تويت
-
-
سلفي وهابي محروم من الحرية والديمقراطية..!!
والله اني اشوف انه محروم من الحلاقة..
تعليق
-
-
شيعي يتكلم عن الجيس السوري الحر
وهو ساكن في جنوب العراق اللي فية مليشيات شيعية مدعومة من إيران
هذي المليشيات تفجر السيارات المفخخة والعبوات اللاصقة وتقتل على الهوية
تعليق
-
أولا : ما يسمى الجيش السوري الحر هو تشكيلة من القاعدة و العملاء و الإرهابين و التكفيرين و الوهابية و جرائمهم ضد الأطفال و النساء و التفجير بالمدنين و حرق الأسواق و التنكيل و التمثيل بالجثث حيث حرم الإسلام ذلك و لا ننسى تفجير المساجد و مدعومين من الكيان الصهيوني و أمريكا و تركيا و الغرب الذي يعادي الإسلام بطبيعة الحال فكيف يدعم عمل يكون في مصلحة الإسلام ... المليشيات الشيعية المدعومة من إيران هيه من أرغمت المحتل الأمريكي على الخروج من العراق و لهم موقع على الإنترنت يعرض فيديوات لعملياتهم الواضحة و الدقيقة ضد العدوا الأمريكي ... أما القاعدة و العملاء و الإرهابين و التكفيرين و الوهابية هم من يقومون بتفجر المساجد و أضرحة أولياء الله و يفجرون السيارات المفخخة بالمدنين و العبوات و قد سيطروا في فترة ما على منطقة ((الأنبار)) و كانوا يقتلون على الهوية و يجلدون من يرتدي سروال قصير (شورت ) و يغتصبون النساء و ينهبون الأموال و كل ذلك موثق بالصوت و الصورة و يوجد كذلك أفلام وثائقية تثبت ذلكالمشاركة الأصلية بواسطة أمريكاتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمريكااول مرة اشوف وهابي متصهين يتكلم كلمة حق..!
فعلا هو مثلما وصفته "جيس" كيس يستخدم لجمع الزبالة
و بعدين لما يخصوا منه يلقوه في اقرب حاوية..!
و شدعوة هالكد مرعوبين من هذه الميليشيات الشيعية؟!..
ما انتوا عدكم درع الخنزيرة الجبان يحمي عكال ابو متعب الخمّار..!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أسد حرتعليق
-
المليشيات الشيعية = مقاومة الإسلامية ضد الإحتلال الأمريكي ... لا يوجد دليل على إدعاآتك التي لا أساس لها ... و قد قلت سابقا أن الأفعال البشعة و الفاحشة و الغير إنسانية والتي لا تمت للإسلام بصلة هي عمل القاعدة و العملاء و الإرهابين و التكفيرين و الوهابية و يوجد أفلام وثائقية قامت بها قناة "الجزيرة " يمكنك مشاهدتها ... أما المقاومة الإسلامية فلهم موقع على الإنترنت يعرض فيديوات لعملياتهم الواضحة و الدقيقة ضد العدوا الأمريكيتعليق
-
مشاركة لاحد ثوار الفيسبوك على احدى صفحاتهم..
خالد الشمري؟؟ لا تقلي نبل و الزهراء لانهم خنازير شيعة مجرميين كفار عم بيقتلو اهلنا بس ما بيطلعهن معنا لانه بربع ساعة منحرق ضيعتينهن و منبديهنتعليق
-
اليوم استشهاد عدد من الاخوة اللبنانيين جراء قصف كلاب العورة الوهابية لقراهم الامنة...
و الان اخبرني احد الاصدقاء من مدينة اللاذقية ان هناك طفلين خطفوا من امام المدرسة و ذبحوا و مثل بجثثهم..!!!
والله ما بيكم خير يا شيعة و يا سنة و يا مسيحيين و يا دروز و كل شريف في هذا العالم... اذا ما تدفعون الامريكان و كلابهم الوهابيين ثمن هذه الجرائم البربرية الحيوانية..!!
و هذه جريمة جديدة يؤيكدون فيها على انهم على نهج يزيد
و حرملة و شمر بن ذي الجوشن بالمل و ليس بالسننتميتر..!!
إدلب، الحقيقة (خاص): أقدمت عصابات "الجيش اللحدي الحر" المدارة من قبل المخابرات التركية على ارتكاب جريمة وحشية جديدة تضاف إلى سجل جرائمهم البربرية التي نادرا ما عرف العالم مثيلا لها من قبل. فقد أقدموا على قطع رؤوس 8 ضباط وصف ضباط هم طاقم طائرة هيلوكبتر أسقطت أول أمس الخميس شمال بلدة معرة النعمان في محافظة إدلب، ثم توزيعها على قرى وبلدات المنطقة ، حيث طاف بها الأهالي في الشوارع بعد أن وضعوها على عصي وقضبان حديدية، وفق ما نقله شهود عيان من المنطقة. وقال شاهد عيان إن حاملي الرؤوس المقطوعة كانوا يتشبهون بجيش معاوية وما فعله برأس الحسين بن علي في الواقعة الكربلائية الشهيرة ، وهو ما يعني أنهم لا يحترمون حتى حفيد النبي الذي يدّعون القتال باسمه وباسم شريعته!
وبعد أن طاف المجرمون بالرؤوس على القرى والمناطق، أقدموا على شيّها فوق مناقل من النوع المستخدم في شي اللحوم!
وكانت الطائرة تنقل إمدادات غذائية لقرى و وحدات عسكرية في منطقة معرة النعمان من مطار اللاذقية العسكرية حين أسقطت بنيران مضادات أرضية. وقد وصلت الطائرة إلى الأرض شبه سالمة ، وكان معظم أعضاء طاقمها الثمانية أحياء ولا يعانون من إصابات خطرة باسثناء واحد منهم، فعمد المجرمون إلى قتلهم قبل قطع رؤوسهم بالسواطير(الصور المرفقة لأحد الطيارين المغدورين). وعلم أن الشهداء المغدورين الثمانية هم:
1 - العميد الطيار سهيل عكرم
2 - العقيد المظلي يوسف معلا
3 - النقيب لطيار حسام أسعد (أحد الطيارين الناجين من مجزرة مطار تفتناز).
4 - النقيب الطيار ايهم الحسين
5 -الملازم أول الطيار محمد علي الدكر من جبلة قرية رأس العين
6 - الملازم اول الطيار مياس رمضان
7 - الرقيب سروت غنيجة
8 - الرقيب مهند ديبه
تعليق
-
هههههههههه احلى تغريدة..
تعليق
تعليق