟؟

              وهاي على الطريق... طريق الانتظار حتى..... نتقابل مجددا يا كرار
              مشكور اخوية موالي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                رأيك وهو محترم
                ونتمنى ان لا ينزلق الاخوان للطائفية
                وإن بعد ذلك، والايام حبلى بالمفاجئات، سنتقابل هنا قريبا
                لا طائفية إن شاء اللله والدستور الذي يكت سيعطي المسيحيين حق الاحتكام الى شرائعهم في سابقة لم تحدث في عصر أشد الحكومات ليبرالية ...

                تعليق


                • #9
                  السعودية كانت تساند الفلول في الانتخابات وارسلت دفعة أولى من 1000 قميص عليها صور نائب الرئيس السابق عمر سليمان عند ترشحه ..
                  زيارة مرسي للسعودية هي للحفاظ على مصالح 2 مليون مصري في السعودية ..
                  لم يرسل الرئيس أية برقيات لليهود وقد تم نفي الخبر .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    السعودية كانت تساند الفلول في الانتخابات وارسلت دفعة أولى من 1000 قميص عليها صور نائب الرئيس السابق عمر سليمان عند ترشحه ..
                    زيارة مرسي للسعودية هي للحفاظ على مصالح 2 مليون مصري في السعودية ..
                    لم يرسل الرئيس أية برقيات لليهود وقد تم نفي الخبر .
                    هل يوجد نفاق مثل هذا

                    بعد أن أكد أن الإسلام السني الوسطي بحماية السعودية ومصر



                    سي إن إن: تصريحات مرسي في جدة تحمل الكثير من الدلالات





                    سبق - متابعة: قال الرئيس المصري، محمد مرسي، إن السعودية "حاضنة الحرمين الشريفين وراعية مشروع الإسلام الوسطي السني". مضيفاً أن مصر "هي حامية لهذا المشروع، وما بين الراعي والحامي أنساب وصهر". مشيراً إلى أن الاتفاق بين الشعبين والبلدين "سيحقق نهضة حقيقية بالعالم العربي".

                    فهل هذا قولك يا كرار

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                      هل يوجد نفاق مثل هذا

                      بعد أن أكد أن الإسلام السني الوسطي بحماية السعودية ومصر



                      سي إن إن: تصريحات مرسي في جدة تحمل الكثير من الدلالات





                      سبق - متابعة: قال الرئيس المصري، محمد مرسي، إن السعودية "حاضنة الحرمين الشريفين وراعية مشروع الإسلام الوسطي السني". مضيفاً أن مصر "هي حامية لهذا المشروع، وما بين الراعي والحامي أنساب وصهر". مشيراً إلى أن الاتفاق بين الشعبين والبلدين "سيحقق نهضة حقيقية بالعالم العربي".

                      فهل هذا قولك يا كرار
                      شفاك الله ... ألا لازلت تفكر بلسانك لا بعقلك ؟
                      التصريحات التي يقولها الرئيس تكون عادة على لسان المتحدث الرسمي الدكتور ياسر علي ...
                      زنعم بيننا وبين الشعب السعودي اتفاق ومحبة ونكن لهم كل الخير ... ماذا تريدون ان نكره اخواننا ؟
                      اما عن العلاقة مع النظام السعودي فايران مثلا لها علاقات مع السعودية ... يوجد 2 مليون مصري يعملون في السعودية وعلى الرئيس تحسين العلاقات مع كل العرب حفاظا على المصلحة المصرية .

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X