إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من الكذاب الصحابة الكرام أم عمر بن الخطاب

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

    1. العاص خاله في بدر قتله عمر و من مصادركم :
    ي بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

    والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،

    يعني هل المجلسي عندكم دجال كذاب ؟؟!!

    2.و ايضا قتل معبد بن وهب بعد معركة بدر :
    و اما بعد المعركة فقد قتل معبد بن وهب الليثي اسيرا :

    (حدثني عيسى بن حفص بن عاصم عن أبيه قال أصاب أبو بردة بن نيار أسيرا من المشركين يقال له معبد بن وهب ، من بني سعد بن ليث . فلقيه عمر بن الخطاب ، وكان عمر رضي الله عنه يحض على قتل الأسرى ، لا يرى أحدا في يديه أسيرا إلا أمر بقتله وذلك قبل أن يتفرق الناس . فلقيه معبد وهو أسير مع أبي بردة فقال أترون يا عمر أنكم قد غلبتم ؟ كلا واللات والعزى فقال عمر عباد الله المسلمين أتكلم وأنت أسير في أيدينا ؟ ثم أخذه من أبي بردة فضرب عنقه ويقال إن أبا بردة قتله ) المغازي للواقدي (1 / 105)


    و في شرح النهج لابن ابي الحديد المعتزلي :
    [قال الواقدي: وأصاب أبو بردة بن نيار أسيرا من المشركين، يقال له معبد بن وهب، من بنى سعد بن ليث فلقيه عمر بن الخطاب وكان عمر يحض على قتل الأسرى، لا يرى أحدا في يديه أسيرا إلا أمر بقتله، وذلك قبل أن يتفرق الناس، فلقيه معبد وهو أسير مع أبي بردة، فقال أترون يا عمر أنكم قد غلبتم كلا واللات والعزى فقال عمر عباد الله المسلمين، أتتكلم وأنت أسير في أيدينا ثم أخذه من أبى بردة فضرب عنقه - و يقال أن أبا بردة قتله.


    3.عين الحارث بن ابي ضرار في غزوة بني المصطلق :
    حَدّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَعْقُوبَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ طَلْحَةَ، قَالَ:
    قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: لَتَصْدُقَن أَوْ لَأَضْرِبَن عُنُقَك. قَالَ:
    فَأَنَا رَجُلٌ مِنْ بَلْمُصْطَلِقَ، تَرَكْت الْحَارِثَ بْنَ أَبِي ضِرَارٍ قَدْ جَمَعَ لَكُمْ الْجُمُوعَ، وَتَجَلّبَ إلَيْهِ نَاسٌ كَثِيرٌ، وَبَعَثَنِي إلَيْكُمْ لِآتِيَهُ بِخَبَرِكُمْ وَهَلْ تَحَرّكْتُمْ مِنْ الْمَدِينَةِ. فَأَتَى عُمَرُ بِذَلِكَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم فأخبره الخبر، فَدَعَاهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَى الْإِسْلَامِ وَعَرَضَهُ عَلَيْهِ، فَأَبَى وَقَالَ: لَسْت بِمُتّبِعٍ دِينَكُمْ حَتّى أَنْظُرَ مَا يَصْنَعُ قَوْمِي، إنْ دَخَلُوا فِي دِينِكُمْ كُنْت كَأَحَدِهِمْ، وَإِنْ ثَبَتُوا عَلَى دِينِهِمْ فَأَنَا رَجُلٌ مِنْهُمْ. فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَضْرِبُ عُنُقَهُ! فَقَدّمَهُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب عُنُقَه، فَذَهَبَ الْخَبَرُ إلَى بَلْمُصْطَلِقَ
    المصدر: مغازي الواقدي الجزء الاول ص 406 (نفس المصدر السابق)

    وأصاب عينا للمشركين كان وجهه الحارث ليأتيه بخبر رسول الله، فسأله رسول الله عنهم، فلم يذكر من شأنهم شيئا، فعرض عليه الإسلام فأبى، فأمر رسول الله عمر بن الخطاب أن يضرب عنقه، فلما بلغ الحارث مسير رسول الله وأنه قتل عينه سيىء بذلك ومن معه، وخافوا خوفا شديدا
    المصدر السيرة الحلبية , غزوة بني المصطلق


    فهؤلاء اسماء ثلاثة قتلهم عمر رضي الله عنه

    إيها الزنديق تسب العلامة المجلسي وتقول دجال عليك وعلى عمر وعصابة السقيفة وعائشة المافقين اللعنة والخزي والعار
    أيها الدجال نعم عمر في قتل الأسرى يظهر شجاعته لكن في المعارك جبان فرار

    إيها الخبيث
    السؤالي واضح بدون
    نسخ بدون كذب
    بدون الف ودوران
    أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
    أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
    هل بارز عمر مشرك
    هل بارز عمر رجل
    هل بارز عمر امرأة


    ولا تقول عمر قتل خاله فهو دجال كذاب



    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 14-09-2012, 02:26 PM.

    تعليق


    • لا تتطاول و لا تسب قلت انه :
      1. قتل العاص بن هشام بن المغيرة بشهادة المجلسي و ابن مسعود :
      وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

      المصدر : تفسير البغوي , http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=58&ayano=22

      2.بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

      والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،

      و غيرها من الروايايت

      و اما بطولاته في المعارك :
      1. في بدر قتل خاله و يمكنك ان ترجع للروايات في المشاركات السابقة
      2. في احد :
      اخرج الطبراني عن ابن عمر ان عمر- رضي الله عنهما- قال يوم احد لاخيه: خذ درعي يا اخي ! قال اريد من الشهادة مثل الذي تريد , فتركاها جميعا. قال الهيثمي (5/298) : رجاله رجال الصحيح- انتهى. و اخرجه ابن سعد (3/275), و ابو نعيم في الحلية (1/367) نحوه. و ذكره يوسف الكاندهلوي في كتابه حياة الصحابة (الباب السادس, ص 791).

      و ايضا :
      وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .

      و ايضا :
      فلما عرف المسلمون رسول الله (  ) نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب ومعه علي ، وابو بكر ، وعمر ، والزبير ، وطلحة ، والحارث بن الصمة (  ) في رهط من المسلمين فلما سند رسول الله (  ) في الشعب
      المصدر: . ابن ابي عاصم ، الجهاد : 2/ 601 ـ 602.

      3. الخندق :
      دثني علي بن عيسى، عن أبيه، ما كان في المسلمين يومئذٍ أحدٌ إلا يحفر في الخندق أو ينقل التراب، ولقد رئي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر، وعمر - وكان أبو بكر وعمر لا يتفرقان في عمل، ولا مسير، ولا منزل - ينقلان التراب في ثيابهما يومئذٍ من العجلة، إذ لم يجدا مكاتل لعجلة المسلمين.
      المصدر : مغازي الواقدي , الجزء 1, الرابط :
      http://islamport.com/w/tkh/Web/332/176.htm

      و ايضا :
      حدثني عاصم بن عبد الله الحكمي، عن عمر بن الحكم، قال: كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يضرب يومئذٍ بالمعول، فصادف حجراً صلداً، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم منه المعول، وهو عند جبل بني عبيد، فضرب ضربةً فذهبت أولها برقةً إلى اليمن، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً إلى الشام، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً نحو المشرق، وكسر الحجر عند الثالثة. فكان عمر بن الخطاب يقول: والذي بعثه بالحق، لصار كأنه سهلة
      نفس المصدر السابق

      و ايضا :
      وحدثني ابن أبي سبرة، عن صالح بن محمد بن زائدة، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي واقد الليثي، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض الغلمان وهو يحفر الخندق، فأجاز من أجاز ورد من رد، وكان الغلمان...... فذهب به النوم. فرأيت أبا بكر وعمر واقفين على رأسه ينحيان الناس أن يمروا به فينبهوه،
      نفس المصدر السابق

      و ايضا :
      .فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون في الخندق أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في قبته - وقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مضروبة من أدمٍ في أصل الجبل عند المسجد الذي في أسفل الجبل - معه أبو بكر رضي الله عنه والمسلمون على خندقهم يتناوبون، معهم بضعةٌ وثلاثون فرساً، والفرسان يطوفون على الخندق ما بين طرفيه، يتعاهدون رجالاً وضعوهم في مواضع منه، إلى أن جاء عمر رضي الله عنه فقال: يا رسول الله، بلغني أن بني قريظة قد نقضت العهد وحاربت. فاشتد ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: من نبعث يعلم لنا علمهم؟ فقال عمر: الزبير بن العوام.
      نفس المصدر السابق

      و ايضا :
      دثني ابن أبي سبرة، عن عبد الواحد بن أبي عون، عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: والله، إني لفي جوف الليل في قبة النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم، إلى أن سمعت الهيعة ، وقائلٌ يقول: يا خيل الله! وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل شعار المهاجرين " يا خيل الله " ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوته فخرج من القبة، فإذا نفرٌ من الصحابة عند قبته يحرسونها، منهم عباد بن بشر، فقال: ما بال الناس؟ قال عباد: يا رسول الله، هذا صوت عمر بن الخطاب؛ الليلة نوبته ينادي: يا خيل الله والناس يثوبون إليه، وهو من ناحية حسيكة ما بين ذباب ومسجد الفتح.
      نفس المصدر السابق

      و ايضا :
      طبقات بن سعد (ترجمة ضرار بن الخطاب ):

      و لقد واقفه عمر بن الخطاب ليلة على الخندق و مع ضرار عيينة بن حصن في خيل من خيل غطفان في جبل بني عبيد و المسلمين يرامونهم بالحجارة و النبل حتى رجعو مغلولين قد كثرت فيهم الجراحة

      المصدر: طبقات بن سعد , الجزء السادس ,الطبقة الرابعة عن الصحابة ممن اسلم عند فتح مكة و ما بعد ذلك

      و في حنين :
      قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ،.....وَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ
      [السيرة النبوية ج2/ص442-443]

      و سريته الى تربة :
      سرية عمر بن الخطاب إلى تربة وراء مكة بأربعة أميال:
      ثم أورد البيهقي من طريق الواقدي بأسانيده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ثلاثين راكبا [إلى عجز هوازن بتربة] ومعه دليل من بني هلال، وكانوا يسيرون الليل ويكمنون النهار، فلما انتهوا إلى بلادهم هربوا منهم وكر عمر راجعا إلى المدينة، فقيل له هل لك في قتال خثعم؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأمرني إلا بقتال هوازن في أرضهم .

      المصدر:الخبر في المغازي للواقدي ج 2 / 722. وقال كانت في شعبان سنة سبع. ونقل البيهقي عنه في الدلائل ج 4 / 292.
      البداية و النهاية لابن كثير الجزء4 ص 251

      ال أخبرنا محمد بن عمر قال ، أخبرنا أسامة بن زيد بن أسلم ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب سرية في ثلاثين رجلاً إلى عجز هوازن بتربة ، في شعبان سنة سبع من الهجرة
      تاريخ المدينة / ج: 2 ص : 664


      و هذا فيض من غيض

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
        لا تتطاول و لا تسب قلت انه :
        1. قتل العاص بن هشام بن المغيرة بشهادة المجلسي و ابن مسعود :
        وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

        المصدر : تفسير البغوي , http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=58&ayano=22

        2.بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

        والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،

        و غيرها من الروايايت

        و اما بطولاته في المعارك :
        1. في بدر قتل خاله و يمكنك ان ترجع للروايات في المشاركات السابقة
        2. في احد :
        اخرج الطبراني عن ابن عمر ان عمر- رضي الله عنهما- قال يوم احد لاخيه: خذ درعي يا اخي ! قال اريد من الشهادة مثل الذي تريد , فتركاها جميعا. قال الهيثمي (5/298) : رجاله رجال الصحيح- انتهى. و اخرجه ابن سعد (3/275), و ابو نعيم في الحلية (1/367) نحوه. و ذكره يوسف الكاندهلوي في كتابه حياة الصحابة (الباب السادس, ص 791).

        و ايضا :
        وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .

        و ايضا :
        فلما عرف المسلمون رسول الله (  ) نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب ومعه علي ، وابو بكر ، وعمر ، والزبير ، وطلحة ، والحارث بن الصمة (  ) في رهط من المسلمين فلما سند رسول الله (  ) في الشعب
        المصدر: . ابن ابي عاصم ، الجهاد : 2/ 601 ـ 602.

        3. الخندق :
        دثني علي بن عيسى، عن أبيه، ما كان في المسلمين يومئذٍ أحدٌ إلا يحفر في الخندق أو ينقل التراب، ولقد رئي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر، وعمر - وكان أبو بكر وعمر لا يتفرقان في عمل، ولا مسير، ولا منزل - ينقلان التراب في ثيابهما يومئذٍ من العجلة، إذ لم يجدا مكاتل لعجلة المسلمين.
        المصدر : مغازي الواقدي , الجزء 1, الرابط :
        http://islamport.com/w/tkh/Web/332/176.htm

        و ايضا :
        حدثني عاصم بن عبد الله الحكمي، عن عمر بن الحكم، قال: كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يضرب يومئذٍ بالمعول، فصادف حجراً صلداً، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم منه المعول، وهو عند جبل بني عبيد، فضرب ضربةً فذهبت أولها برقةً إلى اليمن، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً إلى الشام، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً نحو المشرق، وكسر الحجر عند الثالثة. فكان عمر بن الخطاب يقول: والذي بعثه بالحق، لصار كأنه سهلة
        نفس المصدر السابق

        و ايضا :
        وحدثني ابن أبي سبرة، عن صالح بن محمد بن زائدة، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي واقد الليثي، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض الغلمان وهو يحفر الخندق، فأجاز من أجاز ورد من رد، وكان الغلمان...... فذهب به النوم. فرأيت أبا بكر وعمر واقفين على رأسه ينحيان الناس أن يمروا به فينبهوه،
        نفس المصدر السابق

        و ايضا :
        .فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون في الخندق أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في قبته - وقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مضروبة من أدمٍ في أصل الجبل عند المسجد الذي في أسفل الجبل - معه أبو بكر رضي الله عنه والمسلمون على خندقهم يتناوبون، معهم بضعةٌ وثلاثون فرساً، والفرسان يطوفون على الخندق ما بين طرفيه، يتعاهدون رجالاً وضعوهم في مواضع منه، إلى أن جاء عمر رضي الله عنه فقال: يا رسول الله، بلغني أن بني قريظة قد نقضت العهد وحاربت. فاشتد ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: من نبعث يعلم لنا علمهم؟ فقال عمر: الزبير بن العوام.
        نفس المصدر السابق

        و ايضا :
        دثني ابن أبي سبرة، عن عبد الواحد بن أبي عون، عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: والله، إني لفي جوف الليل في قبة النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم، إلى أن سمعت الهيعة ، وقائلٌ يقول: يا خيل الله! وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل شعار المهاجرين " يا خيل الله " ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوته فخرج من القبة، فإذا نفرٌ من الصحابة عند قبته يحرسونها، منهم عباد بن بشر، فقال: ما بال الناس؟ قال عباد: يا رسول الله، هذا صوت عمر بن الخطاب؛ الليلة نوبته ينادي: يا خيل الله والناس يثوبون إليه، وهو من ناحية حسيكة ما بين ذباب ومسجد الفتح.
        نفس المصدر السابق

        و ايضا :
        طبقات بن سعد (ترجمة ضرار بن الخطاب ):

        و لقد واقفه عمر بن الخطاب ليلة على الخندق و مع ضرار عيينة بن حصن في خيل من خيل غطفان في جبل بني عبيد و المسلمين يرامونهم بالحجارة و النبل حتى رجعو مغلولين قد كثرت فيهم الجراحة

        المصدر: طبقات بن سعد , الجزء السادس ,الطبقة الرابعة عن الصحابة ممن اسلم عند فتح مكة و ما بعد ذلك

        و في حنين :
        قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ،.....وَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ
        [السيرة النبوية ج2/ص442-443]

        و سريته الى تربة :
        سرية عمر بن الخطاب إلى تربة وراء مكة بأربعة أميال:
        ثم أورد البيهقي من طريق الواقدي بأسانيده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ثلاثين راكبا [إلى عجز هوازن بتربة] ومعه دليل من بني هلال، وكانوا يسيرون الليل ويكمنون النهار، فلما انتهوا إلى بلادهم هربوا منهم وكر عمر راجعا إلى المدينة، فقيل له هل لك في قتال خثعم؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأمرني إلا بقتال هوازن في أرضهم .

        المصدر:الخبر في المغازي للواقدي ج 2 / 722. وقال كانت في شعبان سنة سبع. ونقل البيهقي عنه في الدلائل ج 4 / 292.
        البداية و النهاية لابن كثير الجزء4 ص 251

        ال أخبرنا محمد بن عمر قال ، أخبرنا أسامة بن زيد بن أسلم ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب سرية في ثلاثين رجلاً إلى عجز هوازن بتربة ، في شعبان سنة سبع من الهجرة
        تاريخ المدينة / ج: 2 ص : 664


        و هذا فيض من غيض





        إيها الخبيث
        السؤالي واضح بدون
        نسخ بدون كذب
        بدون الف ودوران
        أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
        أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
        هل بارز عمر مشرك
        هل بارز عمر رجل
        هل بارز عمر امرأة


        ولا تقول عمر قتل خاله
        بل عمر




        شربا الخمر وغنيا بشعر ينوح على قتلى المشركين في بدر، فجاء النبي(ص) غاضباً وبيده سعفة أو مكنسة، ليضربهما بها !
        وتتفاجأ بأن الحديث صحيح عندهم، فقد رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول:
        تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ
        ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام
        فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام
        فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام
        فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
        فبلغ ذلك النبي(ص) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله».
        أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(ص)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(ص) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
        ورواه الثعلبي في تفسيره: 2/142، دون أن يسميهما قال: «وكان قوم يشربونها ويجلسون في بيوتهم، وكانوا يتركونها أوقات الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، إلى أن شربها رجل من المسلمين فجعل ينوح على قتلى بدر، ويقول... فبلغ ذلك رسول الله فخرج مسرعاً يجر رداءه حتى انتهى إليه، ورفع شيئاً كان بيده (سعفة أو خشبة أو مكنسة ) ليضربه، فلما عاينه الرجل قال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسول الله والله لا أطعمها أبداً ».
        ورواها ابن هشام: 2/549، بتفصيل، وفيها أبيات أبي بكر في إنكار الآخرة قال:
        «يخبرنا الرسول بأن سنحيا**** وكيف حياة أصداءٍ وهامِ » !

        تعليق


        • يعني بصراحة لا ادري ما تريد و ما هي مشكلتك تطلب الدليل و اتيك بالديل ثم تاتي و تقول كذاب

          و حتى الان لم ترد على ما ذكره المجلسي في قتل خاله
          و كان المجلسي عندك ليس بمعتمد و لكن عموما نعيد و نضيف :

          في الجاهلية :
          1.قصة أسد شنوءة وبني عدي عن الواقدي وهو يوم نخلة قال: كانت أسد شنوءة أصابت رجلا من عدي بن كعب، ولم يكن من قريش قبيلة إلا وفيها سيد يقوم بأمرها ويطلب بثأرها إلا عدي بن كعب فلما أصابت الأسد ذلك الرجل مشى عمر بن الخطاب وهو يومئذ غلام شاب حديث السن إلى عتبة بن ربيعة بن عبد شمس وهو يومئذ شيخ بني عبد مناف وشيخ قريش فكلمه وقال: إنك إن أسلمتنا ظل دمنا في الأسد فقال عتبة: لن نظلمك ولن نخذلك ولكنا نقوم معك حتى تأخذ مظلمتك وتصيب ثأرك،فقام عتبة بن ربيعة في قريش فقال: يا معشر قريش! والله لئن تخاذلتم عن مثل هذا منكم لا تزال العرب تقتطع منكم رجلا فتذهب به، فقامت معه قريش ثم خرج بمن تبعه منهم وخرجت معهم بنو عدي فيهم عمر وزيد ابنا الخطاب غلامان شابان وجمعت لهم الأسد فالتقوا بنخلة فاقتتلوا قتالا شديدا حتى فشت الجراحة في القبيلتين، ثم إن القوم تداعوا إلى الصلح فعقلت الأسد ذلك الرجل وانصرف القوم بعضهم عن بعض
          المصدر : كتاب المنمق ص129 و 130

          2. قصة عمر بن الخطاب مع عمارة بن الوليد عن الواقدي قال: كان عمر بن الخطاب خرج مع عمارة بن الوليد بن المغيرة أجيرا إلى الشام أو إلى اليمن وكان عمارة رجلا بذاخا مطرفا وقبل ذلك خرج برجل من العرب يقال له صباح فعبث به وألقاه بالطريق فلما نزلا منزلا من الطريق في يوم حار قال عمارة لعمر: اصنع لي طعاما، فذبح عمر له شاة فطبخها، ثم ثرد له خبزا وأفرغ عليه المرقة واللحم ثم جاء به فقال له عمارة واعتل عليه ليبعث به وكان عمر رجلا شهما ، وكان عمارة من أخواله، أم عمر حنتمة بنت هاشم بن المغيرة " أتطعمني الشحم الحار في اليوم الحار على الخبز الحار؟ ما أردت إلا قتلي "، وقام له ليضربه فاخترط عمر السيف، فلما رأى عمارة الجد وأيقن أنه ضاربه بسيفه عدا حتى أعجزه، فقال عمر بن الخطاب: (الرجز) - والله لولا شعبة من الكرم * وسطة في الحي من خال وعم - لضمني الشر إلى خير الخظم * مطرح صباح إلى جنب العلم - - وما أساء عملا وما ظلم * من خلط الخبز بشحم من غنم

          المصدر: كتاب المنمق ص 130 و 131

          في الاسلام : الفترة المكية :
          منها ما رواه ابن إسحاق فقال : وحدثني نافع مولى عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر قال : أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له : جميل بن معمر الجمحي قال : فغدا عليه .
          قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
          قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا ، قال : فبينما هم على ذلك إذ أقبل شيخ من قريش ، عليه حلة حبرة وقميص موشى حتى وقف عليهم فقال : ما شأنكم ؟ قالوا : صبأ عمر ، فقال : فمه ؟ رجل اختار لنفسه أمراً فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي بن كعب يسلمون لكم صاحبهم هكذا ! خلوا عن الرجل . قال : فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه .
          قال : فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة : يا أبت ، من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت ، وهم يقاتلونك ؟ فقال : أي بني ، العاص بن وائل السهمى.
          أخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1/233) وابن حبان كما في موارد الظمآن (2/218) والحاكم في المستدرك (3/85) مختصرا . وقال ابن كثير في البداية والنهاية (2/39) : وهذا إسناد جيد قوي
          في الفترة المدنية :
          1. قتل العاص بن هشام بن المغيرة بشهادة المجلسي و ابن مسعود :
          وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

          المصدر : تفسير البغوي , http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=58&ayano=22

          2.بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

          والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،

          و غيرها من الروايايت

          و اما بطولاته في المعارك :
          1. في بدر قتل خاله و يمكنك ان ترجع للروايات في المشاركات السابقة
          2. في احد :
          اخرج الطبراني عن ابن عمر ان عمر- رضي الله عنهما- قال يوم احد لاخيه: خذ درعي يا اخي ! قال اريد من الشهادة مثل الذي تريد , فتركاها جميعا. قال الهيثمي (5/298) : رجاله رجال الصحيح- انتهى. و اخرجه ابن سعد (3/275), و ابو نعيم في الحلية (1/367) نحوه. و ذكره يوسف الكاندهلوي في كتابه حياة الصحابة (الباب السادس, ص 791).

          و ايضا :
          وقال ابن إسحاق : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم إنه لا ينبغي لهم أن يعلونا, فقاتل عمر بن الخطاب ورهطٌ معه من المهاجرين حتى أهبطوهم من الجبل .. السيرة لأبن هشام (( 3 / 41 )) وابن كثير في البداية والنهاية والطبري في تفسيره لآية (( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) .

          و ايضا :
          فلما عرف المسلمون رسول الله (  ) نهضوا به ونهض معهم نحو الشعب ومعه علي ، وابو بكر ، وعمر ، والزبير ، وطلحة ، والحارث بن الصمة (  ) في رهط من المسلمين فلما سند رسول الله (  ) في الشعب
          المصدر: . ابن ابي عاصم ، الجهاد : 2/ 601 ـ 602.

          3. الخندق :
          دثني علي بن عيسى، عن أبيه، ما كان في المسلمين يومئذٍ أحدٌ إلا يحفر في الخندق أو ينقل التراب، ولقد رئي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر، وعمر - وكان أبو بكر وعمر لا يتفرقان في عمل، ولا مسير، ولا منزل - ينقلان التراب في ثيابهما يومئذٍ من العجلة، إذ لم يجدا مكاتل لعجلة المسلمين.
          المصدر : مغازي الواقدي , الجزء 1, الرابط :
          http://islamport.com/w/tkh/Web/332/176.htm

          و ايضا :
          حدثني عاصم بن عبد الله الحكمي، عن عمر بن الحكم، قال: كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يضرب يومئذٍ بالمعول، فصادف حجراً صلداً، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم منه المعول، وهو عند جبل بني عبيد، فضرب ضربةً فذهبت أولها برقةً إلى اليمن، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً إلى الشام، ثم ضرب أخرى فذهبت برقةً نحو المشرق، وكسر الحجر عند الثالثة. فكان عمر بن الخطاب يقول: والذي بعثه بالحق، لصار كأنه سهلة
          نفس المصدر السابق

          و ايضا :
          وحدثني ابن أبي سبرة، عن صالح بن محمد بن زائدة، عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي واقد الليثي، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض الغلمان وهو يحفر الخندق، فأجاز من أجاز ورد من رد، وكان الغلمان...... فذهب به النوم. فرأيت أبا بكر وعمر واقفين على رأسه ينحيان الناس أن يمروا به فينبهوه،
          نفس المصدر السابق

          و ايضا :
          .فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون في الخندق أتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في قبته - وقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مضروبة من أدمٍ في أصل الجبل عند المسجد الذي في أسفل الجبل - معه أبو بكر رضي الله عنه والمسلمون على خندقهم يتناوبون، معهم بضعةٌ وثلاثون فرساً، والفرسان يطوفون على الخندق ما بين طرفيه، يتعاهدون رجالاً وضعوهم في مواضع منه، إلى أن جاء عمر رضي الله عنه فقال: يا رسول الله، بلغني أن بني قريظة قد نقضت العهد وحاربت. فاشتد ذلك على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: من نبعث يعلم لنا علمهم؟ فقال عمر: الزبير بن العوام.
          نفس المصدر السابق

          و ايضا :
          دثني ابن أبي سبرة، عن عبد الواحد بن أبي عون، عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: والله، إني لفي جوف الليل في قبة النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم، إلى أن سمعت الهيعة ، وقائلٌ يقول: يا خيل الله! وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل شعار المهاجرين " يا خيل الله " ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوته فخرج من القبة، فإذا نفرٌ من الصحابة عند قبته يحرسونها، منهم عباد بن بشر، فقال: ما بال الناس؟ قال عباد: يا رسول الله، هذا صوت عمر بن الخطاب؛ الليلة نوبته ينادي: يا خيل الله والناس يثوبون إليه، وهو من ناحية حسيكة ما بين ذباب ومسجد الفتح.
          نفس المصدر السابق

          و ايضا :
          طبقات بن سعد (ترجمة ضرار بن الخطاب ):

          و لقد واقفه عمر بن الخطاب ليلة على الخندق و مع ضرار عيينة بن حصن في خيل من خيل غطفان في جبل بني عبيد و المسلمين يرامونهم بالحجارة و النبل حتى رجعو مغلولين قد كثرت فيهم الجراحة

          المصدر: طبقات بن سعد , الجزء السادس ,الطبقة الرابعة عن الصحابة ممن اسلم عند فتح مكة و ما بعد ذلك

          و في حنين :
          قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : فَحَدّثَنِيعَاصِمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِيهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ لَمّا اسْتَقْبَلْنَا وَادِيَ حُنَيْنٍ انْحَدَرْنَا فِي وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ تِهَامَةَ أَجْوَفَ حَطُوطٍ إنّمَا نَنْحَدِرُ فِيهِ انْحِدَارًا ،.....وَفِيمَنْ ثَبَتَ مَعَهُ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَمِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطّلِبِ ، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ ، وَابْنُهُ وَالْفَضْلُ بْنُ الْعَبّاس ِ وَرَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ . وَأَيْمَنُ بْنُ عُبَيْدٍ
          [السيرة النبوية ج2/ص442-443]

          و سريته الى تربة :
          سرية عمر بن الخطاب إلى تربة وراء مكة بأربعة أميال:
          ثم أورد البيهقي من طريق الواقدي بأسانيده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ثلاثين راكبا [إلى عجز هوازن بتربة] ومعه دليل من بني هلال، وكانوا يسيرون الليل ويكمنون النهار، فلما انتهوا إلى بلادهم هربوا منهم وكر عمر راجعا إلى المدينة، فقيل له هل لك في قتال خثعم؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأمرني إلا بقتال هوازن في أرضهم .

          المصدر:الخبر في المغازي للواقدي ج 2 / 722. وقال كانت في شعبان سنة سبع. ونقل البيهقي عنه في الدلائل ج 4 / 292.
          البداية و النهاية لابن كثير الجزء4 ص 251

          ال أخبرنا محمد بن عمر قال ، أخبرنا أسامة بن زيد بن أسلم ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب سرية في ثلاثين رجلاً إلى عجز هوازن بتربة ، في شعبان سنة سبع من الهجرة
          تاريخ المدينة / ج: 2 ص : 664


          و هذا فيض من غيض

          و اما رواية النوح فلا تصح و هنا الرواية الصحيحة في تحريم الخمر :
          12512 - حدثنا هناد بن السريّ، قال، حدثنا وكيع، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي ميسرة قال، قال عمر: اللهمّ بيِّنْ لنا في الخمر بيانًا شافيًا! قال: فنزلت الآية التي في"البقرة" يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ) ، [سورة البقرة: 219]. قال: فدُعي عمر فقرئت عليه، فقال: اللهم بيِّن لنا في الخمر بيانًا شافيًا! فنزلت الآية التي في"النساء" لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ ) [سورة النساء: 43]. قال: وكان مُنَادِي النبي صلى الله عليه وسلم يُنادي إذا حضرت الصلاة: لا يقربنّ الصلاة السكران! قال: فدُعِي عمر فقرئت عليه، فقال: اللهم بيِّن لنا في الخمر بيانًا شافيًا! قال: فنزلت الآية التي في"المائدة":"يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجسٌ" إلى قوله:"فهل أنتم منتهون". فلما انتهى إلى قوله:"فهل أنتم منتهون" قال عمر: انتهينا انتهينا !

          فاين الشعر الذي قاله و غيره

          و ايضا :
          وأخرج النسائي والبيهقي بسند صحيح عن ابن عباس أنه لما نزل تحريم الخمر في قبيلتين من الأنصار شربوا ، فلما ثمل القوم عبث بعضهم ببعض ، فلما أن صحوا جعل الرجل يرى في وجهه ورأسه الأثر فيقول : صنع هذا أخي فلان ، وكانوا إخوة ليس في قلوبهم ضغائن ، فيقول : والله لو كان بي رحيما ما صنع بي هذا ، حتى وقعت في قلوبهم الضغائن ، فأنزل الله عز وجل هذه الآية : ياأيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر

          وفي صحيح مسلم عن سعد بن أبي وقاص أنه قال : نزلت في آيات من القرآن ; وفيه قال : وأتيت على نفر من الأنصار ; فقالوا : تعال نطعمك ونسقيك خمرا ، وذلك قبل أن تحرم الخمر ; قال : فأتيتهم في حش - والحش البستان - فإذا رأس جزور مشوي عندهم وزق من خمر ; قال : فأكلت وشربت معهم ; قال : فذكرت الأنصار والمهاجرين عندهم فقلت : المهاجرون خير من الأنصار ; قال : فأخذ رجل لحيي جمل فضربني به فجرح أنفي - وفى رواية ففزره وكان أنف سعد مفزورا فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته ; فأنزل الله تعالى في - يعني نفسه شأن الخمر - إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه .

          حدثنا إسماعيل بن عبد الله قال حدثني مالك بن أنس عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كنت أسقي أبا عبيدة وأبا طلحة وأبي بن كعب من فضيخ زهو وتمر فجاءهم آت فقال إن الخمر قد حرمت فقال أبو طلحة قم يا أنس فأهرقها فأهرقتها
          البخاري كتاب الاشربة الحديث رقم 5260 باب نزل تحريم الخمر وهي من البسر والتمر

          و هذه الروايات تدل على ضعف رواية النوح على قتلى المشركين

          و اذكرك مرة اخرى بما ذكره المجلسي :
          .بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

          والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،





          تعليق


          • .و ايضا قتل معبد بن وهب بعد معركة بدر :
            و اما بعد المعركة فقد قتل معبد بن وهب الليثي اسيرا :

            (حدثني عيسى بن حفص بن عاصم عن أبيه قال أصاب أبو بردة بن نيار أسيرا من المشركين يقال له معبد بن وهب ، من بني سعد بن ليث . فلقيه عمر بن الخطاب ، وكان عمر رضي الله عنه يحض على قتل الأسرى ، لا يرى أحدا في يديه أسيرا إلا أمر بقتله وذلك قبل أن يتفرق الناس . فلقيه معبد وهو أسير مع أبي بردة فقال أترون يا عمر أنكم قد غلبتم ؟ كلا واللات والعزى فقال عمر عباد الله المسلمين أتكلم وأنت أسير في أيدينا ؟ ثم أخذه من أبي بردة فضرب عنقه ويقال إن أبا بردة قتله ) المغازي للواقدي (1 / 105)


            و في شرح النهج لابن ابي الحديد المعتزلي :
            [قال الواقدي: وأصاب أبو بردة بن نيار أسيرا من المشركين، يقال له معبد بن وهب، من بنى سعد بن ليث فلقيه عمر بن الخطاب وكان عمر يحض على قتل الأسرى، لا يرى أحدا في يديه أسيرا إلا أمر بقتله، وذلك قبل أن يتفرق الناس، فلقيه معبد وهو أسير مع أبي بردة، فقال أترون يا عمر أنكم قد غلبتم كلا واللات والعزى فقال عمر عباد الله المسلمين، أتتكلم وأنت أسير في أيدينا ثم أخذه من أبى بردة فضرب عنقه - و يقال أن أبا بردة قتله.


            .عين الحارث بن ابي ضرار في غزوة بني المصطلق :
            حَدّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَعْقُوبَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ طَلْحَةَ، قَالَ:
            قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: لَتَصْدُقَن أَوْ لَأَضْرِبَن عُنُقَك. قَالَ:
            فَأَنَا رَجُلٌ مِنْ بَلْمُصْطَلِقَ، تَرَكْت الْحَارِثَ بْنَ أَبِي ضِرَارٍ قَدْ جَمَعَ لَكُمْ الْجُمُوعَ، وَتَجَلّبَ إلَيْهِ نَاسٌ كَثِيرٌ، وَبَعَثَنِي إلَيْكُمْ لِآتِيَهُ بِخَبَرِكُمْ وَهَلْ تَحَرّكْتُمْ مِنْ الْمَدِينَةِ. فَأَتَى عُمَرُ بِذَلِكَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم فأخبره الخبر، فَدَعَاهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَى الْإِسْلَامِ وَعَرَضَهُ عَلَيْهِ، فَأَبَى وَقَالَ: لَسْت بِمُتّبِعٍ دِينَكُمْ حَتّى أَنْظُرَ مَا يَصْنَعُ قَوْمِي، إنْ دَخَلُوا فِي دِينِكُمْ كُنْت كَأَحَدِهِمْ، وَإِنْ ثَبَتُوا عَلَى دِينِهِمْ فَأَنَا رَجُلٌ مِنْهُمْ. فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَضْرِبُ عُنُقَهُ! فَقَدّمَهُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب عُنُقَه، فَذَهَبَ الْخَبَرُ إلَى بَلْمُصْطَلِقَ
            المصدر: مغازي الواقدي الجزء الاول ص 406 (نفس المصدر السابق)

            وأصاب عينا للمشركين كان وجهه الحارث ليأتيه بخبر رسول الله، فسأله رسول الله عنهم، فلم يذكر من شأنهم شيئا، فعرض عليه الإسلام فأبى، فأمر رسول الله عمر بن الخطاب أن يضرب عنقه، فلما بلغ الحارث مسير رسول الله وأنه قتل عينه سيىء بذلك ومن معه، وخافوا خوفا شديدا
            المصدر السيرة الحلبية , غزوة بني المصطلق

            تعليق


            • ثم ان رواية النوح على قتلى المشركين على فرض صحتها :
              1 فهي حصلت قبل تحريم الخمر
              2. الرواية تذكر ان ابا بكر رضي الله عنه هو من تمثل بالشعر لا عمر رضي الله عنه فهذا لا يمنع و لا يتعارض مع خبر قتل عمر لخاله
              هذا على فرض صحة الرواية و الا فانها لا تصح

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                ثم ان رواية النوح على قتلى المشركين على فرض صحتها :
                1 فهي حصلت قبل تحريم الخمر
                2. الرواية تذكر ان ابا بكر رضي الله عنه هو من تمثل بالشعر لا عمر رضي الله عنه فهذا لا يمنع و لا يتعارض مع خبر قتل عمر لخاله
                هذا على فرض صحة الرواية و الا فانها لا تصح




                إيها الخبيث
                السؤالي واضح بدون
                نسخ بدون كذب
                بدون الف ودوران
                أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                هل بارز عمر مشرك
                هل بارز عمر رجل
                هل بارز عمر امرأة


                ولا تقول عمر قتل خاله
                بل عمر




                شربا الخمر وغنيا بشعر ينوح على قتلى المشركين في بدر، فجاء النبي(ص) غاضباً وبيده سعفة أو مكنسة، ليضربهما بها !
                وتتفاجأ بأن الحديث صحيح عندهم، فقد رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول:
                تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ
                ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام
                فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام
                فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام
                فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
                فبلغ ذلك النبي(ص) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله».
                أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(ص)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(ص) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
                ورواه الثعلبي في تفسيره: 2/142، دون أن يسميهما قال: «وكان قوم يشربونها ويجلسون في بيوتهم، وكانوا يتركونها أوقات الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، إلى أن شربها رجل من المسلمين فجعل ينوح على قتلى بدر، ويقول... فبلغ ذلك رسول الله فخرج مسرعاً يجر رداءه حتى انتهى إليه، ورفع شيئاً كان بيده (سعفة أو خشبة أو مكنسة ) ليضربه، فلما عاينه الرجل قال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسول الله والله لا أطعمها أبداً ».
                ورواها ابن هشام: 2/549، بتفصيل، وفيها أبيات أبي بكر في إنكار الآخرة قال:
                «يخبرنا الرسول بأن سنحيا**** وكيف حياة أصداءٍ وهامِ » !

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

                  إيها الخبيث
                  السؤالي واضح بدون
                  نسخ بدون كذب
                  بدون الف ودوران
                  أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                  أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                  هل بارز عمر مشرك
                  هل بارز عمر رجل
                  هل بارز عمر امرأة


                  ولا تقول عمر قتل خاله
                  بل عمر




                  شربا الخمر وغنيا بشعر ينوح على قتلى المشركين في بدر، فجاء النبي(ص) غاضباً وبيده سعفة أو مكنسة، ليضربهما بها !
                  وتتفاجأ بأن الحديث صحيح عندهم، فقد رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول:
                  تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ
                  ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام
                  فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام
                  فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام
                  فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
                  فبلغ ذلك النبي(ص) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله».
                  أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(ص)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(ص) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
                  ورواه الثعلبي في تفسيره: 2/142، دون أن يسميهما قال: «وكان قوم يشربونها ويجلسون في بيوتهم، وكانوا يتركونها أوقات الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، إلى أن شربها رجل من المسلمين فجعل ينوح على قتلى بدر، ويقول... فبلغ ذلك رسول الله فخرج مسرعاً يجر رداءه حتى انتهى إليه، ورفع شيئاً كان بيده (سعفة أو خشبة أو مكنسة ) ليضربه، فلما عاينه الرجل قال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسول الله والله لا أطعمها أبداً ».
                  ورواها ابن هشام: 2/549، بتفصيل، وفيها أبيات أبي بكر في إنكار الآخرة قال:
                  «يخبرنا الرسول بأن سنحيا**** وكيف حياة أصداءٍ وهامِ » !

                  اصبح اسلوبك مضحكا بصراحة تكرر و تسب و تتهرب دون حتى ان تقرا ردودي
                  اسماء الذين سجل التاريخ ان عمر قتلهم :
                  1. العاص بن هشام بن المغيرة
                  2.معبد بن وهب
                  3.عين الحارث بن ابي ضرار

                  اسماء من بارزهم و قتله الكفار :
                  1. عمارة بن الوليد في الجاهلية
                  2. قتاله كفار قريش يوم اعلن اسلامه
                  3. قتاله العاص بن هشام يوم بدر
                  4. قتاله اناس من بني اسد يوم نخلة في الجاهلية
                  5. قتاله ابي سفيان و خالد بن الوليد يوم احد يوم علو الى جبل لقتال الرسول صلى الله عليه وسلم
                  6. تراميه مع المشركين يوم الخندق

                  و هذا فيض من غيض

                  و الادلة هي ما ذكرتها في الرد السابق

                  اما رواية شربه و نوح ابي بكر رضي الله عنهما على قتلى المشركين فاثبتنا ان الرواية لا تصح و تينا لك بالروايات الصحيحة و حتى ان صحت فليس عمر رضي الله عنه من قال الشعر و لكنه ابو بكر رضي الله عنه

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                    اصبح اسلوبك مضحكا بصراحة تكرر و تسب و تتهرب دون حتى ان تقرا ردودي
                    اسماء الذين سجل التاريخ ان عمر قتلهم :
                    1. العاص بن هشام بن المغيرة
                    2.معبد بن وهب
                    3.عين الحارث بن ابي ضرار

                    اسماء من بارزهم و قتله الكفار :
                    1. عمارة بن الوليد في الجاهلية
                    2. قتاله كفار قريش يوم اعلن اسلامه
                    3. قتاله العاص بن هشام يوم بدر
                    4. قتاله اناس من بني اسد يوم نخلة في الجاهلية
                    5. قتاله ابي سفيان و خالد بن الوليد يوم احد يوم علو الى جبل لقتال الرسول صلى الله عليه وسلم
                    6. تراميه مع المشركين يوم الخندق

                    و هذا فيض من غيض

                    و الادلة هي ما ذكرتها في الرد السابق

                    اما رواية شربه و نوح ابي بكر رضي الله عنهما على قتلى المشركين فاثبتنا ان الرواية لا تصح و تينا لك بالروايات الصحيحة و حتى ان صحت فليس عمر رضي الله عنه من قال الشعر و لكنه ابو بكر رضي الله عنه

                    إيها الخبيث الدجال أنت لا تخاف الله ولا تستحي من الناس إيها الغبي
                    السؤالي واضح
                    بدون نسخ
                    بدون كذب
                    بدون الف ودوران
                    أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                    أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                    هل بارز عمر مشرك
                    هل بارز عمر رجل
                    هل بارز عمر امرأة
                    إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                    والصق أريد رواية صحيحة اهل تفقه
                    أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

                      إيها الخبيث الدجال أنت لا تخاف الله ولا تستحي من الناس إيها الغبي
                      السؤالي واضح
                      بدون نسخ
                      بدون كذب
                      بدون الف ودوران
                      أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                      أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                      هل بارز عمر مشرك
                      هل بارز عمر رجل
                      هل بارز عمر امرأة
                      إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                      والصق أريد رواية صحيحة اهل تفقه
                      أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء
                      لا اجد اغبى من شخص تاتيه بالدليل ثم يقول اين الدليل
                      جوابي لك سيكون مختصرا : هو انه قتل و بارز العاص بن هشام بن المغيرة :
                      حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

                      وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                      المصدر : تفسير البغوي

                      العاص خاله في بدر قتله عمر و من مصادركم :
                      ي بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

                      والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،




                      و ايضا بارز عمارة بن الوليد :

                      عن الواقدي قال: كان عمر بن الخطاب خرج مع عمارة بن الوليد بن المغيرة أجيرا إلى الشام أو إلى اليمن وكان عمارة رجلا بذاخا مطرفا وقبل ذلك خرج برجل من العرب يقال له صباح فعبث به وألقاه بالطريق فلما نزلا منزلا من الطريق في يوم حار قال عمارة لعمر: اصنع لي طعاما، فذبح عمر له شاة فطبخها، ثم ثرد له خبزا وأفرغ عليه المرقة واللحم ثم جاء به فقال له عمارة واعتل عليه ليبعث به وكان عمر رجلا شهما ، وكان عمارة من أخواله، أم عمر حنتمة بنت هاشم بن المغيرة " أتطعمني الشحم الحار في اليوم الحار على الخبز الحار؟ ما أردت إلا قتلي "، وقام له ليضربه فاخترط عمر السيف، فلما رأى عمارة الجد وأيقن أنه ضاربه بسيفه عدا حتى أعجزه، فقال عمر بن الخطاب: (الرجز) - والله لولا شعبة من الكرم * وسطة في الحي من خال وعم - لضمني الشر إلى خير الخظم * مطرح صباح إلى جنب العلم - - وما أساء عملا وما ظلم * من خلط الخبز بشحم من غنم

                      المصدر: كتاب المنمق ص 130 و 131

                      و لا تكرر الاسئلة لان اسلوبك اصبح مضحكا جدا و محزن في نفس الوقت
                      تريد ان تكرر الاسئلة علي على امل ان امل و تظهر للناس بموقف المنتصر
                      فجاوب على ما ذكرته لك

                      و من هنا اقول ان اسلوبك اصبح واضح و فاضح فلا تتهرب يا هارب و جاوب ان كنت تخاف الله
                      جاوب دون التكرار و اتحداك ان تجاوب دون ان تكرر اجابتك
                      و لكن سارى و سانتظر لعلي اكون مخظئا و تتحلى بنوع من الشجاعة على الرد على مشاركاتي دون تكرار مشاركاتك السابقة

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                        لا اجد اغبى من شخص تاتيه بالدليل ثم يقول اين الدليل
                        جوابي لك سيكون مختصرا : هو انه قتل و بارز العاص بن هشام بن المغيرة :
                        حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

                        وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                        المصدر : تفسير البغوي

                        العاص خاله في بدر قتله عمر و من مصادركم :
                        ي بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

                        والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر،




                        و ايضا بارز عمارة بن الوليد :

                        عن الواقدي قال: كان عمر بن الخطاب خرج مع عمارة بن الوليد بن المغيرة أجيرا إلى الشام أو إلى اليمن وكان عمارة رجلا بذاخا مطرفا وقبل ذلك خرج برجل من العرب يقال له صباح فعبث به وألقاه بالطريق فلما نزلا منزلا من الطريق في يوم حار قال عمارة لعمر: اصنع لي طعاما، فذبح عمر له شاة فطبخها، ثم ثرد له خبزا وأفرغ عليه المرقة واللحم ثم جاء به فقال له عمارة واعتل عليه ليبعث به وكان عمر رجلا شهما ، وكان عمارة من أخواله، أم عمر حنتمة بنت هاشم بن المغيرة " أتطعمني الشحم الحار في اليوم الحار على الخبز الحار؟ ما أردت إلا قتلي "، وقام له ليضربه فاخترط عمر السيف، فلما رأى عمارة الجد وأيقن أنه ضاربه بسيفه عدا حتى أعجزه، فقال عمر بن الخطاب: (الرجز) - والله لولا شعبة من الكرم * وسطة في الحي من خال وعم - لضمني الشر إلى خير الخظم * مطرح صباح إلى جنب العلم - - وما أساء عملا وما ظلم * من خلط الخبز بشحم من غنم

                        المصدر: كتاب المنمق ص 130 و 131

                        و لا تكرر الاسئلة لان اسلوبك اصبح مضحكا جدا و محزن في نفس الوقت
                        تريد ان تكرر الاسئلة علي على امل ان امل و تظهر للناس بموقف المنتصر
                        فجاوب على ما ذكرته لك

                        و من هنا اقول ان اسلوبك اصبح واضح و فاضح فلا تتهرب يا هارب و جاوب ان كنت تخاف الله
                        جاوب دون التكرار و اتحداك ان تجاوب دون ان تكرر اجابتك
                        و لكن سارى و سانتظر لعلي اكون مخظئا و تتحلى بنوع من الشجاعة على الرد على مشاركاتي دون تكرار مشاركاتك السابقة


                        إيها الخبيث الدجال أشكر على رفع الموضوع وأقول أنت أغبى وهابي شاهدته في حياتي تكذب وتريد أناس تصدق بكذبتك
                        أرحما إيها الغبي وأجب على السؤال .
                        السؤالي واضح
                        بدون نسخ
                        بدون كذب
                        بدون الف ودوران
                        أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                        أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                        هل بارز عمر مشرك
                        هل بارز عمر رجل
                        هل بارز عمر امرأة
                        إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                        والصق أريد رواية صحيحة اهل تفقه
                        أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء
                        لا تأتني بالواقدي الكذاب
                        الدجال كما يقول شيوخ السلفية وهذه ترجمته
                        محمد بن عمر بن واقد الأسلمي مديني أبو عبد الله قاضي بغداد سمعت عبد الملك بن محمد يقول ثنا عبد الوهاب بن الفرات الهمداني سألت يحيى بن معين عن الواقدي فقال ليس بثقة حدثنا بن حماد حدثنا معاوية عن يحيى قال محمد بن عمر بن واقد ضعيف وفي موضع آخر ليس بشيء وحدثنا بن حماد ثنا معاوية قلت ليحيى لم لم تعلم عليه حيث كان الكتاب عندك قال استحي من ابنه وهو لي صديق قلت فماذا يقول قال كان يقلب حديث يونس يصيرها عن معمر ليس بثقة قال معاوية قال لي أحمد بن حنبل هو كذاب حدثنا بن أبي بكر ثنا عباس سمعت يحيى يقول الواقدي ليس بشيء حدثنا الجنيدي ثنا البخاري قال مات محمد بن عمر الواقدي أبو عبد الله الأسلمي المدني قاضي بغداد تركوه سنة سبع ومائتين لاثنتي عشرة مضين من ذي الحجة كذبه أحمد سمعت بن حماد يقول قال البخاري محمد بن عمر المديني قاضي بغداد متروك الحديث تركه أحمد وابن نمير وقال النسائي محمد بن عمر الواقدي متروك

                        التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 19-09-2012, 02:31 PM.

                        تعليق


                        • حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

                          وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                          المصدر : تفسير البغوي

                          اين الواقدي في هذه الاسانيد !!؟؟

                          ثم ان الواقدي يؤخذ به في المغزي على راي الامام الذهبي و يترك في بقية الروايات التاريخية و الحديث :

                          سمعت أحمد بن حنبل يقول : لم نزل ندافع أمر الواقدي حتى روى عن معمر ، عن الزهري ، عن نبهان ، عن أم سلمة ، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : أفعمياوان أنتما فجاء بشيء لا حيلة فيه ، فهذا حديث يونس ، ما رواه غيره عن الزهري .

                          قال الحافظ ابن عساكر : ورواه الذهلي ، أخبرنا سعيد بن أبي مريم ، أخبرنا نافع بن يزيد ، عن عقيل ، عن الزهري .

                          وقال الرمادي : لما حدثني سعيد بن أبي مريم بهذا ، ضحكت ، فقال : مم تضحك ؟ فأخبرته بما قال علي بن المديني : وكتب إليه أحمد يقول : هذا حديث تفرد به يونس ، وهذا أنت تحدث به عن نافع بن زيد ، عن عقيل ، فقال : إن شيوخنا المصريين لهم عناية بحديث الزهري . قال : وفيما كتب أحمد إلى ابن المديني : كيف تستحل تروي عن رجل يروي عن معمر حديث نبهان مكاتب أم سلمة ؟ .

                          رواه الحافظ محمد بن المظفر ، عن عبد الله بن محمد بن جعفر القزويني ، عن الرمادي .

                          إبراهيم بن جابر الحافظ : سمعت الرمادي ، وحدث بحديث عقيل ، عن ابن شهاب ، فقال : هذا مما ظلم فيه الواقدي .

                          قال محمد بن سعد : محمد بن عمر الواقدي مولى لبني أسلم ، ثم بني سهم بطن من أسلم ، ولي القضاء ببغداد للمأمون أربع سنين ، وكان عالما بالمغازي والسيرة والفتوح والأحكام واختلاف الناس ، وقد فسر ذلك في كتب استخرجها ووضعها ، وحدث بها ، أخبرني أنه ولد سنة ثلاثين ومائة .

                          وقال ابن سعد في "الطبقات الكبير" : هو مولى عبد الله بن بريدة الأسلمي ، قدم بغداد في دين لحقه سنة ثمانين ومائة ، فلم يزل بها ، وخرج إلى الشام والرقة ، ثم رجع ، فولاه المأمون القضاء ، إذ قدم من خراسان ، ولاه القضاء بعسكر المهدي ، فلم يزل قاضيا حتى مات ببغداد لإحدى عشرة خلت من ذي الحجة سنة سبع ومائتين .

                          وذكره البخاري ، فقال : سكتوا عنه ، تركه أحمد وابن نمير .

                          وقال مسلم وغيره : متروك الحديث .

                          وقال النسائي : ليس بثقة .

                          وقال الخطيب : هو ممن طبق ذكره شرق الأرض وغربها ، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه ، وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء .

                          قال محمد بن سلام الجمحي : الواقدي عالم دهره .

                          وقال إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الإسلام ، كان أعلم الناس بأمر الإسلام . قال : فأما الجاهلية ، فلم يعلم فيها شيئا .

                          وقال موسى بن هارون : سمعت مصعبا الزبيري يذكر الواقدي ، فقال : والله ما رأينا مثله قط .

                          وعن الدراوردي وذكر الواقدي فقال : ذاك أمير المؤمنين في الحديث . رواها يعقوب الفسوي ، عن عبيد بن أبي الفرج ، عن يعقوب مولى آل عبيد الله ، عنه .

                          وعن الواقدي قال : كانت ألواحي تضيع ، فأوتى بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح ابن واقد .

                          قد كانت للواقدي في وقته جلالة عجيبة ، ووقع في النفوس بحيث إن أبا عامر العقدي قال : نحن نسأل عن الواقدي ؟ ما كان يفيدنا الشيوخ والحديث إلا الواقدي .

                          وقال مصعب الزبيري : حدثني من سمع عبد الله بن المبارك يقول : كنت أقدم المدينة ، فما يفيدني ويدلني على الشيوخ إلا الواقدي .

                          وقال معاوية بن صالح الدمشقي : حدثني سيد بن داود قال : كنا عند هشيم ، فدخل الواقدي ، فسأله هشيم عن باب ما يحفظ فيه ، فقال : ما لا عندك يا أبا معاوية ، فذكر خمسة أحاديث أو ستة في الباب ، ثم قال هشيم للواقدي : ما عندك ؟ فحدثه بثلاثين حديثا عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والتابعين ، ثم قال : وسألت مالكا ، وسألت ابن أبي ذئب ، وسألت وسألت ، فرأيت وجه هشيم يتغير ، فلما خرج ، قال هشيم : لئن كان كذابا ، فما في الدنيا مثله ، وإن كان صادقا ، فما في الدنيا مثله .

                          أحمد بن علي الأبار : سمعت مجاهد بن موسى يقول : ما كتبنا عن أحد أحفظ من الواقدي .

                          قال إبراهيم الحربي : قال سليمان الشاذكوني : كتبت ورقة من حديث الواقدي ، وجعلت فيها حديثا عن مالك لم يروه إلا ابن مهدي عنه ، ثم أتيت بها الواقدي ، فحدثني إلى أن بلغ الحديث ، فتركني وقام ، ثم أتى فقال لي : هذا الحديث سأل عنه إنسان بغيض لمالك ، فلم أكتب ، ثم حدثني به .

                          قال محمد بن جرير : قال ابن سعد : كان الواقدي يقول : ما من أحد إلا وكتبه أكثر من حفظه ، وحفظي أكثر من كتبي .

                          قال يعقوب بن شيبة : لما انتقل الواقدي من جانب الغربي يقال : إنه حمل كتبه على عشرين ومائة وقر .

                          وعن أبي حذافة السهمي قال : كان للواقدي ست مائة قمطر كتب .

                          قال إبراهيم الحربي : سمعت المسيبي يقول : رأينا الواقدي يوما جالسا إلى أسطوانة في مسجد المدينة ، وهو يدرس ، فقلنا : أي شيء تدرس ؟ فقال : جزئي من المغازي . وقلنا يوما له : هذا الذي تجمع الرجال تقول : حدثنا فلان وفلان ، وجئت بمتن واحد ، لو حدثتنا بحديث كل واحد على حدة ، فقال : يطول . قلنا له : قد رضينا ، فغاب عنا جمعة ، ثم جاءنا بغزوة أحد ، في عشرين جلدا ، فقلنا : ردنا إلى الأمر الأول .

                          قال أبو بكر الخطيب : كان الواقدي مع ما ذكرناه من سعة علمه ، وكثرة حفظه لا يحفظ القرآن . فأنبأني الحسين بن محمد الرافقي حدثنا أحمد بن كامل القاضي ، حدثني محمد بن موسى البربري قال : قال المأمون للواقدي : أريد أن تصلي الجمعة غدا بالناس ، فامتنع ، قال : لا بد ، فقال : والله ما أحفظ سورة الجمعة ، قال : فأنا أحفظك ، فجعل المأمون يلقنه سورة الجمعة حتى بلغ النصف منها ، فإذا حفظه ، ابتدأ بالنصف الثاني ، فإذا حفظه ، نسي الأول ، فأتعب المأمون ، ونعس ، فقال لعلي بن صالح : حفظه أنت ، قال علي : ففعلت ، فبقي كلما حفظته شيئا ، نسي شيئا ، فاستيقظ المأمون ، فقال لي : ما فعلت ؟ فأخبرته ، فقال : هذا رجل يحفظ التأويل ، ولا يحفظ التنزيل ، اذهب فصل بهم ، واقرأ أي سورة شئت .

                          فهذه حكاية مرسلة ، والبربري : فحافظ .

                          قال إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت أبا بكر الصاغاني - وذكر الواقدي - فقال : والله لولا أنه عندي ثقة ، ما حدثت عنه ، قد حدث عنه أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو عبيد ، وسمى غيرهما .

                          وقال إبراهيم الحربي : سمعت مصعب بن عبد الله يقول : الواقدي ثقة مأمون .

                          وسئل معن بن عيسى عن الواقدي ، فقال : أنا أسال عن الواقدي ؟ الواقدي يسأل عني . وسألت ابن نمير عنه ، فقال : أما حديثه هاهنا ، فمستو ، وأما حديث أهل المدينة ، فهم أعلم به .

                          ال أبو داود السجستاني : أخبرني من سمع علي بن المديني يقول : روى الواقدي ثلاثين ألف حديث غريب .

                          وروى عبد الله بن علي بن المديني ، عن أبيه ، قال : عند الواقدي عشرون ألف حديث لم أسمع بها ، ثم قال : لا يروى عنه ، وضعفة .

                          وعن يحيى بن معين قال : أغرب الواقد على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عشرين ألف حديث .

                          وقال يونس بن عبد الأعلى : قال لي الشافعي : كتب الواقدي كذب .

                          المغيرة بن محمد المهلبي : سمعت ابن المديني يقول : الهيثم بن عدي أوثق عندي من الواقدي .

                          قلت : أجمعوا على ضعف الهيثم .

                          أحمد بن زهير ، عن ابن معين قال : ليس الواقدي بشيء وقال مرة : لا يكتب حديثه .

                          الدولابي : حدثنا معاوية بن صالح ، قال لي أحمد بن حنبل : الواقدي كذاب .

                          النسائي في " الكنى " : أخبرنا عبد الله بن أحمد الخفاف ، قال : قال إسحاق : هو عندي ممن يضع الحديث -يعني الواقدي - .

                          أبو إسحاق الجوزجاني : لم يكن الواقدي مقنعا ، ذكرت لأحمد موته يوم مات ببغداد ، فقال : جعلت كتبه ظهائر للكتب منذ حين .

                          وقال البخاري : ما عندي للواقدي حرف ، وما عرفت من حديثه ، فلا أقنع به .

                          وقال أبو داود : لا أكتب حديثه ، ما أشك أنه كان ينقل الحديث ، لا ينظر للواقدي في كتاب إلا تبين أمره فيه ، روى في فتح اليمن وخبر العنسي أحاديث عن الزهري ليست من حديثه . وكان أحمد لا يذكر عنه كلمة .

                          قال النسائي : المعروفون بوضع الحديث على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أربعة : ابن أبي يحيى بالمدينة ، والواقدي ببغداد ، ومقاتل بن سليمان بن خراسان ، ومحمد بن سعيد بالشام .

                          وقال أبو زرعة : ترك الناس حديث الواقدي .

                          قلت (الذهبي ): لا شيء للواقدي في الكتب الستة إلا حديث واحد ، عند ابن ماجه حدثنا ابن أبي شيبة ، حدثنا شيخ لنا ، فما جسر ابن ماجه أن يفصح به ، وما ذاك إلا لوهن الواقدي عند العلماء ، ويقولون : إن ما رواه عنه كاتبه في " الطبقات " ، هو أمثل قليلا من رواية الغير عنه .


                          وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر ، فهذه الكتب الستة ، ومسند أحمد ، وعامة من جمع في الأحكام ، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء ، بل ومتروكين ، ومع هذا لا يخرجون لمحمد بن عمر شيئا ، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يكتب حديثه ، ويروي ، لأني لا أتهمه بالوضع ، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه ، كما أنه لا عبرة بتوثيق من وثقه ، كيزيد ، وأبي عبيد ، والصاغاني ، والحربي ، ومعن ، وتمام عشرة محدثين ، إذ قد انعقد الاجماع اليوم على أنه ليس بحجة ، وأن حديثه في عداد الواهي ، -رحمه الله- .

                          فاذا الواقدي يؤخذ كلامه فقط في المغازي كما ذكر الذهبي

                          فلذلك اقول قتل االعاص بن هشام و معبد بن وهب و عين بني المصطلق

                          و بارز العاص بن هشام و عمارة بن الوليد

                          و غيرهم و لكني اكتفي بهذا و حتى اذكرك :

                          بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

                          والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر

                          تبقى ملزما بما ذكره المجلسي



                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                            حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

                            وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                            المصدر : تفسير البغوي

                            اين الواقدي في هذه الاسانيد !!؟؟

                            ثم ان الواقدي يؤخذ به في المغزي على راي الامام الذهبي و يترك في بقية الروايات التاريخية و الحديث :

                            سمعت أحمد بن حنبل يقول : لم نزل ندافع أمر الواقدي حتى روى عن معمر ، عن الزهري ، عن نبهان ، عن أم سلمة ، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : أفعمياوان أنتما فجاء بشيء لا حيلة فيه ، فهذا حديث يونس ، ما رواه غيره عن الزهري .

                            قال الحافظ ابن عساكر : ورواه الذهلي ، أخبرنا سعيد بن أبي مريم ، أخبرنا نافع بن يزيد ، عن عقيل ، عن الزهري .

                            وقال الرمادي : لما حدثني سعيد بن أبي مريم بهذا ، ضحكت ، فقال : مم تضحك ؟ فأخبرته بما قال علي بن المديني : وكتب إليه أحمد يقول : هذا حديث تفرد به يونس ، وهذا أنت تحدث به عن نافع بن زيد ، عن عقيل ، فقال : إن شيوخنا المصريين لهم عناية بحديث الزهري . قال : وفيما كتب أحمد إلى ابن المديني : كيف تستحل تروي عن رجل يروي عن معمر حديث نبهان مكاتب أم سلمة ؟ .

                            رواه الحافظ محمد بن المظفر ، عن عبد الله بن محمد بن جعفر القزويني ، عن الرمادي .

                            إبراهيم بن جابر الحافظ : سمعت الرمادي ، وحدث بحديث عقيل ، عن ابن شهاب ، فقال : هذا مما ظلم فيه الواقدي .

                            قال محمد بن سعد : محمد بن عمر الواقدي مولى لبني أسلم ، ثم بني سهم بطن من أسلم ، ولي القضاء ببغداد للمأمون أربع سنين ، وكان عالما بالمغازي والسيرة والفتوح والأحكام واختلاف الناس ، وقد فسر ذلك في كتب استخرجها ووضعها ، وحدث بها ، أخبرني أنه ولد سنة ثلاثين ومائة .

                            وقال ابن سعد في "الطبقات الكبير" : هو مولى عبد الله بن بريدة الأسلمي ، قدم بغداد في دين لحقه سنة ثمانين ومائة ، فلم يزل بها ، وخرج إلى الشام والرقة ، ثم رجع ، فولاه المأمون القضاء ، إذ قدم من خراسان ، ولاه القضاء بعسكر المهدي ، فلم يزل قاضيا حتى مات ببغداد لإحدى عشرة خلت من ذي الحجة سنة سبع ومائتين .

                            وذكره البخاري ، فقال : سكتوا عنه ، تركه أحمد وابن نمير .

                            وقال مسلم وغيره : متروك الحديث .

                            وقال النسائي : ليس بثقة .

                            وقال الخطيب : هو ممن طبق ذكره شرق الأرض وغربها ، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه ، وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء .

                            قال محمد بن سلام الجمحي : الواقدي عالم دهره .

                            وقال إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الإسلام ، كان أعلم الناس بأمر الإسلام . قال : فأما الجاهلية ، فلم يعلم فيها شيئا .

                            وقال موسى بن هارون : سمعت مصعبا الزبيري يذكر الواقدي ، فقال : والله ما رأينا مثله قط .

                            وعن الدراوردي وذكر الواقدي فقال : ذاك أمير المؤمنين في الحديث . رواها يعقوب الفسوي ، عن عبيد بن أبي الفرج ، عن يعقوب مولى آل عبيد الله ، عنه .

                            وعن الواقدي قال : كانت ألواحي تضيع ، فأوتى بها من شهرتها بالمدينة ، يقال : هذه ألواح ابن واقد .

                            قد كانت للواقدي في وقته جلالة عجيبة ، ووقع في النفوس بحيث إن أبا عامر العقدي قال : نحن نسأل عن الواقدي ؟ ما كان يفيدنا الشيوخ والحديث إلا الواقدي .

                            وقال مصعب الزبيري : حدثني من سمع عبد الله بن المبارك يقول : كنت أقدم المدينة ، فما يفيدني ويدلني على الشيوخ إلا الواقدي .

                            وقال معاوية بن صالح الدمشقي : حدثني سيد بن داود قال : كنا عند هشيم ، فدخل الواقدي ، فسأله هشيم عن باب ما يحفظ فيه ، فقال : ما لا عندك يا أبا معاوية ، فذكر خمسة أحاديث أو ستة في الباب ، ثم قال هشيم للواقدي : ما عندك ؟ فحدثه بثلاثين حديثا عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والتابعين ، ثم قال : وسألت مالكا ، وسألت ابن أبي ذئب ، وسألت وسألت ، فرأيت وجه هشيم يتغير ، فلما خرج ، قال هشيم : لئن كان كذابا ، فما في الدنيا مثله ، وإن كان صادقا ، فما في الدنيا مثله .

                            أحمد بن علي الأبار : سمعت مجاهد بن موسى يقول : ما كتبنا عن أحد أحفظ من الواقدي .

                            قال إبراهيم الحربي : قال سليمان الشاذكوني : كتبت ورقة من حديث الواقدي ، وجعلت فيها حديثا عن مالك لم يروه إلا ابن مهدي عنه ، ثم أتيت بها الواقدي ، فحدثني إلى أن بلغ الحديث ، فتركني وقام ، ثم أتى فقال لي : هذا الحديث سأل عنه إنسان بغيض لمالك ، فلم أكتب ، ثم حدثني به .

                            قال محمد بن جرير : قال ابن سعد : كان الواقدي يقول : ما من أحد إلا وكتبه أكثر من حفظه ، وحفظي أكثر من كتبي .

                            قال يعقوب بن شيبة : لما انتقل الواقدي من جانب الغربي يقال : إنه حمل كتبه على عشرين ومائة وقر .

                            وعن أبي حذافة السهمي قال : كان للواقدي ست مائة قمطر كتب .

                            قال إبراهيم الحربي : سمعت المسيبي يقول : رأينا الواقدي يوما جالسا إلى أسطوانة في مسجد المدينة ، وهو يدرس ، فقلنا : أي شيء تدرس ؟ فقال : جزئي من المغازي . وقلنا يوما له : هذا الذي تجمع الرجال تقول : حدثنا فلان وفلان ، وجئت بمتن واحد ، لو حدثتنا بحديث كل واحد على حدة ، فقال : يطول . قلنا له : قد رضينا ، فغاب عنا جمعة ، ثم جاءنا بغزوة أحد ، في عشرين جلدا ، فقلنا : ردنا إلى الأمر الأول .

                            قال أبو بكر الخطيب : كان الواقدي مع ما ذكرناه من سعة علمه ، وكثرة حفظه لا يحفظ القرآن . فأنبأني الحسين بن محمد الرافقي حدثنا أحمد بن كامل القاضي ، حدثني محمد بن موسى البربري قال : قال المأمون للواقدي : أريد أن تصلي الجمعة غدا بالناس ، فامتنع ، قال : لا بد ، فقال : والله ما أحفظ سورة الجمعة ، قال : فأنا أحفظك ، فجعل المأمون يلقنه سورة الجمعة حتى بلغ النصف منها ، فإذا حفظه ، ابتدأ بالنصف الثاني ، فإذا حفظه ، نسي الأول ، فأتعب المأمون ، ونعس ، فقال لعلي بن صالح : حفظه أنت ، قال علي : ففعلت ، فبقي كلما حفظته شيئا ، نسي شيئا ، فاستيقظ المأمون ، فقال لي : ما فعلت ؟ فأخبرته ، فقال : هذا رجل يحفظ التأويل ، ولا يحفظ التنزيل ، اذهب فصل بهم ، واقرأ أي سورة شئت .

                            فهذه حكاية مرسلة ، والبربري : فحافظ .

                            قال إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت أبا بكر الصاغاني - وذكر الواقدي - فقال : والله لولا أنه عندي ثقة ، ما حدثت عنه ، قد حدث عنه أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو عبيد ، وسمى غيرهما .

                            وقال إبراهيم الحربي : سمعت مصعب بن عبد الله يقول : الواقدي ثقة مأمون .

                            وسئل معن بن عيسى عن الواقدي ، فقال : أنا أسال عن الواقدي ؟ الواقدي يسأل عني . وسألت ابن نمير عنه ، فقال : أما حديثه هاهنا ، فمستو ، وأما حديث أهل المدينة ، فهم أعلم به .

                            ال أبو داود السجستاني : أخبرني من سمع علي بن المديني يقول : روى الواقدي ثلاثين ألف حديث غريب .

                            وروى عبد الله بن علي بن المديني ، عن أبيه ، قال : عند الواقدي عشرون ألف حديث لم أسمع بها ، ثم قال : لا يروى عنه ، وضعفة .

                            وعن يحيى بن معين قال : أغرب الواقد على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عشرين ألف حديث .

                            وقال يونس بن عبد الأعلى : قال لي الشافعي : كتب الواقدي كذب .

                            المغيرة بن محمد المهلبي : سمعت ابن المديني يقول : الهيثم بن عدي أوثق عندي من الواقدي .

                            قلت : أجمعوا على ضعف الهيثم .

                            أحمد بن زهير ، عن ابن معين قال : ليس الواقدي بشيء وقال مرة : لا يكتب حديثه .

                            الدولابي : حدثنا معاوية بن صالح ، قال لي أحمد بن حنبل : الواقدي كذاب .

                            النسائي في " الكنى " : أخبرنا عبد الله بن أحمد الخفاف ، قال : قال إسحاق : هو عندي ممن يضع الحديث -يعني الواقدي - .

                            أبو إسحاق الجوزجاني : لم يكن الواقدي مقنعا ، ذكرت لأحمد موته يوم مات ببغداد ، فقال : جعلت كتبه ظهائر للكتب منذ حين .

                            وقال البخاري : ما عندي للواقدي حرف ، وما عرفت من حديثه ، فلا أقنع به .

                            وقال أبو داود : لا أكتب حديثه ، ما أشك أنه كان ينقل الحديث ، لا ينظر للواقدي في كتاب إلا تبين أمره فيه ، روى في فتح اليمن وخبر العنسي أحاديث عن الزهري ليست من حديثه . وكان أحمد لا يذكر عنه كلمة .

                            قال النسائي : المعروفون بوضع الحديث على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أربعة : ابن أبي يحيى بالمدينة ، والواقدي ببغداد ، ومقاتل بن سليمان بن خراسان ، ومحمد بن سعيد بالشام .

                            وقال أبو زرعة : ترك الناس حديث الواقدي .

                            قلت (الذهبي ): لا شيء للواقدي في الكتب الستة إلا حديث واحد ، عند ابن ماجه حدثنا ابن أبي شيبة ، حدثنا شيخ لنا ، فما جسر ابن ماجه أن يفصح به ، وما ذاك إلا لوهن الواقدي عند العلماء ، ويقولون : إن ما رواه عنه كاتبه في " الطبقات " ، هو أمثل قليلا من رواية الغير عنه .


                            وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر ، فهذه الكتب الستة ، ومسند أحمد ، وعامة من جمع في الأحكام ، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء ، بل ومتروكين ، ومع هذا لا يخرجون لمحمد بن عمر شيئا ، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يكتب حديثه ، ويروي ، لأني لا أتهمه بالوضع ، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه ، كما أنه لا عبرة بتوثيق من وثقه ، كيزيد ، وأبي عبيد ، والصاغاني ، والحربي ، ومعن ، وتمام عشرة محدثين ، إذ قد انعقد الاجماع اليوم على أنه ليس بحجة ، وأن حديثه في عداد الواهي ، -رحمه الله- .

                            فاذا الواقدي يؤخذ كلامه فقط في المغازي كما ذكر الذهبي

                            فلذلك اقول قتل االعاص بن هشام و معبد بن وهب و عين بني المصطلق

                            و بارز العاص بن هشام و عمارة بن الوليد

                            و غيرهم و لكني اكتفي بهذا و حتى اذكرك :

                            بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

                            والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر

                            تبقى ملزما بما ذكره المجلسي





                            إيها الخبيث الدجال
                            أشكرك على رفع الموضوع
                            وأقول أنت أغبى وهابي شاهدته في حياتي تكذب وتريد أناس تصدق بكذبتك
                            أرحمنا إيها الغبي وأجب على السؤال .
                            السؤالي واضح
                            بدون نسخ
                            بدون كذب
                            بدون الف ودوران
                            القص والصق دليل على الجهل والأفلاس
                            أفهم إيها الغبي
                            أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                            أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                            هل بارز عمر مشرك
                            هل بارز عمر رجل
                            هل بارز عمر امرأة
                            إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                            والصق

                            ( أريد رواية صحيحة اهل تفقه )

                            أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

                              إيها الخبيث الدجال
                              أشكرك على رفع الموضوع
                              وأقول أنت أغبى وهابي شاهدته في حياتي تكذب وتريد أناس تصدق بكذبتك
                              أرحمنا إيها الغبي وأجب على السؤال .
                              السؤالي واضح
                              بدون نسخ
                              بدون كذب
                              بدون الف ودوران
                              القص والصق دليل على الجهل والأفلاس
                              أفهم إيها الغبي
                              أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                              أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                              هل بارز عمر مشرك
                              هل بارز عمر رجل
                              هل بارز عمر امرأة
                              إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                              والصق

                              ( أريد رواية صحيحة اهل تفقه )

                              أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء
                              واضح انك احمق الى درجة ابعد مما يتخيلها الانسان او انك جبان
                              قات :

                              أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟

                              الجواب:

                              العاص بن هشام بن المغيرة , نعم قتله و لا يمكنك انكار ذلك و لا تحاول ان تلف و تدور

                              قلت :

                              إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                              والصق

                              الجواب :

                              يا احمق و هل كذب المجلسي لما صرح بذلك :
                              بحار الانوار للمجلسي الجزء 19 الصفحة 363:

                              والعاص بن هاشم خال عمر بن الخطاب قتله عمر


                              ثم ان هذا جوابي الذي كتبته و ليس نسخا , و حاول و لو لمرة واجدة ان تجيب بدلا من ان تتهرب و تتهم الناس بتهم مضحكة و مكذوبة


                              قلت :
                              ( أريد رواية صحيحة اهل تفقه )


                              الجواب :

                              لا لا تخاف انا اقهم لكن الظاهر انك لا تفهم و لا تعقل

                              الروايات الصحيحة :

                              وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                              المصدر : تفسير البغوي

                              حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه

                              الرابط : http://www.islamweb.net/hadith/displ...106&pid=330671

                              ملاحظة :

                              اتهامك اياي بالنسخ و اللصق لن ينفع لاني نقلت هذا الكلام و كتبته من كتب و مصادر و لك ان ترى اني اتيت لك بالروابط و الاسانيد ايضا
                              فالرواية موجودة و لن تستطيع ان تحذفها او تتجاهلها
                              و لا يمكنك ايضا التهرب من ما ذكره المجلسي فمجرد هروبك و صراخك لن ينفعك و لن تحذف ما ذكره المجلسي فهي ثابتة في كتبكم و هي الزام عليك فارجو منك ان تتحلى بالشجاعة و لو لمرة واحدة و ترد على ما ذكره المجلسي لان مواقفك و هروبك من هذا الالزام عشرات المرات اصبح مضحكا جدا
                              و ما زلت هنا لاني انتظر اجابتك و الا فالموضوع محسوم تماما في قتل عمر لخاله في بدر .




                              تعليق



                              • إيها الخبيث الدجال قلت الأدب هي ميراث من أمك الحميراء فلا تحسدون عليها
                                ( السام عليكم )
                                والفظاظة والقسوة ميراثكم من عمر الفظ الغليظ الجلف الجافي على كل حال
                                أشكرك على رفع الموضوع
                                وأقول أنت أغبى وهابي شاهدته في حياتي تكذب وتريد أناس تصدق بكذبتك
                                أرحمنا إيها الغبي وأجب على السؤال .
                                السؤالي واضح
                                بدون نسخ
                                بدون كذب
                                بدون الف ودوران
                                القص والصق دليل على الجهل والأفلاس
                                أفهم إيها الغبي
                                أريد منك نماذج من شجاعة عمر بن الخطاب في المعارك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم., أو بإختصار أريد أسم مشرك واحد قتلة الفاروق عمر بن الخطاب. وأكرر وأكرر أريد أسم مشرك واحد قتلة عمر بن الخطاب.؟ وأتمنى أن لا تجيبني على سؤالي بسؤال آخر. أولاً أجبني عمر من قتل وكم قتل من المشركين, وعندها أسألني عن ما تريد.
                                أعيد السؤال هل بارز عمر مشرك في المعارك
                                هل بارز عمر مشرك
                                هل بارز عمر رجل
                                هل بارز عمر امرأة
                                إيها لا تكذب وتحول على مشاركات النسخ
                                والصق

                                ( أريد رواية صحيحة اهل تفقه )

                                أو لاخليك متفرج حالك حال أخوانك الأغبياء

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X