بسم الله الرحمن الرحيم
كان ديدن سماحة آيّة الله العظمى السيّد الخوئي رضوان الله تعالى عليه هو الاحتياط في كثير من المسائل لكنّنا نجده في مسألة استقبال واستدبار القبلة حال التخلّي يفتي بالحرمة مع أنّ كثير من فقهاء العصر يذهبون إلى ذلك على نحو الاحتياط الوجوبيفيقول سماحته في منهاج الصالحين: >ويحرم على المتخلّي استقبال القبلة واستدبارها حال التخلّي، ويجوز حال الاستبراء والاستنجاء<
ونحن نسأل أصحاب الفضيلة وطلاب العلم ممّن لديه القدرة على معرفة مدارك الأحكام الشرعة ولو بمراجعة الكتب المتخصّصة في هذا المجال السؤال التالي:
ما هو المستند الشرعي الذي استند عليه سماحته في الفتوى بالحرمة؟
تعليق