ماذا قال ياسر حبيب لارى عن العلامه السيد كمال فى هذه الاجابه وماذا فعل بالروايه ؟
فقط زور ودلس وبتر الروايه ونسب كلام المؤالف لاحد الائمه . بعد ان حكم كعادته على القائل
قبل ان يتأكد من صحة ما نقل له
اولا ننقل لكم قلة ادبه ونموذج لغروره بنفسه الذى يدل على صغر عقله
يقول ان صح . وقبل ان يتأكد هل صح او لم يصح
بماذا حكم !!!
ولان ننقل لكم الرد كامل
من يعتبر نفسه علامة هذا الزمان ماذا فعل
اولا بتر الروايه لكى تناسب هواه ومزاجه
ثانيا نسب كلام المؤالف للامام العسكرى
ثالثا لم يكمل النص
ان لم يكن هذا كذب وتدليس وفنراء فماذا يكون !!!
ننقل لكم الروايه كامله
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_227
كما رأى الجميع الروايه اولا
تذكر اجماع الفرق الاسلاميه وهذا ما اشار له وقصده السيد كمال
وثانيا ان الكلام الذى نسبه ياسر لارى للامام هو للشيخ الطبرسى بدليل
الاستئناف
والان هل سوف يتبرأ من ياسر لهذا الكذب والتدليس والتزوير
فقط زور ودلس وبتر الروايه ونسب كلام المؤالف لاحد الائمه . بعد ان حكم كعادته على القائل
قبل ان يتأكد من صحة ما نقل له
اولا ننقل لكم قلة ادبه ونموذج لغروره بنفسه الذى يدل على صغر عقله
يحتاج هذا الرجل ( السيد كمال ) الجويهل المعاند دروسا مكثفة في المقدمات الحوزوية
إن صحّ ما نقلتموه عن المذكور فهو كاذب على محمد وآله الاطهار عليهم الصلاة والسلام
يقول ان صح . وقبل ان يتأكد هل صح او لم يصح
بماذا حكم !!!
اما الحديث الذي استدل به ذلك الجويهل وفسره على هواه
فليخبرنا ذلك الجويهل من يقصد الامام بقوله (الجاهلون’ المعاندون)
ولان ننقل لكم الرد كامل
السؤال : يقول السيد كمال الحيدري حلقة أمس في برنامجه الأطروحة المهدوية وهو في صدد شرح حديث
"لا تجتمع أمتي على ضلالة"
قال أن أهل البيت عليهم السلام بذلك إنما يعتبرون أقوال كبار المخالفين إذا وافق قولهم عليهم السلام وليس كما يقوله البعض بأنهم أي الأئمة عليهم السلام يسفهون آراء كبار أهل الخلاف؟
علي جواد
جواب المكتب:
ـ إن صحّ ما نقلتموه عن المذكور فهو كاذب على محمد وآله الاطهار عليهم الصلاة والسلام.
آل رسول الله صلى الله عليه وآله قد سفّهوا دين المخالفين كله لا فقط رموزه وكون بعض أقوالهم توافق ما قال آل رسول الله هذا لايعني أنهم ليسوا على ضلال ولا يعني انهم محترمون عند آل رسول الاطهار صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين!
عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : (إطلبوا العلم من معدن العلم و إياكم والولائج فهم الصدادون عن الله)
آل رسول الله صلى الله عليه وآله لم يسفهوا مخالفيهم فحسب بل علمونا أن نتقرب إلى الله بالبراءة منهم كما في نص الزيارة الجامعة الشريفة: ( وأبرأ من كل وليجة دونكم, وكل مطاع سواكم)
يقول مولانا الصادق في شأن كبير كهنة القوم الحسن البصري:
(فليذهب الحسن يمينا وشمالا فوالله ما يوجد العلم إلا هاهنا)
فهل البراءة من كل من خالفهم تدل على احترام؟ هي فوق مستوى التسفيه. هي إقصاء تام لهم.
اما الحديث الذي استدل به ذلك الجويهل وفسره على هواه فهو لعمري عما قريب يفضحه ويُكذّب مدعاه إذ الامام العسكري عليه السلام يبين فيه معنى حديث تأوله اهل الخلاف على غير وجهه الصحيح
يقول الامام العسكري عليه السلام:
(وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون لقول النبي صلى الله عليه وآله : لا تجتمع أمتي على ضلالة ، فأخبر النبي صلى الله عليه وآله أنّ ما اجتمعت عليه الامة ولم يخالف بعضها بعضا هو الحق ، فهذا معنى الحديث لا ما تأوله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب ، واتباع حكم الاحاديث المزورة ، والروايات المزخرفة ، واتباع الاهواء المردية المهلكة التي تخالف نص الكتاب وتحقيق الآيات الواضحات النيرات ونحن نسأل الله أن يوفقنا للصواب ، ويهدينا إلى الرشاد )
(بحار الانوار: ج5,ص 22,21)
فليخبرنا ذلك الجويهل من يقصد الامام بقوله (الجاهلون’ المعاندون)؟ كل هذا التسفيه والتحقير لمن؟ أليس لمخالفيهم؟
أليسَ المخالفون هم الذين يعملون بالرأي في مقابل النص مستندين الى هذا الحديث وامثاله بتأويلهم الباطل له؟ فرد عليهم الامام ووصفهم بالجاهلين المعاندين وبين حقيقة هذا الحديث وهو يعني أنّ الحق هو ما اجتمعت عليه الامة ولم يخالف بعضها بعضا.
تفسير الامام هذا ينسف معتقدهم بأكمله حيث نحن وهم متفقون على فضل آل رسول الله الاطهار وعدالتهم فهذا حق ولكننا لسنا نجتمع على كون خلفائهم الذين يوالونهم عدولا! بهذا يسقط معتقدهم كله ويثبت فقط التشيع لمحمد وآله الاطهار
يحتاج هذا الرجل الجويهل المعاند دروسا مكثفة في المقدمات الحوزوية.
وفقكم الله لمراضيه
مكتب الشيخ الحبيب في لندن
20 شعبان 1433 هـ
"لا تجتمع أمتي على ضلالة"
قال أن أهل البيت عليهم السلام بذلك إنما يعتبرون أقوال كبار المخالفين إذا وافق قولهم عليهم السلام وليس كما يقوله البعض بأنهم أي الأئمة عليهم السلام يسفهون آراء كبار أهل الخلاف؟
علي جواد
جواب المكتب:
ـ إن صحّ ما نقلتموه عن المذكور فهو كاذب على محمد وآله الاطهار عليهم الصلاة والسلام.
آل رسول الله صلى الله عليه وآله قد سفّهوا دين المخالفين كله لا فقط رموزه وكون بعض أقوالهم توافق ما قال آل رسول الله هذا لايعني أنهم ليسوا على ضلال ولا يعني انهم محترمون عند آل رسول الاطهار صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين!
عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : (إطلبوا العلم من معدن العلم و إياكم والولائج فهم الصدادون عن الله)
آل رسول الله صلى الله عليه وآله لم يسفهوا مخالفيهم فحسب بل علمونا أن نتقرب إلى الله بالبراءة منهم كما في نص الزيارة الجامعة الشريفة: ( وأبرأ من كل وليجة دونكم, وكل مطاع سواكم)
يقول مولانا الصادق في شأن كبير كهنة القوم الحسن البصري:
(فليذهب الحسن يمينا وشمالا فوالله ما يوجد العلم إلا هاهنا)
فهل البراءة من كل من خالفهم تدل على احترام؟ هي فوق مستوى التسفيه. هي إقصاء تام لهم.
اما الحديث الذي استدل به ذلك الجويهل وفسره على هواه فهو لعمري عما قريب يفضحه ويُكذّب مدعاه إذ الامام العسكري عليه السلام يبين فيه معنى حديث تأوله اهل الخلاف على غير وجهه الصحيح
يقول الامام العسكري عليه السلام:
(وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون لقول النبي صلى الله عليه وآله : لا تجتمع أمتي على ضلالة ، فأخبر النبي صلى الله عليه وآله أنّ ما اجتمعت عليه الامة ولم يخالف بعضها بعضا هو الحق ، فهذا معنى الحديث لا ما تأوله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب ، واتباع حكم الاحاديث المزورة ، والروايات المزخرفة ، واتباع الاهواء المردية المهلكة التي تخالف نص الكتاب وتحقيق الآيات الواضحات النيرات ونحن نسأل الله أن يوفقنا للصواب ، ويهدينا إلى الرشاد )
(بحار الانوار: ج5,ص 22,21)
فليخبرنا ذلك الجويهل من يقصد الامام بقوله (الجاهلون’ المعاندون)؟ كل هذا التسفيه والتحقير لمن؟ أليس لمخالفيهم؟
أليسَ المخالفون هم الذين يعملون بالرأي في مقابل النص مستندين الى هذا الحديث وامثاله بتأويلهم الباطل له؟ فرد عليهم الامام ووصفهم بالجاهلين المعاندين وبين حقيقة هذا الحديث وهو يعني أنّ الحق هو ما اجتمعت عليه الامة ولم يخالف بعضها بعضا.
تفسير الامام هذا ينسف معتقدهم بأكمله حيث نحن وهم متفقون على فضل آل رسول الله الاطهار وعدالتهم فهذا حق ولكننا لسنا نجتمع على كون خلفائهم الذين يوالونهم عدولا! بهذا يسقط معتقدهم كله ويثبت فقط التشيع لمحمد وآله الاطهار
يحتاج هذا الرجل الجويهل المعاند دروسا مكثفة في المقدمات الحوزوية.
وفقكم الله لمراضيه
مكتب الشيخ الحبيب في لندن
20 شعبان 1433 هـ
من يعتبر نفسه علامة هذا الزمان ماذا فعل
اولا بتر الروايه لكى تناسب هواه ومزاجه
يقول الامام العسكري عليه السلام:
(.......... وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون لقول النبي صلى الله عليه وآله :
(.......... وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون لقول النبي صلى الله عليه وآله :
ثانيا نسب كلام المؤالف للامام العسكرى
فليخبرنا ذلك الجويهل من يقصد الامام بقوله (الجاهلون’ المعاندون)؟ كل هذا التسفيه والتحقير لمن؟ أليس لمخالفيهم؟
ثالثا لم يكمل النص
ونحن نسأل الله أن يوفقنا للصواب ، ويهدينا إلى الرشاد.....
ان لم يكن هذا كذب وتدليس وفنراء فماذا يكون !!!
ننقل لكم الروايه كامله
الإحتجاج: ومما أجاب به أبو الحسن علي بن محمد العسكري عليهما السلام في رسالته إلى أهل الأهواز حين سألوه عن الجبر والتفويض أن قال: اجتمعت الأمة قاطبة لا اختلاف بينهم في ذلك أن القرآن حق لا ريب فيه عند جميع فرقها، فهم في حالة الاجتماع عليه مصيبون، وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون، لقول النبي صلى الله عليه وآله:
لا تجتمع أمتي على ضلالة، فأخبر صلى الله عليه وآله أن ما اجتمعت عليه الأمة ولم يخالف بعضها بعضا هو الحق، فهذا معنى الحديث لا ما تأوله الجاهلون، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب واتباع حكم الأحاديث المزورة، والروايات المزخرفة، واتباع الأهواء المردية المهلكة التي تخالف نص الكتاب، وتحقيق الآيات الواضحات النيرات ونحن نسأل الله أن يوفقنا للثواب ويهدينا إلى الرشاد. ثم قال عليه السلام: فإذا شهد الكتاب بتصديق خبر وتحقيقه فأنكرته طائفة من الأمة...........
لا تجتمع أمتي على ضلالة، فأخبر صلى الله عليه وآله أن ما اجتمعت عليه الأمة ولم يخالف بعضها بعضا هو الحق، فهذا معنى الحديث لا ما تأوله الجاهلون، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب واتباع حكم الأحاديث المزورة، والروايات المزخرفة، واتباع الأهواء المردية المهلكة التي تخالف نص الكتاب، وتحقيق الآيات الواضحات النيرات ونحن نسأل الله أن يوفقنا للثواب ويهدينا إلى الرشاد. ثم قال عليه السلام: فإذا شهد الكتاب بتصديق خبر وتحقيقه فأنكرته طائفة من الأمة...........
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_227
كما رأى الجميع الروايه اولا
تذكر اجماع الفرق الاسلاميه وهذا ما اشار له وقصده السيد كمال
وثانيا ان الكلام الذى نسبه ياسر لارى للامام هو للشيخ الطبرسى بدليل
الاستئناف
ويهدينا إلى الرشاد. ثم قال عليه السلام: فإذا شهد الكتاب
والان هل سوف يتبرأ من ياسر لهذا الكذب والتدليس والتزوير
تعليق