إعـــــــلان

**حميد الغانم** · 31-07-2012, 12:04 AM

وهل من احد من الوهابية من الخلفاء من طبق هذا
اقصد سنتهم هذه
وهل يجوز للمراة ان ترى امراه عاريه اقصد تستقبل امراه اخرى عاريه
احسنت
حميد الغانم

**مومن السيد** · 31-07-2012, 01:20 AM

طيب هو كان عريانا فلماذا كان يجر ثوبه
ماذا كان يريد ان يفعل بالتوب قبل فتح الباب ؟؟
وهل يحل للرجل ان يخلع ملابسه في بيته في وقت القيلولة مثلا عند اهله؟؟

يعني كل عاقل فانه بامكانه ان يعرف ان الرسول لبس ثوبه قبل فتح الباب وهذه من البديهيات

**رضوان الله** · 31-07-2012, 01:35 AM

وماذا تفعل بقول عائشة :

والله ما رأيته عريانا قبله ولا بعده

**فتح الباري** · 31-07-2012, 09:30 AM

قال العقيلي في الضعفاء 4/428 : يحيى بن محمد بن عباد في حديثه مناكير وأغاليط ولا يعرف إلا به
وقال الذهبي في ميزان الاعتدال 4/406 : منكر
قال الشيخ الالباني في ضعيف الترمذي 2732: ضعيف

.

**Muhannad** · 31-07-2012, 12:58 PM

طيب هو كان عريانا

يعني كان جالس في البيت من غير هدوم . والله مسخره

وهل يحل للرجل ان يخلع ملابسه في بيته

يحل للرجل ان يخفف ملابسه في بيته لا ان يجلس عاريا والكل ينظر الى عورته .
واحد يبرر ما فعله رسول الوهابيه

و آخر يضعف الروايه دفاعا عنه

**مومن السيد** · 31-07-2012, 08:35 PM

هي الرواية ضعيفة اصلا وليس دفاعا عن احد
لكننا نريد ان نبين كيف ان بعض عقولكم تفكر بالمقلوب

ثانيا المسلمين ايام الرسول لم يكن عند اغليبتهم الغالبة سوى ثوب واحد فاذا خففوا الثوب كانوا عراة
والرجل يتعرى امام زوجته ولا حرج

لكن ماتقول انت في امام يخلع ملابسه كلها امام الناس في الحمام العام ويلف احليله بقطعة قماش ويقول ان الاليتين تستر عورة الدبر

الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 497
7 - عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن منصور بن العباس ، عن حمزة بن عبد الله ، عن ربعي ، عن عبيد الله الدابقي قال : دخلت حماما بالمدينة فإذا شيخ كبير وهو قيم الحمام فقلت : يا شيخ لمن هذا الحمام ؟ فقال : لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام فقلت : كان يدخله ؟ قال : نعم ، فقلت : كيف كان يصنع ؟ قال : كان يدخل فيبدء فيطلي عانته وما يليها ثم يلف على طرف إحليله ويدعوني فاطلي سائر بدنه ، فقلت له يوما من الأيام : الذي تكره أن أراه قد رأيته ، فقال : كلا إن النورة سترة .

من لا يحضره الفقيه - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 117
250 - وروي عن عبيد الله المرافقي قال " دخلت حماما بالمدينة فإذا شيخ كبير وهو قيم الحمام ، فقلت [ له ] : يا شيخ لمن هذا الحمام ؟ فقال : لأبي جعفر محمد ابن علي عليهما السلام ، فقلت : أكان يدخله ؟ قال : نعم ، فقلت : كيف كان يصنع ؟ قال : كان يدخل فيبدأ فيطلي عانته وما يليها ، ثم يلف إزاره على أطراف إحليله ويدعوني فأطلي سائر جسده ، فقلت له يوما من الأيام : الذي تكره أن أراه قد رأيته ، قال : كلا إن النورة سترة "