إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خطاب الجنس كقوله { يا أيها النبي } - أي للأنبياء خاصة -

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطاب الجنس كقوله { يا أيها النبي } - أي للأنبياء خاصة -

    اذا كان الخطاب الالاهي بمعنى ياايها النبي هو خاص بالنبي ويسمة بخطاب الجنس فماذا كان يفصد الله تعالى ياايها النبي اذا طلقتم النساء ههل هذا خطاب خاص وان كذلك فمن هن المعنين بالطلاق اخوكم من الجزائر

  • #2
    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
    (
    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ
    )
    بدىء الخطاب بنداء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لأنه الرسول إلى الأمة و إمامهم فيصلح لخطابه أن يشمله و أتباعه من أمته و هذا شائع في الاستعمال يخص مقدم القوم و سيدهم بالنداء و يخاطب بما يعمه و قومه .
    وهذا هو اسلوب الالتفات ،
    وهذا الأسلوب في نظر البلاغيين لا يتوخاه إلا العارف برموز الفصاحة والبلاغة الذي استطاع أن يطلع على أسرارها ويفتش عن دفائنها، وهو من دقيق علم البلاغة .
    يُعد الالتفات أسلوباً رفيعاً من أساليب القرآن الكريم ، وهو يعني انتقال الكلام أو الحديث من أسلوب إلى آخر أو
    من حالة إلى أخرى ، ويتمثل الالتفات في الاعداد في انتقاله من خطاب الواحد إلى الاثنين ، ومن خطاب الواحد إلى الجمع . والسر البلاغي في الاية اعلاه هو : التعظيم .

    تعليق


    • #3
      ساختصر لكم
      تفسير القرطبي
      قوله تعالى : يا أيها النبي إذا طلقتم النساء الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم ، خوطب بلفظ الجماعة تعظيما وتفخيما . وفي سنن ابن ماجه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طلق حفصة رضي الله عنها ثم راجعها . وروى قتادة عن أنس قال : طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة رضي الله عنها فأتت أهلها ، فأنزل الله تعالى عليه : يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن . وقيل له : " راجعها فإنها قوامة صوامة ، وهي من أزواجك في الجنة " . ذكره الماوردي والقشيري والثعلبي . زاد القشيري : ونزل في [ ص: 138 ] خروجها إلى أهلها قوله تعالى : لا تخرجوهن من بيوتهن . وقال الكلبي : سبب نزول هذه الآية غضب رسول الله صلى الله عليه وسلم على حفصة ، لما أسر إليها حديثا فأظهرته لعائشة فطلقها تطليقة ، فنزلت الآية . وقال السدي : نزلت في عبد الله بن عمر ، طلق امرأته حائضا تطليقة واحدة فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن يراجعها ثم يمسكها حتى تطهر وتحيض ثم تطهر ، فإذا أراد أن يطلقها فليطلقها حين تطهر من قبل أن يجامعها . فتلك العدة التي أمر الله تعالى أن يطلق لها النساء . وقد قيل : إن رجالا فعلوا مثل ما فعل عبد الله بن عمر ، منهم عبد الله بن عمرو بن العاص ، وعمرو بن سعيد بن العاص ، وعتبة بن غزوان ، فنزلت الآية فيهم . قال ابن العربي : وهذا كله وإن لم يكن صحيحا فالقول الأول أمثل . والأصح فيه أنه بيان لشرع مبتدأ . وقد قيل : إنه خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد أمته . وغاير بين اللفظين من حاضر وغائب وذلك لغة فصيحة ، كما قال : حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة . تقديره : يا أيها النبي قل لهم إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن . وهذا هو قولهم : إن الخطاب له وحده والمعنى له وللمؤمنين . وإذا أراد الله بالخطاب المؤمنين لاطفه بقوله : " يا أيها النبي " . فإذا كان الخطاب باللفظ والمعنى جميعا له قال : يا أيها الرسول .

      تعليق


      • #4
        عجيب رسول الله يصل الى ابغض الحلال ماهذه المراة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X