إعـــــــلان

**كرار أحمد** · 12-08-2012, 05:33 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرزاق05000

بشار يخسر جيشه الشعب السوري يخسر بلده وأرواحه إيران وحزب الله تخسر حليفها إسرائيل تزداد قوة

ومن السبب في هذا ؟ أليس هذا الوحش البعثي المتشبث بعرشه ؟

**كرار أحمد** · 12-08-2012, 05:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة باسل الجبوري

الان...صاروا البعثية اعداء الله و رسوله
و الحرب ضدهم واجب...!!!
منذ متى هذا الكلام؟؟!!..

لم لم نسمع مثل هذا الكلام ضد البعث االعراقي الفاشي؟!..( أنا أقول هذا الكلام منذ وعيت حقيقة البعث المجرم ... وأقول هذا الكلام في هذا المنتدى منذ سنوات )
لما كان جلاوزته يطالون المعارضين حتى خارج البلاد
فضلا عن الداخل و امام مراى و مسمع الدول العربية..!!..
و بلغ مبلغا من الاجرام لا يدانيه احد الا هتلر و ستالين..( لم يكن جلاوزة البعث يطالون أحداً في بلادنا ... والبعثية أهل كفر وإجرام أينما كانوا ومتى كانوا )

ولو استخدم النظام السوري عشر معشار
اساليب النظام العراقي السابق في مواجهة معارضيه
و قمعهم فلن نجد و لا فار وهابي يحمل السلاح ضده..( ومن قال أنه لم يستخدم ؟ إنه يستخدم فعلاً والدماء تسيل أنهاراً في سورية الحبيبة فك الله أسرها ...ومن قال أن الوهابية فقط هم من يقاتلون أعداء الله بشار وماهر ؟ كل الشعب السوري يقاتل الكفار البعثيين )

بينما الامريكان و اليهود الداعمين للعصابات المجرمة ليسوا اعداءا لله
و رسوله و الحرب ضدهم ليست واجبة..!!( بل هم الأشد كفراً .. وقتالهم واجب وهو الحلم والتجربة علمتنا أن تحرر مصر وسوريا من الطواغيت أول الطريق لتحرير القدس )

فالتاريخ يعيد نفسه و الغاية تبرر الوسيلة
مثلما دنس الوهابية ارض الحرمين سنة 91 بجلبهم للقوات الامريكية
خوفا من صدام الان يستعينون بهم لاسقاط سوريا

و لما حاججناهم قالوا لان صدام لا يرحم
و اراد الهجوم علينا و الجيش العراقي كان في اوج قوته..!!

قبحهم الله من جبناء..!

**عبدالرزاق05000** · 13-08-2012, 02:39 AM

يا أخي الشعوب العربية حكمها أناس إعتقدوا أنفسهم أوصياء عليها ،الشعوب التي جهلها الاستعمار ولم يترك لها أي أساس ثقافي أو علمي صارت فريسة لما هو أشد تدميرا من الاستعمار :حكام سعوا لتجهيل شعوبهم وذلها حتى يتمكنوا من البقاء في مناصبهم وهم مستعدون لقتل الملايين من أجل الحفاظ على عرشهم ،لكن لسوء حظهم نحن في عصر العولمة ولايمكنهم ممارسة التعتيم والتضليل الذي ألفوه وقد آن لهذه الشعوب أن تتحرر من طغيانهم وتثبت وجودها بين بقية بني البشر.
أما بالنسبة لهذه التيارات الأيديولوجية والأحزاب السياسية فأغلبها صورة جديدة للحكام المستبدين تريد فرض سلطتها تحت شعارات لاتفقه معانيها وهنا لا أستثني التيارات التغريبية ولا الوطنية ولا الإسلامية فكل تيار يسعى لتحقيق غاياته في المدى القريب هو تيار واهم أو محتال