الوهابية السلفية...أتباع ابن تيمية وعقدة (المجوس).!!!
بقلم / أبو علي _ رفعت علي منير الأسد "القرداحة
"بقلم / أبو علي _ رفعت علي منير الأسد "القرداحة
لم يعد خافياً على أحد شعارات من يفترض أنهم علماء وهم يقولون الشيعة روافض مجوس صفويين.!!
وهذه كلمة كثيراً مانسمعها من عصاباتهم السلفية ومن ثوار الناتو على الصفحات وفي الكتب والخطب بأن الإيرانيين والشيعة والعلويين روافض مجوس صفويين.!!
هذه الكلمات البعيدة عن الحقيقة تشير إلى جهلهم بالتاريخ وجهلهم بالأنساب والأحساب.!
والقرآن الكريم أشار إلى أنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى
00ان بلاد فارس قبل الإسلام كانت تدين بالمجوسية (عبدة النار) كما كان معظم العرب يدينون بالشرك وعبادة الأصنام وقد أصبح هذا المصطلح يستخدم (مجوسي فارسي) للشيعة لأن إيران شيعية.!
وأصبح يستخدم من قبل ثوار الناتو في سوريا وهنا يحق لنا التوضيح لنظهر حقيقة الجهل في عقول هؤلاء الذين يدعون إلى العودة إلى السلف الصالح ليس كما يدعوا المسلمون من سنة وشيعة بل كما يدعي ابن تيمية وفق منهجه الغريب بأصله المتناقض بفروعه القائم على التكفير والتزوير والتعديل والتبديل....
وهناك حديث مروي عن رسول الله (ص) " لو كان الدين بين النجوم لوصلت إليه طائفة من الفرس"
عندما أقول هذا سيبدؤون بالإحتجاجات والافترائات التي اعتدنا عليها لذلك نقول إن كبار علماء السنة والشيعة منهم فرس ومنهم عرب.!
الإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي فارسي والإمام مالك فارسي وصاحبي الصحيحين البخاري ومسلم فرس وابن سينا والفارابي فرس؟
فقد يقول قائل:
لماذا تعظم الفرس وتقول أهذا الكلام.؟ أقول : ليس تعظيماً وإنما أتسائل ألهذه الدرجة بلغ الغباء والجهل بالتاريخ والأحساب والأنساب وهنا يظهر لنا كيف بنى ابن تيمية وأتباعه مذهبهم على التكفير والتزوير والتحريف والتبديل...
ويظهر لنا أن حتى مصطلحاتهم لم يوفقوا في انتقائها ويظهر لنا أيضاً جهل أتباعهم حيث يرددون كل مايسمعون من علماء الجلالة الملكية في السعودية وخاصة لجنة الإفتاء....
ألا يحق لنا السؤال لماذا كل هذا الاستخفاف في عقول الناس.؟ علماً أن السنة والشيعة يكفرون ابن تيمية ويعتبرون مذهبه فاسداً ولهم ردود عليهم كما أن الوهابية يعتبرون أن كل من أنكر ابن تيمية كافر وأن كل من خالفهم كافر إلى متى سيبقى هؤلاء الوهابية يمزقون الإسلام.!!!
وهذه كلمة كثيراً مانسمعها من عصاباتهم السلفية ومن ثوار الناتو على الصفحات وفي الكتب والخطب بأن الإيرانيين والشيعة والعلويين روافض مجوس صفويين.!!
هذه الكلمات البعيدة عن الحقيقة تشير إلى جهلهم بالتاريخ وجهلهم بالأنساب والأحساب.!
والقرآن الكريم أشار إلى أنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى
00ان بلاد فارس قبل الإسلام كانت تدين بالمجوسية (عبدة النار) كما كان معظم العرب يدينون بالشرك وعبادة الأصنام وقد أصبح هذا المصطلح يستخدم (مجوسي فارسي) للشيعة لأن إيران شيعية.!
وأصبح يستخدم من قبل ثوار الناتو في سوريا وهنا يحق لنا التوضيح لنظهر حقيقة الجهل في عقول هؤلاء الذين يدعون إلى العودة إلى السلف الصالح ليس كما يدعوا المسلمون من سنة وشيعة بل كما يدعي ابن تيمية وفق منهجه الغريب بأصله المتناقض بفروعه القائم على التكفير والتزوير والتعديل والتبديل....
وهناك حديث مروي عن رسول الله (ص) " لو كان الدين بين النجوم لوصلت إليه طائفة من الفرس"
عندما أقول هذا سيبدؤون بالإحتجاجات والافترائات التي اعتدنا عليها لذلك نقول إن كبار علماء السنة والشيعة منهم فرس ومنهم عرب.!
الإمام أبو حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي فارسي والإمام مالك فارسي وصاحبي الصحيحين البخاري ومسلم فرس وابن سينا والفارابي فرس؟
فقد يقول قائل:
لماذا تعظم الفرس وتقول أهذا الكلام.؟ أقول : ليس تعظيماً وإنما أتسائل ألهذه الدرجة بلغ الغباء والجهل بالتاريخ والأحساب والأنساب وهنا يظهر لنا كيف بنى ابن تيمية وأتباعه مذهبهم على التكفير والتزوير والتحريف والتبديل...
ويظهر لنا أن حتى مصطلحاتهم لم يوفقوا في انتقائها ويظهر لنا أيضاً جهل أتباعهم حيث يرددون كل مايسمعون من علماء الجلالة الملكية في السعودية وخاصة لجنة الإفتاء....
ألا يحق لنا السؤال لماذا كل هذا الاستخفاف في عقول الناس.؟ علماً أن السنة والشيعة يكفرون ابن تيمية ويعتبرون مذهبه فاسداً ولهم ردود عليهم كما أن الوهابية يعتبرون أن كل من أنكر ابن تيمية كافر وأن كل من خالفهم كافر إلى متى سيبقى هؤلاء الوهابية يمزقون الإسلام.!!!