[quote=ستار2136]
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
اللهم آااااامين ................
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ،
هيَ آيات الله المُبيّنات في كِتابه العظيم الذي يحكُم ويُفسِّر بعضه بعضا .
يقول الخبير العليم :
( كِتاب اُحكِمَت آياته ثُم فُصِّلت مِن لدُن حكيم خبير ) .
فمَن أحكَم مِن الله قولا .. ومَن أعظم مِن ربّك خبير ؟؟
أمّا عنها ( الأصول ) تعريفا .. فهيَ التي مِن غيرها يُهدَم الدين .. أرأيت بناءا مِن غير أصل ؟!
وأمّا عن حصرها .. فربُّك قال :
( وما امروا الا ليعبدوا الله مُخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ) .
فحصرها ليس عددا وإنما هو : الدين القيّم .
أتعلم ما هو الدين القيّم مُنذ خلق الله السماوات والأرض ؟؟
وأخيراً وليس آخرا .. لك نقول :
موضوعنا عن ( الإمامة ) وأنّها أصل مِن الدين ( القيّم ) .. فهل تواجِهنا بكِتاب الله فيها ؟؟
تفضّل .. هات ما عِندك ......
السلام عليكم
وهل لك ان تثبت لنا انها من اصول الدين
بينت لك في اول مداخلة لي في موضوعك
انك لا تستطيع الاستدلال والارتكاز على امامة سيدنا ابرهيم
هل توجد ايات محكمات تفصل وتبين ان الامامه من الاصول
و كيف يتغضا الله او يخفي هذا الاصل من الاصول
ولو تمعنت في كتاب الله لوجدة ان الاصول ذكرة في عدة مواضع للستدلال بها فمبال الامامه همشة.
هات ما عندك من كتاب الله
بل نستطيع الإعتماد على إمامة نبينا إبراهيم ص لأنه لما ثبت أنه إمام وأن إمامته لا يمكن أن تكون للظالمين العاصين من ذريته ثبت أن الإمامة لآل محمد ص لأنهم من ذريته والدليل على ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى (وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملّة أبيكم إبراهيم هو سمّاكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فاقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير)مضافاً لقوله تعالى (إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين)فالنبي ص وبنص القرآن الكريم مع المؤمنين أولى بإبراهيم ع من غيرهم وليس معنى هذا إلا كونهم أولى بشريعته الحنيفية والتي من ضمنها الإمامة والتي نفاها الله تعالى عن الظالمين مضافاً إلى الآية الأولى التي نصّت على أن إبراهيم أبٌ للمسلمين فتكون ذريته هم هؤلاء المسلمين فيجري عليهم حكم الله تعالى على ذريته وهو أنه لا ينال الظالم منهم والعاصي عهد الله وإمامته لا سيما وأن الكثير من هولاء هم من ذرية نبي الله إسماعيل الذي كان مقيماً بمكة كما نص على ذلك القرآن الكريم وعلى أقل تقدير فإن هذا النبي ص وقبيلته ترجع بالنسب إلى إسماعيل ع مع أن الآية صرّحت بأن المسلمين هم من ذرية إبراهيم لأنه أبيهم فهم أبنائه وذريته الذين تجري عليهم أحكام الذرية وعلى رأسها أنه لا ينال الظالمين منهم عهد الله والإمامة والحكومة الإلهية على الناس فافهم
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ،
هيَ آيات الله المُبيّنات في كِتابه العظيم الذي يحكُم ويُفسِّر بعضه بعضا .
يقول الخبير العليم :
( كِتاب اُحكِمَت آياته ثُم فُصِّلت مِن لدُن حكيم خبير ) .
فمَن أحكَم مِن الله قولا .. ومَن أعظم مِن ربّك خبير ؟؟
أمّا عنها ( الأصول ) تعريفا .. فهيَ التي مِن غيرها يُهدَم الدين .. أرأيت بناءا مِن غير أصل ؟!
وأمّا عن حصرها .. فربُّك قال :
( وما امروا الا ليعبدوا الله مُخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ) .
فحصرها ليس عددا وإنما هو : الدين القيّم .
أتعلم ما هو الدين القيّم مُنذ خلق الله السماوات والأرض ؟؟
وأخيراً وليس آخرا .. لك نقول :
موضوعنا عن ( الإمامة ) وأنّها أصل مِن الدين ( القيّم ) .. فهل تواجِهنا بكِتاب الله فيها ؟؟
تفضّل .. هات ما عِندك ......
السلام عليكم
وهل لك ان تثبت لنا انها من اصول الدين
بينت لك في اول مداخلة لي في موضوعك
انك لا تستطيع الاستدلال والارتكاز على امامة سيدنا ابرهيم
هل توجد ايات محكمات تفصل وتبين ان الامامه من الاصول
و كيف يتغضا الله او يخفي هذا الاصل من الاصول
ولو تمعنت في كتاب الله لوجدة ان الاصول ذكرة في عدة مواضع للستدلال بها فمبال الامامه همشة.
هات ما عندك من كتاب الله
بل نستطيع الإعتماد على إمامة نبينا إبراهيم ص لأنه لما ثبت أنه إمام وأن إمامته لا يمكن أن تكون للظالمين العاصين من ذريته ثبت أن الإمامة لآل محمد ص لأنهم من ذريته والدليل على ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى (وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملّة أبيكم إبراهيم هو سمّاكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم وتكونوا شهداء على الناس فاقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير)مضافاً لقوله تعالى (إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين)فالنبي ص وبنص القرآن الكريم مع المؤمنين أولى بإبراهيم ع من غيرهم وليس معنى هذا إلا كونهم أولى بشريعته الحنيفية والتي من ضمنها الإمامة والتي نفاها الله تعالى عن الظالمين مضافاً إلى الآية الأولى التي نصّت على أن إبراهيم أبٌ للمسلمين فتكون ذريته هم هؤلاء المسلمين فيجري عليهم حكم الله تعالى على ذريته وهو أنه لا ينال الظالم منهم والعاصي عهد الله وإمامته لا سيما وأن الكثير من هولاء هم من ذرية نبي الله إسماعيل الذي كان مقيماً بمكة كما نص على ذلك القرآن الكريم وعلى أقل تقدير فإن هذا النبي ص وقبيلته ترجع بالنسب إلى إسماعيل ع مع أن الآية صرّحت بأن المسلمين هم من ذرية إبراهيم لأنه أبيهم فهم أبنائه وذريته الذين تجري عليهم أحكام الذرية وعلى رأسها أنه لا ينال الظالمين منهم عهد الله والإمامة والحكومة الإلهية على الناس فافهم
تعليق